صبري أوغنا
الحوار المتمدن-العدد: 3516 - 2011 / 10 / 14 - 15:44
المحور:
الادب والفن
ِ أنا وابنتي والبحر
البحر يتهادر
وصخب الرذّاذ
ترتطم بزورقي ..
أركب البحر مرتعباً
وأمواجه تلاطمني..
تارة نحو قمة السفح
وتارة نحو الأعماقِ...!
أهيم بوجهي نحو
الأفق البعيد ..
ومرآكِ عطشُ..
يشرب من شوقي
وحنيني..
أتطفئ النجوم أنوارها
لأرى نجمكِ البرّاقِ ..
( لوسيل) ..
ويخفت هدير البحرِ
ليرسو زورقي ..
في مرساكِ..؟
وألقاكِ ..
#صبري_أوغنا (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟