منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق/ألمانيا (أومرك) نداء عاجل

صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 8355 - 2025 / 5 / 27 - 18:07
المحور: المجتمع المدني
    

منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق/ألمانيا (أومرك)
ــــــــــــــــــــــــــ
نداء عاجل إلى:
• مجلس الأمن الدولي
• البرلمان الأوروبي
• المجتمع الدولي
• منظمات حقوق الإنسان كافة
من: منظمة الدفاع عن حقوق الانسان في العراق / ألمانيا (اومريك)
ــــــــــــــــــــ
أوقفوا هذه الحروب العبثية الآن!
نحن، في منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق/ألمانيا (أومرك)، نرفع هذا النداء باسم الإنسان المُعذّب، والمقهور، والمنسي في ركام الحروب.
نوجّه صوتنا إلى الضمير العالمي، إلى كل من يملك القرار أو التأثير، ونقول:
كفى…!
كفى!
كفى…!
الحرب الروسية-الأوكرانية، وحرب التجويع والتدمير والإبادة الجماعية المستمرة على غزة وفي السودان وسائر النزاعات الدامية التي تُشعلها المصالح وتُطفئها الأرواح، ليست سوى فصول من مأساة واحدة: مأساة الإنسانية المهدورة في زمن تراجع القيم الأخلاقية والإنسانية.

نطالبكم، بكل ما تبقّى من ضمير ومسؤولية:
• بإدانة واضحة لكل أشكال العدوان والحرب على المدنيين
• بوقف فوري للعمليات العسكرية في أوكرانيا وغزة والسودان وسائر أماكن النزاع
• بفتح تحقيقات مستقلة في الجرائم المرتكبة بحق المدنيين..
• بدعم مسارات سلام حقيقية وعادلة، لا تُبرّر الجريمة ولا تُسوّيها..
• بتعويض الضحايا، وإعادة بناء ما دمّرته الحروب واللامبالاة..

هذه ليست مجرد حروب، إنها انهيار أخلاقي عالمي،
وإن صمتكم عنها هو مشاركة في الجريمة.
أوقفوا هذه الحروب فورا..
أنقذوا الإنسان في أوكرانيا، روسيا، غزة، وكل بقاع هذا العالم القلق.

دغالب العاني
منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في العراق/المانيا. اومرك).
٢٧/ ٥/ ٢٠٢٥.

#صباح_كنجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل