الحركة الشعبية: وفاة البروفيسور خالد ياجي نقيب الأطباء السودانيين السابق بجمهورية مصر

سعد محمد عبدالله
- شاعر وكاتب سياسي

الحوار المتمدن-العدد: 8239 - 2025 / 1 / 31 - 00:14
المحور: الصحافة والاعلام
    

الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية)

بيـــان عـــزاء

وفاة البروفيسور خالد ياجي نقيب الأطباء السودانيين السابق بجمهورية مصر:

بقلوب مؤمنة وراضية بقضاء الله وقدرهِ، وبمزيد من الحزن وبالغ الأسى تلقت قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال “الجبهة الثورية” نبأ وفاة البروفيسور خالد ياجي، أستاذ وإستشاري جراحة التجميل بكلية الطب - جامعة الخرطوم ورئيس مجلس جراحة التجميل بالمجلس القومي السوداني للتخصصات الطبية ونقيب الأطباء السودانيين السابق وأحد رموز المجتمع السوداني.

لقد رحل البروفيسور خالد ياجي إلي الرفيق الأعلى بجمهورية مصر العربية علي إثر علة لم تمهله طويلاً، وقد عُرف الفقيد رمزًا بارزًا في المجتمع السوداني وهرمًا شامخًا في فضاءات العلوم والمعارف وعلمًا خفاقًا من أعلام السودان البارزة، وهو شعلة من العطاء العلمي ستظل بصماته الخالدة علي سوح الإستنارة، ويظل إسمه نورًا يشع علي صفحات التاريخ الوطني، ويمثّل رحيله فقد عظيم للشعب السوداني وللساحة العلمية علي إمتداد البلاد.

تبعث قيادة الحركة الشعبية-شمال “الجبهة الثورية” تعازيها الحارة ومواساتها الخالصة إلي كافة الشعب السوداني وأسرة ومعارف وزملاء وتلاميذ البروفيسور ياجي الذي كان نموذجًا مُلهمًا في العطاء والإنسانية، وفي هذا المصاب الأليم لا نملك إلا أن نسأل الله عز وجل أن يتغمد فقيدنا بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه الجنة مع الصديقيين والصالحيين ويلهم أهله ومعارفه الصبر والسلوان وحسن العزاء.

إنا لله وإنا إليه راجعون

الناطق الرسمي باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية)
30 يناير – 2025م

#سعد_محمد_عبدالله (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل