أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم، فوراً! لماذا الأعتراف بدولة فلسطين الأن؟! أي قرار يفضحه توقيته.















المزيد.....

فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم، فوراً! لماذا الأعتراف بدولة فلسطين الأن؟! أي قرار يفضحه توقيته.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8473 - 2025 / 9 / 22 - 02:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد رأت الأمبريالية العالمية بأم عينيها ماذا يحدث عندما يخرج المارد من القمقم، أنه خطر وجودي داهم على مستقبل الأمبريالية. لقد رأت الأنجازات البطولية الأستثنائية للمقاومة المسلحة، وللصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني في غزه على مدى عامين من المحرقة، رغم كل ما قدمه وبذله النظام الرأسمالي العالمي من أجل هزيمتها، وقد رأت أيضاً، شعوبها وهى تخرج بألملايين وبأصرار واضح ضد سياساتها النيوليبرالية، ليس فقط في الشرق الأوسط "غزه فلسطين"، بل أيضاً، خرجت في عقر دارها، ضد سياساتها النيوليبرالية الأقتصادية والأجتماعية "الطبقية"، بجناحيها خاصة في فرنسا وأمريكا، الأقتصادي في فرنسا، والعسكري بعقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب" في أمريكا، مؤخراً.
الأخطر في كل ذلك هو أنتقال عدوى المقاومة، خاصة المقاومة المسلحة لكل أوجه السياسات النيوليبرالية للنظام الرأسمالي العالمي التي يجري فرضها بكل الطرق على كل شعوب العالم، لذا يجب أعادة المارد الى القمقم، فوراً. سيتم سحب المارد في طريق "اللي يروح مايرجعش" المفاوضات ثم المفاوضات ثم المفاوضات . الخ، للوصول الى سراب الدولة الفلسطينية المستقلة، والشهيره بحل الدولتين منذ 2002!، من أجل الحصول على الوقت الكافي لأذابة القضية الفلسطينية من ناحية، ومن الناحية الأخرى، خلق تيار واسع مناقض للكفاح المسلح لتحرير الوطن، ودعم أحلام تحرير الوطن بالدبلوماسية السلمية.

فلسطين تغير العالم!
هايتي & مصر & فلسطين.
كان السكر والقطن عند الأستعمار القديم بمثابة النفط عند الأستعمار الجديد، كانت هايتي أهم مستعمرة للأمبراطورية الفرنسية "السكر"، وكانت مصر من أهم المستعمرات للأمبراطورية البريطانية "القطن".
ضحى نابليون بالأقتصاد من أجل السياسة "الهيمنة"، وأرسل ٦٠ الف جندي لهزيمة ثورة هايتي ضد العبودية، عماد النظام الأقتصادي العالمي القديم قائلاً: "حتى لا ينتصر السود" "العبيد"، ورغم تكالب كل القوى الأستعمارية دفاعاً عن النظام العالمي "العبودية"، أنتصرت ثورة هايتي والغيت العبودية.
وفي مصر حيث لم تكن هناك ثورة حركة تحرر وطني ضد الأحتلال، هزمت "ثورة" يوليو البيضاء، وضاع القطن، وكل شيء أخر، حتى الأن على الأقل.
قبل أنتصار الثورة في هايتي، ومع أشتداد المعارك وضخامة التضحيات، كان البعص يطالب بالمطالبة بتخفيف شروط العبودية بدلاً عن المطالبة بألغائها، واليوم في فلسطين مع أشتداد المعارك وضخامة التضحيات أمام تكالب كل لصوص العالم عليها، هناك البعض يطالب بمسخ الدويلة بدلاً عن تحرير فلسطين.
فلسطين شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم".
ليس هناك من سبب لتكاتف كل تجار الموت، مصاصي دماء الشعوب، ضد المقاومة الفلسطينية بهذا الشكل الغير مسبوق، وتخليه عن حياده الشكلي السابق، هذه المرة، ليس من سبب سوى رعبهم وفزعهم الشديد من ان يؤدي هذا "النجاح" الفريد الذي حققته المقاومة بفعل ومبادرة منها، وليس رد فعل على أعتداءات أسرائيلية، كما المرات السابقة، هذه المرة، يوم 7 أكتوبر، الرعب من تحوله الى "نموذج" يحتذى به لدى كل مقاومي كل الشعوب المنهوبة والمقهورة، ويشجع على انتشار هذا "النجاح النموذج للمبادرة"، والى تمثله في مناطق اخرى من العالم، وهو الامر الذي يهدد في الصميم مصالحهم القائمة على النهب والقمع في هذه المناطق، في كل العالم.
وكما غيرت ثورة هايتي النظام الأقتصادي العالمي القائم على العبودية المباشرة، مرة واحدة والى الأبد، الثورة الفلسطينية العربية ستنجز مهمتها التاريخية، بتغيير النظام الأقتصادي العالمي القائم على العبودية الغير مباشرة "عبودية العمل المأجور"، مرة واحدة والى الأبد.
تاريخ البشرية لا يسير الى الخلف.

*الجدع جدع
والجبان جبان
نجم

*فلسطين ف الأول،
وفلسطين ف الأخر.

*الطوفان قادم
لا مفر

*أرتدادات زلزال 7 أكتوبر والموقف العربي المخزي، سترتد لترسم خريطة جديدة مضادة لخريطة الشرق الأوسط النيوليبرالي.

*لحسني النية
أليس ملفتاٌ ان الدول الأستعمارية هى وتوابعها التي تقود الجهود لنشر فكرة حل الدولتين المضللة!.
الوظيفة الأساسية لحل الدولتين الوهمي هو قطع الطريق على حركة التحرر الوطني الفلسطينية "المقاومة"، منعاً لتحولها الى نموذج يحتذى.

*شعورنا بالخزي وبالشلل القسري، هو النتيجة المباشرة لأفتقادنا لحق المجتمع المدني في التنظيم المستقل المصادر منذ 52.

*من يهيمن على شمال سيناء، يهيمن على كل سيناء.
ومن يهيمن على سيناء يهيمن على مصر.

*مصير مصر!
د. جمال حمدان
مصير مصر مرتبط عضوياٌ بمصير الشام!
".. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.

*تحقيق السلام بالقوة
لا يعني سوى أحتلال.

*هل يمكن تحرير الأوطان، بدون مقاومة؟!.
هل يمكن مقاومة عدو مسلح، بدون سلاح؟!.

*كونك تحمل المقاومة جرائم الأحتلال، فانت موضوعياً، تدافع عن الأحتلال وجرائمه.

*حروب صممت لتبقى!
وكالة الأمم المتحدة لحقوق الأنسان:
السودان يشهد حالياً أسوأ مأساة أنسانية في العالم.

*ذيول أمريكا الأوربية أعضاء وكالة التجسس النووية لم يحركوا ساكنا عند الأعتاء الأمريكي على منشأت طاقة نووية أيرانيه، والأن يرفضون تنفيذ الأتفاق الذي ينص برفع العقوبات عن أيران في 28 الحالي.

*سجن الناس كى تتحرر الاسعار.
"الشرايين المفتوحة لامريكا الاتينية"
ادواردو غاليانو.

"*سرقوا الصندوق يابولمعه،
لكن مفتاحه معايا"!
*مصلحتك يادرش انك تعمل مش فاهم، وتحول المشكله السياسية الى مشكله قدرية! .. ماشي، حنعيد للمره الألف، وحنصدق انك مش فاهم يادرش .. المشكله مش ف الجفاف، الكارثة أن محبس روح الأنسان المصري مبقاش في أيدك، واللي ف أيده المحبس يقدر يجبرك على فعل ما لا يجب فعله لأمنك القومي، مع أنك مش محتاج أجبار.

*هل العرب والمسلمون الصامتون المتخاذلون، بشر؟!

*ألا تخجلون؟!
دي حتى القطه بتخربش!

*من لا يطفئ النار،
تلحقه.

*قطعان الخذلان
لا تنتظروا الأفضل
"كله سلف ودين"

*صدمة الأعلام الأمني!
بعد حملة فيديوهات جيدة لتوعية المواطنيين ضد ظاهرة الخطف والسرقه، صدمنا بالأمس بفيدو للتوعيه ضد السرقة بالسحر!

*أسألوهم من كان، ومازال، ينظم برامج الترفيه "الدعاره" للأثرياء الخليجيين في القاهرة؟!.
وما هى وظيفة لسان "مارينا" بطول كيلومترات داخل مياه بحر قرية عماد في الساحل الشمالي؟!.

*إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة
بقلم آري شيفات، هآرتس
8 أكتوبر 2024
تحت هذا العنوان نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالا للكاتب الصهيوني الشهير آري شافيت يقول فيه:
يبدو أننا تجاوزنا نقطة اللاعودة، وربما لم يعد بإمكان "إسرائيل" إنهاء الاحتلال، أو وقف الاستعمار، أو تحقيق السلام. يبدو من المستحيل إصلاح الصهيونية، وإنقاذ الديمقراطية، وتقسيم شعب هذه الأرض.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3127170584109164/

*تعريص عابر للحدود!
السياسات التي تنفذ في مصر هى السياسات الأقتصادية النيوليبرالية العالمية المصممة لصالح الأثرياء على حساب مصالح الشعب، التي بدأت في مصر مع السادات ٧٤، كجوهر لمضمون الأستسلام الشامل بعد حرب ٧٣ التي أستثمرت فيها دماء أبناء الشعب لتمرير الأستسلام الذي لا يمكن له ان يمر بعد كل هذا العداء، ألا تحت غبار المعارك وصخب أهازيج النصر .. وجاء السيسي لينفذ هذه السياسات بمعدل فائق يسمح للنظام بأستيراد الشرعية التي فقدت اخر أوراقها بنصباية متلازمة "السلام & الرخاء"، التي فقدت في الطلاق البائن بال١٨ (٢٥ يناير - ١١ فبراير).
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3126547850838104/

*كالعاده، أمريكا تستخدم حق الفيتو للمرة السادسة ضد قرار في مجلس الأمن لوقف حرب غزه في مواجهة 14 عضواً وافقوا من أجمالي 15 عضواً.

*الشرائح العربيه المسيطره تشكلت مصالحها عبر عقود مرتبطه عضوياً مع الاستعمار، حركة التحرر، لا تهدد مصالحها فقط، بل تهدد وجودها ذاته.

*الشرائح الواسعة العليا من جيش البيروقراطيين الجرار ترتبط مصالحها عضوياً بالنظام القائم مما يجعلها تدافع بشراسة عن أستمرار النظام.

*يمكن عواهرنا يحسوا؟!
الدول الأوروبية تهدد بمقاطعة جماعية لمهرجان الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" اذا ما شاركت فيه أسرائيل.

*الشرمطه لها ناسها، رضعوها مع لبن الأم!
أستغلال المشاعر الأنسانية، أوسخ أنواع الأستغلال، لتحقيق أهداف أجرامية بأسم الأنسانية.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
- فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا ...
- فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال ...
- فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت ...
- فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب ...
- فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
- فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
- فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
- فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو ...
- فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
- فيسبوكيات .. فلسطين، البداية والنهاية .. أنزعوا الأوهام .. م ...
- فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسميا ...
- فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة ...
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ...
- فيسبوكيات .. سؤال للرئيس السيسي: ماذا تنتظر القيادة السياسية ...
- فيسبوكيات .. الحياة بدون مقاومة، أفضل!.
- فيسبوكيات .. دعوة لأضراب جماعي عن الطعام!
- فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم ...
- فيسبوكيات .. الأعداد لأفتتاح فرع الخارج للوبي الأمريكي/الأسر ...
- فيسبوكيات .. من الذي سمح لعماد أديب بأنشاء لسان بحري -مارينا ...


المزيد.....




- أول ظهور علني يجمع ترامب وإيلون ماسك منذ خلافهما الحاد
- الحرب على غزة مباشر.. عشرات الشهداء وموجة اعترافات جديدة بدو ...
- شركات شحن كبرى تدعو إلى إصلاح اتفاقية انبعاثات وقود السفن
- اعترافات غربية بدولة فلسطين وردود إسرائيلية غاضبة
- تسارع الاعترافات الغربية بدولة فلسطين عشية مؤتمر حل الدولتين ...
- أيهما سيزيح الآخر عن المنطقة العربية.. واشنطن أم بكين؟!
- شاهد.. مكاسب برشلونة بالفوز على خيتافي
- زرّ في البيت الأبيض يتحكّم في العالم
- لماذا يريد ترامب العودة للاستيلاء على قاعدة باغرام؟ ما الذي ...
- ماذا تعرف عن قاعدة باغرام الجوية في أفغانستان؟


المزيد.....

- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم، فوراً! لماذا الأعتراف بدولة فلسطين الأن؟! أي قرار يفضحه توقيته.