أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - كاظم المقدادي - مناشدة














المزيد.....

مناشدة


كاظم المقدادي
(Al-muqdadi Kadhim)


الحوار المتمدن-العدد: 8372 - 2025 / 6 / 13 - 14:01
المحور: المجتمع المدني
    


الى كافة أسر وأقرباء ومحبي
شهداء وشهيدات انتفاضة تشرين المجيدة

تحية طيبة وبعد

اكراما لشهداء إنتفاضة تشرين الابرار، ووفاء لدمائهم الزكية، اعمل على توثيق جميع أسماء الشهداء والشهيدات، دون إستثناء، من كافة المحافظات، ساعيا لاستكمال ما منشور عنهم، وعلى الشكل التالي:
الاسم الكامل، محل وتاريخ الولادة، المهنة، الحالة الاجتماعية، تاريخ ومكان الاستشهاد، واداة القتل (رصاص حي، عبوة غازية "دخانية" قاتلة ، طعن، اختطاف وقتل، اعتقال وتصفية تحت التعذيب، وغير ذلك..
بالاستناد الى مصادر موثوقة عديدة..

وعند اكمالها سيتم نشر القائمة النهائية في مجلة عراقية محترمة، ومن ثم نشرها في كتاب خاص، وبذلك تكون محفوظة جيدا ويمكن الرجوع إليها في أي وقت، والإستفادة منها قضائياً. فلابد ان يأتي يوم القصاص العادل من قتلتهم عاجلآ أم اَجلا !

لقد وثقت لحد الآن أكثر من 900 شهيد وشهيدة من كافة المحافظات، التي شاركت في الثورة. وتؤكد المعلومات أن العدد هو أكثر من 1000 شهيد وشهيدة.
من بين ما وثقته شخصيا ثمة العشرات من الشهداء لا تتوفر معلومات عنهم، خاصة وهناك العشرات من الجثامين التي سجلت من قبل الطب العدلي بانها : "مجهولة الهوية" نظرا لتشوه الوجه والرأس نتيجة الأصابة المباشرة بالقنابل الغازية القاتلة، ولعدم العثور على هوية شخصية لحظة إستلام الجثمان.
وهناك عوائل أُجبرت بدافع "إكرام الميت دفنه" مضطرة على إستلام جثامين أبنائها من الطب العدلي بشهادة وفاة " طبيعية" وليس بالرصاص الحي أو القنابل الغازية القاتلة، وغيرها، بأمر من حكومة القتلة. وبذلك لم يُسَجلوا كشهداء..

ولدي أكثر من 200 شهيد وشهيدة لا تتوفر عنهم معلومات سوى الأسم، والمدينة، وتأريخ الإستشهاد.. وبالتالي لا نعرف عنهم، كبقية الشهداء: لا تأريخ ومحل الولادة، أي عدم معرفة العمر ، ولا المهنة ، ولا الحالة الأجتماعية، ولا مكان الإستشهاد، ولا أداة القتل، ولا بقية قصتهم..

ارجو من كل العراقيين الخيرين، افرادا وجماعات ومؤسسات، التعاون في هذا الموضوع الحيوي والهام جداً الهادف لتمجيد وتخليد الشهداء، فذلك حقهم علينا جميعاً..
علماً بان الكثير من العوائل، وفي مقدمتها أمهات الشهداء اللواتي يعتبن بألم وحسرة لعدم ذِكر فلذات أكبادهن..

وأرجو من جميع أسر وعوائل الشهداء تزويدي بأسماء شهدائها، وكامل المعلومات عنهم، لكي أضيف للقائمة من لا يوجد اسمه فيها، واكمل المعلومات لمن لا تتوفر عنه معلومات كاملة..
والا فان القائمة ستبقى ناقصة، وتخلو من اسماء شهداء كثيرين، وهذا اجحاف بحقهم.. ولن تكون المعلومات مكتملة عن أغلبهم، وبذلك سنغبن حقهم علينا. . وإذا نُشرت القائمة وهي تتضمن معلومات وافية عن شهداء، ومعلومات شحيحة عن شهداء اَخرين، ستعطي إنطباع ثمة " تفريق"(حاشى) بينهم..

لذا، فأن أي معلومة تزودوني بها ستكون مفيدة لتكون القائمة مكتملة، ولن أنشرها وهي غير مكتملة.

أملا ان يهتم بالموضوع جميع المعنيين !

وأرجو ايضا كل من يطلع على هذه الرسالة ان يتفضل بنشرها.

وأرجو كذلك كل من يعرف أسرة شهيد أو شهيدة ايصالها لها وحثها على مساعدتنا في هذه المهمة النبيلة.

مع الشكر والتقدير لكل من يساهم معنا لتكتمل قائمة الشهداء، وتنشر كاملة.

المجد والخلود لشهيدات وشهداء تشرين الأبرار !
والخزي والعار لقتلتهم الأوباش !

ملاحظة:الرجاء إيصال ما ترسلونه لي على البريد الألكتروني:
[email protected]
أو على الماسينجر والواتساب: Kadhim Alnuqdadi
أو الى الموقع الذي تطلعون فيه على هذه الرسالة، والموقع يوصله لي مشكوراً.

د.كاظم المقدادي / السويد



#كاظم_المقدادي (هاشتاغ)       Al-muqdadi_Kadhim#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. الضحايا بإنتظار نتا ...
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. مخاطر صحية جدية (4)
- الهند وباكستان والسلاح النووي .. هل يدركان عواقب إستخدامه ؟
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. سوء الإدارة والتخبط ...
- عشرون عاماً حافلة بالعطاء الأكاديمي وخدمة طالبي العلم والمعر ...
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. إهمال مقترحات و مشا ...
- التغيرات المناخية وتداعياتها في العراق.. واقع صارخ ومعالجات ...
- عندما تتعامى الإدارة الأمريكية وحليفاتها عن إنتهاكات حقوق ال ...
- إعلاميو العالم مدعوون للمشاركة في الاسبوع العالمي للتغيرات ا ...
- لا فرق بين قتلة السلطة والقتلة الإرهابيين
- سلطة هزيلة جعلت بعض السياسيين المتنفذين فوق القانون
- المنظومة السلطوية في العراق والتغيير المطلوب.. التغيير الجذر ...
- المنظومة السلطوية في العراق والتغيير المطلوب.. مبادرات آنية ...
- موقف الحزب الشيوعي العراقي من المنظومة السلطوية في العراق وا ...
- الى متى تتسترون على المجرمين القتلة ؟
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...
- وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقم ...


المزيد.....




- العفو الدولية: محو إسرائيل بلدة خزاعة دليل على ارتكابها إباد ...
- الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لوقف التصعيد إسرائيل وإيران ...
- بعد هجوم إسرائيل على إيران.. تأجيل مؤتمر الأمم المتحدة لحل ا ...
- مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة يدين الهجوم الإسرائيلي على إير ...
- ماكرون يعلن تأجيل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين
- السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة: إيران كانت تخطط لغزونا ...
- مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة: الضربات ضد إيران قد تستغرق ...
- بعد أوامر إخلاء لأحياء سكنية في محيطه: المركز يحذر من تبعات ...
- الخارجية الروسية: العمل العسكري الإسرائيلي ضد إيران انتهاك ل ...
- 95 جريحاً واستنفار في 12 محافظة إيرانية بعد الهجوم الإسرائيل ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - كاظم المقدادي - مناشدة