أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - ماذا حصلت شعوب العالم بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي :: الدليل والبرهان















المزيد.....

ماذا حصلت شعوب العالم بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي :: الدليل والبرهان


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 8383 - 2025 / 6 / 24 - 02:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان الغويم ودراويش السياسة وعملاء النفوذ والطابور الخامس والليبراليون والاصلاحيون المتوحشون من أيدوا وساندوا ما يسمى بالبيرسترويكا الغارباتشوفية الفاسدة والمخربة للمدة 1985--1991 والتي مثلت مشروع الحكومة العالمية..،وطبلوا وزمروا و((نظروا)) وثقفوا وساندوا الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد بتفكيك الاتحاد السوفيتي وتحت غطاء شعارات وهمية وكاذبة وشيطانية..،ومنها ما يسمى بالديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير والعلنية وغيرها من الخزعبلات الاخرى....، النتيجة تم تفكيك الاتحاد السوفيتي بفعل تضافر العوامل الداخلية والخارجية مجتمعة ولعبت الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي دورا كبيرا ومهما في ذلك ناهيك عن العوامل الداخلية الاخرى ومما يؤسف له ان الغالبية العظمى من الاحزاب الشيوعية واليسارية العالمية قد ايدت وساندت نهج غورباتشوف وفريقه المرتد ؟ ولغاية الآن لم يتم ادانة هذا النهج اللاشرعي واللاقانوني واللاانساني والهدام من قبل هذه الاحزاب التي ساندت غورباتشوف وياكوفلييف وشفيرنادزه ويلسين وكرافجوك...؟.
.

احد الليبراليين الروس وهو معادي للشيوعية والإتحاد السوفيتي وهو رئيس لجنة في مجلس الدوما ( البرلمان) الروسي الآن يقول : لقد تفكك الاتحاد السوفيتي لانه ليس لديه الاموال الكافية لدفع المستحقات اتجاه المواطنين السوفيت ؟ ( منقول ) .انه غباء مطبق وعاري عن الصحة اصلا..،ونسى هذا العميل الامبريالي دوره مع بقية العملاء والطابور الخامس داخل وخارج الحزب الشيوعي السوفيتي والسلطة بأنهم كانوا ادوات طيعة ومنفذة للمخطط المرسوم لهم من قبل قوى الثالوث العالمي بهدف تفكيك الاتحاد السوفيتي::

نود ذكر اهم النتائج الكارثية والمدمرة بسبب تفكيك الاتحاد السوفيتي وهي الآتي::

## تنامي واشتداد الازمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمالية ذات الطابع الدولي بشكل عام وفي المعسكر الامبريالي بشكل خاص وازمة 2008--2009 انموذجا حيا وملموسا على ذلك ولا تزال مستمرة هذه الازمة لغاية الآن،وتنامي المخاطر العسكرية الامنية على الصعيد الدولي بدليل بلغ انفاق حلف الناتو لعام 2025 نحو تريليون و400 مليار دولار أمريكي وحصة الاسد تعود الى اميركا.وهذا لم يحصل في اوج الحرب الباردة بين واشنطن وموسكو في الثمانينات من القرن الماضي ؟.

## تنامي معدلات البطالة والفقر والجوع وتفشي فيروس الفساد المالي والاداري والاخلاقي والامراض ومنها فايروس كرونا...انموذجا وبنفس الوقت تنامي معدلات المديونية العالمية والتي تجاوزت ال300 تريليون دولار أمريكي وثلثها يعود إلى اميركا وان 3،3 مليار نسمة في العالم يدفعون فوائد ( خدمة) الديون اكثر مما ينفقون على قطاع التعليم والصحة وبنفس الوقت يتم نهب ثروات الشعوب وبأساليب عديدة ( نفط ،غاز...) ويتم شراء ذلك بثمن بخس بالورقة الخضراء والتي ليس لها قيمة نقدية حقيقة بدليل ان هذه الورقة الخضراء 97 بالمئة منها غير مغطاة اي ورقة نقدية عادية ولكن يتم فرضها على الدول وبأساليب عديدة وبالرغم من ذلك بدأ دور ومكانة الدولار الامريكي يتراجع في المبادلات التجارية الدولية إلى 48 بالمئة والبقية تتم بالعملات الوطنية بين الدول.وكما يلاحظ وجود 2،23 مليار نسمة يعانون من نقص التغذية ومنهم 864 مليون يعانون من المجاعة الحقيقية بسبب غياب العدالة الاجتماعية والاقتصاديه وغياب التكافوء في العلاقات الإقتصادية بين الدول وما يحدث في السودان واليمن وفلسطين و سوريا ومالي وغينيا...، ناهيك عن تنامي معدلات التضحم النقدي وانعكاس ذلك على الغالبية العظمى من المواطنين سواء كان في دول المركز او غالبية دول الأطراف وكذلك الاثراء الفاحش واللامشروع واللاقانوني واللاانساني للشركات العابرة للقارات بدليل 148 شركة كبرى تحصل على 2 ترليون دولار أمريكي من العام 2025 .

## صناعة السيناريوهات السوداء والكارثية ضد الغالبية العظمى من المواطنين سواء كان في دول المركز او غالبية دول الأطراف وخاصة الدول المناهضة للنهج الامريكي وغطرستها وعدوانيتها المخالفة للقانون الدولي ومنها ما يسمى بالديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير والعلنية ونهاية التاريخ والربيع اللاعربي والثورات الملونة وصراع الحضارات والديانات ومكافحة ما يسمى بالارهاب الدولي وصناعة الامراض ومنها الايدز وجنون البقر والطيور والخنازير وفايروس كرونا واشعال الحروب الطائفية والاقتتال بين مكونات الشعوب ،ناهيك عن معاداة الشيوعية ناهيك عن صناعة سيناريوهات التدخل العسكري في الدول المستقلة وتحت مبررات عديدة ومنها::، يوغسلافيا،ليبيا ، سوريا ، اليمن ،العراق ،السودان....ناهيك عن التدخلات وبأساليب عديدة اخرى في دول اوربا من خلال تنصيب رؤساء دول وهم من مواطني دولة اخرى ملدافيا ،جمهوريات البلطيق وبعض دول اسيا الوسطى ( جمهوريات الاتحاد السوفيتي).. انموذجا حيا وملموسا على ذلك.لانهم ((حلفاء واصدقاء)) اميركا...اما مسرحية ما يسمى بالانتخابات البرلمانية ،الرئاسية ..فهي مسرحية فاشلة وخاسرة وواهية وما يحدث في اميركا ودول اوربا الشرقية سابقا وفي الغالبية العظمى من الدول العربية..،سوريا انموذجا حيا وملموسا على ذلك. بدليل تم تعيين شخص مطلوب للولايات المتحدة الأمريكية رئيس لدولة سوريا واقامة نظام استبدادي وظلامي ومعترف به الجولاني انموذجا حيا وملموسا على ذلك التدخل.؟

## بسبب تفاقم واشتداد التناقضات الاقتصادية والاجتماعية والمالية والاخلاقية والعسكرية والمالية في المجتمع الطبقي البرجوازي بشكل عام وفي الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الامريكية بشكل خاص و بسبب ذلك بدأت بوادر خطرة الا وهي ظهور النزعة النارية والنيونازية والفاشية في دول اوروبا... المانيا ، اوكرانيا الا انموذجا حيا وملموسا على ذلك وظهور انظمة تحمل طابعا فاشيا وبنزعه قومية. كما يلاحظ ان دور المؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية ومنظمة الصحة العالمية ومنظمة الطاقة الدولية...اصبحت هذه المؤسسات الدولية في خدمة الاوليغارشية والبيروقراطية المتنفذة في اميركا وحلفاءوها ،اي اصبحت ادوات قمعية وبأساليب عديدة تعمل لصالح النظام الامبريالي العالمي بشكل عام ولصالح الإقتصاد الراسمالي الاميركي بشكل خاص من حيث تعزيز دوره ومكانته عالميا وتصريف جزء من ازمة النظام الامبريالي العالمي وعلى حساب الشعوب وخاصة شعوب دول الأطراف .

،ان استخدام الارهاب الاقتصادي والمالي والعسكري..ضد الدول المناهظة للنهج الامريكي يعد نهج خطير ومخالف للمنطق والقانون الدولي بدليل تواجه كل من ايران وفنزويلا وليبيا وروسيا الاتحادية....من حجز ارصدتها المالية لدى البنوك الاجنبية والتصرف بها وهذا يعكس ان النظام المالي الدولي المعمول به من بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ولغاية اليوم انه نظام لصوصي وطفيلي..بأمتياز وهو عمل مخالف للقانون الدولي ناهيك عن ان بقية الدول قد فقدت ثقتها بالنظام المالي الدولي الحالي بسبب هذه الاجراءت الغير قانونية.
ان فرض العقوبات ،الحصار الاقتصادي يحمل طابعا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وايديولوجيا.. اسلوب مدان ومخالف للقانون الدولي وهو يخضع للامزجة وخاصة من قبل قادة دول الاتحاد الاوربي رؤوساء اميركا بدليل تم فرض اكثر من 29 الف حصار على روسيا الاتحادية ،الدولة الراسمالية منذ عام 2014 ولغاية الآن ؟. لماذا لم يتم فرض حصار على الكيان الصهيوني واميركا بسبب الجرائم التي ارتكبت ضد شعوب العالم ومنها الشعب الفلسطيني ؟. اميركا وحلفاءوها خربوا ودمروا الشعوب العربية والاسلامية ومنها ،الشعب العراقي واليمني والليبي والسوداني واللبناني والسوري وافغانستان.،،وبشكل واعي ومخطط له وبدقة عالية ولكن لم يتم فرض اي حصار لا على الكيان الصهيوني ولا على الولايات المتحده الأمريكيه ؟ .

## ان تفكيك الاتحاد السوفيتي قد اثر سلبا على اختلال التوازن الدولي في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني والعسكري بدليل انفردت الامبريالية الامريكية وحلفائها بقيادة العالم للمدة 1992---2007 وبعد ذلك تم طرح فكرة نظام التعددية القطبية وظهرت منظمة شنغهاي وبريكس...كنواة للتعددية القطبية من اجل خلق نوع من التوازن على الصعيد الدولي والغاء حالة اللاتوازن والفوضى على الصعيد الدولي.
ان العالم اليوم قد انتقل من ما يسمى بالحرب الباردة للمدة (1946--1991 ) وتم انفاق ما بين 13-15 تريليون دولار أمريكي حصة الاسد يعود إلى اميركا فاليوم شعوب العالم تواجه حرب قد تكون ساخنة وخطيرة وان ما يحدث مع جمهورية ايران الإسلامية وتحت غطاء البرنامج النووي الايراني بهدف انهاء هذا البرنامج، لان امتلاك ايران للسلاح النووي سيغير موازين القوى في منطقة الشرق الأوسط ليس لصالح الكيان الصهيوني كما ان الهدف الرئيس الآخر من العدوان والغطرسة للكيان الصهيوني هو العمل على تقويض النظام الحاكم في طهران وتنصيب حليف لهم وهذا سوف لا يحدث من حيث المبدأ.

## ان العالم اليوم يواجه خطر نشوب الحرب الكونية العالمية وهناك 3 نقاط ساخنة وخطيرة ومنها: الحرب الاوكرانية-- الروسية ،العدوان الصهيوني ضد طهران وكذلك قضية تايوان. يمكن ان تنشب الحرب الكونية العالمية من احدى هذه النقاط الساخنة او من مجموع هذه النقاط الساخنة ( كييف ،تايوان، طهران) وان دول الاتحاد الاوربي واميركا يتحملون مسؤولية ذلك في حالة نشوب الحرب الكونية العالمية وفي حالة اندلاع هذه الحرب ستكون كارثية ومدمرة للمجتمع الدولي ولا يوجد احدا رابح في هذه الحرب وهنا نذكر من يعنيهم الامر ما قاله ماركس ان الراسمالية ذلك النظام الذي يجر الافراد والشعوب عبر الدم والوحل والاذلال.ان الراسمالية كتشكيلة اجتماعية واقتصادية مشعلة للحروب ورافضة للسلام والتعايش السلمي بين الشعوب ،هذا هو الجوهر الرئيس للراسمالية وخاصة في مرحلتها المتقدمة الامبريالية.

انظر مقالتنا::

1-- نجم الدليمي ،ثلاث نقاط ساخنة في العالم والاقتصاد العالمي في ازمة ( كييف ،تايوان،طهران) موقع الحوار المتمدن ،العدد،7213 ، في 8-4-2022.

2-- د.نجم الدليمي ،خطر التنافس الاميركي -- الايراني على منطقة الشرق الأوسط والعالم ،الحوار المتمدن ،العدد،6463 ،في ،14-10-2020.

3-- د.نجم الدليمي ،اميركا وطريق الانتحار ،الحوار المتمدن ،العدد،7238 ،في 4-5-2022.

4-- د.نجم الدليمي ،رؤية مستقبلية حول خطر الحروب غير العادلة على شعوب العالم ،الحوار المتمدن ،العدد،7513 ، في ،5-2-2023.

5--د.نجم الدليمي ،دور قوى الثالوث العالمي في تفكيك الاتحاد السوفيتي وثائق...ادلة وبراهين ، عمان ،دار امجد للنشر والتوزيع ،الطبعة الاولى ،السنة،2017.
بعض الحقائق الموضوعية ::

حزيران -2025



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من بدليل للراسمالية ؟
- اموال بترول العرب تقتل العرب :: الدليل والبرهان
- التنافس بين القوى الراسمالية :: الدليل والبرهان
- حول أزمة الراسمالية
- احذروا من تطبيق النهج الاقتصادي الليبرالي والنيواليبرالي ونت ...
- ماذا يحدث في زمن الارتداد:: البلدان العربية انموذجا
- هل اميركا دولة ديمقراطية ؟
- حول الارهاب الدولي
- وجهة نظر حول اهم مؤشرات التطور
- اهمية وأفضلية الاشتراكية على الراسمالية:: الدليل والبرهان
- ماذا دفعت هيلاري كلينتون ولمن؟
- الدولة العظمى بين الواقع والطموح
- مباريات غريبة وغير مألوفة
- حول الراسمالية والحرب:: الدليل والبرهان
- هل بدء ترامب بالبيرستويكا في ميدان الإعلام البرجوازي الاميرك ...
- خطر تنامي معدلات المديونية العالمية
- ((خطر النهج الليبرالي ونتائجه على المجتمع))
- مشكلة الخريجين وخطر الانفجار الاجتماعي
- اهمية العلم والمعلم في المجتمع
- حول اجتماع قادة الاتحاد الاوربي في كييف


المزيد.....




- تحطم طائرة عسكرية في مدرسة ببنغلاديش
- خبيرة تغذية جزائرية تتهم شركة غذائية باستخدام مواد مسرطنة وم ...
- عطل تقني يتسبّب بتوقّف رحلات -ألاسكا إيرلاينز- لثلاث ساعات ...
- أردوغان يتّهم إسرائيل بعرقلة -مشروع الإستقرار- في سوريا: -لن ...
- البرهان يجدد رفض التدخلات الخارجية ويؤكد: قادرون على دحر -مل ...
- زمن الكريبتو في أمريكا.. سياسات ترامب خلقت 15 ألف مليونير جد ...
- روسيا تستبعد إجراء محادثات قريبة مع أوكرانيا وبارو يقول أن ف ...
- بين أنتيغون وإيدن في مهرجان أفينيون... الفرنسية العراقية تما ...
- محلل إسرائيلي: حماس لن ترفع الراية البيضاء وجيشنا يهدم ولا ي ...
- لماذا حصر عدد قتلى الكوارث أمر صعب على الصحفيين؟


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - ماذا حصلت شعوب العالم بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي :: الدليل والبرهان