أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مهند طلال الاخرس - سيرة ومسيرة عابرة للحدود؛ خوسيه ماخيكا نموذجا















المزيد.....

سيرة ومسيرة عابرة للحدود؛ خوسيه ماخيكا نموذجا


مهند طلال الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 8350 - 2025 / 5 / 22 - 01:44
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


ولد خوسيه موخيكا بتاريخ 20 مايو 1935، الوفاة 13 مايو 2025 (89 سنة) و أصبح رئيس للأوروغواي بين عامي 2010 و2015، كان مقاتلاً سابقاً في منظمة توباماروس الثورية اليسارية. وعمل موخيكا وزيراً للثروة الحيوانية والزراعة والثروة السمكية من سنة 2005 حتى 2008 وعمل بعدها بمجلس الشيوخ، ثم فاز بالانتخابات الرئاسية لسنة 2009 وتولى الرئاسة في الفترة من 1 مارس 2010 إلى 1 مارس 2015. وتم وصفه «أفقر رئيس في العالم» بسبب أسلوب حياته التقشفي وتبرعه بقرابة تسعين في المئة من راتبه الشهري الذي يساوي 12.000 دولار أمريكي للجمعيات الخيرية والشركات الناشئة. ويقتني خوسيه سيارة فولكس فاجن بيتيل صنعت عام 1987، ويقيم في مزرعة بسيطة في منزل زوجته لوسيا توبولانسكي بالقرب من العاصمة الأوروغوانية مونتفيدو، زوجة خوسيه لوسيا توبولانسكي وهي عضو في مجلس الشيوخ الأروغواني وتتبرع هي الأخرى بجزء من راتبها بهدف تحفيز مشاريع الشباب والمشاركة في الأعمال الخيرية، ومن الجدير بالذكر أن الرئيس الأروغواني لا ينتفع بالحراسة المشددة كبقية رؤساء العالم. عرض خوزيه موخيكا للمصالح الاجتماعية في حكومته في شتاء عام 2014 بفتح أبواب قصره الرئاسي المعروف بكاسا سواريث أي رييس للأشخاص المشردين في حال عدم اكتفاء مراكز إيواء المشردين في العاصمة.".

المولد والنشأة
المناضل الرئيس ونصير الفقراء والنستضعفين خوسي ألبرتو موخيكا كوردانو، الملقب بـ "بيبي" والمولود بالعاصمة مونتيفيديو، من أب ينحدر من أصل إسباني باسكي وأم من أصل إيطالي، ويعني اسمه بالباسكية: شكل قشتالي (أو موخيكا) من موكسيكا، اسم موطن موكسيكا، وهي منطقة في إقليم الباسك بسكاي (إسبانيا) حيث موطن والده الاصلي.

توفي والده عندما كان في الثامنة من العمر، واضطر للاشتغال بمهن صغيرة لمساعدة أسرته على تغطية نفقاتها، تزوج من لوسيا توبولانسكي زميلته بجماعة "توباماروس" الثورية اليسارية المسلحة التي انضم إليها في شبابه.

الدراسة والرياضة
تلقى تعليمه الابتدائي والثانوي بمونتيفيديو، وتابع دروسا في مدرسة القانون التابعة لمعهد ألفردو باسكيث إسيبيدو، لكنه انقطع لاحقا، ومارس رياضة سباق الدراجات الهوائية منذ سن الـ13 إلى الـ17 من العمر، حيث مثل العديد من النوادي الرياضية.

تجربته التنظيمية والعسكرية والسياسية
عمل في فترة شبابه لدى إنريكي بلانكو آرو، مؤسس حزب الوحدة الشعبية، والتقى الزعيم الثوري تشي غيفارا في كوبا بعد الثورة، وانضم لجماعة "توباماروس" حركة التحرير الوطني ( بالإسبانية : Movimiento de Liberación Nacional - Tupamaros ، MLN-T ) وهي تنظيم مؤدلج ينتهج حرب عصابات حضرية ماركسية لينينية. وقد عملت التوباماروس في أوروغواي خلال الستينيات والسبعينيات من القرن المنصرم. وفي عام 1989، تم قبول المجموعة في الجبهة العريضة وانضم عدد كبير من أعضائها إلى حركة المشاركة الشعبية (MPP).

تأسست حركة التحرير الوطني التوباماروس في أوائل الستينيات، وسعت إلى إنشاء دولة ثورية من خلال الكفاح المسلح ، مستلهمة نموذج الثورة الكوبية التي قادها فيدل كاسترو في الفترة من 1953 إلى 1959.
اكتسبت المنظمة سمعة عنيفة بسبب تطرف أعمالها الثورية من التخريب وسرقة البنوك ومخازن الأسلحة واغتيال ضباط الجيش والشرطة والتفجيرات واختطاف القضاة ورجال الأعمال والدبلوماسيين والسياسيين وكل من تشوبه دائرة الفعل بالتعاطي والتواطؤ مع الحكومة الدكتاتورية القائمة او اعوانها الامريكان .

ترتبط حركة التحرير الوطني التوباماروسية (MLN-T) ارتباطًا وثيقًا بزعيمها الأهم، راؤول سينديك ، ونهجه السياسي الماركسي. ومن ابرز قادتها بالاضافة لراؤول سنديك: إليوتريو وفرنانديز هويدوبرو وهيكتور أموديو بيريز وهنري إنجلر وماوريسيو روزنكوف.

وقد قُتل 300 من أعضاء حركة التوباماروس إما في المعارك أو في السجون (معظمهم في عام 1972)، كما سُجن حوالي 3000 من أعضاء حركة التوباماروس.

وسط هذه الاجواء من العنفوان بدأ صاحبنا خوسيه موخيكا حياته متمردا ومقاتلا ثوريا بالفترة ما بين 1960 و1970 وشارك بعمليات مسلحة وتعرض لإصابات مختلفة بالرصاص.

اعتقل عام 1971 وقضى بالسجن 14 عاما حتى 1985 ، وبعد عودة البلاد للنظام الديمقراطي استأنف حينها العمل السياسي السلمي، وساهم عام 1989 في تأسيس "حركة المشاركة الشعبية ".

تجربته في الاعتقال
تستحضر مظلومية الأسرى الفلسطينيين شهادة الرئيس الأرغواني الاسبق خوسيه موخيكا الذي قضى في سجون نظام الإرهاب السياسي والديكتاتورية العسكرية في الأرغواي نحو 13 عاماً (1973-1985) بسبب انتمائه لحركة التوباماروس اليسارية الثورية، مكث 10 سنوات منها في العزل الانفرادي، وسبعاً دون قراءة كتاب، علاوة على استخدامه في بعض مفاصلها كرهينة أيضاً، مهدَّدَاً بالقتل في أيّ لحظة، في محاولة الديكتاتورية قمع المعارضة، تماماً كما يعيش الأسرى الفلسطينيون.

عُزل بيبّيه في قبو تحت الأرض، وحسب مذكراته المعنونة بـ"الثورة الصامتة (Calm Revolution)"، فقد عاش قرابة السنتين في بئر عميقة، محروماً من أي تواصل إنساني، سوى الحديث مع الحشرات والضفادع، ويذكُرُ أنه قد طوّر استراتيجيات تبقيه على قيد الحياة، وقام بمحاولات للصمود والحفاظ على أهليته النفسية والذهنية، كمحاولته استذكار قصائد وأغانٍ يحافظ بترديدها على ذاكرته، كما أنه مارس إعادة كتابة نصوص في ذهنه، بسبب منعه عن القراءة والكتابة، وطوّر نظام تواصل سرّي مع رفاقه كترميز الضربات على جدران الزنزانة.

جسدياً، وحسب مقابلة مع صحيفة الجارديان، وأفلام سيرته الذاتية، تعرّض بيبّيه لتجويع وتعطيش شديدين، اضطر تحت وطأتهما إلى التكيّف عبر ابتداع آليات صمود تحافظ على قدراته الجسدية وتركيبته البيولوجية. فحسب تصريحاته في فيلم جسّد سيرته الذاتية، اضطر بيبّيه في بعض المرّات إلى شرب بوله المعبّأ في قناني المبولة، بعد انتظار استكانة أملاحه.

ان في استحضار تجربة بيبيه اثناء فترة اعتقاله لهو تجسيد حي على طبيعة العلاقة بين انظمة الاحتلال الاستعماري الاستيطاني كالصهيونية وبين انظمة الفاشية والاستبدادية والديكتاتورية كتلك الحاكمة في امريكا اللاتينية على السواء، فكلاهما صورة للآخر لكن مع اختلاف الوجوه. فعلى سبيل المثال، ان استعرضنا طبيعة هذه العلاقة وتتبعنا خيوطها نجد دعم إسرائيل للدكتاتوريات اللاتينية وثيقا وعلى مستويات متقدمة؛ ففي نيكاراغوا مثلاً زودت إسرائيل نظام سوموزا الديكتاتوري العسكري بحسب وثيقة لوزارة الدفاع الأميركية بنحو %98 من الأسلحة استعملت لقتل 50 ألف فرد خلال الثورة في هذا البلد عام 1978، أما بالنسبة لكولومبيا، فقد وفرت إسرائيل طائرات وصواريخ وتدريبات عسكرية لكولومبيا سنوات الثمانينيات. وفي السلفادور، أسهمت إسرائيل منذ عام 1972 في تدريب الجيش والشرطة وفرق الموت التابعة للنظام الديكتاتوري وصممت له آنذاك برنامجاً عسكرياً لمكافحة التمرد للشرطة السرية، لخدمة أجندة قائد الجيش سيغفريدو أوتشوا، المسؤول عن المذابح التي ارتكبت ضد المدنيين عام 1982، كما باعت إسرائيل لجمهورية الدومينيكان خلال عقد الخمسينيات العديد من الأسلحة لصالح الدكتاتوري رافائيل تروخيو مكنته من إخضاع شعبه بالقوة طيلة ثلاثين سنة.

وقد كانت تلك العلاقة ذلك والدعم بتشجيع من الولايات المتحدة لـ”إسرائيل” لتقديم العون العسكري لهذه الدول خصوصاً تلك التي عرفت بعض عدم الاستقرار الداخلي مثل نيكاراغوا، والسلفادور وغواتيمالا، وهندوراس وكوستاريكا .

وقد نتج عن تورط إسرائيل في قمع شعوب أميركا اللاتينية تصاعد الاحتقان الشعبي تجاهها، وبالمقابل تصاعد العلاقات وتناميها مع مع منظمة التحرير الفلسطينية.

وبالنظر اكثر الى طبيعة هذه العلاقات بين دول امريكا اللاتينية ومنها الاورغواي يظهر مدى تلك العلاقة التكاملية بين الشعوب المقهورة والمحتلة والتي تنظمها رابطة انسانية سامية تهدف دوما الى الحرية والانعتاق من براثن الاحتلال والاستعمار وتحارب الظلم والاستبداد اينما وجد.

مواقفه مع القضية الفلسطينية:
احب خوسيه موخيكا فلسطين بصدق، حيث مثل عبر رئاسته -ومن قبل عبر عمله مع حركة التوباماروس واليسار الاورغواني- خطا نضاليا صلبا في مواجهة النهج الامبريالي العالمي، اضافة لمناصرته لفلسطين وقضيتها في مواجهة منظومة الاحتلال الاسرائيلي، حيث كان نصيرا لفلسطين وقضيتها ومدافعا عن قضيتها داخليا وخارجيا بصدق وباحساس مثالي، وتمثلت قمة هذا الموقف المبدئي من فلسطين بلقائه وفودا فلسطينية عدة، اهمها ذلك الوفد الذي ضم صائب عريقات ورياض منصور ووليد المؤقت، حيث كان هذا اللقاء تتويجا لطبيعة الخط والنهج الذي يربط فلسطين بالاورغواي.

وبجهود الدبلوماسية الفلسطينية وعلى راسها السفير وليد المؤقت تم الاتفاق على اعتراف الاورغواي ممثلة بالرئيس موخيكا بدولة فلسطين. وبطبيعة الحال، كانت إسرائيل تمارس ضغوطًا كبيرة لمنع هذا الاعتراف، وعندما تيقنوا أن الاعتراف قادم لا محالة، حاولوا التأثير على صيغة الاعتراف بحيث لا تتضمن الإشارة إلى حدود الرابع من حزيران عام 1967.

ألاّ ان جهود الدبلوماسية الفلسطينية الحثيثة المستندة للارث التاريخي لهذه العلاقات التي ارسى دعائمها القادة الاوائل للثورة الفلسطينية، ونتيجة لمحادثات السفير الفلسطيني بالاورغواي والارجنتين في حينها [السفير وليد المؤقت] والتي كانت ذات اثر وبصمة ملموسة؛ فعندما حانت لحظة الحسم، اتصل وزير الخارجية الاورغواني، لويس ألماجرو، بناءً على أوامر من الرئيس موخيكا، طالبًا من السفير وليد المؤقت التوجه إلى الأوروغواي في اليوم التالي لأمر مهم، حيث سيتم الإعلان عن اعتراف الأوروغواي بدولة فلسطين. وهذا ما تم فعلا، حيث استقبلهم الرئيس موخيكا، وحشد كبير من الصحفيين، وأعلن الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين. وكانت المفاجأة السارة أن نص المرسوم الجمهوري أشار إلى الاعتراف بدولة فلسطين استنادًا إلى قرار الأمم المتحدة رقم 181 لعام 1947، وجميع قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بفلسطين، وقد أصدرت الأورغواي طابعًا بريديًا تخليدًا لاعترافها بدولة فلسطين.

وهكذا، طُويت صفحة مشرّفة برحيل الرئيس والقائد الاممي موخيكا، ذلك القائد الشجاع الذي لم يرضخ لضغوط اللوبي الصهيوني، بل أكّد على دعمه لنضال الشعب الفلسطيني من أجل التحرر قائلا لفلسطين: "اذهبي، أنتِ دولة حرة مستقلة."

من مآثره:
صنفت أوروغواي في عهده من قبل منظمة الشفافية الدولية على أنها البلد الأقل فسادا بأميركا اللاتينية. وساهم بنفسه بالتنقيب والبحث عن جثث رفاقه واشخاصا كثر من المعارضة الاورغوانية والذين اغتيلو وقتلوا في سبعينيات القرن الماضي ابان الحكم العسكري الدكتاتوري البائد في اورغواي.

كان يؤمن بأهمية الاستثمار في التعليم لتحقيق تطور الشعب، قائلا إن "الشعب المتعلم لديه أفضل الخيارات في الحياة، ومن الصعب أن يتعرض لمكائد أو خداع الفاسدين".

وكان يقول: "الرؤساء يمشون على سجاد أحمر كالملوك، بينما الجمهورية تعني حكم الأغلبية. والرئيس ينبغي أن يعيش كما تعيش الأغلبية، لا الأقلية".

خارجيا، حظي بالتقدير بعد إعلانه في مايو/أيار 2015، وفق المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، عن استعداد بلاده لاستقبال مئة يتيم سوري ممن أجبروا على اللجوء للبلدان المجاورة لـ سوريا برفقة بالغين من ذويهم، وذلك بمنزله الصيفي.

في ابريل 2025 واثناء فترة علاجه من السرطان -اي قبل وفاته بشهر- قال موخيكا «بصراحة أنا أموت والمحارب له الحق في الراحة»، موصيا بأن يتم دفنه في قطعة الأرض الصغيرة التي عاش فيها لعقود من الزمن، حتى عندما كان رئيسا لأوروغواي.

وأضاف «ما أريده هو أن أقول وداعا لمواطني بلدي. من السهل أن نحترم أولئك الذين يفكرون مثلنا، لكن يتعين علينا أن نتعلم أن أساس الديمقراطية هو احترام أولئك الذين يفكرون بشكل مختلف».

واعتبر أن الحياة مغامرة جميلة ومعجزة، نحن نركز على الثروة وليس على السعادة. نحن نركز فقط على القيام بالأشياء، وقبل أن تدرك ذلك، تكون الحياة قد تجاوزتك.

وفي 13/5/2025 أعلن الرئيس الأوروغوياني ياماندو أورسي، وفاة سلفه خوسيه موخيكا عن عمر شارف التسعين بعد صراع مرير مع مرض سرطان المريء.

رحل خوسيه ماخيكا افقر رئيس في العالم وبقيت سيرته الثرية والغنية تستطع على كل الكوكب المنهوب.

امثال خوسيه مثل الولادة والموت ؛ من الصعب ان يعودوا مرتين...
فطوبى وطيب لحبوب سنبلة تموت لتملأ الوادي سنابل..

#مهند_طلال_الاخرس
#مخيم_البقعة



#مهند_طلال_الاخرس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعاً خوسيه موخيكا
- قراءة في الفكر السياسي والموقف الوطني عند عثمان ابو غربية، ر ...
- رغوة سوداء ، حجي جابر
- ظل الطريق ، يوسف ابو جيش
- حين يعمى القلب ، وداد البرغوثي
- ممرات هشة ، عاطف ابو سيف
- بين الثورة والنفط ، سعيد المسحال
- ملك كاليفورنيا : شام ، ميساء سميح ادريس
- الصين عودة قوة عالمية، كونراد زايتس
- عين خفشة ، رجاء بكرية
- نواعير الذاكرة ، توفيق فياض
- فرحة الاغاني الشعبية الفلسطينية، نهى قسيس
- النفوذ الصهيوني في العالم بين الحقيقة والوهم [الولايات المتح ...
- مطار الثورة [في ظل غسان كنفاني] عدنان بدر
- اسرائيل من الداخل ، مجموعة مؤلفين
- هكذا نجوت ، بسّام جميل
- جورج حبش قراءة في التجربة
- احمد القدوة (الحاج مطلق) من الهجرة الى الثورة؛ عرابي كلوب
- المسافة بيننا شهيد ، يامن نوباني
- طيور الصبار وذكريات السنين ، جميل شموط


المزيد.....




- “المحامين” تقاطع “الجنايات” احتجاجًا على رفع رسوم التقاضي
- لليوم الثاني.. “المحامين” تقاطع “الجنايات” احتجاجًا على رفع ...
- دفاعًا عن حق السكن: لماذا يجب رفض قانون إلغاء “الإيجار القدي ...
- اللجنة التحضيرية للجمعية العمومية للمحامين تصدر بيانها الأول ...
- تجوع ليحيا.. ليلى سويف تعود للإضراب الكلي احتجاجًا على استمر ...
- غياث نعيسة: نظام أحمد الشرع يُعيد إنتاج القمع بوجه جديد… وال ...
- الحكومة الإسبانية اليسارية في عين العاصفة
- المدرسة العليا للتجارة بمراكش تحتضن لقاءً حوارياً مع الأمين ...
- ما هي الفصائل الفلسطينية المسلّحة في لبنان؟
- مرشح اليمين المتطرف في رومانيا يطلب رسميا إلغاء نتائج الانتخ ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مهند طلال الاخرس - سيرة ومسيرة عابرة للحدود؛ خوسيه ماخيكا نموذجا