أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - لماذا قرأنا عربيا - الزخرف















المزيد.....

لماذا قرأنا عربيا - الزخرف


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 8367 - 2025 / 6 / 8 - 09:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مع اقتراب نهاية قوم لوط ، خرج إبراهيم من الأرض التي بارك الله فيها ، لبناء البيت ، سالكا طريق القوافل التجارية البرية الممتد من مملكة بلاد الشام ، باتجاه البحر الأحمر محاذاة الساحل ، الى القرى الظاهرة للمحور الإقليمي لمملكة سبأ ، وعلى الطريق البري آبار ماء تتزود منها القوافل ، وعند بئر زمزم ، بوأ الله لإبراهيم مكان البيت ، فما نقله التراث الإسلامي عن قدسية بئر زمزم ، وعلاقته بأم إسماعيل لا صحة له ، من المعروف ان البناء يحتاج الى الماء كمادة أساسية ، أما بقية المواد الأخرى كالتراب والحجر توفرهما الطبيعة في كل مكان ، بعد ان أنهى إبراهيم بناء البيت وأوشك على الرحيل ، ترك بعض من ذريته عنده ، داعيا ربه قائلا {رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ }

كان للتحول العقائدي لمملكة سبأ على يد سليمان من عبادة الشمس ، الى عبادة الله وحده ، دور كبير في زيادة النشاط التجاري مع مملكة بلاد الشام ، ولا سيما بعد اكتشاف معدني الحديد والنحاس ، اللذان ساهما في التحول الصناعي من الفخار الى المعدن ، بما ان مملكة سبأ أول مملكة تاريخية تؤمن بالله واليوم الأخر، ذلك مما ساهم في ظهور السياحة الدينية الى بيت الله ، فكان الحجيج ينقلون بضائعهم الى مكة للمتاجرة بها ، كما ان نزول التوراة والإنجيل في القرن الأول الميلادي على محور مملكة بلاد الشام ، له دورا كبير في تنشيط حركة الحج ، حيث أمر الله الحواريين أتباع عيسى ابن مريم بالحج الى بيت الله ، فبعض آيات سورة البقرة وسورة آل عمران حاورت الدين السياسي لأهل الكتاب بخصوص بناء البيت ، ونبوة وإسماعيل وإسحاق ويعقوب ، وبهذه الجغرافية المكانية حول الله مكة الى مركزا تجاريا جاذبا للاستيطان استجابة لدعاء إبراهيم ، لم يذكر القران ان إبراهيم بنا المسجد الحرام ، أنما ذكر بنا الكعبة فقط ، التي قال عنها ، جَعَلَ اللّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ ، أما المساحة المحيطة بالكعبة اتخذها إبراهيم كمصلى ، ثم أحيط البيت الحرام ، ومقام إبراهيم ، بتصميم عمراني مقوس بأعمدة وقبب أطلق عليه اسم المسجد الحرام ، بناء المسجد الحرام ، مرحلة متطورة شهدها البيت في القرن الثاني الميلادي ،على يد النبي إيليا الياس أخر أنبياء الدعوة الإنجيلية ، {وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ }الذي بنا المسجد الأقصى ومساجد كثيرة في مدينة بعلبك ، تطوير المسجد الحرام ساهم أيضا في زيادة عدد الحجيج الى بيت الله ، ونظر لقدسية المسجد الحرام والمسجد الأقصى عند طوائف الدين السياسي لأهل الكتاب ، رد التنزيل على تساؤل في سورة الإسراء ، سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى

بعد الانتهاء من بناء البيت ترك إبراهيم ابنيه إسماعيل وإسحاق في مكة داعيا ربه قائلا{رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ } ثم توجه هو وزوجته الى بلاد الشام ، منتظرا بشرى رسل قوم لوط بهبة يعقوب بعد إسحاق ، وهناك دخل ابرأهيم في حوار عقائدي مع احد ملوكها قال الله {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِـي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } أثمر الحوار عن إيمان بعض أفراد المملكة بدعوته ، ان نجاح يوسف ابن يعقوب ابن إبراهيم بإقامة دولة دينية في مصر عزز النشاط السياحي والتجاري ما بينها وبين مكة وبلاد الشام والمملكة السبئية هكذا أصبح ابرأهيم امة ، قال الله ان إبراهيم كان امة

كان لدعوة ابرأهيم في قوم لوط ، ونجاته من الموت بمعجزة ، وإيمان أفراد من بلاد الشام بدعوته ، وتصحيحه للاعتقادات الاسترولوجية والكسمولوجية ، وبناء البيت على منتصف المسافة ما بين المملكة السبئية وبلاد الشام ، شكل صدى واسع امتد الى قوميات وديانات غير عربية ، كالفارسية والسريانية والآرامية ، فبناء البيت أصبح رمزا للمؤمنين بالله ، حيث كان لمقام إبراهيم دور كبير في التشجيع على السياحة الدينية ، ومع مرور الزمن قلب الشياطين موازين العقائد الصحيحة الى عبادات وثنية وشركية وطائفية ، فتحولت مكة من عبادة الله وحده الى مركز تحالف عالمي يضم الاعتقادات الشركية والوثنية والظنية ، ويقدر عدد الأصنام فيها بحول 360 صنما كل واحد منها يرمز الى اعتقاد وطائفة ودين ، معظم الوافدون إليها في القرن السادس الميلادي يجدون العربية الى جانب لغة الأم ، لهذا دعاهم التنزيل لتصحيح معتقداتهم ، إنا جعلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون

في القرن السادس الميلادي بدأت الدعوة القرآنية بآيات من قصار السور، ثم تلتها سور قصار كاملة ، تلاها النبي على مسامع الناس في مرحلة بدائية تسمى شفهية القران ، ولم يدونها في كتاب ، اقتصرت دعوتها على البعث والنشور الأخروي لتفكيك حزب الشيطان المرتكز سياسيا واقتصاديا على تغيب وجود الله ، وفي تلك المرحلة دون الوحي الآيات والسور في كتاب سمي أم الكتاب ، بعد التدوين ، يوحي بها الوحي الى النبي ليقرؤها على مسامع الناس ، وفي السنة الخامسة للبعثة بدأت السور تنزل بشكل كامل ، فبات الكتاب ضرورة ملحة لجمع سور وآيات أم الكتاب ، فاستحدثت الله القران حيث اخذ الوحي بإعادة تلاوة الآيات والسور المدونة في أم الكتاب على النبي ليقرؤها على مدون القران ، ولتلافي السهو تم تدوين نسخة إضافية مزامنة للقران سميت المثاني حيت يقوم مدون أخر بكتابة نسخة جديدة من القران ، فالنسخة الجديدة بالنسبة للقران الأول ، تسمى مثاني فمن السور التي نزلت في القران سورة الزخرف ، حم حروف مقطعة لها علاقة بأرشفة السور التي نزلت في مكة بشكل كامل ، حم والكتاب المبين ، مبين واضح الكلمات والمعاني وملموس باليد ، إنا جعلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون ، وانه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم

حم{1} وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ{2} إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ{3}وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ{4}

وعلى مدى عقد من الزمن ، شهدت الدعوة القرآنية الكثير من التحولات الفكرية والعقائدية ، رافقها تغير في مراحل التنزيل من الشفهية الى التنزيل الى الكتاب ، وعلى طول تلك الفترة طرح التنزيل المئات من الأمثلة التاريخية على أركيولوجيا القرى السابقة ، وأمثلة مادية تعكس دور المسخرات الكونية والمناخية في تجدد الحياة على الأرض ، إلا ان التحالف المكي الوثني الرأسمالي أصر على رفض الإيمان بالله واليوم الأخر، متجاهلين الوعيد الأخروي ، والعذاب الدنيوي كأن القران لم يقصدهم ، قال الله افنضرب عنكم الذكر صفحا والذكر هنا ذكر أنواع مختلفة من العذاب الدنيوي الذي أطاح بالأمم السابقة ، فما هو المانع من ان تكونوا أمثالهم ، وانتم مسرفون ، ان كنتم قوما مسرفين ، وكم أرسلنا من نبي في الأولين ، وما يأتيهم من نبي إلا كانوا به يستهزئون ، فأهلكنا اشد منهم أي من زعماء التحالف المكي ، اشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين

أَفَنَضْرِبُ عَنكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَن كُنتُمْ قَوْماً مُّسْرِفِينَ{5} وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ{6} وَمَا يَأْتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون{7} فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُم بَطْشاً وَمَضَى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ{8}
.
اسم الله في معتقد الملائكة بنات الله اسم مفرغ من كل معاني الربوبية والإلوهية ، ولا يشير الى خالق مطلق لكل شيء ، بل هو رمز لشراكة سياسية واقتصادية يقودها زعماء ورأسماليين ومنظري طوائف دينية ، الشراكة نوعان ، الأول شراكة اقتصادية وفيها يجعل المشركون للأوثان نصيبا مما رزقهم الله ومما كسبوا ، وشراكة سياسية وفيها يجعل المشركون لله شريك في خلق السماوات والأرض كالملائكة بنات ، وعلى شراكتهن في خلق السماوات والأرض علق المشركون مفاصل الحياة كالزراعة والحمل والإنجاب والثروة الحيوانية على وجودهن المادي ، قال الله ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم ، العزيز العليم اسم شكلي ، ولكن بالحقيقة الشريك مستحوذ على خلق السماء والأرض ، ولكي يضع الله عبارة العزيز العليم في المكان الذي تستحقه ، عرف الله نفسه للاستدلال على العزيز العليم ، قال الله الذي جعل لكم الأرض مهدا ، وجعل لكم فيها سبلا لعلكم تهتدون ، والذي انزل من السماء ماء بقدر فانشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون ، والذي خلق الأزواج كلها وجعل لكم من الفلك والأنعام وما تركبون ، لتستووا على ظهوره ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم علية ، وتقولون سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ، وإنا الى ربنا منقلبون

وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ{9} الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ{10} وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتاً كَذَلِكَ تُخْرَجُونَ{11} وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ{12} لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ{13} وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ{14}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الظلم والاستبداد الطبقي الرأسمالي - الشورى
- الكادحون بين الرأسمالية والتنزيل - الشورى
- الله والمال والشريعة - الشورى
- الاستاتيكية وعلمية الماضي الغيبي - الشورى
- الوجودية بين التراجيديا والرفاهية - فُصِّلَتْ
- النشأة التاريخية للإلحاد الوجودي - فُصِّلَتْ
- الكون بين الوجودية والدين - فُصِّلَتْ
- النشأة التاريخية للاعتقادات الكونية - فُصِّلَتْ
- دراماتيكية الشيطنة والعلوم الدينية - غافر
- المقدسات والشرك بالله - غافر
- المصير الأخروي للتبعية السياسية - غافر
- اليسار بين الوجودية واليمين الديني - غافر
- الدكتاتورية بين البراغماتية والدين السياسي – غافر
- أيديولوجيا الخطيئة والمقت السياسي - غافر
- ديالكتيكية التوبة والعقاب - غافر
- انثروبولوجيا المجتمعات والحساب الأخروي - الزمر
- كورنولوجيا الرأسمالية والمصير الأخروي - الزمر
- الإسراف الرأسمالي والبعث والنشور - الزمر
- فوبيا الوطأة وشفاعة شركاء الله - الزمر
- راديكالية المتشاكسون على شركاء الله - الزمر


المزيد.....




- الاحتلال يسلم 8 إخطارات بالهدم ووقف العمل والبناء غرب سلفيت ...
- حقوقي روسي: قوات زيلينسكي استخدمت الكنائس مواقع عسكرية في كو ...
- طريقة تثبيت قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتابع ...
- الرئيس الإيراني لنظيره الجزائري: لو اتحد المسلمون لما تمكنت ...
- سوريا.. كيف أعجبت “فتوى الجهادي السابق” الولايات المتحدة؟ ...
- “سر الكبدة بالردة من الشيف” شوفي طريقة تحضيرها الأن بالمنزل ...
- اللهم تقبل حجّهم واغفر ذنوبهم .. رسائل تهنئة عيد الأضحى إسلا ...
- تواضروس الثاني وبابا الفاتيكان يدعوان لوقف -الحرب العدوانية- ...
- بمشاركة ناشطين يهود.. مظاهرة أمام البرلمان الإيطالي تطالب بو ...
- لماذا تعارض منظمات يهودية نهج ترامب بمكافحة معاداة السامية؟ ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - لماذا قرأنا عربيا - الزخرف