أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - صلاح الدين محسن - الردة الحضارية قادمة - فما مستقبل النساء ؟ ج 3















المزيد.....

الردة الحضارية قادمة - فما مستقبل النساء ؟ ج 3


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 8344 - 2025 / 5 / 16 - 21:15
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


جاءتني من قراء غير مصريين , تعليقات علي ما ذكرته في الحلقة السابقة عن مثل شعبي مصري شائع " إكسر للبنت ضلع يطلع لها 24 "
تفيد التعليقات بأن كل دولة وكل شعب عربفون-اسلامي , عندهم امثلة مشابهة - في امتهان المراة .وفي تحقيرها - منها مَثل - غير مصري - يقول : المرأة مثل السجادة كلما تدوس فوقها تفرش
!!
ذكرني ذلك بمثل أسوأ واحقر يقول :
" المراة مثل السيجارة . نبوسها بالأفواه , ثم ندوسها بالأقدم "
!!
لا نريد الاستطراد في سرد مِثل تلك الامثال الجاهلة الرجعية - مهما بلغ شيوعها شعبيا وشعبويا بمختلف دول العربفون-اسلامية .
فمثل تلك الامقال والتعاملات مع المراة مستوحاة من تراث عقائدي مقدس.. مثل :
النساء ناقصات عقل ودين !
عقولهن في فروجهن !
ينقضن الوضوء كالحمار والكلب الأسود
!!
وقائل تلك الأقول , كانت توجد في عصره نساء شاعرات ماجدات - أفضل من أُمِّه - وفارسات وقاضيات تحتكم اليهن القبائل . وسيدات اعمال , هو نفسه عمل أجيرا عن احداهن !
وكل تلك النقائص والمهانات ألصقها بالمرأة دون خجل منه ولا حياء !
وذاك السفاح , قتل منهن المعارضات اللائي عارضن كذبه , وحبه لازهاق الأرواح .
---

بِتّ يا فلانة ( بِتّ - بالعامية المصرية = بنت ) سمعتها من ازواج كثيرين - مصريين - لزوجاتهم ! وقتما كنت رجلا في الثلاثينيات من عمري بالقاهرة . مثلما سمعتها وقتما كنت صغيرا . أعيش مع الأسرة بالريف ( خمسينيات القرن الماضي ) . سمعتها حتي من زوج إحدي عماتي , لعمتي ! ( زوج العمة الأخري كان مهذبا ) ومن زوج لاحدي خالاتي ! - طاب مثوي الجميع . فقد ذهبوا كلهم للحياة الأخري ( كلهم كانوا أميين - كما 90% من أهل القرية - وقتذاك - خمسنينات القرن الماضي - ! ) .

بِتّّ يا فلانة ( يا بنت يا فلانة ) / عبارة احتقار للمرأة يقولها الزوج للزوجة .. يذيب ذاك الاحتقار في لهجة مودة لا تجوز اذابة الاحتقار فيها .. !

وفي القاهرة - ثمانينيات القرن الماضي - كان عمري حوالي 40 سنة . و سمعتها كثيرين - شعبويين - حتي من مُعلِم مدرسي . قالها عن خطيبته وهي زميلة له - معلمة أيضا بمدرسة ! . اذا خلال حديثه معي قال : البِتّ اللي معايا ( البنت التي معي ) !
وكأنه يتكلم عن خادمة بمنزله ! ..
وذاك المعلم - مدرس بمدرسة - هو ابن مجتمعه .. !! هكذا يقول الشعب - الأزواج - عن الزوجة , ولاسيما في الأرياف , وغالبية القاهريين نزحوا من الارياف .
( ملحوظة: صار لي أكثر من 20 سنة بخارج مصر. )

كنت أنتظر من ذاك المُعلم - أستاذ بمدرسة - ألا يقول عن المُعلِّمة - خطيبته - " البِتّ اللي معايا - بل يقول " الآنسة خطيبتي "
سألته . أوليست زميلتك . وربما متفوقة أكثر منك في آداء العمل ؟ . وربما راتبها أكبر من راتبك ؟

قد يقولها الزوج لزوجته بينما أولاده منها, قد كبروا وصاروا أطول منه ! ولا يستحي من أن يتعامل هكذا مع أمهم - أحب كل الناس اليهم - ! .
ولكن هكذا هو قد نشأ - كما نشأنا , نحن غالبية الشعب - في مجتمع ,, تلك هي معاملته للمرأة ,, المرأة التي حقرها وصغرها وأهانها , وامتهنها , ومسخرها :
شَرعُ ( بدويٌّ - صحراوي . اعتدي علي البلاد واحتلها في غفلة من الزمن , و عبث بقيمها وبحضارتها ) !!

لن انسي ما قراته ذات مرة للصحفي المصري الكبير الراحل مصطفي امين - عن خاله , الزعيم السياسي الوطني الشهير " سعد زغلول " انه كان يتعامل مع زوجته " صفية زغلول " كما يتعامل اي فلاح مصري مع زوجته ,,, !
وقد ذُهلت مما قاله مصطفي امين عن خاله الزعيم السياسي التاريخي , وكدت لا اصدق ..
فذاك معناه ان زعيم الامة - سعد باشا - كان يخاطب زوجته - الزعيمة النسائية - وابنة الطبقة الارستقراطين في المجتمع المصري - ب : " بِتّ يا صفية " كما الفلاح المصري البسيط .. !
عبارة احتقار للمرأة يقولها الزوج للزوجة .. يذيب ذاك الاحتقار في لهجة مودة لا تجوز اذابة الاحتقار فيها .. !
---
أمي وجدتي - في الريف المصري . منتصف خمسينيات القرن الماضي - كانتا تقومان بتربية الدجاج , في المنزل - ككل الريفيات في ذاك الوقت - والدجاجة التي تتوقف عن البيض ,
كانت أمي تفحصها .. فاذا تأكدت من انها لن تضع بيضا بعد ذلك .. يتم ذبحها فورا ...

وشيء من هذا القبيل - ما يشبه ذلك , يجري اتخاذه تجاه المرأة . في دول ريادة التقدم والعلم والتكنولوجيا الحديثة ! يريدون معاملتها كما الدجاجة / لو أعرضت المرأة عن الانجاب . ! :

( الكاتب و السياسي الياباني "ناوكي هياكوتا" يقترح منع الفتيات من الزواج اذا وصلن سن 25 ولم يتزوجن واستئصال ارحامهن اذا وصل عمرهن 30 ولم ينجبن )
ذاك الخبر تردد بأكثر من مصدر بالانترنت .!
من القراء الكرام من تابع ما كتبته في الحلقتين السابقتين من هذا المقال . فأرسل يقول :
إيلون ماسك يعلن : اترك كل شيء واذهب لإنجاب طفل الآن
إيلون ماسك أصبح مقززًا بعد دخوله السياسة. كل حديثه عن الإنجاب.
دونالد ترامب .. يدعم إيلون ماسك
ترامب لديه 7 أطفال
إيلون ماسك 13

إيلون ماسك يقول سيبدأون في فرض ضرائب عالية على من ليس لديه أطفال!!
حاخام حريديم - اليهود الاسرائيليين المتشددين / كما السلفيين في مصر- :
" ... وفرض انجاب 4 لكل عائلة أقل شيء ... "
ويضيف القاريء الكريم , ان هتلر وموسوليني .. أيضا كانا مع سياسة الاكثار من الانجاب
ونسي هذا القاريء العزيز : ان " الرَيِّس صلعم " كان أيضا ممن يحضون علي كثرة الانجاب ..( وقد خاطبه الشاعر الكبير أحمد شوقي - في القرن الماضي - موبخا اياه بالقول : " شعوبك في شرق البلاد وغربها *** كأصحاب كهف في عميق سباتِ " .!. )
--- ----
تعليقنا : اناس يطالبون ب " المليار الذهبي " !! بمعني الابقاء فقط علي مليار واحد من تعدادالبشر ال 7 مليار . والتخلص من الآخرين الباقيين ..
وآخرون يطالبون بزيادة الانجاب , ولو باتباع سياسة ذبح الدجاجة التي لا تضع بيضاً .

وتطير لنا الأخبار : الروبوت البشري لم يعد خيالاً علميًا! #فينيكس #اطلس #الروبوتات_البشرية #العمل · من "فينيكس" إلى "أطلس": الروبوتات البشرية تدخل سوق العمل ...
( أي كل زيادة - اعتباطية - في النسل = زيادة أعداد العاطلين عن العمل .. وما وراء البطالة من مشاكل وتداعيات . هي أثقال فوق كاهل الأفراد والمجتمعات .. )

------

ان اليمينيين المتطرفين - من كافة المستويات لا يعالجون مشكلة الإعراض عن الانجاب ( بين شعوب العالم الأول المتقدم ) بالتوعية والتحبيب والترغيب والتحفيز - كما يليق بمجتمعات راقية متحضرة .
بل يريدون معاملة المرأة كما الفلاحة والريفية المصرية منذ سبعين سنة ., تجاه الدجاجة التي تتوقف عن ان تبيّض .. ! :
وغفل أو جهل هؤلاء أن الاعراض عن الانجاب , عند شعوب العالم الاول , ليس مسؤولية المراة وحدها .. بل الرجال والنساء معا . ليس لديهم اهتمام بالانجاب - بعكس دول العالم الثالث - ويرجع السبب
للترف الحضاري , الذي يغنيهم عن عاطفة الامومة والابوة , ويشغلهم عن أن يساهموا في تواصل والحفاظ علي هذا النوع من النسل البشري - الجنس الغربي , اوالأبيض - بانجاب اطفال وتنشأتهم
ليأخذوا اماكنهم في المجتمع مستقبلاً . وتتواصل الحياة وتستمر .

ليس في كل الحالات يمكن للمرأة الام , ان تقوم بدور الام والأب . في وقت واحد .
كتبت عن هذا الموضوع من قبل عام 2008 عن صديقة كندية - سابقة - أنجبتها أمها بدون زواج - وهذا انجاب قانوني في دول الغرب - وهي تتحرق شوقا لوجود أب لها . لرؤية الاب ومعرفته
وفي نفس المقال , عن شابة امريكية تبحث عن والدها السعودي - كان طالبا يدرس بأمريكا وأمها حملت منه , ثم عاد لبلاده , بينما كان عمر الشابة عام واحد .. فلما كبرت ظلت تبحث عنه طوال 30 سنة !
وبمحاولة التواصل معه - بمساعدة الاعلام - وجدته يتهرب منها , فكانت تتوسل وتقول : أريد أن احتضنه , حضن واحد بس .. ) ! . عنوان ورابط المقال :
ليزا .. / وحق مهضوم للمرأة بالغرب!
عام 2008
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=127314

أما الموقف الذي لن أنساه أبداً . فقد حدث معي في شهر فبراير- شباط - الماضي . عندما خرجت من الاسانسير بالطابق الثاني بمبني مجمع طبي كبير . كان عليّ السير لحوالي 20 متر . في ممر واسع . كنت وحدي بالممر وقتذاك . وامراة تقف تنظر في الناحية الأخري .وبجانبها طفلتها 3 : 4 اعوام . فاذا بالطفلة وانا اقترب منها , قد فتحت ذراعيها عن آخرهما .. تريد احتضانا .. احتضانا أبويا .. كان وضاحا انها بلا أب . وحضن أمها وحده لم يكف لاشباعها . اقتربت جدا منها ونزلت علي ركبتيّ حتي مستواها . وفتحت لها حضني . فاحتضنتي وقبلتني . تناولت يدها الصغيرة وقبلتها . وسط سعادة الابنة , كانت الام مبتهجة وممنونة , ومضيت في طريقي .

يبدو انه بالنسبة للبنات - الصغيرات بالذات .. تحتاج لحضن وحنان الاب بجانب حضن وحنان الام .. أكثر من الطفل .

نكرر : ليست المراة وحدها مسؤولة عن الاعراض عن الانجاب - بدول الغرب - بل والرجل أيضاً

----
في الدول المتحضرة - لكل امرأة ضمان اجتماعي و تأمين صحي . لها وللطفل . هكذا لن يعولها الرجل ولن يستعبدها بإعالته لها , بل ستكون هي سيدة المنزل والأسرة وسيدة نفسها ..

لكن من يضمن لنا ان الرجل السياسي ( اليميني المتطرف ) الذي قد يتسيد كل المراكز السياسية والتشريعية - في الغرب - , من يضمن ألا يشرع فرض قعود المراة بالمنزل - قانوناً ! - لكي تلد , من يضمن لنا ألا يغير القوانين ويحرم المرأة من راتب الضمان الاجتماعي ليكون هو المسيطر عليها . !
فيضع قانونا يضيف راتبها من الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي لدخله ( لراتبه , ولبطاقته الصحية - ! ) لتكون له السلطة - ويكون هو : سي السيد ؟!
من يضمن لنا ألا يحدث ذلك من يمينيين متطرفين ؟ ان هؤلاء يجيدون التفنن والابداع والابتداع في مثل تلك الامور التحريفية والمنحرفة !؟
-------

اليميني المتطرف , في كل زمان ومكان , موقفه من المرأة واحد ,, انها جارية تحبل وتلد وترضع ( أم ولد.. ! بالتعبير الصلعماوي ) وجارية , ومخلوقة لخدمة الرجل / حسب معتقدات أخري- !!
هكذا حال اليميني المتطرف - المؤمن ,, ومعه عقيدة ميتافيزيقية , تؤكد وتشرع ذلك لأجل الرجل ! - المرأة خلقت لخدمته !! -
وهكذا عقلية مثل ذاك الانسان , كانت موجودة منذ آلاف السنين .. وحتي زمننا هذا . ولو كانت الأنثي - المرأة - في أيامنا , هي التي تفوقت عليه في الثانوية العامة ؟! وتفوقت عليه في الجامعة ؟ وليس هو !؟
!!
نُذكِّر هؤلاء اليمنيين المنطرفين .. بالآتي - بعض من الحقائق - :
1 - ان الحائز الوحيد علي جائزتي نوبل - لمرتين ! - في مجالين مختلفين ( الكيمياء والفيزياء ) = هي :
(المرأة) ..
وليس : هو ( الرجل )
.. لا : البرلت اينشتاين / بشواربه الكثة !!
, ولا أوبنهايمر ..
ولا : (ستيفن هوكينج ) !!
انها البروفيسورة : ماري كوري 1867 : 1934
التي لم تكن راهبة قائمة نائمة في معمل التحاليل .. كلا كلا
بل كانت زوجة وأم لابنتين -
ابنتها الكبري حصلت علي جائزة نوبل - مثل أمها - بالافتسام مع زوجها العالم - ايضا كما الجائزة الاولي لأمها - ..
و الابنة الثانية كانت كاتبة و مستشارة للأمين العام لحلف الناتو
... ...

2 -
رائدة الفضاء فالنتينا تريشكوفا - الميلاد : 6 مارس 1937 (العمر 88 سنة ) :
( منقول : وهي أول وأصغر امرأة تصعد إلى الفضاء، حيث أنجزت مهمّة منفردة في فوستوك 6 في 16 حزيران (يونيو) 1963. دارت حول الأرض 48 مرّة، وقضت ما يقارب من ثلاثة أيام في الفضاء )

كفاح " فالنتينا " في الحياة , ليس قصة واحدة , بل هي مجموعة قصص : فضائية . واكاديمية , وسياسة و برلمانية و اجتماعية ..

وهي : ليست إمراة مسترجلة ,,, كلا ..
بل زوجة وأم .. تزوجت لأول مرة من رائد الفضاء زميلها ( وحضر الزفاف الزعيم السوفييتي التاريخي نيكيتا خروتشوف ) .
وانجبت من رائد الفضاء ابنتها الوحيدة , ثم تزوجت من طبيب جراج وعاشت معه حتي نهاية حياته 1999 . وهي لا تزال علي قيد الحياة . .نتمني لها المزيد من العمر -

---
كابتن لطفية - أول طيارة ومدربة طيران مصرية - عام 1933 :
حصلت لطفية النادي عام 1933 على إجازة الطيران عام 1933، لتكون أول امرأة تقود طائرة بمفردها في رحلة بين القاهرة والإسكندرية، وثاني امرأة تقود طائرة بمفردها بالعالم، واستطاعت لطفية أن تحقق حلمها رغم رفض والدها لعملها بهذا المجال :

-------
في السياسة :
أنجيلا ميركل / الباحثة وعالمة الكيمياء التي دخلت السياسية وصارت من أشهر زعامات ألمانيا والعالم
ومارجريت تاتشر رئيسة وزراء بريطانيا
---
المرأة ومنصب وزير الدفاع :
عدد 12 من النساء من القارات الثلاث - أوروبا و وآسيا وافريقيا .. تولين منصب وزير الدفاع :
1- نوسيفيو مابيسانكا كولا.. جنوب أفريقيا
2- شيخة حسينة واجد.. بنجلاديش
3- ميمي كوذيلي.. ألبانيا
4- أورسولافون دير لين.. ألمانيا
5- روبيرتا بينوتي.. إيطاليا
6- راشيل أومامو.. كينيا
7- ماريز باين.. أستراليا
8- جانين هينيس.. هولندا
9- إين ماري إريكسنسوريد.. النرويج
10- مارغريتا روبليس
11 - تومومي إينادا: أول امرأة تدير أكبر ميزانية دفاع في اليابان بقيمة 51 مليار دولار، وتحدياتها في منصب وزيرة الدفاع" مقدمة: في خطوة تاريخية .
12 - وزيرة دفاع اسبانيا " كارمي تشاكون " 14 أبريل 2008 : 22 ديسمبر 2011
-----
صورة وزيرة دفاع اليابان - ثم وزيرة دفاع اسبانيا *
----
المراة وزيرة للداخلية :
وزيرى الداخلية اللبنانية " ريا الحسن " (يناير 1967 -)، أول امرأة تقود وزارة الداخلية في تاريخ الجمهورية اللبنانية

وزيرة الداخلية بريطانيا - من أصل هندي :
سويلا برافرمان سو- إلين كاسيانا «سويلا» برافرمان، محامي الملكة، (كنيتها قبل الزواج فيرنانديس؛ ولدت في 3 أبريل 1980) هي سياسية بريطانية تعمل نائبًا عامًا لإنجلترا وويلز والمحامي العام لشمال آيرلندا منذ شهر فبراير عام 2020 وكانت عضو في البرلمان عن دائرة فيرهام منذ عام 2015.

صُوَر - بالمدونة * :
ريا الحسن - وزيرة الداخلية اللبنانية و سويلا برافرمان / وزيرة الداخلية البريطانية
---
وتوجد امراتان كانتا علي ابواب البيت الابيض لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية . في انتخابات نهائية :
1 - هيلاري كلينتون - وُلدت في 26 أكتوبر 1947 - والتي نولت من قبل منصب وزير خارجية امريكا ، والسيدة الاولي وقت وجود زوجها في الرئاسة - الرئيس كلينتون

2 - كامالا هاريس (مواليد 20 أكتوبر 1964) سياسية ومحامية أمريكية ، نائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية السابقة من 2021 حتى 2025.

---------
فتري .. الا يجب علي اليمينيين المتطرفين - كمن سبق ذكرهم أعلاه , هم و امثالهم , ان يتلزموا الأدب - والعقل والعدل - عندما يتكلموا عن سيداتهم النساء - امهاتهم وعماتهم وخالاتهم و بناتهم - وناهيكم عن : الحبيبات والزوجات و العشيقات - ! والصديقات .. ؟؟
----
* :
https://salah48freedom.blogspot.com/2025/05/3.html



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الردة الحضارية قادمة - فما مستقبل النساء ؟ ج 2
- الردة الحضارية قادمة - فما مستقبل النساء ؟ 1-2
- الإنسان اليميني المتطرف .. ابتداء من العامة , وحتي القادة . ...
- الرِدّة الحضارية .. و ترامباويات
- لماذا الحل الانساني وليس الحق التاريخي ؟ -ج2
- حوارات متنوعة
- لماذا الحل الانساني وليس الحق التاريخي ؟ ج-1
- تهجير الشعبين فيه عدالة . ولأمن المنطقة وسلام للعالم
- اليسار الضال في خدمة اليمين المتطرف ج 2-2
- سلام العالم تهدده : أحلام إحياء الامبراطوريات الاستعمارية ال ...
- لماذا توجد هجرة غير شرعية لأمريكا وأوروبا ؟
- ما حدث وما لم يحدث مع حرائق لوس أنجلوس
- غرائب النبوءات الدينية القديمة وحكاويها
- حوارات مع قراء وكُتّاب
- منوعات - من هنا وهناك - 8
- دعوة للمبارزة بالصواريخ - العابرة للقارات !
- تركيا .. مَرّات , و مرة أخري
- ثقافة الكلام المدهون بالعسل والزبد - وما يجري في سوريا
- لم يتعظ بشار ممن سبقوه . فهل يتعظ الآخرون .. أم سيلحقوه !؟
- لقد سلموا مفاتيح الحضارة ( والحضارة التي نقصدها ) - ج2


المزيد.....




- الجنائية الدولية: المدعي العام كريم خان في إجازة إدارية بسبب ...
- مسؤولة حكومية في السودان: توثيق 1385 حادثة اغتصاب بمناطق سيط ...
- الصحة النفسية، لماذا تعاني النساء أكثر من الرجال؟
- نجم ريال مدريد يرد رسميا على اتهامه باعتداءات جنسية لفتيات ق ...
- كلمة شرفات افيلال رئيسة منتدى المناصفة والمساواة بمناسبة إطل ...
- امرأة ماتت دماغيًا لكنّ حملها مستمر.. والسبب قانون ولاية أمر ...
- إضراب جوع جديد في سجون تونس: الصحافية شذى الحاج مبارك تحتج ع ...
- في تونس: ندوة إقليمية حول تقتيل النساء وصمت الدولة
- بين الأرياف والمدن.. حتى الجغرافيا تعرقل مشاركة النساء في ال ...
- هنا رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجزائر والش ...


المزيد.....

- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - صلاح الدين محسن - الردة الحضارية قادمة - فما مستقبل النساء ؟ ج 3