أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب!















المزيد.....

همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب!


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 8335 - 2025 / 5 / 7 - 17:54
المحور: كتابات ساخرة
    


* حريق بورتسودان هل يكون آخر حرائق السودان الأراض المحروقة

تلك هي تلك المحارق البشرية التي بدأت بالجنوب حتي انفصل

ثم جبال النوبة ومن بعدها دارفور الذي علي الطريق الي ....

* الحرب العبثية اللعينة تدخل مرحلة خنق الوطن وكتم أنفاسه

تعدت المرحلة الحالية مرحلة البرهان حميتي .

أظن ان لاعبين كبار يلعبون في الخقاء بحنكة لتفتيت السودان.

* أضعف الإيمان نقوم به تجاه الوطن الذي ينزف درجة كسر العظام

ليس بيدنا شيء إلا الصلاة والدعاة لله ان يجنب وطننا كل شر واثم

لا للحرب

. * ان لم يتواضع الساسة والقادة العسكريين السودانيين ويثوبوا الي رشدهم

فالسودان في طريقه الي ان لا يكون ولكم في انفصال الجنوب عبر ودروس .

* حياتنا اليومية الاجتماعية فيها الكثير من المراءاة والزيف

نهتم كثيراً بكلام الناس ونظرتهم إلينا

ناكل ما لا يعجبنا لنلبس ما يعجب الناس . !

* عليك بأن تقول لا في وقته عندما يلزم الموقف ان تقول لا

لكما عليك بأن تقول نعم حين يستدعي الأمر أن تقول نعم .

* عندما تظلم الدنيا في وجهك ومن حولك لا تلتفت يمينك ويسارك لا احد يعينك

أرجوك لا تيأس ولا تفقد الأمل بل ارفع راسك الي الرب من حيث يأتي عونك .

* الحرب أبدا ما حبابك حباب السلام

لا للحرب نعم للسلام الف حباب السلام

السلام يعني الأمان الأطمئنان يا حباب السلام

* احد مبارك للجميع

اما كل الذين قبلوه فقد أعطاهم سلطانا ان يصيروا أولاد الله ، اي المؤمنين باسمه .

اميييييييين

* كم انت وحشية قاسية جدآ أيتها الحرب العبثية اللعينة انت كل السبب

تيتمين الاطفال ترملين النساء وتهتكين العروض لاجل الله والشعب

* ركوب الرأس مصطلح سوداني بحت كما ايضا لفظ الزول الإتجاه واحد

عندما يسود هكذا بشر فلا منطق معهم لأمصلحتهم : أضرب بيد من حديد !

* الحرب تغلط الاوراق جميعها تشل الأفكار وتهدم المستقبل

لا شيء يبعث علي الأمل لا شعاع في نهاية النفق والعتمة موخلة في الأظلام .

* لا اتفق مع مبدأ غير الأمور اوسطها ولا أمسك العصاة من الوسط

إذ لا يصح الا الصحيح والخطأ لا يمكن أن صحيحا اليس كذلك ؟

* أحببت شخصا كان يكرهني وكلما اقتربت منه ابتعد عني

فتركته لنفسه في الله لكنه فجأه احبني وظل يقترب مني لكن بعد إيه !

• * اتنما تحاربنا باسلحة تشترونها من تجار الاسلحة من مال الشعب

بهذه الأسلحة يقتل الشعب ويدمر الوطن فتقولوا المجد لتاجر السلاح .

* الحرب لعنة الله علي الارض والبشر جميعاً وباسم الحرب يصير كل محظور مباح

القتل بلا حساب الاغتصاب بلا وازع ضمير السرقة يدلل باسم الشفشفة

* عندما تتجاوز الستين أامل ان تكون أكثر واقعية مع نفسك

فانت قد عشت كثيرآ حلمت وتمنيت .. المستقبل الان أصبح خلفك

* مقبوض الكفين ولدت حلمت وتمنيت تحقق بعضها واكثرها تبخر

مجدداً أردد
ليت حرائق بورتسودان هي آخر حرائق الوطن السودان الأراض المنكوب
ثم جبال النوبة ومن بعدها دارفور الذي علي الطريق الي ....
* الحرب العبثية اللعينة تدخل مرحلة خنق الوطن وكتم أنفاسه
تعدت المرحلة الحالية مرحلة البرهان حميتي .
أظن ان لاعبين كبار يلعبون في الخقاء بحنكة لتفتيت السودان.
* أضعف الإيمان نقوم به تجاه الوطن الذي ينزف درجة كسر العظام
ليس بيدنا شيء إلا الصلاة والدعاة لله ان يجنب وطننا كل شر واثم
لا للحرب
. * ان لم يتواضع الساسة والقادة العسكريين السودانيين ويثوبوا الي رشدهم
فالسودان في طريقه الي ان لا يكون ولكم في انفصال الجنوب عبر ودروس .
* حياتنا اليومية الاجتماعية فيها الكثير من المراءاة والزيف
نهتم كثيراً بكلام الناس ونظرتهم إلينا
ناكل ما لا يعجبنا لنلبس ما يعجب الناس . !
* عليك بأن تقول لا في وقته عندما يلزم الموقف ان تقول لا
لكما عليك بأن تقول نعم حين يستدعي الأمر أن تقول نعم .
* عندما تظلم الدنيا في وجهك ومن حولك لا تلتفت يمينك ويسارك لا احد يعينك
أرجوك لا تيأس ولا تفقد الأمل بل ارفع راسك الي الرب من حيث يأتي عونك .
* الحرب أبدا ما حبابك حباب السلام
لا للحرب نعم للسلام الف حباب السلام
السلام يعني الأمان الأطمئنان يا حباب السلام
* احد مبارك للجميع
اما كل الذين قبلوه فقد أعطاهم سلطانا ان يصيروا أولاد الله ، اي المؤمنين باسمه .
اميييييييين
* كم انت وحشية قاسية جدآ أيتها الحرب العبثية اللعينة انت كل السبب
تيتمين الاطفال ترملين النساء وتهتكين العروض لاجل الله والشعب
* ركوب الرأس مصطلح سوداني بحت كما ايضا لفظ الزول الإتجاه واحد
عندما يسود هكذا بشر فلا منطق معهم لأمصلحتهم : أضرب بيد من حديد !
* الحرب تغلط الاوراق جميعها تشل الأفكار وتهدم المستقبل
لا شيء يبعث علي الأمل لا شعاع في نهاية النفق والعتمة موخلة في الأظلام .
* لا اتفق مع مبدأ غير الأمور اوسطها ولا أمسك العصاة من الوسط
إذ لا يصح الا الصحيح والخطأ لا يمكن أن صحيحا اليس كذلك ؟
* أحببت شخصا كان يكرهني وكلما اقتربت منه ابتعد عني
فتركته لنفسه في الله لكنه فجأه احبني وظل يقترب مني لكن بعد إيه !
• * اتنما تحاربنا باسلحة تشترونها من تجار الاسلحة من مال الشعب
بهذه الأسلحة يقتل الشعب ويدمر الوطن فتقولوا المجد لتاجر السلاح .
* الحرب لعنة الله علي الارض والبشر جميعاً وباسم الحرب يصير كل محظور مباح
القتل بلا حساب الاغتصاب بلا وازع ضمير السرقة يدلل باسم الشفشفة
* عندما تتجاوز الستين أامل ان تكون أكثر واقعية مع نفسك
فانت قد عشت كثيرآ حلمت وتمنيت .. المستقبل الان أصبح خلفك
* مقبوض الكفين ولدت حلمت وتمنيت تحقق بعضها واكثرها تبخر
مجدداً أردد
ليت حرائق بورتسودان هي آخر حرائق الوطن السودان الأراض المنكوب !



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همساتي أحرف كلماتي: ترمب يسوق كرسي الباباوية لنفسه !
- محطات لسبر غور الايقونة الأنسانية البابا الراحل فرنسيس
- كلماتي أحرفي وهمساتي : أحلام أمنيات وأماني
- كلمات نمارق كودي في ذكري الخروج من السجن
- أجمل وأطيب كلمات العزاء والسلوي : نمارق كودي
- سطور في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- سطور مضيئة في رحيل وأنتقال البابا فرنسيس
- في السَّرْحُ أقرع الشردن !
- كلمات من في حق القائد الراحل يوسف كنده كوكو
- هل من مغيث للفاشر ؟
- كن لنفسك انيساً
- سيناريو تقسيم السودان هل بات مسئلة وقت ليس الا ؟
- الابيض تحت رحمة القصف العشوائي لا أمان في أي مكان !
- ترمب يرسخ سلام الأقوياء الذي يسلب الضعفاء !
- زيليسنكي يسجل هدفه الاول في مرمي ترمب بصفعة القرن
- في السياسة : لا اصدقاء ولا أعداء دائمين بل مصالح مشتركة
- أزمة رسوم الشهادة السودانية تهدد مستقبل طلاب كردفان
- التحية والمجد لشعب غزة وفلسطين الابي
- هل يوقف ترمب الحرب في السودان؟
- أوقفوا الحرب العبثية !


المزيد.....




- مصر.. رفض دعاوى إعلامية شهيرة زعمت زواجها من الفنان محمود عب ...
- أضواء مليانة”: تظاهرة سينمائية تحتفي بالذاكرة
- إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط
- قضية اتهام جديدة لحسين الجسمي في مصر
- ساندرا بولوك ونيكول كيدمان مجددًا في فيلم -Practical Magic 2 ...
- -الذراري الحمر- للطفي عاشور: فيلم مأخوذ عن قصة حقيقية هزت وج ...
- الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي ع ...
- رسوم ترامب على الأفلام -غير الأميركية-.. هل تكتب نهاية هوليو ...
- السفير الفلسطيني.. بين التمثيل الرسمي وحمل الذاكرة الوطنية
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي : ليت بورتسودان أخر حرائق الوطن المنكوب!