أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - أوتوبرام (1856 ـ 1912) ... والفتح الجديد في المسرح الالماني(*)















المزيد.....

أوتوبرام (1856 ـ 1912) ... والفتح الجديد في المسرح الالماني(*)


فاضل خليل

الحوار المتمدن-العدد: 8434 - 2025 / 8 / 14 - 18:48
المحور: الادب والفن
    


ان شهرة (المينينغين)(**) العالمية، وفي الاساس، تأكيدهم على ضرورة امتلاك المركز الوطني للفن المسرحي. أدى لأن تكون المانيا في اخر المطاف ومنذ العام 1883م مالكة المسرح الوطني في العاصمة، مما دفع الى تسميته بالمسرح الألماني (namesake theatre). لقد تم تأسيس هذا المسرح بمبادرة من اكبر الممثلين فيه من امثال: (أرنست بوسارت، وليودفيخ بارناري، والآخرين) .
تأسس المسرح برئاسة ( ل. آرونج) والذي عرف فيما بعد (البرلينيير) ـ نسبة الى العاصمة برلين ـ ، وقد شهد هذا المسرح أهم الأعمال الالمانية الكلاسيكية. أما (المسرح الالماني) الذي مثل (الميننغتين) فقد قدم الكثير من المنجزات المسرحية في البلد، لأنه كان يعنى بالتراث الكلاسيكي اكثر من الدراما المعاصرة. الا أن متطلبات تقديم دراما (هنريك ابسن – وايميل زولا – ولوي تولستوي) التي تتضمن الحقيقة الجديدة عن الحياة كانت تغدو ملحة اكثر، من وجهة نظر القائمين عليه. كان المسرح بطاقمه يسعى الى التغيير الجذري. فقد كان المسرح الالماني ـ باعتقادهم ـ يحتاج الى (الدراما الجديدة) التي كانت تقدم المسرح بلغته المسرحية الجديدة. ان الطليعي الذي فتح للمسرح الالماني الطريق الحديث الذي سعى اليه ( المايننغتين ) كان (اوتوبرام): ان برام اديب من حيث تعليمه وقد بدأ حياته الابداعية صحفيا وناقدا مسرحيا. ان مقالاته عن المسرح انطلقت منذ العام 1880م ، كانت تتوافق مع الحاجة الى الجديد والاحساس العصري الحاد برسالة المسرح. لقد استفاد ( اوتو برام ) من تجربة ( اندريه انطوان ) في تأسيس (المسرح الحر) في باريس سنة 1887م ، وأنشأ مع (جماعة الزملاء) في برلين مسرحا يحمل ذات التسمية (المسرح الحر). كان ( المسرح الحر ) الذي اسسه ( اوتو برام ) كمسرح ( اندريه انطوان )(1) يقدم عروضه ( في صباح ايام الاحد ) فقط للمشتركين الذين كانوا في انصار البداية الجديدة الضيقة. كان هذا يحمي ( أوتو برام ) من رقابة الرسمية لـ ( هاوبتمان )، وفي نفس الوقت كان لمساهمات المشتركين ( الذين كان يبلغ عددهم ما يقارب الالف عضو ) الضمانة لاستمرار نشاط المسرح مثلما كان يضمن له الاستقلالية المالية نسبيا.
لقد أفتتح المسرح الحر في 29 سبتمبر 1889م بعرض ( التكهنات ) لـ ( أبسن ). حيث كان يدعى برام في هذه المسرحية ( الحقيقة – العنيفة التي لا ترحم ) للحياة و( الطبيعة الحقيقية الحية ) التي كانت ممنوعة في المانيا ولحد هذا التاريخ ـ كما يذهب البعض )، والتي كانت بمثابة الراية للمسرح الجديد التي كانت ترفرف فوق المسرح الجديد الذي اعتبر فتحا للنهضة المسرحية الالمانية.
بعد عرض مسرحية ( التكهنات ـ أبسن ) عرض ( المسرح الحر ) مسرحيته الاخرى تحت عنوان ( قبل شروق الشمس ). لقد دخل الشاب ( أوتو برام ) يوم افتتاح المسرحية، ولم يكن يومها معروفا لأحد حتى ذلك اليوم، كان ذلك في الـ 20 من شهر اكتوبر سنة 1889م، وكان يوما بليغا في تأريخ المسرح الالماني. الذي شهدت القاعة صراعا حقيقيا بين نوعين من المشاهدين الذين غصت بهم القاعة لمشاهدة العرض المسرحي، البعض كان يصفر طالبا ايقاف العرض ( هذا القسم من المتفرجين لم يكن يعجبهم التجسيد الحاد للحياة الواقعية على الارصفة ) أما الاخرون فكانوا يطلبون بأنفعال، ضرورة استمرار اللقاء بين ( أوتو برام والمؤلف هاوبتمان ) الذي توج الولادة للمرحلة الجديدة في المسرح الالماني.
ان منهج ( المسرح الجديد ) احتوى الى جانب مسرحيات ( هنريك ابسن ) و( جيرهارد هاوبتمان ) على دراما راقية لكتاب آخرين من أمثال ( أميل زولا، وآيبك، وخوان غونكور) ومسرحيات المؤلفين الالمان مثل ( غ . زودرمان ) و( آنتس غوبر ) والاخرين. لقد اصبح عرض مسرحية ( حكام الظلام ) لـ ( لوي تولستوي ) في سنة 1890م في اوربا حدثا مشهودا في تاريخ المسرح العالمي. لقد حقق ( برام ) بشكل مثالي الترويج للمسرحية بنوع من الدعاية الجديدة التي لم يألفها المسرح الألماني.
لم يكتب لـ ( المسرح الجديد ) أن يعيش طويلا، فالصعوبات المادية التي عانى منها وعدم وجود المسرح الخاص به، من ( البناية الخاصة وفريق العمل الدائم ) وغيرها من المشاكل. أجبر ( أوتو برام ) لأن يغلق المسرح في سنة 1892م. والحقيقة انه في سنة 1893م أخفق ( برام ) من عرض مسرحياته امام الجمهور، وذلك عندما منعت الجهات المعنية في برلين عرض مسرحية ( النساجون ) لـ ( جيرهارد هاوبتمان ). وقد كتب بهذه المناسبة ( فرانتز مزنينغ ) قائلا: ان المسرح الجديد قد بعث من بين الاموات. على ان نعرف بان مسرحية ( النساجون – جيرهارد هاوبتمان ) تعتبر واحدة من اكبر وأهم اعمال ( برام ) الاخراجية، امتازت بخطابها الحاد الذي تناول هموما محلية ملحة بنكهة ثورية ولكن بعد تقديم مسرحية ( النساجون ) لم يستطع ( المسرح الحر ) أن يتواصل مع الجمهور ولم يقدم عملا جديدا .
لقد ترأس برام في سنة 1894م ( المسرح الالماني ) والذي قدم له من قبل ( ل . ارونج ). لقد ترأس ( برام ) خلال العشر سنوات الممتدة ما بين ( 1894-1904) هذا المسرح الذي قدم عروضا أرخت للمسرح الالماني، كونها قدمت المسرح وفقا للمنهج الجديد والمعاصر الذي خطط له ( برام ) بمساندة كتابات المؤلفين الأكفاء ( هنريك أبسن وجيرهارد هاوبتمان ). لقد فهم ( برام ) دور التراث في المسرح في تطوير الحركة المسرحية آنذاك، مما جعله يضمن منهاج مسرحه بمسرحيات ( جوته، وشيلر، وكلينت ). وكان باكورة اعماله في هذا الجانب مسرحية (القسوة والحب). وفيها اتهم الاخراج بتبسيط التراجيديا وازالة حماستها البطولية المعهودة في تلك المرحلة. الا ان ( برام ) كان يرى، بأن اسباب الاخفاق في المسرحية بسبب الفكرة الكامنة في المحاولة الشجاعة للتقريب الاقصى لابطال شيلر مع الناس في قاعة العرض وليس في انهيار(العقيدة). وبالمحصلة فان عدم نجاح مسرحية أدى الى رفض المخرج ( برام ) لمواصلة البحث في الاتجاه الجديد الذي اختطه، ولا في مسرحيات الكلاسيكيين الاخرى. والأنكى من ذلك، لم يكن ( برام ) يعد يثق حتى باقتراحات مساعديه في المسرح.
لقد اهتم ( برام ) اهتماما كبيرا بالممثل والفرقة، ان فرقة ( المسرح الحر ) كانت تختلف عن ( المسرح الحر ) التي اسسها ( أندريه انطوان ) من حيث المسرحيات التي كانت تقدمها من قبل الهواة، بل كان يعمل على تقديمها من قبل المختصين. لقد شكلت في (المسرح الالماني) تحت اشراف ( برام ) الفرقة الوطنية الدائمة، كان ( برام ) يطلب من الممثل رفض التأثيرات الظاهرية وما يتبعها من الالقاء المفتعل، وانما كان يطلب التوغل في الاعماق في تجسيد الشخصية التعمق الفكرة، وفي نفسية الشخصية، مع مراعاة عدم المبالغة في ابراز المشاعر والتعبير عن الحالات الانسانية الواقعية.
ان المرحلة الحديثة كانت تتطلب كيفية جديدة من العمل لتجسيد الواقع المسرحي المعاصر. وكان ( برام ) يرى ذلك قبل كل شيء في الايقاع الحياتي البسيط والبعيد عن المبالغة، لأن في المرونة المتجلية في الحركات الطبيعية التي يتخللها الصمت في الكثير من الاحيان، وفي أحايين أخرى في الصمت، واحيانا في عدم تلفظ الممثل لبعض الاجزاء من الكلام، الامر الذي كان يبدو للمخرج فيه انعكاسا واقعيا لطريقة التحدث الطبيعي للحوار. على ان الاتجاه الاخراجي لهذا النوع من العمل كان يمنح اداء الممثل الكثير من التلقائية والواقعية التي كان يسعى اليها، كما كان يعتبرها الطريقة المعبرة التي تساعد الممثل على التخلص من النمطية. ان عمل ( برام ) مع الممثلين واحدة من أهم المراحل ذات الاولوية في ايجاد المسرح الاوربي لخصوصيته من حيث التجديد في الاسلوب لنوع الفن التمثيلي الذي نادى به والذي كان يبتغي منه ان يسود. مثلما سعى لابراز التراجيديا في الاشياء العادية البسيطة التي لم يكن ينظر لها على انها تمتلك المقومات الأساسية للتراجيديا. لقد دعى الى الاندماج العميق مع الدور على الخشبة، ان احسن ممثلي المانيا نهاية القرن التاسع عشر والثلث الاول من القرن العشرين تقريبا ممن كانوا يتبعون تعليماته والذين يمكن أن يطلق عليهم باعتبارهم من مدرسة ( أوتو برام ) هم: (ي. كاينتس، آ.زورما، أ. ريخر، ر. ريتنر، أ. ليمان، ا. فنيترشتين، آ. باسارمان).
ان الاهتمام العميق بقضايا المرحلة والسعي لاعطاء الجو المحيط على المسرح والذي يهئ الممثل بالشكل الواقعي المؤدي الى الطبيعة كالتي ينادي بها ( برام )، وبالرغم من ان الطبيعية ( ناتوريالية برام ) كانت بمثابة خطوة في الاتجاه نحو الواقعية الحقيقية لمسرح المانيا في القرن العشرين، الا أن اطار الطبيعية في كثير من الاحيان كان يمنع من امكانيات اللغة المسرحية المعبرة، وفي السعي وراء الحياتية التي كان يسعى اليها ( برام ) والتي كان أحيانا ينسى الاسس والشعرية في الفن التي تميزها. حتى أنه في تقديم اعمال ( هنريك أبسن ) و ( جيرهارد هاوبتمان ) اللذان كانا قريبين منه ومن ذوقه تماما، انك تراه وكأنه كان يسعى الى ما يحقق الواقعية التي يتفق عليها كل الناس في عموم العالم. حتى أنه في الكثير من الاحيان لم يكن ليأخذ بنظر الاعتبار تلك الرموز الواقعية التي تميز كل مؤلف منهم والتي كان يمتاز بها المؤلفون المسرحيون الألمان والنرويجيين.
لقد اصبح ( برام ) بعيدا عن التعبيرية في المسرح، ولا الواقعية التي ظهرت في نهاية القرن التاسع عشر والقرن العشرين ولا حتى في السنوات الاخيرة من عمله في مسرح ( ليسينغ ) في عام 1904م. لقد ظل حتى وفاته خارج الخط الاساسي لتطوير المسرح الاوربي. ان دور ( برام ) في تاريخ الفن المسرحي الالماني كبير، لقد قدم للمسرح الالماني أسماء كبيرة وهامة في التأليف المسرحي من أمثال ( هنريك أبسن، ولوي تولستوي )، وقد قدم ( جيرهارد هاوبتمان ) الى جمهور المسرح في ألمانيا والعالم. وعرض على الأرصفة لوحة الحياة الحقيقية. لقد اكد برام بأعماله المسرحية الخالدة بأن دور المخرج خالد وكبير تماما مثل دور الفنان الذي يوحد الاجزاء في العمل المسرحي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهوامش
(*) تاريخ المسرح الاجنبي – موسكو 1984م ، الجزء الثاني/ الطبعة الثانية .
(**) نسبة الى دوقية ساكس مايننغتن في المانيا، والى الدوق جورج الثاني الذي ينسب اليه انفراده، بتسمية اول مخرج في العالم. كان ذلك في 1 آيار 1874 في المانيا.
(1) أندريه أنطوان Andre Antoine 1858 ـ 1943. أسس في الثمانينات من القرن التاسع عشر فرنسا مسرحا اصلاحيا بأسم [ المسرح الحر Theatre Libra ] كان المسرح بقيادته، وكان الهدف من التأسيس هو: لاحياء ريبورتوار مسرح جديد، ببرنامج جديد، يدعو الى الطبيعية في العروض المسرحية الفرنسية.
- (ترجمها عن البلغارية د.فاضل خليل )



#فاضل_خليل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جوردون كريج
- سامي عبد الحميد يشترط في اختياراته للمسرحية الأجنبية احتواءه ...
- ما تيسر من سفر الطيبة البصرية “جبار صبري العطية”
- عندما كنا نحيا بالمسرح
- النقد المسرحي .. اشكالية عربية غالبا
- في البدء كانت ( ثيسبس Thespis )(*)
- موت المسرح في العراق
- هاملت شكسبير بين التعددية والتأويل
- في ( المونودراما ) و ما تيسر من تاريخها
- التجريب .. هو التلقي ( المثير ) في المسرح
- الساكن والمتحرك... في فكر المسرح
- التكامل الفني في العروض الناقصة
- المسرح الشعبي العربي .. حكاية واحتفال
- السينوغرافيا وأسس تكنلوجيا التلقي في الخطاب المسرحي العربي
- سعد الله ونوس .. الملك هو الملك - أنموذجا
- التأليف...المهنة الأسهل في المسرح
- صلاح القصب يؤول الصورة الى التحطيم الغاضب علي التقليد
- جاهزية التلقي والنقد المسرحي
- تكنولوجيا الخشبة توصل خطاب المخرج بلا ثغرات (فاختانكوف يسحر ...
- هل يكتمل الصراع حين يغيب الآخر في المونودراما ؟


المزيد.....




- كيف نجح فيلم -فانتاستيك فور- في إعادة عالم -مارفل- إلى سكة ا ...
- مهرجان تورونتو يتراجع عن استبعاد فيلم إسرائيلي حول هجوم 7 أك ...
- بين رواندا وكمبوديا وغزة.. 4 أفلام عالمية وثقت المجاعة والحص ...
- المعمار الصحراوي.. هوية بصرية تروي ذاكرة المغرب العميق
- خطه بالمعتقل.. أسير فلسطيني محرر يشهر -مصحف الحفاظ- بمعرض إس ...
- موعد نزال حمزة شيماييف ضد دو بليسيس في فنون القتال المختلطة ...
- من السجن إلى رفض جائزة الدولة… سيرة الأديب المتمرّد صنع الله ...
- مثقفون مغاربة يطلقون صرخة تضامن ضد تجويع غزة وتهجير أهاليها ...
- مركز جينوفيت يحتفل بتخريج دورة اللغة العبرية – المصطلحات الط ...
- -وقائع سنوات الجمر- الذي وثّق كفاح الجزائريين من أجل الحرية ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاضل خليل - أوتوبرام (1856 ـ 1912) ... والفتح الجديد في المسرح الالماني(*)