[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

العصائب عملاء بأعتراف جابر رجبي

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8223 - 2025 / 1 / 15 - 22:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية

تغريدة
كتب ناجح عباس الميزان :
أگص إيدي إذا ما طلعت هاي الاتفاقات المليارية مع بريطانيا، لعيون الأعضب وابنه مجتبى!
‏والأيام بيننا
تعليق :
ما يطلع منهم بس هالشيء هذا !
•••••
تغريدة
الحجية طيف سامي
‏20 سنة وهي تتحكم بموازنة البلد
‏ ورواتب الموظفين،
‏أكبر شارب بيهم تسحلة خاصيتهم
‏من جبيرهم لصغيرهم ومحد يندگ بيها،
‏منو يعرف شنو سالفتها هاي ؟
تعليق :
في العراق لا يمكن لاحد ان يبقى في منصبة الا ان يقدم بعض التنازلات او يعطي المالات لو يندعم من قوى خارجية كبرى والحجية الله العالم بأي وحدة ضاله بمكانها ...!
•••••
تغريدة
كتب الاستاذ فائق الشيخ علي :
أخذت زيارة رئيس الوزراء العراقي إلى بريطانيا تجاذبات سخيفة ومناكفات إعلامية مبالغ بها، بين مؤيد لها وناقم عليها!
‏في حين هي ليست زيارة رجل دولة كصدام حسين إلى باريس لإنشاء مفاعل نووي بالعراق، وإنما هي زيارة موظف جاءت به الميليشيات إلى الحكم، فجاء إلى لندن يطلب تثبيته بالمنصب!
قلت :
هذا هو الواقع وهذه هي الحقيقة ...
السوداني موظف عند المليشيات ...
يلعبون به حيثما يشاءون ومتى يريدون ...؟!
•••••
جابر رجبي المنشق عن فيلق القدس والمستشار السابق للرئيس احمدي نجاد في برنامج السؤال الصعب كشف عمالة وخيانة وعهر مليشيات العصائب وكيف كانت ولم تزل أداة بيد ايران القتل والارهاب ... وهذه الحقائق لوحدها كفيلة في محاكمة هؤلاء الأذلاء الحقراء الخونة ... لو كان عندنا قضاء عادل ونزيه ..!
•••••
خبر :
حزمة تجارية بقيمة 15 مليار دولار
‏بين بغداد ولندن
‏الدبلوماسية المنتجة هي رؤية حكومة السوداني ؟
تعليق :
خوش حزمة بيها لغف ونهب وسلب باسم هذه الرؤية ...!
•••••
تغريدة :
مبارك لمجلس النواب العراقي إقرار قرار بمنحهم الجوازات الدبلوماسية هم وعائلاتهم مدى العمر.. نتمنى لهم سفرات ممتعة وسرقات اكبر لزيادة ثرواتهم بارقام خيالية..
تعليق :
ان شاء الله ما يتهنون بيها ولا يستخدمون الجواز بحياتهم ابداً ... من الاصدار الى جهنم هم وعوائلهم لانهم ارتضوا بهكذا مهزلة حقيرة ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل