أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - المياه الجوفية ودورها المهم بتجاوز محنة الشحة والندرة للمياه في العراق















المزيد.....

المياه الجوفية ودورها المهم بتجاوز محنة الشحة والندرة للمياه في العراق


عبد الكريم حسن سلومي

الحوار المتمدن-العدد: 8453 - 2025 / 9 / 2 - 16:12
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


المياه الجوفية ودورها المهم بتجاوز محنة الشحة والندرة للمياه في العراق
مقدمة:-
منذ عقود والعراق يعيش ازمات شحة مائية لحين وصل اليوم ونحن بمنتصف عام 2025 الى كارثة الندرة بعد ان كان لديه نهران خالدان يمدانه سنويا بأكثر من 50 مليار م3 من المياه وقد تصل بسنوات لأكثر من 70 مليار وبعد ان فرطت ادارة المياه بخزينه الاستراتيجي الذي كان لديه بشتاء عام 2019 والذي تجاوز 75 مليار م3 في حينه واليوم ونحن ببداية شهر ايلول من عام 2025 لا يمتلك خزين اكثر من 8 مليار م3 حسب تصريحات كوادر عديدة من الادارة العليا للمياه متمثلة بوزارة الموارد المائية مما حدا ذلك بالجهات المختصة بإلغاء الخطة الزراعية والعمل على تجهيز القصبات والمدن بمياه الشرب وتجهيز البساتين فقط بمياه الري والتحرك بقوة لاستغلال المياه الجوفية على نطاق واسع واليوم اصبح استغلال المياه الجوفية لها دور كبير في مواجهة شحة وندرة المياه وخاصة بالظروف الحالية
اهمية المياه الجوفية :-
تعتبر المياه الجوفية
اولا:-خزين استراتيجي أمن و فعال يعتمد عليه بقوه خاصة بفترات الجفاف والشحة بدلا من المياه السطحية التي تتعرض لتقلبات موسمية وكذلك لسياسات خارجية ظالمة تمارسها دول التشارك المائي مع العراق (تركيا وايران) كون المياه الجوفية اكثر أمانا واستقرارا اذا ما تم ادارتها بكفاءة وعقلانية
ثانيا:-تستطيع المياه الجوفية ان تؤمن بنسبة كبيرة مياه الشرب خاصة بالمناطق الريفية والبعيدة عن مصادر المياه وذلك بحفر ابار ارتوازية او استغلال العيون والكها ريز الطبيعية وتعتبر ديمومتها عامل مهم لاستقرار السكان
ثالثا:-عامل مهم لإدامة وتنمية القطاع الزراعي حيث من الممكن ان تنشط الزراعة خاصة بالمناطق الصحراوية وشبه الصحراوية وكري تكميلي في كل المناطق الزراعية وقد تستغل حتى المياه الجوفية المالحة بزراعة اشجار او زيادة الغطاء الخضري وحتى المراعي احيانا على ان يكون السحب من هذه المياه يتم بطرق علمية وبخطط مدروسة ومنع الاستنزاف الجائر الذي قد يحدث تغيرات بيئية خطيرة
ثالثا:-يساهم استغلال المياه الجوفية بخطة مدروسة وعلمية بتقليل الضغط على المياه السطحية
رابعا:- تساعد وبنسبة كبيرة في مجابهة التغير المناخي الذي تعرض له العراق بالسنوات الأخيرة وسبب ارتفاع لدرجات الحرارة
خامسا:- في حالة استغلالها بكفاءة وحسابات مدروسة ممكن ان تكون عامل مهم في توفير الامن المائي للبلاد على المدى البعيد .
التحديات والمخاطر لإدارة المياه الجوفية:-
لكن كواقع نعيشه اليوم بالعراق هو ان المياه الجوفية تتعرض لتحديات ومخاطر عديدة بسبب سوء استغلالها والفوضى المصاحبة اليوم للنشاط في هذا المجال ومن التحديات والمخاطر
اولا:-الاستنزاف الجائر
حيث انتشرت بعد عام 2003 ظاهرة حفر الابار العشوائية والغير علمية وغير منتظمة مما ادى ذلك لنضوب المياه الجوفية بسرعة في بعض الابار حيث يكون السحب منها اكثر من قدرتها على التجدد الطبيعي وحدث ذلك بمناطق عديدة وهي اليوم تعاني من انخفاض كبير بمناسيب المياه الجوفية وخاصة بديالى والمناطق الغربية عموما (الصحراء) وبعض البحيرات الطبيعية كساوة وبحر النجف
ثانيا:-تدهور نوعية المياه الجوفية
نتيجة الافراط بسحب المياه الجوفية والوصول لاستغلالها بالطبقات العميقة ادى ذلك لتداخل بين مياه الطبقات وحدث تداخل للمياه المالحة من طبقات اخرى مما ادى لتلوث المياه في بعض الطبقات وجعلها غير صالحة للشرب او الزراعة علاوة على تلوثها بمياه الصرف الصحي والمبيدات المستخدمة بالزراعة ومن جراء نشاط عمليات حفر ابار النفط وهذا يعتبر خطر كبير على صحة الانسان والكائنات الحية الاخرى
ثالثا :-قد يؤدي السحب المفرط من المياه الجوفية على انهيارات وهبوط بالأراضي وهو من الاخطار الجيولوجية التي قد تؤثر بصورة كبيرة على البنى التحتية بالمناطق القريبة من الابار

النظرة المستقبلية لإدارة واستغلال المياه الجوفية بالعراق :-
بغية استغلال المياه الجوفية كحل لمواجهة جزء كبير من الشحة والندرة بالمياه في العراق وبغية التعامل مع المياه الجوفية بصورة اقتصادية وكفؤة ومثالية من اجل ان تلعب دور
كبير في مواجهة النقص الكبير والشحة المائية بالعراق لابد من تحديد دور ومسؤوليات كل جهة لها علاقة باستغلال المياه الجوفية وادارتها ولذلك فأننا نحتاج الى اتباع خطة استراتيجية شاملة و تحديد واجبات و دور الحكومات والمواطن ومنظمات المجتمع المدني والجهات المستفيدة بهذا المجال:-

اولا:-واجبات ودور الحكومة الاتحادية والاقليم والحكومات المحلية
1:-انشاء مركز وطني لإدارة المياه الجوفية
انشاء المركز الوطني للمياه الجوفية وتجهيزه بالكوادر والمعدات بدوائره الفرعية سواء بالعاصمة وبالإقليم والمحافظات فقد اصبح من الضروري جدا لأنشاء مركز وطني اعلى يكون هو المسؤول عن وضع السياسات والخطط لمنح التراخيص ومراقبة استغلال المياه الجوفية بحيث يضم هذا المركز خبراء اكفاء في مجال الجيولوجيا والهيد وجيولوجيا والبيئة والهيدرولوجي والاقتصاد والتخطيط العمراني

2:- يجب القيام بدراسات عملية ووضع خرائط هيد وجيولوجية شاملة لكل مساحة العراق مع تحديد كميات ونوعيات المياه الجوفية المتوفرة وماهي معدلات التغذية الطبيعية لها فاستغلال المياه الجوفية مهمة للأمن المائي والقومي للبلاد ولذلك يجب القيام بمسح شامل لها بالبلاد وتقيمها من ناحية الكمية والنوعية ويجب استخدم التقنيات الحديثة لذلك مثل الاقمار الصناعية والاستشعار عن بعد والمسح الجيوفيزيائي ومع ضرورة حفر ابار استكشافية بكل منطقة مع انشاء اطلس وطني خاص بالمياه الجوفية ويستخدم من قبل المؤسسات ذات العلاقة حصرا على ان يحتوي الاطلس على معلومات تحدد كميات المياه المتاحة وحجم الخزانات الجوفية وجودتها وعمق مناسيبها ومعدلات التغذية الطبيعية لها

3-التشريع للقوانين والتمويل :
وضع تشريعات وقوانين صارمة لمنح تراخيص حفر الابار وللاستخدامات المسموح بها مع فرض رسوم تصاعدية لكميات الضخ منها لتمويل وادارة مشاريع ادارة المياه بالبلاد ويجب على الحكومات تحديد الميزانيات لتمويل المشاريع الخاصة بالمياه الجوفية وخاصة مشاريع اعداد الاطلس الوطني وتنفيذ الدراسات وتنفيذ مشاريع التغذية الصناعية للخزانات الجوفية والمحافظة عليها كما يجب وضع قوانين ولوائح لتنظيم اعمال حفر الابار واستغلالها مع منح المركز الوطني للمياه الجوفية الصلاحيات الخاصة بإصدار التراخيص ووضع الغرامات والمراقبة مع منع حفر الابار بصورة عشوائية وتحديد مجالات الاستخدام لأبار المياه الجوفية في المجالات المنزلية والزراعية والصناعية وعدم ادخال الاستثمار الاجنبي بها وتحديد ضوابط للاستثمار الوطني وتحديد الكميات المسموح بضخها من كل بئر للموازنة مع التغذية الطبيعية للأحواض الجوفية



4 :- القيام بحملة وطنية شاملة لتسجيل جميع الابار الموجودة حاليا والكشف على حالاتها مع تركيب عدادات عليها كفؤة ووضع نظام وتحديد الحصص حسب نوع الاستخدام مع وضع تسعيرة تصاعدية للكميات التي تتجاوز الحصص المسموح بها خاصة للقضايا المنزلية والضرورية
5:- العمل على حماية مناطق تغذية الخزانات الجوفية وخاصة مناطق السيول والجبال والتي تتغذى منها المياه الجوفية مع تنفيذ مشاريع لإعادة شحن وتغذية الخزانات الجوفية بمياه السيول والامطار والمباشرة فورا بتنفيذ مشاريع لأغراض تغذية الابار صناعيا وتعزيز خزاناتها وتحويل مياه الامطار والسيول بواسطة قنوات وجداول لتغذية الاحواض الجوفية وخاصة بالمناطق الشرقية والغربية بالبلاد مع ضرورة حماية مناطق التغذية الطبيعية من التلوث والتجاوزات

6:-المباشرة فورا بالتحول نحو الزراعة الحديثة والذكية
ويتم ذلك بأطلاق خطة وبرنامج متكامل مع دعم حكومي جاد لمنح قروض ميسرة مع دعم فني للفلاحين للتحول للري الحديث والزراعة الحديثة المعتمدة على مياه الابار وخاصة المعتمدة على الطاقة النظيفة وخاصة الشمسية والرياح مع عدم السماح لاستخدام طرق الري بالغمر بهذا المجال مع ضرورة حصر استخدام تقنيات الري الحديثة مع الابار فقط للاستفادة المثلى من مياه الابار بالزراعة وذلك لتقليل الهدر
7 :- انشاء مراكز ومحطات للمراقبة والرصد
وذلك باستخدام اجهزة قياس متطورة لقياس مستوى المياه الجوفية ونوعيتها مع تثبيت المعلومات واستخدم برامج ونظام المعلومات الجغرافية (الجي أي اس) من اجل الرصد
8-تطبيق القانون والمراقبة
انشاء مراكز و محطات مراقبة ورصد لمراقبة مناسيب ونوعيات المياه الجوفية باستخدام التقنيات الحديثة والمحافظة عليها من التلوث مع مراقبة تطبيق القوانين واللوائح ووضع اليات لتحديد وفرض الغرامات على المتجاوزين مع العمل فورا على غلق جميع الابار المخالفة المتجاوزة والمخالفة للتعليمات
9:- الاعلام والتوعية
يجب وضع مفاهيم ترشيد الاستهلاك وادارة المياه الجوفية في كل المناهج التعليمية ومن المراحل الاولية مع تسخير الاعلام لبيان اهمية المياه الجوفية وضرورة المحافظة عليها وبيان خطورة تلويثها والاسراف باستغلالها وكيفية تعزيز الخزين الجوفي
10:- البحث العلمي والابتكار
يجب تشجيع البحث العلمي في جامعات العراق بمجالات حفر الابار واستغلال المياه الجوفية بكفاءة مع العمل على ابتكار تقنيات حديثة أمنة لتطوير تقنيات معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها في تغذية الطبقات الجوفية.
11:-المساندة والدعم
ضرورةالمساندة و تقديم الدعم المالي والفني للفلاحين المستخدمين للابار للتحول إلى أنظمة الري الحديثة.
12:-التعاون الإقليمي
التفاوض مع الدول المجاورة حول إدارة الموارد المائية الجوفية المشتركة والعابرة للحدود.

ثانيا:- منظمات المجتمع المدني
1-الرقابة يجب مراقبة ومتابعة أداء الحكومة ومشاريعها والإبلاغ عن أي تجاوزات أو فساد.
2-التوعية: تنظيم حملات توعية مكثفة للمواطنين والمزارعين حول أهمية المياه الجوفية ومخاطر الاستنزاف، وكيفية ترشيد الاستهلاك.
3- دور الوسيط :- كون المنظمات حلقة وصل بين المواطن والحكومة، تنقل هموم المجتمع وتقترح الحلول فعليها دور كبير في هذا المجال
4- تطوير القدرات :- يجب تنظيم ورش عمل للفلاحين حول تقنيات الري الحديث وإدارة المياه.
ثالثا:-دور المواطن بصورة عامة
1- يجب عليه الالتزام بالقوانين واللوائح وعدم حفر آبار عشوائية وبلا تراخيص وضرورة تسجيل الآبار الحالية.
2- الترشيد: ترشيد الاستهلاك المنزلي وتبني تقنيات توفير المياه في المنزل في المناطق والقصبات والاحياء التي تستخدم المياه الجوفية
3- التقنيات الحديثة :- على الفلاحين والمستثمرين للمياه الجوفية بشتى الاستعمالات اقتناء تقنيات الري الحديثة وزراعة المحاصيل التي تتحمل الجفاف وقليلة الاستهلاك للمياه.
4- الإبلاغ: على جميع المواطنين وبكافة شرائحهم الإبلاغ عن أي حالات حفر عشوائي للآبار أو تلويث للمصادر المائية.
5- المشاركة: يجب على المواطنين وخاصة النخبة المجتمعية والمتعلمة المشاركة الفاعلة في حملات التوعية وورش العمل التي تنظمها الحكومة أو منظمات المجتمع المدني.
اخيرا
ان المياه الجوفية في العراق هي كنز مخفي يمكنه أن ينقذ البلاد من أزمة المياه لكنه سيف ذو حدين فإذا تم استغلاله بعشوائية واستنزاف فسوف يؤدي إلى كارثة بيئية وإنسانية أما إذا تمت إدارته بشكل علمي مستدام فسيكون اساس قوي للأمن المائي والغذائي وسيساهم بشكل كبير في تجاوز محنة الشحة والندرة خاصة في السنوات القادمة التي تتوقع فيها جميع السيناريوهات تفاقم أزمة المياه.
وان نجاح عملية استغلال وادارة المياه الجوفية يتطلب التعاون والمساندة بين مؤسسات الدولة والمواطن بشتى توجهاته واعماله فالحكومة لاتستطيع العمل بمفردها ولا يمكن للمواطن أن يتحمل المسؤولية كاملة دون دعم وتشريع فالحكومة هي المشرع والممول والمواطن هو المستفيد والمنفذ للقوانين واللوائح ومنظمات المجتمع المدني تعتبر الرقيب والواعظ فأن تكاتف وتساعد الجميع فقد نعبر الازمة ونتجاوزها بنسبة كبيرة




المهندس الاستشاري
عبد الكريم حسن سلومي الربيعي
3-9-2025



#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور وواجبات المجتمع العراقي والحكومة لتجاوز محنة الشحة والند ...
- هل ممكن مواجهة ندرة المياه والشحة بالعراق اليوم
- مياه العراق بين سرقة دول الجوار وسوء الادارة
- كيفية مواجهة تغير المناخ في العراق
- المياه الجوفية واهميتها لتجاوز محنة العراق المائية
- شحة المياه في العراق وسبل مواجهتها
- اسباب عطش العراق
- مشاريع الري التركية والإيرانية ودورها بتعطيش العراق
- مشاريع المياه والسدود بدول التشارك المائي ودورها بأزمة الميا ...
- الري الحديث ودوره بتجاوز شحة المياه في العراق
- ظاهرة الجفاف بالعراق وكيفية مواجهتها
- البصمة المائية ودورها بتجاوز محنة الشحة المائية في العراق
- ادارة المياه بالعراق ودورها بتجاوز الشحة
- تركيا وسياستها المائية مع العراق
- السدود ودورها بأزمة المياه بالعراق
- ما هو الحل لمشكلة المياه المتناقصة بمنطقة الشرق الاوسط والعر ...
- تعطيش العرب وحروب القرن المستقبلية
- واقع الحال المائي بالمنطقة العربية ينذر بالخطر
- المياه والتنمية
- اثيوبيا والمياه العربية


المزيد.....




- ما هي التقنيات المفترضة التي شوشت أنظمة الجي بي إس على طائرة ...
- -رمز للصمود ونعمة عظيمة-..آبي أحمد يشيد باكتمال بناء سد النه ...
- هجوم بسكين في مرسيليا يوقع 4 جرحى.. والشرطة تطلق النار على ا ...
- شي جين بينغ يرحب بفلاديمير بوتين لإجراء محادثات في بكين
- مواجهات في باندونغ: شرطة إندونيسيا تطلق غازاً ومطاطاً على طل ...
- حركة تحرير السودان: كيف نشأت وأين هي اليوم؟
- قمة شنغهاي تكشف -أنانية- واشنطن وإهمالها مبدأ المصلحة المشتر ...
- إسرائيل تبدأ بتعبئة جنود الاحتياط قبل هجوم متوقع على غزة، و- ...
- يوسف الكواري عضو المكتب السياسي للحزب في حوار حول “ماذا يجري ...
- شركة نستله تطرد رئيسها بسبب إخفاء علاقة غرامية مع موظفة!


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - المياه الجوفية ودورها المهم بتجاوز محنة الشحة والندرة للمياه في العراق