أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - ما اشبه اليوم بالبارحة














المزيد.....


ما اشبه اليوم بالبارحة


ابراهيم ابراش

الحوار المتمدن-العدد: 8167 - 2024 / 11 / 20 - 02:28
المحور: القضية الفلسطينية
    


رحم الله الشاعر الفلسطيني ابن نابلس ابراهيم طوقان الذي من خلال معايشته لواقع الأحزاب والطبقة السياسية الفلسطينية والعرببة قبيل نكبة ٤٨ استشرف ما ينتظر القضية،ومن رحمة الله به أنه توفي في ريعان العمر قبل أن يشهد صدق تخوفاته. فكتب مخاطبا قيادات عصره وكأنه يخاطب قيادات اليوم قائلا:
أنتم المخلصون للوطنية،،،
أنتم الحاملون عبء القضية،،،
ما جحدنا أفضالكم غير أنا،،،
لم تزل في نفوسنا أمنية،،،
في يدينا بقية من بلاد،،،
فاستريحوا كي لا تطير البقية.
ونقول اليوم لأولى أمرنا ما زال في اليد بقية من أرض وشعب وكرامة وأمل في المستقبل،فلا تضيعوا البقية.
[email protected]



#ابراهيم_ابراش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التباس واقع ومفهوم القيادة والنظام السياسي في الحالة الفلسطي ...
- لا تساعدو العدو على تنفيذ مخططاته
- لم يعد مجالا للمجاملة ولا للمعاندة
- هل هو استسلام للأمر الواقع؟
- لا سياسة تخلو من مؤامرات
- كفى استهتارا بعقولنا يا أولي أمرنا
- النقد الذاتي البناء كواجب وطني
- المبادرة السعودية الأخيرة وإيران وحرب غزة
- قالوا إن ...
- إسرائيل ليست العدو الوحيد للمواطنين في غزة
- ترامب ما بعد حرب غزة ليس ما قبلها
- التضليل في شعار (الإسلام هو الحل)
- انحدار أكثر من مخجل لمستوى حوارات المصالحة
- حكمة الخروج من المواجهة المباشرة في الوقت المناسب
- نظرتنا لأنفسنا ونظرة الآخرين لنا
- تحديات قيام (سلطة وطنية) أو سلطة مقاومة في ظل الاحتلال
- ما لا يمكن إعادة إعماره في غزة
- الياهود ناكرون للجميل
- ما تريده حركة حماس وما يريده الشعب
- إيران وإسرائيل والغرب: حلفاء أم أعداء ؟


المزيد.....




- شاهد مصير أسد بحر علق في شباك صيادين على شاطىء في الأرجنتين ...
- السودان.. رد سعودي على استهداف مستشفى السعودية في الفاشر ومخ ...
- سموتريتش يعلق على ما قاله ترامب للملك عبدالله والسيسي حول خط ...
- شاهد رد فعل الجيش الإسرائيلي عندما حاول لبنانيون العودة الى ...
- الرئيس الأمريكي -واثق- أن الولايات المتحدة ستحصل على غرينلان ...
- إسرائيل تواصل إغلاق محور نتساريم بغزة وتستهدف المدنيين جنوب ...
- ترامب يتباحث مع زعماء عرب بشأن خطة لـ -تطهير- غزة
- الرئيس اللبناني يدعو الجنوبيين إلى ضبط النفس
- السعودية تدين استهداف المستشفى السعودي في الفاشر بالسودان
- -صنداي تايمز-: بريطانيا تملك الحق في الحصول على غرينلاند إذا ...


المزيد.....

- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - ما اشبه اليوم بالبارحة