أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - تهنئة بأسكاس أماينو, و كل عام و أنتم صامدون و مناضلون














المزيد.....

تهنئة بأسكاس أماينو, و كل عام و أنتم صامدون و مناضلون


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 8222 - 2025 / 1 / 14 - 21:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رأس السنة الأمازيغية متزامن مع تاريخ تربع الفرعون الأمازيغي شيشونق عرش مصر الحضارة و العزة ( سنة 950 ق. م ), و من يدعي غير ذلك فعليه إجراءعملية حسابية بسيطة, 2025 زائد 950 يساوي 2975. الحدث العظيم تصادف مع فصل الأمطار, و بداية حرث الأرض, و الأرض تعد رمز الحياة و الخلود عند الأمازيغ.
حدث الجلوس على عرش مصر, كان مناسبة لإحتفال الأمازيغ به رأس السنة الأمازيغية, لما له من دلالة سياسية في تجسيد وحدة مصير الشعبين الشقيقين المصري و الليبي, و نهاية الصراع و الحروب. كما للحدث دلالة إقتصادية في بداية موسم الزراعة بسلام.
إحياء أسكاس أماينو أمازيغ, هو تشبث بتراثنا التاريخي و الثقافي الخالدين, و الصمود في وجه إيديولوجية العروبة, التضليلية الظلامية و الشوفينية, الهادفتين لتدمير و لمحو الهوية الأمازيغية في بلادها. كل المحاولات و الأساليب القهرية و اللاأخلاقية لمنع إحياء رأس السنة الأمازيغية و الإحتفال بها باءت بالفشل. حاليا النظام الكولونيالي العروبي فرض عليه الإعتراف الرسمي بأسكاس أماينو أمازيغ.
الشعب الأمازيغي يخلد كل سنة ناير العزة و الكرامة و الأفراح, رغم نباح الكلاب المسعورة. بفضل صمود الشعب في الحفاظ على تراثه الثقافي و نضاله ضد آلة التعريب و الإستلاب و التزييف, كما أصبح الصوت الأمازيغي مسموعا في محافل الأعداء قبل المحافل الدولية, كما أصبح أسكاس أماينو أمازيغ يحتفل به في الكثير من دول العالم, بفضل أمازيغ دياسبورا.
التهنئة للشعب الأمازيغي في بلاده تمازغا و كذا في دياسبورا, بحلول السنة الجديدة 2975,
كل يوم و كل سنة أنتم صامدون و للإستعمار مقاومون و للتحرر هادفون.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواطني أريف بين الجهل و الإستلاب
- حقوق الإنسان و حقوق الشعوب من منظور اليسار الإستطاني العروبي
- الى المخدوعين بالأطروحة الإستعمارية: الجمهورية الصحراوية الع ...
- سهام الإرهاب موجهة نحو ألمانيا
- البربر لا يمثلون الشعب الأمازيغي
- تقرير مصير الشعوب و إيديولوجية اليسار الإستطاني
- الخلفية الإستعمارية لإتحاد المحامين العرب
- الوعي الأمازيغي في مواجهة الإستلاب الإيديولوجي الإستعماري
- الدكتاتورية و سياسة الإغتيال و الإختطاف
- السياسة الأمازيغية الجديدة بين التضليل المخزني و الحقيقة الو ...
- علاقة القصر بالمهجرين
- ذكرى إعلان تأسيس جمهورية أريف
- الإستعمار الأمازيغي الإسلامي للأندلس
- الولاية الثانية لبيدق العسكر السيد تبون
- عام على الزلزال ومعاناة المتضررين مستمرة
- لنشاط الإسلامي في ألمانيا
- ألمانيا تحصد عواقب سياسة اللجوء الفاشلة
- العروبة في بلاد الأمازيغ إيديولوجية إستعمارية و ليس بإنتماء ...
- لا هو صراع طبقي و لا طائفي, هو صراع المستعمر (فتح الميم) ضد ...
- مجرم حرب مطلوب لمحكمة العدل الإنسانية


المزيد.....




- بعد توقف دام 3 عقود.. ترامب: أمريكا ستبدأ -فورا- في اختبار ا ...
- أوكرانيا: هل تستمرّ الحرب لعامٍ إضافي كما تدعي روسيا؟
- ترجيحات بتقدم تيار الوسط في الانتخابات الهولندية
- إعصار ميليسا يضرب الكاريبي بعنف، والولايات المتحدة تتدخل على ...
- مجزرة الفاشر تتسبب بنزوح جماعي واستنكار دولي واسع: 36 ألف شخ ...
- عملية ضد عصابات المخدرات تتحول إلى مجزرة في ريو دي جانيرو: 1 ...
- إيغاد تحذر: السودان على شفا التفكك
- ترامب يعطي الضوء الأخضر لسيول لبناء غواصة نووية
- -الدعم السريع أطلقوا النار على أولادي أمام عينيّ-، بي بي سي ...
- كأس ألمانيا.. شتوتغارت يعبر بثبات وليفركوزن يتأهل بشق الأنفس ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - تهنئة بأسكاس أماينو, و كل عام و أنتم صامدون و مناضلون