أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - عدنان يوسف رجيب - موضوع -علم الطب الديني- ومكانية الإستفادة منه















المزيد.....

موضوع -علم الطب الديني- ومكانية الإستفادة منه


عدنان يوسف رجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8378 - 2025 / 6 / 19 - 07:05
المحور: قضايا ثقافية
    


موضوع "علم الطب الديني" وإمكانية الإستفادة منه


"علم الطب الديني" موضوع حيوي وأساسي، يندرج ضمنه بحث هام جدا يبين أفكارا في غاية الأهمية حياتيا للإنسان. إنه يتعلق بشكل جوهري بـ:
تحديد الإنسان لمقاييس جسمه، وكذلك بالتمعن بالأفكار والإتجاهات العقلية المطروحة أمامه. كل ذلك يحصل بتاثير إصدار القحف في دماغ الإنسان للإشارات الكهرومغناطيسية الدائمية لتصل الى الدماغ. وهنا يقوم الدماغ بالإستفادة من هذه الإشارات في التحليلات اللازمة وفي إرتباطها بمسائل حياتية هامة.
المسألة الأولى هي: أهمية وكيفية تحديد الإنسان لمقاييس جسمه، وحيث تتزامل هذه مع تصورات الإنسان للمسافات في محيطه وتلك البعيدة عنه. كما تتعلق كمسألة ثانية بقضية هامة وهي: مدى الإرتباط بعلاقات الأفكار والتحليلات العلمية بين الناس، (خصوصا الباحثون والفلاسفة). و كيفية التوجه لتكوين إرتباطات لأنواع الثقافة مع بعضها، وذلك في محاولة للإستفادة منها في الواقع الحياتي الملموس.

الفكرة العامة الأولى التي يظهرها موضوع علم الطب الديني هي:
إن كل المقاييس لجسم الإنسان تحصل بالإعتماد على ميكانزم، و تكنيك، عالي الدقة يقوم به جزء من الدماغ من خلال منظومة الأعصاب و الأنسجة الموجودة في منطقة القحف، المحيط بالدماغ.
وهنا، فإن هذا القسم من القحف، يصدر أشارات كهربائية – أو كهرومغناطيسية – دائمية لمركز الدماغ يعرفه بهذه الأبعاد والمقاييس لجسم الإنسان ولما حوله من مسافات. ولذا يكون الإنسان – ولربما الحيوان كذلك – دائما مميزا وعارفا لهذه التحديدات والمقاييس. فلا يدخل هذا الكائن، مثلا، في مكان صغير بالنسبة له، لأنه يعلم إنه حيز أقل من مقاييس جسمه. كما يستطيع الإنسان، مثلا، أن يحصل على وضوح عن المسافات، التي حوله، إن كانت هذه المسافات قصيرة أو بعيدة عنه. وكل ذلك وفقا لدقة الإشارات الكهرومغناطيسية التي تصدر من القحف الى المخ، ويتلقفها الدماغ لتكوين تمييزا ومعرفة للإنسان بها.
وعند التتبع لهذه الظاهرة، وإذا ما فرضنا، ولأي سبب كان، إن هذه الإشارات، (الكهرومغناطيسية)، قد إنحجبت، أو تعرقلت، من القحف عن وصولها الى الدماغ، هنا، سيعني ذلك إن الدماغ سيتوقف عن تعريف الإنسان لما حوله من قياسات للأحجام والمسافات. وبالتالي ستضيع على الإنسان هذه المعرفة الهامة التي يحتاجها في كل لحظة، أو، على الأقل، ستتساوى عند الإنسان مقادير الأحجام والأبعاد صغيرها وكبيرها، وبعبارة أخرى سيفقد الإنسان المعنى الحسي للحيز و المسافة.
إن موضوع "علم الطب الديني"، إذ يهتم أساسا في بحث هذه الظاهرة، ذلك إنه بسبب من إرتباطها بمشاعر أولئك المتدينون الورعون، الذين ينغمرون في التعبد والطقوس الدينية المركزة والشديدة.... سواء كان هؤلاء المتددينون، هم: بوذيون أوهندوس أو مسلمون أو مسيحيون أو يهود أو سيك أو غيرهم. وقد لاحظ موضوع البحث هذا، إنه حين إنغمار هؤلاء المتدينون بالتعبد الشديد التام، فإنه سيحصل بالنتيجة، توقف، وحجب تام لتلك الإشارات الكهرمغناطيسية الصادرة من القحف الى الدماغ. وهنا، سيشعرهؤلاء المتدينون، شعورا حقيقيا (بانسبة لهم)، بعدم وجود حدود لجسمهم ولحجمهم، وأنهم أشبه ما يكونون عائمون في الفضاء و منغمرون بالكون. كما يشعرون بإمكان وصولهم لأي نقطة في هذا الفضاء.... ! وأيضا يتم شعورهم إن جسمهم خفيف، وهو قابل لأن ينتشر بسهولة ويسير في أي مكان في الفضاء! وبالنسبة لهم، (في تصورهم الصادق هذا)، يكون تعليلهم له، هو: إن الله يعطيهم هذا الشعور نتيجة لعبادتهم التامة الصافية، لذا يدمجهم الله معه في كيانه، (!).
ويتبين إن شعورهؤلاء المتدينون، في خفة وزنهم ومليءهم كل الفراغ في الكون، ناتج عن شعور حقيقي، (يتملكهم)، وهم يقولون الحقيقة ولا يدجلون بزعمهم هذا.
وكانت هذه الحالة، هي ما أثارت الباحثون والمشتغلون بالطب في تفسير هذه الظاهرة. و كان في النتيجة، إن ما توصل إليه الباحثون، هو إن المتعبد المتشدد تماما في تعبده، تجعله مثل هذه الحالة أن يكون في وضع يتسبب فيه في حصول تغيرات ميكانزمية عصبية، تتزامل معها حالة توقف لتلك الإشارات الكهرومغناطيسية، الطبيعية، التي تصدر عادة من منطقة القحف الى الدماغ نفسه. وعليه، كما تبين سابقا، سيزول عن، (هؤلاء المتدينون)، عمليا، إدراكهم الملموس بالحيز وبالمسافات، وسيكونون يشعرون، (بصدق)، إنهم يعومون في الفضاء وإن جسمهم خفيف ولا يحده شيئ – لذا فإنهم ينغمرون بالكون....!

لنتمعن في ما يحصل هنا، وندرك بأن، الشعور الحقيقي (بالنسبة لهؤلاء المتعبدون) يعتمد على مصدر مادي، أي بسبب توقف الإشارات (الكهرومغناطيسية) الطبيعية المطلوبة للوصول الى المركز الصحيح في المخ. ولذا فإن ما يقوله هؤلاء المتعبدون - بالنسبة لهم- هو صحيح كامل. ولقد أتم الباحثون تطبيقات كبيرة عديدة في سنوات أوائل خمسينات القرن العشرين، كما طبقوا تلك البحوث على زملاء لهم من الأطباء الذين يرجع قسم منهم في أصوله لعوائل بوذيه أو مسيحية متشددة في عباداتها. وأيضا أقام الباحثون تجاربهم على رجال دين بوذيين ومسيحيين وغيرهم – رجالا ونساءا – عديدين. تبين لهم فيما بعد من كل تلك التجارب، إن تلك المناطق من دماغ الإنسان هي التي تتأثر بشكل واضح عند التشدد في التعبد، وثم ما يحصل لها من تغيرات تكنيكية. وتثبتوا بتجاربهم، هذه، من حصول توقف تام للإشارات الكهرومغناطسية من القحف عن الدماغ. مما يجعل الدماغ، فعلا، غير قادر على إصدار الأوامر، وكذلك ليس فاهم على تفسير لما يجري حوله، وذلك لعدم وجود المعطيات، (Data). تلك التي كانت توفرها الإشارات الكهرومغناطيسية الدائمية من القحف، والتي عادة يعتمد عليها الدماغ في قراراته وأوامره. وأمام الكم والنوع الكبير من الأبحاث التجريبية التي حصل عليها العلماء والباحثون جعلهم يفهمون طبيعة وميكانزم هذه الظاهرة المصاحبة للمشاعر الدينية وعللوها بوعي، ولذا أعطوا هذا النوع من الأبحاث إسم " علم الطب الديني ".

هذه الظاهرة جديرة بالتوقف عندها والتركيز على نتائجها، وذلك بعد إدراك ما يجري من عملية حصول توقف للإشارات الكهرومغناطيسية و نتائج ذلك، فيما بعد، من تغيرات فكرية وعصبية، تؤثر على نوع وترتيب الإدراك والوعي عند الإنسان. عليه، ثمة، نقطتان هامتان نستعرضهما هنا في هذا الخضم، لم يعطيها الباحثون العلميون الإهمية الجديرة بهما في التوجه لهما، وهما:
الإولى هي: ماهو الفعل الذي سيحصل من نتيجة تأثيرات الإشارات، (الكهومغناطيسية)، الضعيفة أو المنحرفة، تلك التي يتم إرسالها بإستمرا من منطقة القحف الى الدماغ، أي ما هو تأثيرها على وعي الكائن الإنساني.
وثانيهما: كيف تساهم الحالة الأولى على إختلاف وعدم تطابق التوجهات بين الناس وأخصهم الباحثين و الفلاسفة، فيما بينهم، علما، إنه يظهر،أن كل من هؤلاء صادق في رأيه...
مع الإنتباه الى كيفية إستبيان ذلك، أي كيفية معرفة الصحيح من الخطأ بدقة.....!

هنا، ينبغي، التوضيح: هل توجد حقيقة واحدة فقط ..... والأمر في هذا المجال هو ليس من ناحية التفكير العلمي المنطقي، إنما يجري العمل من ناحية التوجه نحو تأثير عملية وجود نقص، وعدم تواجد متيسر متكامل للإشارات الكهرومغناطيسية عند الإنسان المتمكن الواعي.
أي يكون المطلوب معرفته هنا، هو: حينما تكون الإشارة الكهرومغناطيسية الواصلة الى الدماغ، هي إشارة ناقصة أو منحرفة بإستمرار عن ماهية معينة أو إتجاه وفكرة بذاتها، إذن، عليه، سيتم تفسير من الدماغ، (لهذه الإشارة)، هو ليس تفسيره لنفس الماهية أو الفكرة حينما تكون الإشارة الواصلة إليه هي تلك الطبيعية والمتجانسة ، (وذلك بما يعنيه المعنى المادي الكامل لما نسميه: الطبيعية).
نصل بالنتيجة الى: إن وجهات النظر المختلفة للأفراد، (خصوصا العلماء والفلاسفة)، عن مسائل عديدة في الحياة، ربما تأتي بسبب من مدلولات ونوعية الإشارات الواصلة للدماغ. عليه من المحتمل أن تكون لمسألة واحدة تماما، (في الحياة)، هناك تفسيرات متنوعة لها من قبل الإفراد. ويكون كل من هؤلاء المفسرين هو أصيل وحقيقي في تفسيره، ولكنه مختلف في تفسيره عن أقرانه الآخرين. فإذا أخذنا الفلاسفة كعينة للقياس، فهنا، يمكن، أن نجد إن كل منهم يقرر توجها للحقيقة وتفسير للوقائع، بطريقة يكون فيها، أحيانا، تغيير أساسي عن الآخرين. بينما كل من هؤلاء المفسرون يكون مستندا في تعليله وفق بيانات وأفكار قد تكون مشابهة لتلك التي إستند عليها الآخرون. وقد يكون أي واحد مستندا على أساس هام وقوي، يستطيع بواسطته أن يحضر إثباتاته العلمية الكاملة بالنسبة له، والتي تكون تقريبا تماثل ما لدى الأخرون، لكن التفسير النهائي لأي منهما هو مختلف، (!). ويؤخذ، هنا، بالحسبان إن نوع الإختلاف في تفسيراتهم قد يكون، بسبب من إختلاف طريقة وصول تلك الإشارات الكهرومغناطيسية لكل منهما، أي في إختلاف وصولها لدماغه من قحفه.... وإن هؤلاء الباحثون في إختلافهم مع بعضهم، يمكن، لأي منهن أن يحصل على مناصرين لفكرته.
ويكون في هذه الحالة، هو عدم إستطاعة أي من الباحثين أن يعطي التفسير الكامل للحقيقة... لذا يمكن أن يكون هكذا إختلاف هو ليس بسبب الباحثين أنفسهم، لذا يدعى: إختلافا موضوعيا، أي ليس بسبب ذاتي.

قد لا تكون مسألة الإختلاف بين الباحثين هي فقط في عدم إنطباق في التوجهات الإدراكية، وحيث إن الحقيقة متغيره ونسبيا، لا يوجد شيئ ثابت. وهنا يمكن أن يكون كل منهم صادق في إدعاءاته لكن الإختلاف هو في نوع الأدوات التي يستعملها أي منهم، أي في طريقة تفسيراته الفكرية التي يضعها للتحليل. فيكون، مثلا، كل منهم قدإعتمد على معرفة موجية –كهرومغناطيسية – دماغية ليست هي نفسها الموجود لدى الآخرين. وهنا لا تدخل الحنكة الفكرية التحليلية والحسية في الموضوع، لكن الموضوع يعتمد على نوعية المعطيات (Data) بالإستناد للحالة المثالية المطلوب بحثها في علم الطب الديني.

وتتابعا لإستمرار هذ التحليل الكامل هنا، يمكن أن تندرج هنا إمكانية أن تكون جميع هذه الاشارات الكهرومغناطيسية الواصلة للدماغ، قد جرى عرقلتها في شيئ معين منها. فهي، إذن، عندما تصل لأفراد مختلفين، يكون، هنا، النقص في الإشارة الكهرومغناطيسية عند وصولها لأحدهم هو ليس نفس النقص في الإشارة حين صولها للأخر. عليه فإن ما يعتمد عليه باحث يكون ناقصا في شيئ ما، لكن هذا النقص قد يكون موجودا وكاملا في الإشارة الواصلة الى باحث أخر، لكن هذا الباحث الاخر ينقصه شيء، هو موجود كاملا في الإشارة الواصلة الى الأول. وعليه فإن كلا الباحثين يكونان مختلفين فيما لديهما من معطيات (Data) دماغية، بينما يتصور أي منهما إنه يملك كل الوضوح، وإن لديه الحقيقة كاملة.
كذلك في هذا السياق، يمكن وضع إحتمال، هو إن لا توجد موجات كهرمغناطيسية متشابهة كاملة التشابه أصلا، والتي يمكن أستقبالها من قبل البشر. وذلك مع القصد في المعنى بالإختلاف النسبي، أو القليل، وهو ما يؤدي الى إختلاف الباحثين في تأويلاتهم على أي مسألة ماثلة للجميع.

كما إنه من الممكن، كذلك، بأن لا توجد أصلا إشارات كهرومغناطيسية متشابهة كثيرا، تقترب في أن تكون كاملة التشابه، تأتي عند البشر. وهذا الذي قد يؤدي الى إختلاف في وجهات النظر على قضية ماثلة بوضوح للجميع.
ولتبيان الأهمية لمثل هذا الموضوع الهام، وفي كونه نافع ومفيد، فإنه ينبغي العمل عليه في البحث الجاد والتقصي عن حيثياته بشكل علمي عملي، ويكون ذلك عن إدراك مايلي:
بالنسبة للشخص الفرد الواحد، (وكذلك، فيما بعد، تعميم الحالة على الناس هم مختلفون): هل إن ثمة إختلافات حقيقية تحصل في الفرد، نفسه، عندما تصدر إشارات من مختلف المناطق في كل جوانب الدماغ، لتصل كلها الى مركز دماغه .
ومن ثم ليقوم الدماغ بعمله من ناحية إصداره الأوامر أو التوجهات لحالة حياتية معينة بذاتها، في عملية التفكير. ولذا يكون وفق ذلك، إن يتم النظر للبحث في التالي:
هل إن جميع الناس تظهر عندهم نفس التغيرات في ميكانزم الدماغ، وذلك حينما تضع مسالة فكرية خارجية واحدة بعينها نفسها على الدماغ.
ولعل الغور في هكذا بحوث هامة، وبهكذا فهم، يجعل من وجود الوضوح بشكل أفضل للإختلافات بين الناس، (المتعلمين خصوصا).... وهنا، فإن كل من هذه المسائل تدخل، تماما، في حقل البحث الجاد المفتوح.



#عدنان_يوسف_رجيب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة فساد إداري ومالي
- تأثر جسم الإنسان بالمجالات المغناطيسية الأرضية، وبمغناطيسية ...
- ّّّذكرى المؤامرة الإستعمارية الأمريكية البعثية في شباط 1963
- مجالس نواب عراقية
- من قتلني
- فضيحة تكنلوجيا الدول (العظمى)
- الكورونا - الجوامع - المستشفيات
- فيروس كورونا والوضع الدولي
- مؤامرة الثامن من شباط 1963
- شعب العراق خرج لنصرة المنتفضين ضد السلطة
- الإضراب العام مطلب المتظاهرين
- دعوة للإضراب العام في العراق
- إنها قضية موضوعية يا صاحبي
- نقد بعض من المسائل الإسلامية في آيات القرآن
- الأمن العراقي يكشف عن المكان المحتمل لإختباء البغدادي -تخبط ...
- نقد مقولة الحضارة [والفلسفة] العربية - الإسلامية
- في ذكرى 8 شباط 1963
- ثروتك، رقمك في البنك
- عرض تعريفي لكتاب بين اليهودية والاسلام- لمؤلفه: الدكتور جعفر ...
- حول قرار حظر حزب البعث الإرهابي


المزيد.....




- الإيموجي لغة تواصل عالمية صامتة.. لأن -الحروف تموت حين تُقال ...
- المرصد: قتلى في اشتباكات في مدينة السويداء السورية
- مهاتير محمد يتعافى من إرهاق أصابه خلال احتفاله ببلوغ 100 عام ...
- لواء إسرائيلي متقاعد: الحكم العسكري والمدينة الإنسانية أوهام ...
- هل تلاعب نتنياهو بالمفاوضات على مدى عامين؟
- سفينة -حنظلة- تنطلق من إيطاليا لغزة
- مغردون ينصحون بالتخلي عن آيفون بعد تهديد ترامب أوروبا بسلاح ...
- لجنة الانتخابات السورية تبحث النظام الانتخابي مع أطراف محلية ...
- وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري في لندن
- البصرة تتصدر 11 مدينة عراقية ضمن الـ15 الأكثر حرارة عالميا


المزيد.....

- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول ... / منذر خدام
- ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة / مضر خليل عمر
- العرب والعولمة( الفصل الرابع) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الثالث) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - عدنان يوسف رجيب - موضوع -علم الطب الديني- ومكانية الإستفادة منه