ماذا ضاع الشباب بين البلطجة والمخدرات والتطرف ما السبب ؟

رأفت حجازي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 8314 - 2025 / 4 / 16 - 21:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لماذا ضاع الشباب بين البلطجة والمخدرات والتطرف ما السبب ؟
======================================
أولا ً ...هؤلاء الرمم المتعفنة من الفنانين والفنانات وغيرهم من المتبجحين هنا وهناك فتراهم يرقصون في امريكا بملابس النساء ويلتحفون بعلم بلادهم مضر ...من علاهم اوصلهم للنجومية وجعلهم رموزا وقدوة لجيل ضاع وأنتهى وجيل أوشك علي الضياع... إنه الاعلام المضلل العميل ....والان هؤلاء الرمم يبحثون عن المثليين"" أى الشواذ وهم من يفعلون فعلة قوم لوط " بعلمهم المعروف " قوس قزح " .....ليدعموهم ويغدقوا عليهم بملايين الدولارات--والدولة المصرية حتي الان لم تتخذ ضدهم قرارات رادعة وحاسمة ليكونوا عبرة لكل من يخالف العادات والتقاليد الاصيلة والشريعة الغراء ...
ثانيا ....عدم وجود قوانين رادعة تطلق علي الجميع ..ولكن المحاباة والمجاملات والمصالح المتبادلة.
ثالثا ....الاعلام المضلل المأجور المرتزق المتصهين واعلاميين امتلكوا المليارات من بيعهم لقضايا الدولة والشباب واشغالهم الرى العام بامثال هؤلاء الشواذ واستضافتهم وتنجيمهم وتلميعهم .
رابعا عدم وجود قدوة محترمة معتدلة مثقفة واعية بل الاعلام المضلل يضرب كل الصور الجميلة المتألقة وفق مؤامرة صهيونية .
خامسا ..عدم وجود دور فعل لوزارة الثقافة والاعلام والرياضة لان اختيار القيادات بناء علي الانتماء الحزبى والولاء للقيادات وفق منظومات فاسدة مدانة قضائيا وما زالت باقية.
سادسا..... خروج دور العبادة المسجد والكنيسة عن دوره الاصلي المنوط به وهو خلق جيل واعى صاحب خلق راقية ومعاملات طيبة حسنة ولكنهم شغلوا الشباب بالطرف الاخر والحرص علي تعميق مفهوم التعصب وان قالوا غير ذلك ....واتمنى متابعة القنوات الدينية لهؤلاء وهؤلاء ...تتحقق من قولي
سابعا ..قيادات وزارة الداخلية نراها متراخية مع جرائم الاعلام والثقافة والمخدرات خاصة في بعض المناطق وهو معلن للجميع والواقع يقول ذلك

كلمة حق .نطالب الدولة بإجراءات حاسمة وقاطعة ومعلنة تجاه هؤلاء وغيرهم للحفاظ علي حضارتنا بعراقتها وعظمتها ...واصدار قرارات لتغيير للقيادات التى وراء ضياع هذا الجيل ,,,,,وللحدث توابع للحديث بقية

#رأفت_حجازي_المصري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل