|
فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8470 - 2025 / 9 / 19 - 20:49
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*الطريق الى مصر يمر عبر فلسطين.
*من يسيطر على شمال سيناء، يسيطر على كل سيناء. ومن يسيطر على سيناء يسيطر على مصر.
*أي كلمه لا تكتسب معناها ألا في سياقها، سياقها التاريخي، الكلمة بمفردها تساوي لا شيء. سواء كانت هذه الكلمه هى عدو، حبيب، صديق، الخ.
*شرفاء الأمة قلوبهم معلقة بمقاومتهم، لكن أمام حلف اللصوص القتله العالمي، لم تعد الدموع والدعوات تكفي. المقاومة تحتاج تضحياتكم
*مسئولية الرئيس! عصابات الأتجار بالبشر الدولية أعتمدت مصر كمخزن لتجارة الأعضاء، وأنتشر فيها وكلاؤهم ومستخدميهم للخطف بشكل وبائي.
*أنتم يا من تشعرون بالخجل لتقاعسكم، أخجلوا، "الخجل عاطفة ثورية"، كارل ماركس.
*لا يمكن الحصول على الحقوق، بتجنب المعارك! ليس هناك تحرر مجاني.
*الخونة والعملاء نجحوا في حبس المارد داخل القمقم، حتى الأن على الأقل!.
*ضباع العرب تهز ذيلها في الخفاء، طرباً.
*غزة خط الدفاع الأخير عن كل شعوب المنطقة، لا تخذلوها.
*مستقبل المنطقة بين العبودية والتحرر مرتهن بالمقاومة والحاضنة الشعبية، شعب غزه قدم تضحيات أسطورية، ودموع الشعوب العربية لم تعد تكفي
*قال لها : تصبحين على وطن فقالت له أم سعد : ” ما فيش حد بينام ويصحى يلاقي وطن بيستناه ....” "أم سعد"، غسان كنفاني.
*هزيمة أسرائيل في غزة، يعني أنتهاء الهيمنة ألأمريكية المنفردة، مرة واحدة والى الأبد.
*نتنياهو يعتقد أنه في مهمة تاريخية لرؤية أسرائيل الكبرى! لا كبرى ولا حتى صغرى، الأرض لأصحابها، وكل مغتصب يعود الى وطنه، أو يدفع الثمن، يهود فلسطين ما قبل 48 هم فلسطينيون قبل أن يكونوا يهودً، كما كل فلسطيني مسلم أو مسيحي، المواطن مواطن بأسم وطنه الأصلي وليس بأسم ديانته، الدين لله والوطن للجميع.
*ليس هناك من هو أخطر على الثورة من تضليلها! في 22 أكتوبر 2023، قد حذرنا من خطأ قاتل مهد للخطأ الأستراتيجي: خطأ أستراتيجي قاتل لأطراف المقاومة الغير فلسطينية! وقف مقلوب لأطراف المقاومة الغير فلسطينية من أطراف "وحدة الساحات"، مقلوب بسبب حساب توازنات سياسية خاطئة، بل قاتلة.
أن رهن ألأطراف الاخرى من "وحدة الساحات" تدخلها الحاسم في "الحرب الفاصلة"، رهن تدخلها بألأجتياح الأسرائيلي البري لغزة، وهو ما تسميه بـ"تجاوز الخطوط الحمر"، هو موقف مقلوب، قاتل، فألاجتياح لن يتم ألا بعد ان يتم تدمير شمال قطاع غزة بالكامل، هذا هو السبب الحقيقي وراء تأجيل موعد الأجتياح، هذا هو التكتيك الأمريكي/الأسرائيلي المعتمد، الذي لم يفهمه الكثير من المحللين السياسيين حتى الأن.
المفترض أن تدخل أطراف المقاومة الأخرى من "وحدة الساحات" لدعم المقاومة الفلسطينية، والدفاع عن الشعب الفلسطيني، قبل وليس بعد ان يتم ذبح الشعب الفلسطيني، ووضع مقاومته في موقف المحاصر، فما الذي سيفيد بعد ذبح الشعب، وهدم المدينة؟!، أي ذبح الحاضنة الشعبية التي تحمي المقاومة، وتمدها بكل أسباب الحياة، لتصبح المقاومة الفلسطينية في العراء بدون حاضنة شعبية؟!. فـ"ماذا يضير الشاه سلخها، بعد ذبحها"؟!.
*ليس هناك من هو أخطر على الثورة من تضليلها! بعد أن نادينا على مدى شهران، بدءاً من اليوم التالي لـ"زلزال 7 أكتوبر"، نداء بضرورة "تصويب أستراتيجية المقاومة!"، بناءاً على الهدف الأستراتيجي للحرب، وانه لا يمكن ان يكون كل هدف المقاومة هو "تبيض السجون"!. وأخيراً صححت المقاومة الخلل الأستراتيجي الذي كتبنا عنه منذ 8 أكتوبر... كتب المقال في 4 ديسمبر 2023:
*الموقف المبدئي من المقاومة الأسلامية! يتحدد على أساس طبيعة المعركة التي تخوضها، وفي الحالة الفلسطينية، تخوض حرب تحرير ضد الأستعمار
*أرتباك فريق السيسي! "حل الدولتين"، تجاوزه الزمن، وبعد يومين، نسعى لـ"حل الدولتين"، والتصريحان علنيان للسيسي!.
*سيدعونك لعدم دعم المقاومة الأسلامية لأنها فاشية دينية، أي أنهم يدعونك لدعم فاشية "رأسمالية" قائمة، أتقاء لفاشية مستقبلية محتملة.
*في 21 أكتوبر 2023، كتبنا: الهجوم البري ضرورة للتهجير القسري الى سيناء! حتى الأن مازال البعض يشكك في الهجوم البري، ويدلل على ذلك بتأخره، على أعتبار أن هدف الهجوم البري القضاء على حماس وفصائل المقاومة الأخرى، بالأضافة لأستعادة هيبة الجيش الأسرائيلي التي أهدرت 7 أكتوبر .. الخ.
في الحقيقة لابد لنا أن نكون يقظين ولا ننخدع للأعلام المضلل، ولابد ان ان نعلم ان الهدف الأساسي من الهجوم البري هو تهجير فلسطيني غزة الى سيناء، وـاتي باقي الأهداف الأخرى في هذا السياق، للتخديم على الهدف الأستراتيجي.
هدف الهجوم البري الأساسي، تهجير سكان شمال غزة الى جنوبه، ومنه الى سيناء، تحت التهديد العسكري المباشر، الذي بدونه يستحيل أجبار سكان غزة على الهجرة للمرة الثانية، وترك وطنهم.
لذا فأن محو أحياء كاملة بشمال غزة، هدفه الأساسي، بخلاف أهداف أخرى، هو دفع السكان نحو الجنوب، وهو تحضير عملياتي مهيئ للهجوم البري، ومقدمته،والذي بهذا المعنى هو المرحلة الأولى من الهجوم البري، والذي بدونه لا يمكن النجاح في دفع السكان الى شمال سيناء، تحت الوجود العسكري المباشر، موظفاً ضغوط دولية بقيادة أمريكية، وجهود سياسية وأعلامية معاونة من عملاؤها المتعاونين من داخل مصر ومن المنطقة. طبعاً.
*في الأجابة على السؤال المحير للجميع ما الذي أفزع كل لصوص العالم، ووحدهم جميعاً ضد المقاومة الفلسطينية بهذا الشكل الأستثنائي، هذه المرة؟! ليس هناك من سبب لتكاتف كل تجار الموت، مصاصي دماء الشعوب، ضد المقاومة الفلسطينية بهذا الشكل الغير مسبوق، وتخليه عن حياده الشكلي السابق، هذه المرة، ليس من سبب سوى رعبهم وفزعهم الشديد من ان يؤدي هذا "النجاح" الفريد الذي حققته المقاومة بفعل ومبادرة منها، وليس رد فعل على أعتداءات أسرائيلية، كما المرات السابقة، هذه المرة، يوم 7 أكتوبر، الرعب من تحوله الى "نموذج" يحتذى به لدى كل مقاومي كل الشعوب المنهوبة والمقهورة، ويشجع على انتشار هذا "النجاح النموذج للمبادرة"، والى تمثله في مناطق اخرى من العالم، وهو الامر الذي يهدد في الصميم مصالحهم القائمة على النهب والقمع في هذه المناطق، في كل العالم.
*لا تدعم خطر قائم، خوفاً من خطر مستقبلي، محتمل! أن الموقف المبدئي الوحيد من المقاومة الأسلامية، التي تقود ببسالة وشجاعة، المعركة ضد الأستعمار وعملاؤه في المنطقة العربية، هو الدعم والمشاركة في المقاومة بكل أشكالها وأتجاهاتها، لأن عدم دعم المقاومة القائمة، ضد خطر قائم، لا يعني سوى دعم للمحتل القائم، خوفاً من خطر مستقبلي، محتمل، ألا وهو "الدولة الدينية الفاشية"، أي الأصطفاف مع المحتل وعملاؤه، وفي التحليل الأخير، دعم المستعمر وعملاؤه، بدلاً من مقاومته، وفي نفس الوقت، الموقف المبدئي يتطلب، الأن وفي المستقبل، مقاومة الفاشية القائمة والمحتملة، بكل اِشكالها، الرأسمالية، والعسكرية، والدينية .. الخ، هذا هو الموقف الوحيد المبدئي.
*في معنى "الدولة الوظيفية"! أعتراف بايدن: "لو لم تكن أسرائيل موجوده، لأوجدناها". هذا بالضبط كشف صريح علني بمعنى "الدولة الوظيفية".
*اللعب ع المكشوف رئيس الوزراء المصري يمهد لقبول التهجير! هذا بالضبط ما توقعناه ووصفناه "الماَزق التاريخي"، وكتبنا: اللعبة! الدفع بالمصريين نحو الماَزق التاريخي. سيوضع المصريون قريباً أمام الأختيار المستحيل: أما الخيار الأنساني بالسماح للغزاوية بعبور الحدود الى سيناء، أو خيار حماية الأمن القومي المصري بعدم السماح لهم بالعبور، وهم تحت القصف والتجويع والتعطيش الوحشي للأحتلال. https://www.facebook.com/share/p/19RmxzJsB9/
رئيس الوزراء: قضية المياه يمكن أستخدام للضغط على مصر! أي قرار يفضحه توقيته! يدوبك لسه مصحينه، أو بتعبير أصح، لسه فتحين له محبسه، منذ 2015، ونحن نقول: الوظيفة الأساسية للسد الأستعماري "النهضة" أنه محبس على الأراده المصرية، صباح الأستيقاظ الموظف. الوظيفه تحكم مكرراً، رئيس الوزراء يمهد لقبول التهجير! في 12 أبريل 2024، كتبنا: هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!
السيسى موافق من حيث المبدأ، مختلف فقط، على جهة التنفيذ. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=826394
*مسيرة للمقاومة اليمنية تصل وتضرب فندقاً في قلب أسرائيل.
*أبطال مقاومة الأمة يوقعون في غزه 4 ضباط قتلى وعديد الجنود الجرحى في رفح في أول يوم لتوسيع العدوان لهجومه البري.
*ايه الموضوع؟! أسبانيا مشتعله من أجل غزه، حكومه وشعباً. مصر صامته صمت القبور ، حكومه وشعباً. أسبانيا ليس لها حدود برية مشتركة مع غزه، فترسل عبر البحر سفن أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزه. مصر الدولة الوحيدة في العالم التي لها حدود برية مع غزه، وتمنع أي قوافل لدعم غزه من ان تهوب نحية الحدود. ملك أسبانيا يزور مصر في هذا التوقيت، أيه الموضوع؟!.
*4 زيادات متتالية البنزين ، الغاز، المياه، الكهرباء! المطلوب تفجير مصر من الداخل! كتر الضغط، يولد الانفجار، ده شئ معروف للجميع، عادى، اللى مش عادى، ليه الاستمرار فى الضغط، طالما النتيجة معروفة؟!
*كيف لنظام يلقى كل هذا الغضب في الداخل نتيجة لسياسات تنحاز للأثرياء على حساب الشعب، ان يتم الحديث عن أستعداد لمواجهة عدوان خارجي؟!.
*كان الحزب الشيوعي الأسباني يقدم كل أشكال الدعم للثوار الأسبان ضد حكم الديكتاتور الجنرال فرانكو (1939 - 1951)، وكانوا هؤلاء الثوار جلهم من المسيحيين، ولم يقل لهم لن ندعمكم لأنكم دينيين وغير ماركسيين. ".. كان الفدائيين عاجزين وحدهم عن أنقاذ اسبانيا من فرانكو. وكان القضاء على الديكتاتورية يتطلب مشاركة الشعب بشكل جماعي.". "حرب العصابات في اسبانيا"، أنريكو لستر.
*ليس هناك من مغزى من قول رئيس أقوى دولة في العالم أنه سمع، سمع!، منذ يومين أن المقاومة ستستخدم الرهائن كدروع بشرية، سوى أن أسرائيل حسمت أمرها بقتل الأسرى، على طريق المستهدف، المقاولة التريولينية الصغرى "ريفيرا الشرق"، والمقاولة الأكبر "شرق أوسط نيوليبرالي". وفقاً لقانون النيوليبرالية الأقتصادية: "يجب البدء في جني الأرباح قبل أن تجف الدماء على الأسفلت".
*البرادعي .. حكاية رجل أرهقه نبله! رغم أعتراف المجرم الأمريكي بكذبه، مازال هناك من خدام اللصوص القتله، ينبحون عليه.
*فوبيا الأسلاميين! الفوبيا هى الخوف المرضي، وهو الخوف الذي يجعل الأنسان غير قادر على رؤية أبسط الأشياء وأوضحها. هذا ما حدث مع بوست لي يفرق بين أسلاميين شرفاء يقاوموا الأحتلال، وبين أسلاميين عملاء للأستعمار. وعليها .. سيل من التعليقات بأتهامات لا أساس لها في البوست حتى للذين نظرهم شيش بيش!. هذا هو البوست بالنص: ثقوا وتأكدوا تماماً، أذا ما سقطت غزه عاصمة المقاومة الأسلامية العربية المعادية للأستعمار، سيحكم المنطقة أسلاميين عملاء للأستعمار.
*العصابة عصابة آل ساويرس خطورتها ليست في فسادها، فغيرها كثر فسده، نظاميين وخاص، ينهشون في جلد وعضم الشعب المصري. خطورتها في كونها المؤسس والممول لأخطر تنظيم جاسوسية أمريكي في مصر (واسئلوا النظام) "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي"، فرعي الداخل والخارج.
*النقود لا تتبخر ولا تسقط من السماء، فقط تنزح من جيوب الفقراء الى خزائن الأثرياء.
*وزير دفاع الأحتلال: "سنجعل غزه نصباً تذكارياً". ما ردك على هذا السفاح خادم الأمبريالية الحقير.
*مع أتفاق تطبيع احمد الشرع: "نحن نعرف جيداً من يريد أن يدفعنا للحرب". بعد الشر عليك من الحرب والذبح وفصل الرقبة، طول عمرك بتاع سلام
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة. سعيد علام إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel صفحتي على الفيس بوك: صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328 سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/ الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا
...
-
فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال
...
-
فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت
...
-
فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب
...
-
فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
-
فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
-
فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
-
فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو
...
-
فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
-
فيسبوكيات .. فلسطين، البداية والنهاية .. أنزعوا الأوهام .. م
...
-
فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسميا
...
-
فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة
...
-
فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة
...
-
فيسبوكيات .. سؤال للرئيس السيسي: ماذا تنتظر القيادة السياسية
...
-
فيسبوكيات .. الحياة بدون مقاومة، أفضل!.
-
فيسبوكيات .. دعوة لأضراب جماعي عن الطعام!
-
فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم
...
-
فيسبوكيات .. الأعداد لأفتتاح فرع الخارج للوبي الأمريكي/الأسر
...
-
فيسبوكيات .. من الذي سمح لعماد أديب بأنشاء لسان بحري -مارينا
...
-
فيسبوكيات .. الطريق الى الهزيمة! التحليل بعين واحدة. ليس هنا
...
المزيد.....
-
صورة متداولة لـ-جثث متناثرة بشارع في غزة-.. ما صحتها؟
-
حماس تنشر -صورة الوداع- للأسرى الإسرائيليين.. وإصابة جندي بر
...
-
هجوم سيبراني يتسبب في تأخير رحلات بمطار هيثرو ومطارات أوروبي
...
-
اتفاق الدفاع المشترك.. هل يضع قدرات باكستان النووية في خدمة
...
-
مقتل تشارلي كيرك: ترامب يشتكي من الإعلام ويُسكت جيمي كيميل
-
مدن ألمانية وفلسطينية تلتقي على جسور التنمية
-
الاستهداف الإسرائيلي للمتحف الوطني بصنعاء خرق لمواثيق الإرث
...
-
نيويورك تايمز تكشف كواليس تغطيتها مقتل تشارلي كيرك
-
رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف
...
-
نجل زين الدين زيدان يغير جنسيته الرياضية للدفاع عن ألوان منت
...
المزيد.....
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|