|
عصارة أسس المسرح
نجيب طلال
الحوار المتمدن-العدد: 8449 - 2025 / 8 / 29 - 00:43
المحور:
الادب والفن
نـجـيب طــلال وقـفـة تــساؤل :
مبدئيا من أية زاوية يمكن أن نشتغل على منجز: المسرح وأسس فـن التمثيل المسرحي(1) هل من زاوية مساره وتاريخ حضور الكاتب "بوشعيب الطالعي" في المشهد المسرحي، كبوتقة فنية وفكرية والتي أثرت على منجزه. الذي في كليته ومعطياته لصيق بتاريخه الفني ومهام اشتغاله التدريسي كأستاذ رئيس شعبة الفنون الدرامية ، وهناك شهادة مبطنة بين السطور تقديم كتابه مفادها: ..هذا المعهد الذي تأسس سنة1942 عـرف في مساره التاريخي اشتغال نخبة من الأطر والكفاءات المسرحية بالمغرب(...)حيث يعتبر الأستاذ بوشعيب الطالعي من خيرة هذه الأطـر الكفأة، ولا أدل على ذلك كتابه هـذا الذي بصدد التقديم له(2) ناهينا عن تجربته التي لا يستهان بها في مجال الإخـراج لعـدة أعمال مسرحية. أم من زاوية حمولة ما في الكتاب من طروحات وأفكار وقضايا فنية وتقنية بمعزل عن صاحبه، لتحقيق رؤية "بارت" عـن موت المؤلف ؟ لتحقيق ماهية التلقي؟ هـنا من الصعـب ممارسة التعسف ومحاولة قتل المؤلف ،لأنه جزء من المنجز، وعصارة تجربته الطويلة التي عمرت أكثر من أربعة عقود ؛ عطاء و تدريسا للفن المسرحي بالمعهد البلدي( الدارالبيضاء)هي المنجز نفسه:" فهذا الكتاب هو ثمرة مسار طويل يمتد لسنين عديدة استنفذتها في الاشتغال كمتفرغ في المجال المسرحي عملت خلالها مع مجموعة من المبدعين كما قضيت منها ما يزيد في تدريس هـذا الفن الجميل للعديد كبير من الطلبة الشغوفين به (3) وبالتالي فعـصارة أسس المسرح. يتداخل فيها "بوشعيب" الفنان مسرحي "المتضلع" مع الطالعي "الأستاذ" المسرحي. وهذا التداخل المعقد يغري بقراءة ومطالعة منجز[المسرح وأسس فن التمثيل المسرحي] أولا وثانيا بالتأمل المعرفي، وإن اعتبر المنجز دليلا مبسطا ( هذا تواضع من الكاتب) لدارسي وهواة الفن المسرحي وكذا المهتمين به ، بغية بناء عقول وكفاءات فنية ، مما يعني هذا أنه يعتبر ممارسة ديداكتيكية ليس بالمعنى المدرسي، بل بالمعنى التواصلي/ التفاعلي بين القارئ ومعطيات المنجز. الذي يحمل أطروحات وأفكار دينامية عن أسس المسرح وعن جـسد الممثل لغة وإشارات .طبعا هناك دراسات ومؤلفات متعددة ترصدت لأسس المسرح وللممثل بالأساس، كل من زاوية رؤيته للموضوع ، ولكن المنجز الذي بين أيدينا له خصوصية معينة، تتجلى أنها نابعة من عصارة مسار فني وإبداعي، ممزوج بين الممارسة كمخرج ومؤلف ومعـد لعـدة أعمال مسرحية ، وهـذا ليس مجال ذكرها ( الآن) وكأستاذ للممارسة، مما يفرض علينا منجزه طواعية الانغماس فيه، لتحقيق الإشباع المعـرفي. هذا الإشباع أين تجلى تحديدا؟
وقفــة تـعـجــب :
قبل هذا أثارني " الإهداء" في حمولته بعيدا عن كلاسيكية الإهداء، قريب من الوثيقة التاريخية ، من خلالها يكشف عـن أسماء الأسرة الكريمة وعائلته الخالدة، بكل تلقائية، دونما إغفال ذكر أسماء من سبقوه وتتلمذ على أيديهم أسس الفن المسرحي وضوابطه. لكن الرائع في الإهداء: إلى من كانت بدايتي في المجال المسرحي معهم عبر جمعية العرائس لمؤسسها بالحي العتيق درب غلف المرحوم محمد جواحي- ومديرها الفني الأستاذ حميد برودان اطال الله عمره(4) مما يعني أن المخرج " الطالعي" لم يأت من فراغ أو سقط سهوا من السماء (تجاه) الركح لممارسة شغبه الفني والجمالي و(نحو) المعهد للتدريس والتسيير. وفي المعهد كان يدير فرقة "أصدقاء المسرح بالمغرب" التي كانت خليطا من الفنانين المتفرغين وشباب من طلبة المعهد ، ففي هـذا المقام هنا يتبين قمة التواضع والاندماج الفني لممارسة ديداكتيكا المسرح. وبالتالي فأمام وقفة تعجب تجاه الإهداء، يتضح جليا: بأن الفنان " بوشعيب الطالعي " مكشوف وغير غامض أو موارب، وهاته خصال البراءة. ولولا البراءة لما قدم منجزه للمراجعة من لدن المبدع أحمد أمل:" لإصراره علي في إن يخرج هذا الكتاب للوجود، وما مدني به من مراجع قيمة إغنائه، وما خصه به من مراجعة وملاحظات ثمينة(5) وفي نفس سياق الصفحة لم ينس صاحب التقديم" سالم اكويندي " و الفنان" حسن عين الحياة" وهذا الأخير رفيقه في أغلب الإنجازات الفنية من الزاوية" السينوغرافية" مثل مسرحية" عينك ميزانك" وهذا لامعنى له إلا انغراس نزعة البراءة التي يتسم بها صاحب المنجـز.
وقــفـة تـأمــل:
العجيب أن هنالك سحرا في المنجز، هل لأنه عصارة مهداة للأخر، أم كـُتب شهوة في الكتابة، بحكم أنه جاء معبرا عن مواقفه وآرائه الفنية، وفيها الأغلب من المفيد ، وخاصة حضور فاعل لمراجعة رصينة في ضبط التواريخ وأسماء المسرحيين ، لكن تأملا ما في المنجز، نستشف أن رؤية (الإحتراف/ التفرغ) تغلب عليه، وذلك من خلال تقسيم أسس المسرح لعناصر: البنية التحتية/ المادة الأدبية/الوسائل التقنية/ الموارد البشرية بمختلف تخصصاتها بحيث نجد " مهَـن "مثل:"...محافظين- منجزي الديكور والملابس- التقنيون- مساعدي التقنيين- موظفين إداريين – وكلاء تجاريين- محاسب- مكلف بالعلاقات العامة- أعوان خدمة- الجمهور كمتلقي ومستهلك للمنتوج المسرحي(ص-11) بعيد عن إقحام جمعيات الهواية أو الشباب في الموضوع . فالفرق التي تدعي" اٌلإحتراف" عندنا لا تتوفر على مثل هكذا موارد بشرية تنظيمية؟ وهنا فالكاتب لا يحلم أو يهلوس، بل ينظر من زاوية محيطه الذي يعج بالفنانين المتفرغين، ومن الطلبة الذين سيصبحون كذلك متفرغين للفن ، ولهذا يحاول أن يذكي ما يجب أن يكون من [ مهـن] رئيسة، لتوفير المنتوج المسرحي :" لأن المتفرج عندما يقرر التمتع بعرض مسرحي، ويكلف نفسه مصاريف اقتناء تذكرته و عناء التنقل لمشاهدته ، يسخر لتعامله مع الممثل في ذلك ثلاثة من أغلى أعضائه وهي بالترتيب العين ثم الإذن ثم العقل، فإذا حافظ له عليها وأحسن استغلالها في جذبه إليه وإمتاعه بأدائه، كسب إعجابه (ص- 18) فهذا الطرح جلي، ولا غموض فيه ، إلا أنه يفرض تساؤلات ضمنية ومثيرة للجدل؟ لأن الموضوع موجه للمتفرغين ولخرجي معهد التنشيط المسرحي ، مسألة [ التذكرة/ أسباب عزوف المتفرج عن العروض، هل الأمر يكمن في التمثيل أم في الممثل أم في بناء العرض في كليته ؟ فالمنجز من حيث تجربة مؤلفه المخرج" بوشعيب الطالعي" ركز على قضية "الممثل" بالواضح:" عن طريق الممثل، لكونه يبقى سيد الركح ولا تعْـرض المسرحية على خشبة المسرح إلا بتوقيعه؛ في غياب مُـنْـه لمهام مؤلف النص المسرحي ومخرجه، كما أن نجاح العـرض المسرحي يقترن بكفاءة وقدرة وتمرس الممثل (ص-17) هذه الرؤية فرضت عليه القيام بسياحة كونية لكشف تطور المسرح عبر العصور بدء من منبعه( المسرح اليوناني) إلى الآن مرورا بعَـصر النهضة، ومعطيات هاته السياحة كتب عنها الشيء الكثير وكل عصر يتوفر على مجلدات، لكن الجميل في كتابنا "المسرح وأسس فـن التمثيل المسرحي" هـذا الذي نمارس عليه شغبنا، أنه يشير لماهية التمثيل وحيثياته في كل محطة مر بها :".. توضيحه لممثلي فرقته كيفية مواجهة الشخصيات التي يؤدونها ، وتوجيهه لإحدى الممثلات وتحليله للدور الذي تجسده وشرحه لها لبعض تقنيات التمثيل(ص-47) تأسيسا على ذلك؛ نستشف بأن موليير وشكسبير قاما بدور " الدراماتورجي" وهذا يكشف لنا سر نجاح واستمرارية مبدعو ( زمان) :" لكون مفهوم التمثيل في المنظومة المسرحية وسيلة بحث وتحليل الشخصية وطبيعتها وما يرتبط بها من عوارض تمس مختلف أوضاعها الانسانية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية(ص-13) لكن من عصر النهضة أمست المفاهيم تتغير ومنظور التشخيص اتخذ أبعادا أخرى نتيجة :"عمل الممثلون في عصر النهضة كمحترفين بعضهم التراجيدية والبعض الآخر في الأدوار الفكاهية تحت رعاية الملوك، وكانوا جميعا رجال يؤدون الأدوار النسائية وفق ما تتطلبه المسرحيات؛ وينصبون منصات التمثيل في أماكن متعـددة(11) ففي هذا المعطى هنالك تشويش في مسألة الأدوار النسائية؟ فعـصر النهضة هـزم سلطوية الكنيسة، ولم يعد لها ذاك الدور، مما حضرت المرأة فوق الركح مثل " مادلين بيكار رفيقة موليير(1618-1672) والمفارقة أن زميلانا" بوشعيب الطالعي" يطرح في( ص35/ اسم الممثلة" إدريان ليكوفريد(1692-1730) لكن الأهم في الكتاب التطور المرحلي لماهية اشتغال الممثل، وخاصة الامكانات الجسدية في بناء بلاغته التي ساهمت في بنائها ظهور تيارات ومدارس إخراجية لا تلغي بل تضيف لتحقيق" فرجة الجـسد" حـيث يقوم علم الجماليات على علاقات متعددة بين الثنائيات مبنية على الفهم والذوق الجمالي... اعتبارا لما تقوم به التجربة ومن أهـم الثنائيات ثنائية الممثل والدور لأن نمط العلاقة بينهما مرتبط بجوهر الموضوع المتجسد في الصراع المتصاعد مع نقيضه المتخيل" الشخصية( ص88) من هنا يتحقق الإشباع المعـرفي. للممثل وللمشاهد كذلك وهذا ما يهدف إليه الأستاذ" الطالعي" مما ركز نسبيا على تجربة" لويدجي بيرالدللو" باعتبارها استلهمت ازدواجية اللاوعي وتفكيك الهوية عند "سيغموند فرويد" وكذلك:" احدى دعامات المسرح العالمي الحديث لكونها تضم مجموعة المبادئ الجمالية والقيم الفنية(ص51) ) حتى أن كل الذين جاءوا بعده من المسرحيين تأثروا بفكره وتجرته وخاصة مسرح داخل مسرح. من هنا تأتي فكرة "فرويد" التي ترتبط باللاوعي وهي التي تعني بان هنالك مخزون من الدوافع التي تفسر الافعال أعطي بيرانديلو الحرية للشخصية الدرامية جاعلاً إياها المسؤول الاول والأخير عن تصرفاتها محاولاً أن يترك المتلقي في حيرة ليحاول أن يجيب علي ما طرح سابقا من أسئلة، وعلي هذا المنوال استمر تطور الشخصية الدرامية(6) فلولا هاته الحقيقة لما ركز الكاتب " بوشعيب " على الغزيرة(7) ذات ارتباط وثيق بعلم النفس، و"بيرالدللو" ركز على الغريزة كنظام فطري( عضوي/ نفسي) وبالتالي:" فقد كان يرى أن مأساة الإنسان تكمن في التناقض والتمزق بين الحقيقة الخارجية وما يظهره للآخرين، وأن الحقيقة المطلقة شيء لا وجود له، لأنها نسبية ولكل امرئ حقيقته. وفي محاول لحث الانسان علي مواجهة ذاته(8)
وقـفة خـــتام :
تقديرا للمنجز: المسرح وأسس فـن التمثيل المسرحي. لمجهوده يحتاج لتفكيك متعدد الجوانب لما له عارة فكرية ومعرفية وفنية، ولاسيما أن هنالك مزج بين ما هُـو تاريخي، نظري، تطبيقي، محور العملية - التمثيل/ الممثل- إلا أن هنالك بعض الثغـرات، بمعنى : المنجز يعـد عـصارة مسار إبداعي، فحبذا لو قدم لنا نموذجا لممثل مغـربي في تجسيده للشخصية. مثل الفنان قيد حياته: بلقاس/ محمد الحبشي/ عباس إبراهيم / ع القادر البدوي/ ازهـور المعمري/ رشيدة مشنوع/ سعيد عفيفي/. أي منهجية كانوا يعتمدون عليها في فن التمثيل المسرحي؟ هل تم التركيز على منهجية ستانسلافسكي، التي تأثرنا به جميعا وتم : الالتجاء إلى الذاكرة الانفعالية واعتماد المؤثرات العاطفية والوجدانية لمعايشة الدور هادفا بذلك ؛التصوير الصادق للحياة الواقعية على خشبة المسرح( ص 120) أم هنالك شيء من منهجية "جان فيلار" عبر السيرورة التاريخية( اندري فوزان/ بيير لوكا( المسرح الشعبي) رغم تنويع مصادره الاخراجية :" فعلاقة الممثل بين نفسه والشخصية من مخزون ذاكرته من مواقف مختلفة أكثر أصالة بالنسبة له (ص141) لقد أثرت هاته المسألة، باعتبار أن المنجز كان مناسبة مفتوحة وعملية ، لتقديم رؤية شبه مفصلة عن " الممثل المغربي، " اشتغالا، وليس نظريا. ولاسيما أن " بوشعيب الطالعي" عاشـر و تعامل مع العـديد من المتفرغين، وشاهد طرق تحركاتهم فوق الركح و كيفية اشتغال أجسادهم ، هل هو جسد بلاغي/ جمالي، أم جسد تشريحي/ وسيط؟ فمثل هذه المواضع لا وجود لها تقريبا . ولو وصفيا أو نظريا، بقدر ما هنالك شذرات طائشة وغير علمية . ولاسيما أن:" الممثل بالنسبة لأدولف أبيا، هو وحدة قياس في البناء الجمالي للمسرحية بدرجة عالية من التناغم من خلال تحركه بين العناصر المتداخلة لتشكيل منظر المسرحية (ص139) وهاته الرؤية حاول التطواف عليها من خلال تقديم تجارب عالمية رائدة، إلا أنه أغفل بعضا منها مثل تجربة "يوجينو باربا" التي تعَـد متفردة في مجال التمثيل وتأسيس "المسرح الثالث" المتجه أساسا للقرى والبوادي، وكذا تجربة لورانس اوليفييه ( انجليزي) وكذا رؤية تشيخوف في كتاباته حول دراما العائلة؟. وهاته الوقفة، اعتبرها وقفة إجلال للمجهود المضنى، الذي بدله المخرج والمدرس "بوشعيب الطالعي" رغم بعض العوائق وملابسة الحياة، يبقى منجزا مائزا و قائما بذاته وطروحاته ، وبزخم معلوماته وبناء منهجيته وتصوراته ، التي تتراوح بين التاريخية والبنائية الوظيفية . ومن الطبيعي أن يترك وراءه بعض الهفوات والثغـرات، نسعى جاهدين أن يتفضل أحـد "المسرحيين" لترميم والإضافة بمنجز باذخ يغنى الخزانة الوطنية، ولهذا فوقفـتنا أمام عــصــارة أسس المسرح شكلا ومضمونا تكمن في الممثل/ التشخيص، كحمولة فاعلة في المنجز. الإستـئنــاس: 1- كتاب للباحث : بوشعيب الطالعي تصميم الغلاف: الفنان حسن عين الحياة - عدد الصفحات 176:مطبعة وراقة بلال/ فاس- ط 1/ 2025 2- تقديم الكتاب من لدن : سالم اكويندي - ص- 8 3- كلمة المؤلف: بوشعيب الطالعي - ص10 4- الكتاب :ص-5 5- نــفـســــه : ص- 168/169 6- الحقيقة والوهم في المسرح الإيطالي المعاصر: لمحمد أحمد كامل- مجلة مسرحنا ص21 – ع808 في20/02/2023 7- نظرا لأهمية "الغريزة "خصص "بوشعيب الطالعي" لها ست صفحات من (94-99) 8- الحقيقة والوهم في المسرح الإيطالي المعاصر- ص21
#نجيب_طلال (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تحَـولات الطقس الجنائزي !!
-
هــوية المــسرح الحـساني
-
اخــتلالات المسرح في المغـرب !!
-
نوستالجيا في نوستالجيا... !!
-
بلخيري: بين النقد والدراماتورجيا
-
استباحة مسرحنا
-
سوق المداويخ- نص - بين الرمز والترميز
-
بلاغات من أوراق كلينكس !!
-
وتلك الأيام !!!
-
المقاهي والجريدة !!
-
ناسور ممثلا
-
التلقي بين الجمالية والإشكالية
-
أي مهـــرجـان مسرحي هـذا ؟؟
-
المسرحي السليماني عاشق متفرد
-
مهرجان الفوضى الخلاقة ؟
-
هي فوضى مهرجانيــة ؟؟
-
المسرحي الخطيب :جمرة العشق
-
سيـــاق مسرح الجـيب
-
شطحات ليلية مؤرقة
-
الفعل المسرحي والعطب الفكري !!
المزيد.....
-
«أوديسيوس المشرقي» .. كتاب سردي جديد لبولص آدم
-
-أكثر الرجال شرا على وجه الأرض-.. منتج سينمائي بريطاني يشن ه
...
-
حسن الشافعي.. -الزامل اليمني- يدفع الموسيقي المصري للاعتذار
...
-
رواد عالم الموضة في الشرق الأوسط يتوجهون إلى موسكو لحضور قمة
...
-
سحر الطريق.. 4 أفلام عائلية تشجعك على المغامرة والاستكشاف
-
-الكمبري-.. الآلة الرئيسية في موسيقى -كناوة-، كيف يتم تصنيعه
...
-
شآبيب المعرفة الأزلية
-
جرحٌ على جبين الرَّحالة ليوناردو.. رواية ألم الغربة والجرح ا
...
-
المغرب.. معجبة تثير الجدل بتصرفها في حفل الفنان سعد لمجرد
-
لحظات مؤثرة بين كوبولا وهيرتسوغ في مهرجان فينيسيا السينمائي
...
المزيد.....
-
حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول
/ السيد حافظ
-
يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر
/ السيد حافظ
-
نقوش على الجدار الحزين
/ مأمون أحمد مصطفى زيدان
-
مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس
...
/ ريمة بن عيسى
-
يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط
...
/ السيد حافظ
-
. السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك
...
/ السيد حافظ
-
ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة-
/ ريتا عودة
-
رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع
/ رشيد عبد الرحمن النجاب
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
المزيد.....
|