صبري أوغنا
الحوار المتمدن-العدد: 8265 - 2025 / 2 / 26 - 06:39
المحور:
الادب والفن
في ذكرى الثالث والعشرين لرحيل الشاعر محمود البريكان
عند نقر الباب خفيف …
ولكن الوطئ أشد ضراوة
فخلف الباب شبح الموت
والصمت يخيم خفايا
الدار …!
وتسقط الضحية صرعى
ورحيل البريكان يبقى أبداً
شكْ يثير أهله. …
وأصحابه والأحبابْ
وتبقى قصائده لغزاً
يحير الشعر العربي
والشعراء …
بعيداً عن الصخبْ
والأضواء…بعيداًعنْ
مشارف…البصرة
الفيحاء…
#صبري_أوغنا (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟