أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - صبحي حديدي - سورية في العام 2006: المسألة اللبنانية في جذر الاستبداد















المزيد.....

سورية في العام 2006: المسألة اللبنانية في جذر الاستبداد


صبحي حديدي

الحوار المتمدن-العدد: 1783 - 2007 / 1 / 2 - 11:08
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


2006 في حياة سورية المعاصرة هو العام 36 من عمر الإنقلاب العسكري الذي نفّذه حافظ الأسد سنة 1970 تحت تسمية "الحركة التصحيحية"، وهو في الآن ذاته العام 6 من عمر الجمهورية الوراثية التي شهدت ترئيس بشار الأسد على يد رهط من أفراد الحرس القديم (كان يترأسهم، ليس للغرابة البتة، هذا الرجل الذي يزعم اليوم الحرص على خلاص الشعب السوري من نير الدكتاتورية: عبد الحليم خدّام!)، بعد مسخ جميع الموادّ القانونية المنافية للتوريث، في الدستور ذاته الذي كان الأسد الأب قد فصّله أصلاً على مقاس نظام الاستبداد الذي شرع في ترسيخه منذ العام 1972.
ولكي يبرهن هذا العام أنه مثيل الأعوام الخمسة المنصرمة منذ أن تولى الابن سلطات الأب في تموز (يوليو) سنة 2000، في كلّ ما يخصّ استمرار روح الاستبداد وإعادة إنتاج جوهر "الحركة التصحيحية في أدقّ تقاليدها الأمنية وأعرافها القمعية، سارت دورة أحداثه على النحو التالي:
ـ في كانون الثاني (يناير) بدأ العام بالإفراج عن معتقلي "ربيع دمشق" ـ رياض سيف، مأمون الحمصي، وليد البني، فواز تللو، حبيب عيسى ـ والامتناع عن إطلاق سراح الدكتور عارف دليلة (65 سنة)، الذي اعتُقل وحوكم بالتهم ذاتها. وهنا، سوف يكون من الغبن الشديد أن يغمض المرء العين عن حقيقة أنّ أحد أبرز أسباب استمرار احتجاز دليلة هو قرار السلطة أن يكون العقاب مضاعفاً بحقّ المعارضين والناشطين من أبناء الطائفة العلوية.
ـ وفي أواسط أيار (مايو)، انتصف العام باعتقال العشرات من الناشطين: كمال اللبواني، محمد الغانم، محمد أبو النصر جواد عجم، جيهان محمد علي، عدنان خليل رشيد، وحيد جهاد مصطفى، فوزي علي قهوة، علي العبد الله، محمد علي العبد الله، محمد صالح ريحاوي، مطيع منصور، محمد بشير الصالح، جهاد درويش، حازم جهاد درويش، حسين داود، حبيب الضعضي، هاني خيزران، فاتح جاموس، ميشيل كيلو، محمود مرعي، نضال درويش، أنور البني، سليمان الشمر، عباس عباس، كمال شيخو، غالب عامر، محمود عيسى، صفوان طيفور، خالد خليفة، خليل حسين، حسين محمود، محمد محفوض.كما شهدت الفترة ذاتها إعادة اعتقال النائب السابق مأمون الحمصي، واستدعاء النائب السابق رياض سيف، واعتقال الناشط الديمقراطي البارز محمد نجاتي طيارة، وإعادة اعتقال محمد علي العبد الله...
ـ ولكي يقترن كمّ الأفواه بقطع الأرزاق، أصدر رئيس مجلس الوزراء السوري محمد ناجي العطري القرار رقم 2746 تاريخ 14/6/2006، الذي قضى بالصرف من الخدمة لعدد من العاملين في الدولة بسبب توقيعهم على "إعلان دمشق" أو "إعلان دمشق ـ بيروت، بيروت ـ دمشق"، أو "بيان السويداء" الذي أصدره عدد من مثقفي جبل العرب وأدان الاعتقالات الأخيرة في صفوف المثقفين. واللائحة تضمنت الأسماء التالية: سلمى كركتلي، ناظر نصر (وزارة الإعلام)؛ فضل الله حجاز، لينا وفائي (وزارة الإدارة المحلية)؛ سهيل أبوفخر، عصام خداج، فؤاد البني، هيثم صعب، نبيل أبوصعب، مروان حمزة، كمال الدبس (وزارة التربية)؛ منير علي شحود (وزارة التعليم العالي)؛ سليمان الشمر (وزارة النفط والثروة المعدنية)؛ عصام أبو سعيد (وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي)؛ نيقولا غنوم (وزارة الصحة)؛ غالب طربيه (وزارة الكهرباء)؛ كمال البلعوس (وزارة المالية).

ـ وعلى امتداد الأشهر اللاحقة أخذت قوائم المعتقلين تتسع للمزيد من الأسماء: أيهم الصقر، نزار رستناوي، محي الدين شيخ آلي، رياض درار، علي الشهابي، ماهر إسبر، عمر عبد الله، حسام ملحم، طارق الغوراني، دياب سرية، علي نذير العلي، علام فاخوري. كما شهد سجن عدرا إضراباً عن الطعام نفّذه فاتح جاموس وميشيل كيلو وأنور البني وعلي العبد الله وكمال اللبواني. وصدرت أحكام جائرة بحقّ حسن زينو وحسن عبد العظيم وعدد من المعتقلين الإسلاميين وأعضاء في "حزب التحرير الإسلامي"، وأحيل الصحافي شعبان عبود إلى المحاكمة لنشره تقريراً عن مناقلات في صفوف بعض ضباط الأمن، كما مُنع السينمائي عمر أميرألاي من السفر طيلة أسابيع. وقبل أيام معدودات اعتُقل فائق المير، القيادي في "حزب الشعب الديمقراطي"، لأنه تلقى إتصالاً هاتفياً من النائب اللبناني الياس عطا الله!
ـ وفي غضون ذلك كانت المحاكم المدنية والعسكرية السورية تشهد انتعاشاً قياسياً غير مسبوق في تدبيج الاتهامات، وفق رطانة قانونية من الطراز التالي: "النيل من هيبة الدولة والشعور القومي في زمن الحرب أو عند توقع نشوبها"، وارتكاب "أفعال ترمي إلى إضعاف الشعور القومي وايقاظ النعرات العنصرية أو المذهبية"، و"إذاعة أنباء كاذبة أو مبالغاً فيها من شأنها أن تنال من هيبة الدولة أو مكانتها الحالية"، خصوصاً إذا أذاعها السوريّ من خارج البلاد و"هو على بينة من الأمر"، والذمّ والقدح "إذا وقع على رئيس الدولة"، أو إذا "وُجّه إلى المحاكم أو الهيئات المنظمة أو الجيش أو الإدارة العامة"، أو حتى إذا "وُجّه إلى موظف ممن يمارسون السلطة العامة من أجل وظيفته أو صفته"...
ـ وأخيراً، في أواخر كانون الأول (ديسمبر)، اختُتم العام بتخوين ميشيل كيلو على لسان بشار الأسد نفسه في حديث مع صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية، بل جرى حرمانه حتى من صفة "سجين رأي"، لأنه حسب يقين الرئاسة: "مرتبط بحزب لبناني يدعو أمريكا للهجوم علينا وغزو دمشق"، وذلك "حزب خارج عن القانون في سورية"، دون أن يوضح الأسد هوية ذلك الحزب اللبناني الخارج عن القانون… السوري!
جدير بالانتباه الخاصّ أنّ تسعة أعشار الأسباب التي تكمن خلف تنفيذ حملات القمع هذه، سواء أكانت مباشرة ظاهرة أم خافية غير مباشرة، تعود بجذورها إلى مسألة واحدة شبه وحيدة، هي قطع الطريق أمام أيّ احتمال للتواصل، وكلّ صيغة للتلاقي، بين المعارضة السورية وقوى فاعلة على الساحة اللبنانية مناهضة للنظام السوري، بصرف النظر عن الطبيعة السياسية أو العقائدية لهذه القوى، ويستوي أن تكون يسارية أو قومية أو ليبرالية أو إسلامية. وهذا موقف مفهوم تماماً، بالنظر إلى ما تحتله المسألة اللبنانية من صدارة في التفكير الاستراتيجي، السياسي والأمني، الذي يتحكم بقرارات بشار الأسد منذ تمديد ولاية الرئيس اللبناني إميل لحود وحتى اليوم، مروراً بكلّ الوقائع العاصفة التي اكتنفت المشهد اللبناني، أو اللبناني ـ السوري.
هذا، استطراداً، طراز من الاستبداد لا ينطلق من ضرورات الحفاظ على أمن النظام في الداخل فحسب (وغنيّ عن القول إنّ فلسفة الابن لم تفترق كثيراً عن فلسفة الأب في ممارسة البطش الشديد، حتى إذا كانت المعارضة ضعيفة وهامشية ومحدودة التأثير)، بل يسعى كذلك إلى قطع الداخل عن الخارج في كلّ ما يتّصل بالتأثّر والتأثير على مختلف المستويات، وعلى صعيد السياسة اليومية مثل قضايا الحريات العامة والتحالفات وأشكال التنسيق، خصوصاً خلال الأطوار الأولى من صعود شارع 14 آذار بعد اغتيال رفيق الحريري والإنسحاب العسكري السوري من لبنان. والأرجح أنّ السلطة في دمشق قرأت جيداً ـ وبعين حمراء قانية، كما يتوجب القول ـ إشارات التناغم العالية بين بعض قوى المعارضة السورية ("حزب الشعب الديمقراطي" ورياض الترك بصفة خاصة)، وبعض القوى اللبنانية ("حركة اليسار الديمقراطي" عموماً، والراحل سمير قصير خصوصاً)، فضربت سريعاً بلا هوادة... وعلى الجانبين، كما برهنت الوقائع!
هذا السلوك العصابي تجاه نشوء أية علاقات بين المعارضة السورية وقوى سياسية لبنانية معارضة للنظام السوري، ليس غريباً في السنة الـ 30 من تاريخ التدخّل العسكري السوري في لبنان (1976)، وفي السنة الثامنة من تاريخ تولّي بشار الأسد شخصياً مقاليد الأمور اللبنانية (1998)، خلفاً للوصيّ السابق عبد الحليم خدام؛ وفي السنة الثانية لخسران هذه الورقة الثمينة… مرّة وإلى الأبد! لقد كان الإمساك بهذه الورقة في العام 1976، ثمّ تحسين شروط استخدامها وتوظيفها على أكثر من طاولة مفاوضات إقليمية ودولية، بمثابة النقلة السياسية والعسكرية (والبعض يصرّ على القول: والإقتصادية!) الأهمّ في تاريخ "الحركة التصحيحية"، ولهذا فقد كان خسرانها في نيسان (أبريل) 2005 يستكمل تلك النقلة في الوجهة المعاكسة إذا جاز التعبير، أي في مسار تجريد النظام السوري ـ ببطء تارة، وبتسارع دراماتيكي طوراً، ولكن على نحو مضطرّد إجمالاً ـ من المغانم والأوراق والقوى والحلفاء وهوامش المناورة الإقليمية.
ولا يخطئنّ أحد القبض على هذه البوصلة تحديداً، أي اضطرار النظام السوري إلى التنازل الإجباري عن وجوده العسكري في لبنان بوصفه الورقة الأثمن في تاريخ "الحركة التصحيحية"، عند تمحيص أيّ وكلّ نقلة دفاعية أو هجومية يمارسها حكام دمشق في لبنان، اليوم أو غداً أو بعد غد. في عبارة أخرى، حين سلّم أهل النظام هذه الورقة الحاسمة، وكانت الأكبر والأخيرة في آن، فإنهم لم يفعلوا هذا إلا لأنّ هوامشهم في الهجوم انعدمت تماماً، ومعها ضاقت هوامشهم في الدفاع، أو بالأحرى اقتربت من خطّ أحمر أخير هو منجاة النظام، وبقاؤه على قيد الحياة أو اضمحلاله.
وإلا ما الذي كان يمنع الأسد من تحدّي القرار 1559، وإبقاء القوّات السورية في أماكن انتشارها على الأراضي اللبنانية، وتفعيل الحلفاء الحاليين أنفسهم لكي يتحركوا في السيناريوهات ذاتها التي نشهدها هذه الأيام؟ أما كانت الاعتصامات والتظاهرات الحالية لقوى المعارضة اللبنانية الراهنة ستكتسب زخماً مختلفاً تماماً لو كانت القوّات السورية (الحليفة) على مبعدة كيلومترات قليلة من ساحة الشهداء، وكان العميد رستم غزالة رابضاً في عنجر ما يزال؟ وبأيّ الوسائل كان "المجتمع الدولي" سيجبر دمشق على سحب قوّاتها من لبنان؟ عن طريق القوّة، وحشد تحالف عسكري دولي شبيه بـ "حفر الباطن"؟ أم عن طريق فرض العقوبات الإقتصادية، هذه التي لم يسبق لها أن أسقطت نظاماً، في ليبيا كما في العراق، وفي جنوب أفريقيا كما في إيران؟
وهكذا، حين يقول نائب رئيس الوزراء السوري عبد الله الدردري إنّ "العزلة السياسية السابقة لسورية قد انتهت"، وأنّ "العزلة لم تعد قائمة"، فهو يقرّ ضمناً ـ وللمرّة الأولى على لسان مسؤول رفيع ـ أنّ النظام كان بالفعل يعيش في عزلة، من جانب أوّل؛ ولكنه، من جانب ثانٍ يكاد يحصر مظاهر خروج النظام من عزلته تلك في واقعة قيام عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي عن الحزب الديمقراطي بزيارة دمشق. بئس المخرج من العزلة إذا كان علىهذه الشاكلة، ومثله محاولة كسر العزلة عن طريق ادعاء علاقات وطيدة مع مختلف القوى السياسية والعشائرية والمذهبية في العراق، والزعم تالياً أنّ دمشق خير مَن يحتضن مؤتمراً إقليمياً للمصالحة الوطنية العراقية!
وكان بشار الأسد قد بدأ العام 2006 بحديث إلى صحيفة "الأسبوع" المصرية أكد فيه أنه "جرى الإفراج عن عدد كبير من المسجونين السياسيين ومنهم عناصر قامت بأعمال عنف ولم يتبق سوى القليل"، وكان الدكتور عارف دليلة بين ذلك "القليل"، ثمّ لم تمض أسابيع حتى عاد القليل كثيراً، بل أكثر! وهو يختتم العام بحديث إلى "لاريبوبليكا" ينفي فيه صفة الدكتاتور عن نفسه، للسبب الوجيه التالي: "لا يمكن لأحد أن يكون دكتاتورياً وفي الوقت نفسه تربطه علاقات طيبة بالشعب ويضمن التنمية والاستقرار"!
بالفعل... والدليل ماثل أمام كلّ ذي بصر وبصيرة!



#صبحي_حديدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غرفة أورهان باموك
- سورية في توصيات بيكر هاملتون: فاقد الشيء كيف يعطيه؟
- مَن يتذكّر ال -برافدا-؟
- لقاء بوش المالكي: البون شاسع بين النوايا والجثث
- قراصنة الكاريبي وذئاب المتوسط
- النظام السوري واغتيال الجميّل: شارع نقمة، وآخر نعمة
- العفونة والأيقونة
- التخصص في السلام السوري الإسرائيلي: كوميديا السلوك أم الأخط ...
- أصيص ديريك ولكوت
- بيت حانون في -الشرق الأوسط الجديد-: كاشف البربرية المعاصرة
- مالرو في سماء اليمن
- محاربة الفساد وسياسات الإفساد: نفخ في قربة مثقوبة
- بيكر وتمحيص الاحتلال: هل العود أحمد للعراقيين؟
- أوبئة إمبراطورية
- مأزق كردستان العراق: مغامرة صغرى داخل المغامرة الكبرى
- محمود درويش وقصيدة النثر
- بين الرقابة الذاتية وحرّية التعبير: هل أخرس الاسلامُ الغرب؟
- النبوءات حول بلقنة الشرق الأوسط: ماذا يتفكك؟ مَن يفكك؟
- في ذكرى إدوارد سعيد
- قمّة هافانا: ضحية تنحاز أم عولمة للانحياز؟


المزيد.....




- بالأسماء.. أبرز 12 جامعة أمريكية تشهد مظاهرات مؤيدة للفلسطين ...
- ارتدت عن المدرج بقوة.. فيديو يُظهر محاولة طيار فاشلة في الهب ...
- لضمان عدم تكرارها مرة أخرى..محكمة توجه لائحة اتهامات ضد ناخب ...
- جرد حساب: ما نجاعة العقوبات ضد إيران وروسيا؟
- مسؤول صيني يرد على تهديدات واشنطن المستمرة بالعقوبات
- الولايات المتحدة.. حريق ضخم إثر انحراف قطار محمل بالبنزين وا ...
- هيئة كبار العلماء السعودية: لا يجوز الحج في هذه الحالة.. ويأ ...
- هوغربيتس يحذر من زلزال قوي خلال 48 ساعة.. ويكشف عن مكانه
- Polestar تعلن عن أول هواتفها الذكية
- اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف ال ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - صبحي حديدي - سورية في العام 2006: المسألة اللبنانية في جذر الاستبداد