أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ايليا أرومي كوكو - همساتي : ما الذي في جعبة ترمب لأجل السلام في السودان ؟














المزيد.....

همساتي : ما الذي في جعبة ترمب لأجل السلام في السودان ؟


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 8341 - 2025 / 5 / 13 - 06:21
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


# الرئيس ترمب الحالم بجائزة نوبل للسلام هذا العام
لا ادري كيف يهمل الحرب في السودان ؟
وهو الذي ردد مراراً وتكراراً بأنه لا يريد حروبا في العالم .

# ما الذي يحمله ترمب في جعبته من مفاجأت اثناء زيارة الاولي للمنطقة .
بجانب إيران الهند وباكستان غزة سوريا ولبنان .
الا يعير ترمب ادني اهتمام بملف السودان ؟

# غزة مأساة انسانية عصرية قاسية جدآ تجويع تعطيش وتقطيع جثث الاطفال وقتلهم بدم بارد
كل العالم ببرودة يشاهد ويتابع تراجيدا الدماء والدموع دون اكتراث كأن الأمر لا يهم أحداً.
Seif Barsham Musa
# هل شعوب السودان استقرت ووجدت السلام حتي تفكر في غزة ،الفلسطينيين عندما كان اهلك يقتلون ويذبحون
لم يجدوا احدا ندد بما يجري لهم .الذي لم يقف مع اهلك في محنتهم وعذابهم
فأتركهم وشأنهم لانهم بداوا الحرب ضد إسرائيل وهم يجنوا ما فعلوه.

ايليا
f# الحرب والقتل مدان في كل مكان في العالم في السودان في غزة في اوكرانيا في لبنان في جنوب السودان .
كل الحروب مدينة وبالخصوص قتل الاطفال والنساء وكبار السن او المدنيين بصفة عامة الذين لا علاقة لهم بالحرب.
لذلك نقول لا للحرب في السودان نعم للسلام .

# انتقل الي الامجاد السماوية بالقاهرة يوم الأمس الاخ فيصل عثمان كنده .
وهو زوج اشراقه كنده كوكو واولادهم وهو شقيق كل من فضل الله فتحيه فوزيه وفايز وفريد واخوانهم .
الرب اعطي والرب اخذ فليكن اسم. لترقد روحك في سلام الرب علي الرجاء.

# بالأمس القريب زرت سجنا قيضت فيه ردحا من الزمان لمواساة نفسي في السجناء الذين قضوا جراء القصف الجاير
راني احدهم حتي هم بطردي متسايلا ما الذي اتي بك الي هنا الا تعرف انك مطلوب القبض لاقول : له اقبضني الان !

# بالأمس القريب زرت سجنا قيضت فيه ردحا من الزمان لمواساة نفسي في السجناء الذين قضوا جراء القصف الجاير
راني احدهم حتي هم بطردي متسايلا ما الذي اتي بك الي هنا الا تعرف انك مطلوب القبض لاقول : له اقبضني الان !

# المشفي السجن المحكمة ليست أماكن يرتادها فقط المغضوب عليهم ولا كل من يزورها مريض مجرم او مدان
لان البعض كلما راك في اينا منها بادرك انشاء الله خير مع اننا مدعون لمعاودتهم

# يريدك البعض بوقاً وطبل تبوق وتطبل وتمدح مزاياهم ان وجدت ليصفقوا لأنفسهم
لكن ما ان تنتقد سوء أفعالهم حتي تجدهم يقلبون عليك ظهر المجن لأنك صرت خصمهم وعدوهم !

# احبك امي يناجيني الحنين اليك اتلهف لهيب الشوق واشتعل وجداً احترق شوقا
احبك ودك امي ينعش روحي يشبع جوعي يسقي ظمي عطشي ماءاً عذبآ .
# ما الذي يعنيه كلمة الام اليوم بالنسبة لك؟
اما بالنسبة فالام هي سر اكسير بذرة الحياة
مفتاح الوجود الدفء الحب الحنان والاحتواء
الهمس الجهر الهدوء السكون السكينة والطمأنينة
الأمن الأمان المتعة الراحة الرحمة الخير والسلام
طوبي لبطن حملك وثدي ارضعك وحضن حماك
المجد للامهات صناع الرجال والعزة لهن الحب .

# المعقول واللا معقول
المعقول هو ان تولد وتعيش كل حياتك في امن وسلام
بينما اللا معقول هو ان تقضي كل عمرك في دومات الحروب تشريد نزوح هجرة ولجوء

# في هذا الصباح كل الذي اتمناه لي ولكم ان نصحو جميعا بخير .
وان تصحو آمنا ام دباكر معنا وهي بالف خير .

# في معادلة فك جدلية المركز والهامش الا توجد منطقة وسطي للتلاقي ؟
اهو قدر المركز ان يكون مستبداً ظالماً باطشاً وان يركن الهامش و يظل مقهوراً مذلولاً مهاناً مظلوماً مقاتلا ً؟

# لا ادري كيف ستتعامل أنت مع كرة اللهب المتدحرج نحوك او مع كرة الثلج بين يديك
لكنني أدرك ان كليهما قاتل ان لم يحرقك الأول جمدك الثاني !

# لا والف لا لأستهداف المدنيين والمنشات المدنية مرفوض
قصف سجن الأبيض وقتل النزلاء جريمة نكراء ومدانة

# الحرية للمعتقلين في كادقلي من أعضاء غرفة الطواريء والنشطاء.
المجد للسلام والحرية والعدالة .

# مبروك للهند وباكستان التوصل لوفق النار بينهما بعد تصعيد وحرب
الدولتين النوويتن تدركان جيدآ مخاطر الانجرار في الحرب وهذا ما نتمناه للسودان

# عندما نتعثر ونسقط فنحن لا نظل مستمرين ساقطين نبكي نندب ونرثي حظنا الشوؤم
لكننا في الحال نهب واقفين مشمرين عن سواعد الجد لنواصل المشوار .

# كوننا بشر فنحن لسنا بمعصومين من الخطأ والخطية والسقوط في الشر
الا ان هذا لا يعفينا من العقاب ولا يبرر لنا الاستمرار في السقطات والاثام .
لان أجرةالخطية هي الموت

# هيهيات ان يستقيم الظل والعود اعوج وانت من تقوم العود لكنك لا تريدان شئت
فإن أردت تستطيع ذلك لأنك مقتدر في القول والفعل وكذا انت في العمل فعال .

# نحن لا نختار الصمت لان نبع كلماتنا جف ونضب فالنبع المتدفق فينا لا ينضب
بل يختارنا الصمت لان اذان من كان يسمعنا لم يعد يطيقنا حبنا .



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همساتي: أليس للسوان في الهند وباكستان أنموذجاً ؟
- همساتي :انتصار البرهان بالتفاوض هو نصر لشعب السودان
- همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب!
- همساتي أحرف كلماتي: ترمب يسوق كرسي الباباوية لنفسه !
- محطات لسبر غور الايقونة الأنسانية البابا الراحل فرنسيس
- كلماتي أحرفي وهمساتي : أحلام أمنيات وأماني
- كلمات نمارق كودي في ذكري الخروج من السجن
- أجمل وأطيب كلمات العزاء والسلوي : نمارق كودي
- سطور في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- سطور مضيئة في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- في السَّرْحُ أقرع الشردن !
- كلمات من في حق القائد الراحل يوسف كنده كوكو
- هل من مغيث للفاشر ؟
- كن لنفسك انيساً
- سيناريو تقسيم السودان هل بات مسئلة وقت ليس الا ؟
- الابيض تحت رحمة القصف العشوائي لا أمان في أي مكان !
- ترمب يرسخ سلام الأقوياء الذي يسلب الضعفاء !
- زيليسنكي يسجل هدفه الاول في مرمي ترمب بصفعة القرن
- في السياسة : لا اصدقاء ولا أعداء دائمين بل مصالح مشتركة
- أزمة رسوم الشهادة السودانية تهدد مستقبل طلاب كردفان


المزيد.....




- هدوء حذر في العاصمة الليبية بعد اشتباكات دامية أوقعت 6 قتلى ...
- -أكبر صفقة أسلحة في التاريخ-...اتفاق ضخم بين واشنطن والرياض ...
- مصدر لـCNN: رهائن مٌطلق سراحهم من غزة يتوجهون إلى قطر تزامنً ...
- -هذه ليست السعودية التي زارها ترامب من قبل- - نيويورك تايمز ...
- إسبانيا: حادث مأساوي في لا غوميرا.. انقلاب حافلة يودي بحياة ...
- مقتل ثاني مرشح لرئاسة بلدية في المكسيك قبيل انتخابات الأول م ...
- تونس.. أين وصل ملف النفايات الإيطالية وما مصير المتورطين؟
- اجتماع ولي العهد السعودي والرئيس الأمريكي في قصر اليمامة بال ...
- -ذا ناشيونال-: الرئيس السوري أحمد الشرع سيتوجه إلى السعودية ...
- البيت الأبيض ينشر أبرز الصفقات الموقعة مع السعودية عقب جولة ...


المزيد.....

- حين مشينا للحرب / ملهم الملائكة
- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ايليا أرومي كوكو - همساتي : ما الذي في جعبة ترمب لأجل السلام في السودان ؟