فواز قادري
الحوار المتمدن-العدد: 8340 - 2025 / 5 / 12 - 20:52
المحور:
الادب والفن
خجلت وجدت الطريق وحيداً ينام على الباب
وكان الحزن عاصفاً والأجنحة
تخفق وترتجف في ثلاجة السماء
يا ترى هل كانت الكارثة تعلم مافعلت بنا؟
رفعت علم الهباء بعد أن زيّتت يدها
أغنية الحب المسكينة كانت تقرقش الكلمات
تنثر الحَب وتنتظر مطر المستحيل
الحلم المشرّد حفر حفرة ونام
ناشف الريق أكملتُ حصتي من أغنية
الغدير
في منتصف الحب لا بد انني نمتُ
موت لعين أخذ دور البطولة
قبل أن نقبض على الحرب.
#فواز_قادري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟