أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - كاظم المقدادي - بلطجة وتهديدات مافياوية ضد المقررة الخاصة للأمم المتحدة















المزيد.....

بلطجة وتهديدات مافياوية ضد المقررة الخاصة للأمم المتحدة


كاظم المقدادي
(Al-muqdadi Kadhim)


الحوار المتمدن-العدد: 8411 - 2025 / 7 / 22 - 16:32
المحور: القضية الفلسطينية
    


تنص وثائق الأمم المتحدة على إن حقوق الإنسان هي حقوق عالمية وغير قابلة للتصرف. فهي حق لكل الناس وفي كل مكان في العالم. وليس بوسع أي أحد أن يتخلى عنها طوعاً، كما لا يمكن للأخرين سلبها من أي شخص.وتعمل الأمم المتحدة على حماية حقوق الإنسان بطرق عديدة، من بينها: توجد 10 هيئات دولية تأسست بموجب معاهدات حقوق الإنسان، وهي لجان مؤلفة من خبراء مستقلين تعمل على رصد تنفيذ الاتفاقيات الدولية الأساسية المعنية بحقوق الإنسان.
وفي هذا الإطار، يحق للأمم المتحدة أن تعيّن خبراء (يُطلق عليهم أحيانا اسم المقررين الخاصين، أو ممثلين أو خبراء مستقلين) للتعامل مع قضية محددة في مجال حقوق الإنسان أو مع بلد محدد. ويمكن لهؤلاء الخبراء إجراء دراسات، وزيارة بلدان محددة، ومقابلة الضحايا، وإطلاق مناشدات محددة، أو تقديم تقارير وتوصيات.
وقد أسّست لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة هذا النظام من الرقابة الذي اضطلع به بعد ذلك مجلس حقوق الإنسان في إطار آلية الإجراءات الخاصة، وكذلك فإن تفويض اللجنة لإنشاء مثل تلك الآليات قد تمّ الاعتراف به في القرار رقم 1235 الذي أصدره المجلس الاقتصادي والاجتماعي في 6 حزيران 1967 والذي نص بأنه “يجوز للجنة حقوق الإنسان في الحالات الملائمة أن تقوم بدراسة وافية للأوضاع التي تكشف عن أسلوب دائم من انتهاكات حقوق الإنسان وتبلغ بذلك المجلس الاقتصادي والاجتماعي في شكل توصيات”.
يتمّ تعيين المقرّرين الخاصين بموجب القرارات التي يتخذها مجلس حقوق الإنسان، والتي يتمّ إقرارها بقرار آخر يتبنّاه المجلس الاقتصادي والاجتماعي، ويتمّ منحهم تكليفًا لمدة سنة قابلة للتجديد كل سنة، إلّا أن المقرّرين الخاصين ذوي المهام المحدّدة يتمّ ترشيحهم على أساس تكليف لمدة ثلاث سنوات في المتوسط.

في اَيار 2022 تم تعيين فرانشيسكا البانيز مقررة خاصة للأمم المتحدة بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة لمدة ثلاث سنوات قابلة للتجديد لمدة ثلاث سنوات أخرى.وقد نفذت مهامها بكفاءة وشجاعة نادرتين. علماً بان السيدة البانيز إيطالية، مولودة في بأريانو إيربينو.عام 1977، وهي حاصلة على شهادة في القانون مع مرتبة الشرف من جامعة بيزا، وعلى الماجستير في حقوق الإنسان من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في لندن، ونالت الدكتوراه في القانون الدولي للاجئين في كلية الحقوق في جامعة أمستردام.
وقد عملت لمدة 10 سنوات كخبير في حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة، بما في ذلك مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين.وهي باحثة منتسبة في معهد دراسة الهجرة الدولية بجامعة جورجتاون، ومستشارة أولى بشأن الهجرة والتهجير القسري في مؤسسة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية، وزميلة أبحاث في المعهد الدولي للدراسات الاجتماعية بجامعة إيراسموس روتردام. وشاركت في تأسيس الشبكة العالمية حول قضية فلسطين .

ضمن مهامها كمقررة خاصة، أوصت البانيز في 18/10/ 2022، في تقريرها الأول بأن تضع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة " خطة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي الاستيطاني الاستعماري ونظام الفصل العنصري".وخلص التقرير إلى أن "الانتهاكات الموصوفة في هذا التقرير تكشف طبيعة الاحتلال الإسرائيلي، أي طبيعة نظام الاستحواذ والعزل والقمع المتعمد الذي يهدف إلى منع تحقيق حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير"..

على إثر ذلك، شنت الصهيونية العالمية حرب شعواء ضد السيدة البانيز، متهمة إياها بشتى الإتهامات الباطلة. رداً على ذلك، أعلن 65 باحث من معاداة السامية، والمحرقة، والدراسات اليهودية، في كانون الأول2022: "من الواضح أن الحملة ضد ألبانيز لا تتعلق بمكافحة معاداة السامية. الأمر يتعلق بشكل أساسي بالجهود المبذولة لإسكاتها وتقويض تفويضها كمسؤولة كبيرة في الأمم المتحدة تقدم تقارير عن انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان والقانون الدولي".وفي كانون الثاني 2023 أشاد بيان صادر عن 116 منظمة حقوقية ومجتمع مدني ومؤسسات وجماعات أكاديمية بجهود ألبانيز الدؤوبة من أجل حماية حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، وزيادة الوعي بالانتهاكات اليومية لحقوق الفلسطينيين.

وفي مطلع عام 2024 فرضت إسرائيل على البانيز حظر دخولها إلى الأراضي المحتلة، بل ودعت علنًا إلى إنهاء ولايتها.وقد مثل هذا الحظر محاولة لعزل المقررة وشل قدرتها على جمع المعلومات ميدانيًا..

رغم ذلك، توصلت ألبانيز الى معلومات موثقة، في ضوئها قدمت في 26 اّذار 2024 تقريرًا إلى الدول أعضاء الأمم المتحدة قالت فيه أن "هناك أسبابًا معقولة للاعتقاد باستيفاء الحد الأدنى الذي يشير إلى ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين كمجموعة في غزة ".

وفي 29/12/2023 بادرت جنوب إفريقيا بتقديم دعوى على إسرائيل أمام محكمة العدل الدوليّة في لاهاي، هولندا، متهمة إياها بإرتكاب أبادة جماعية في قطاع غزة، وإنتهاك إتفاقية منع جريمة الأبادة الجماعية؟ وفي 11/1/2024 عقدت المحكمة الدولية أولى جلسات محاكمة إسرائيل ، وكانت علنية.

وبعد إجراء تحقيق حول جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات توقيف بحق مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى هما بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل، ويوآف غالانت وزير الاحتلال الإسرائيلي السابق، بتهم ارتكاب جريمة الحرب المتمثلة في التجويع كوسيلة حرب، بالإضافة إلى جرائم ضد الإنسانية منها القتل العمد والاضطهاد وأفعال لاإنسانية أخرى

وفي تموز 2024 أصدرت محكمة العدل الدولية رأياً إستشارياً إعتبر الإحتلال الأسرائيلي للأراضي الفلسطينية غير قانوني، وطالبت المحكمة بالإنسحاب الفوري ووقف الأستيطان.

وفي 31/10/ 2024، أوصت فرانشيسكا ألبانيزي، في تقرير قدمته عن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، بإعادة النظر في عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة أو تعليقها إلى أن تتوقف عن انتهاك القوانين الدولية وتنهي الاحتلال.

وتصاعدت حملة الصهيونية وإدارة ترامب وحكومات ومنظمات دولية موالية لإسرائيل حملة ضغوط مكثفة لمنع التجديد للدكتورة الفانيز لولاية جديدة، ولكن برغم ذلك، مدد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مساء يوم 4/4/2025، لألبانيز، كمقررة خاصة للأمم المتحدة معنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لثلاث سنوات إضافية-حتى عام 2028.

وفي أول تعليق لها بعد تمديد ولايتها كتبت ألبانيز: "إن النور يجد طريقه دائمًا.. استمروا في التألق"..

من جهتها، رفضت الدائرة التمهيدية الأولى في المحكمة الجنائية الدولية طلب إسرائيل إلغاء مذكرات اعتقال وتعليق التحقيق ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.

وفي أحدث تقرير مهم وصريح لها، اتهمت المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إتهمت فيه إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة، ودعت إلى محاسبة قادتها أمام المحكمة الجنائية الدولية.كما اتهمت أكثر من 60 شركة، بينها شركات أميركية كبرى، بالتربح من العدوان والمساهمة فيه، من خلال تمكين الفصل العنصري، والتطهير العرقي، والقتل الجماعي للفلسطينيين من أجل الربح.وجاء فيه: "تستمر الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة لأنها مربحة للكثيرين".وقد عكس عنوان التقرير مضمونه: "من اقتصاد الاحتلال إلى اقتصاد الإبادة الجماعية"، كاشفاً عن أرباح بمليارات الدولارات تجنيها الشركات في مختلف بقاع العالم جراء دعم الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي وحرب الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.

وهو ما اعتبرته واشنطن تهديدًا مباشرًا لمصالحها السياسية والاقتصادية. ولذا أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في 9/7/2025 وضع ألبانيز على قائمة العقوبات بسبب سعيها لحثّ المحكمة الجنائية الدولية على اتخاذ إجراءات ضد الولايات المتحدة وإسرائيل لانتهاكهما القوانين الدولية خلال إبادة غزة.
وفي نفس اليوم، طلبت واشنطن من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إقالة ألبانيز، متهمة إياها بـ "معاداة السامية"، على حد زعمها.

وفي أول تعقيب لها، وصفت ألبانيز، القرار الأمريكي بأنه "ترهيب مافياوي". وقالت : "لا تعليق على أساليب الترهيب المافياوي.. هدف عقوبات أمريكا ضدي إلهاؤنا عن إبادة غزة.. أنا منشغلة بتذكير الدول الأعضاء بالتزاماتها بوقف ومعاقبة مرتكبي الإبادة الجماعية، ومن يستفيد منها"..

وقد أثار هذا الاستهداف ردود فعل أممية وحقوقية غاضبة، واعتُبر تهديدً لاستقلالية نظام المقررين، ولسيادة القانون الدولي، ولحق الضحايا في العدالة؛ إذ أعرب مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان عن قلقه العميق، مؤكّدًا أن العقوبات تمسّ استقلالية منظومة المقررين الأمميين.كما عبّر مجلس حقوق الإنسان عن رفضه المساس بخبرائه، داعيًا إلى احترام حصاناتهم. أما منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، فوصفتا الخطوة بأنها سابقة خطيرة تهدف إلى إسكات الأصوات الحقوقية الناقدة. وأكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أن العقوبات غير مقبولة على الإطلاق، وتمثل تهديدًا جوهريًا لعمل المنظومة الحقوقية.

ورغم الهجمة الشرسة، واجهت ألبانيز القرار بثبات، وواصلت مهمتها الحقوقية، مؤكدة أن الضغط لن يثنيها عن قول الحقيقة.

وقبل يومين أفادت صحيفة " لوموند" الفرنسية: في خطوة وصفت بغير المسبوقة،أعلنت 12 دولة من الجنوب العالمي فرض عقوبات على إسرائيل في محاولة لوضع حد للقتل والتدمير الممنهج في الأراضي الفلسطينية، وعلى رأسها قطاع غزة.وهذه الدولي الـ 12 الموقعه على البيان الختامي لمؤتمر مجموعة لاهاي لدعم الفلسطينيين، الذي إحتضنته العاصمة الكولومبية بوغوتا هي:بوليفيا، كولومبيا، كوبا، العراق، ليبيا، ماليزيا، ناميبيا، نيكارغوا، عُمان،جنوب أفريقيا، وسانت فنسنت- الترينادين.

وعلقت المقررة الأممية فرانسيسكا ألبانيز، التي حضرت المؤتمر، إلى أن هذه المبادرة تمثل تحولا في ميزان المواقف الدولية، ووصفتها بأنها "محاولة لكسر شلل القانون الدولي تجاه الانتهاكات الجسيمة في فلسطين.

الأستاذ الدكتور كاظم المقدادي أكاديمي عراقي متقاعد



#كاظم_المقدادي (هاشتاغ)       Al-muqdadi_Kadhim#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية والإعتداء على الدول الأعضاء(2- ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية والإعتداء على الدول الأعضاء(1 ...
- مناشدة
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. الضحايا بإنتظار نتا ...
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. مخاطر صحية جدية (4)
- الهند وباكستان والسلاح النووي .. هل يدركان عواقب إستخدامه ؟
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. سوء الإدارة والتخبط ...
- عشرون عاماً حافلة بالعطاء الأكاديمي وخدمة طالبي العلم والمعر ...
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. إهمال مقترحات و مشا ...
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. واقع صارخ ومعالجات ...
- عندما تتعامى الإدارة الأمريكية وحليفاتها عن إنتهاكات حقوق ال ...
- إعلاميو العالم مدعوون للمشاركة في الاسبوع العالمي للتغيرات ا ...
- لا فرق بين قتلة السلطة والقتلة الإرهابيين
- سلطة هزيلة جعلت بعض السياسيين المتنفذين فوق القانون
- المنظومة السلطوية في العراق والتغيير المطلوب.. التغيير الجذر ...
- المنظومة السلطوية في العراق والتغيير المطلوب.. مبادرات آنية ...
- موقف الحزب الشيوعي العراقي من المنظومة السلطوية في العراق وا ...
- الى متى تتسترون على المجرمين القتلة ؟
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...


المزيد.....




- -أهداف عسكرية-.. روسيا تجنّد الأطفال لتطوير المسيّرات عبر أل ...
- كيف تؤثر الفطريات التي تعيش في أجسامنا على أدمغتنا وسلوكنا؟ ...
- راشفورد يقترب من برشلونة.. فهل يتجاوز عقبة التسجيل؟
- تركيا تحذر الأكراد في سوريا وتؤكد: سنمنع أي محاولات لتقسيم ا ...
- ما الذي نعرفه عن الانفجارات المُريبة في ناقلات نفط توقفت في ...
- ما مشكلة ترامب مع أسوشيتد برس ووسائل الإعلام العامة في أميرك ...
- صحة غزة: القطاع سيواجه موتا جماعيا ما لم يتم إدخال الوقود
- فضل شاكر يدرس خطوة حاسمة.. هل يسلم نفسه للسلطات اللبنانية؟
- محكمة بمالي ترفض طعن شركة باريك لإطلاق أربعة موظفين
- عبء يحتاج للراحة.. دليلك للتعافي العضلي بعد تمارين البطن الي ...


المزيد.....

- ثلاثة وخمسين عاما على استشهاد الأديب المبدع والقائد المفكر غ ... / غازي الصوراني
- 1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت ... / كمال احمد هماش
- في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / محمود خلف
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / فتحي الكليب
- سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية ... / سمير أبو مدللة
- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - كاظم المقدادي - بلطجة وتهديدات مافياوية ضد المقررة الخاصة للأمم المتحدة