أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان – الثورة عدد 94 : الثورة و الشيوعيّة الجديدة – لا الولاء المهين لهذا النظام – هما وسيلة إنهاء الكابوس الطويل للسود و الإنسانيّة ككلّ















المزيد.....

بوب أفاكيان – الثورة عدد 94 : الثورة و الشيوعيّة الجديدة – لا الولاء المهين لهذا النظام – هما وسيلة إنهاء الكابوس الطويل للسود و الإنسانيّة ككلّ


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8140 - 2024 / 10 / 24 - 22:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان – 15 أكتوبر 2024
www.revcom.us
هذا بوب أفاكيان – الثورة عدد 94 .
مثلما بيّنت من خلال هذه الرسائل ، كلّ الجحيم الذى عاشه السود ، من بداية هذه البلاد إلى يومنا هذا - بالضبط مثل الجحيم الذى مرّ به مليارات البشر عبر العالم – متجذّر في نظام الرأسماليّة – الإمبرياليّة الذى يمثّله كلا حزبا الطبقة الحاكمة في هذه البلاد ( الديمقراطيّون و الجمهوريّون ) و يعملون على تعزيزه .
و كان للعلاقات المهيمنة و الثقافة الفاسدة لهذا النظام تأثيراتها على الوجود ذاته و مشاعر الجماهير الشعبيّة ، بطرق مختلفة عديدة . و فى رسالتى الأخيرة ( عدد 93 ) ركّزت خاصة على إنعكاسات هذا في ما يتّصل بالعلاقات الإجتماعيّة و التعبيرات الثقافيّة ضمن السود . و هنا سأتحدّث عن كيف يرتبط هذا بالسيرورة السياسيّة المهيمنة التي تقوّى الحكم الإضطهادي لهذا النظام .
متحدّثا بخاصة عن السود ، لأجيال الآن وُجد ولاء في غير محلّه للسود للحزب الديمقراطي – و هذا، في الواقع ، أداة ذات النظام الذى قد إضطهَد ، من البداية ، بوحشيّة و إجرام السود ( و كذلك الملايين – و بالفعل المليارات تماما – لأناس آخرين في هذه البلاد و عبر العالم ).
و ينبع هذا الولاء إلى الحزب الديمقراطي في جزء كبير منه من واقع أن إدارت الحزب الديمقراطي التي قدّمت تنازلات لنضال الحقوق المدنيّة – بينما ، لا سيما منذ ستّينات القرن العشرين ، تميّز الحزب الجمهوري بمعارضته للحقوق المدنيّة. ( و ترافق هذا مع تغيّرات لها دلالتها ضمن هذين الحزبين للطبقة الحاكمة : و خلال مسار ستّينات القرن العشرين ، " ديكسى- كراتس " –" Dixie-crats" – أنصار التمييز العنصري بالجنوب التفوّقيّن البيض بسفور – إنتقلوا من الحزب الديمقراطي إلى الحزب الجمهوريّ ، في إنسجام مع " إستراتيجيا الجنوب " للجمهوريّين ، " داعية العنصريّين البيض بالجنوب ، بينما الحزب الديمقراطي لعب دور " صديق السود و الحقوق المدنيّة " .)
و ظلّ الحزب الديمقراطي قويّا خاصة في صفوف نساء السود – بينما ، ضمن بعض الرجال السود ، وُجد أكثر عدم الرضا عن الديمقراطيّين ( لأسباب سأتناولها بعد لحظة ) . لكن الواقع الأشمل يظلّ ، رغم دعواته المضلّلة للسود ( و آخرين يعانون من الميز العنصري و الإضطهاد في ظلّ هذا النظام ) الحزب الديمقراطي – كأداة سياسيّة لهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي – مسؤول عن الجرائم المريعة ضد الإنسانيّة و جرائم حرب – و كلّ هذا مبنيّ في أسس هذا النظام . ( في عدد من هذه الرسائل ، بداية من العددين 2 و 3 ، و كذلك مقالاتى و أعمال أخرى على موقع أنترنت REVCOM.US ، هناك فضح و تحليل شاملان لكيف كان الحزب الديمقراطي و أيضا الحزب الجمهوريّ يقترف و يفرض الإضطهاد الأكثر شناعة – و عمليّا الإبادة الجماعيّة – و النهب و تدمير البشر في فلسطين و الفيتنام و الكونغو و هايتي – عبر العالم بأسره – و كذلك إضطهاد خبيث للسود و آخرين داخل هذه البلاد عينها ).
أمّا بالنسبة إلى للماذا وُجدت نزعة عدم رضا على الديمقراطيّين و الإنجذاب إلى الجمهوريّين – و ترامب بوجه خاص – ضمن بعض الرجال السود ، فهذا يعود إلى مزيج من الأسباب . و هذا يعنى نوعا من الخيانة من الديمقراطيّين و توبيخ الديمقراطيّين ( بالأحرى النظام ككلّ ، هو المسؤول عمليّا ) عن تمامي الصعوبة في وضع الرجال السود ، خاصة الخسارة الهائلة لفرصة مواطن شغل أفضل أجورا ، و في عديد الحالات لا أفق لموطن شغل كريم للجميع ( و العديد عمليّا أسرى خارج الاقتصاد الرسمي ) . و في الوقت نفسه ، يجب أن يُقال إنّ هذا عادة ما يُمزج مع السمّ التفوّقي الذكوريّ البطرياركي – بما في ذلك عدم رضا أو حتّى سخط على الحزب الديمقراطي لموقفه ( أو زعمه ) دعم المساواة للنساء و المثاليّين و المتحوّلين و المزدوجين جنسيّا . و كره النساء لدي دونالد ترامب ، و تقديمه نفسه على أنّه نوعا من " الرجل السيّء " رغم واقع أنّه من البداية عاش حياة مدلّل ) ، تتوجّه إلى الرجال المتخلّفين فكريا من كلّ " الأعراق " ، بمن فيهم بعض السود .
و ضمن البعض ، صحب هذا تبرير بأنّ ، أجل ترامب عنصريّ ، لكن كذلك هم السياسيّون الآخرون ، و على الأقلّ ترامب واضح بهذا الشأن ، لذا من المفترض أن يكون من الأيسر التعاطى معه . و يشبه هذا أنّ÷ من الأفضل أن يُطلق علينا النار في الرأس من الموت بالسمّ ببطء . و ماذا عن تجنّب الموت بطريقة أخرى ؟! – و بدلا من ذلك عمليّا التحرّر من كلّ هذا ! و ضمن أشياء أخرى ، ما تكشفه هذه الطريقة في التفكير هو الوقوع أسرى حدود و إطار هذا النظام الذى لقرون و يتواصل ذلك اليوم قد إضطهد بخبث و بإجرام السود ، إلى جانب العديد الآخرين ، هنا و عبر العالم بأسره .
و مثلما قلت سابقا ، من الأشياء المثيرة و التي تفرط القلوب اليوم هو سماع بعض السود الذين عانوا معاناة رهيبة في ظلّ هذا النظام ، يلتحقون ( عن وعي أم موضوعيّا ) بترامب في صراخه و هجماته ضد المهاجرين . و هذه العنصريّة ضد المهاجرين ، ضمن عدد كبير من السود ، مثيرة أكثر و تفرط القلوب أكثر لوجود تاريخ كامل للسود يلعبون دورا حيويّا في إلهام الناس و توحيدهم ، من أعراق و قوميّات مختلفة كثيرة ، في القتال ضد الظلم . و كان هذا صحيحا بوجه خاص في ستّينات القرن العشرين .
بالنسبة إلى ترامب ، كممثّل قوّة محرّكة للفاشيّة في هذه البلاد اليوم ، ينهض الهجوم العنصري على المهاجرين نفس الدور البغيض وهو يهدف إلى ذات نوع التأثير المريع لهجمات هتلر و النازيّين الفاشيّين في ألمانيا على اليهود في ثلاثينات القرن العشرين . و هذا الهجوم على المهاجرين جزء من موجة كاملة في بلدان حول العالم اليوم – نتيجة إحتدام و إشتداد تناقضات هذا النظام القاتل الرأسمالي – الإمبريالي – نظام يعبّر تدميريّا إلى أقصى و أكبر الحدود عن تناقضاته ، مهدّدا الإنسانيّة بإغراقها معه .
أمّا بالنسبة إلى الفاشيّة ، تعرّض السود إلى هذا الصنف من الأشياء في السابق – في كامل التجربة المديدة و الرهيبة للتمييز المفروض و الإرهاب الجماعي و المجازر المتكرّرة ضد السود ، خاصة ( و ليس فحسب ) في جنوب الولايات المتّحدة لما يناهز مائة عام عقب الحرب الأهليّة . ( و ليس صدفة أنّ التعاطى الفظيع مهع السود في الولايات المتّحدة كان " نموذجا " لهتلر و النازيّين الفاشيّين في العمليّات الإباديّة الجماعيّة ضد اليهود بخاصة ، في الفترة المؤدّية إلى و خلال الحرب العالميّة الثانية ، في ثلاثينات القرن العشرين و أربعيناته ).
و بالتأكيد شأنهم شأن أي شعب آخر على كوكب الأرض ، المصالح الأساسيّة للسود لا تكمن مع هذه الفاشيّة – أو أيّ شكل من أشكال هذا النظام الذى ، لمدّة طويلة جدّا ، إضطهدهم و أرهبهم بمعظم الطرق التي تفوق الوصف .
و بالنسبة إلى السود الباحثين عن وسيلة للخروج من هذا الجنون بالإنخراط ، بطريقة جدّية و منضبطة ، في قضيّة ملهمة ، الجواب بصفة أكثر نهائيّة عدم المشاركة في الجيش الذى يتصرّف ليقوّي هذا النظام الوحشيّ بقتل لعدد كبير من الناس و تدميرهم عبر العالم قاطبة . و في تعارض مع ذلك ، الطريق إلى الأمام ، إلى خارج كلّ هذا الكابوس ، الإلتحاق بصفوف الثورة – لهيئات الشيوعيّين الثوريّين من أجل تحرير الإنسانيّة – لتنمُوَ إلى الآلاف ، و تاليا الملايين – و العمل من أجل الثورة المستندَة إلى الشيوعيّة الجديدة : إطار جديد تماما لتحرير الإنسانيّة الناجم عن عقود من العمل الذى أنجزته ، ملخّصا الدروس الإيجابيّة و السلبيّة للثورات الشيوعيّة السابقة ، و مستفيدا من مروحة عريضة للتجربة الإنسانيّة – ثورة بتوجّه و رؤية ،و قيادة و مقاربة إستراتيجيّة لكنس هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و فتح الطريق على تحرير السود و كافة الناس المستغلّين و المضطهَدين و المجرّدين من إنسانيّتهم و المهانين في ظلّ هذا النظام .
و هذا حيويّ بشكل خاص الآن – عندما ، مثلما بيّنت في هذه الرسائل ( بخاصة الأعداد من 8 إلى 11 ) ، هذا زمن نادر فيه هذه الثورة للإطاحة و إلغاء كلّ هذا النظام الوحشيّ ، ليست ضروريّة وحسب بصفة إستعجاليّة و إنّما أيضا ممكنة .
بهذا الفهم أنّ هناك ، و يجب أن يكون هناك ، قتال عميق من أجل روح السود – ليظهروا تماما ليس كأناس مهزومين بل كأناس ثوريّين – معبّرين بالطريقة الأقوى لهذه الحقيقة الحيويّة :
" و في صفوف السود كجماهير تتواصل " رغبة يُعبّر عنها أحيانا بصورة مفتوحة و أحيانا أخرى بطرق جزئيّة و أحيانا بطرق خاطئة لكن رغبة عميقة و عميقة جدّا في التخلّص من القرون الطويلة من إضطهاد السود " و مرّة أخرى :
هناك إمكانيّة شيء جميل غير مسبوق يظهر من قبح لا يوصف : أن يلعب السود دورا حيويّا في وضع نهاية ، أخيرا ، لهذا النظام الذى لطالما لم يستغلّهم و يجرّدهم من إنسانيّتهم فحسب بل كان يُرهبهم و يُعذّبهم بآلاف الطرق– وضع نهاية لهذا بالطريقة الوحيدة التي يمكن بها القيام بذلك – بالنضال من أجل تحرير الإنسانيّة ، لوضع نهاية لليل الطويل إنقسم خلاله المجتمع الإنساني إلى سادة و عبيد ، و وقع خلاله جلد جماهير الإنسانيّة و إغتصابها و قتلها و تقييدها و تُغرقها في الجهل و البؤس . "



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذه ليست حربنا ! و في حربِنا : يجب التساؤل من أجل من و من أج ...
- إسرائيل تمطر الموت و الدمار عبر لبنان – و الولايات المتّحدة ...
- غزّة : 10 أيّام من فظائع الإبادة الجماعيّة المقترفة من آلة ا ...
- رسالة من اللجنة المركزيّة للحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) إل ...
- شعوب الشرق الأوسط شعوبنا ! لا للإمبرياليّة ، لا للأصوليّة ال ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 89 : ليندا رونستادت :الحقيقة القويّ ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 92 : لماذا يوجد السود في الوضع الذى ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 93 : السود – إمكانيّة ثوريّة قويّة ...
- غزّة : إثر سنة من المذابح المدمّرة للفلسطينيّين و الفلسطينيّ ...
- إسرائيل تصعّد مجازرها و جرائم حربها عبر لبنان : - نتنياهو يه ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 90 : من أنا لأقول للناس الحقيقة الت ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 91 : قتال عميق من أجل روح السود : أ ...
- حمّام الدم الذى تقترفه إسرائيل عبر المنطقة : من لبنان إلى ال ...
- الخطر المتنامي لحرب إقليميّة مدمّرة في الشرق الأوسط : الهجوم ...
- سنة من الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة في غزّة : رسالة مفتوحة ...
- إزاء تصاعد عدوان الولايات المتّحدة – إسرائيل في الشرق الأوسط ...
- مقدّمة الكتاب 49 : حرب الشعب الماويّة في الهند و الحزب الشيو ...
- مذابح إسرائيل المتعطّشة للدماء و المدعومة من الولايات المتّح ...
- [ رسالة من سجن أفين بإيران : ] - مشينا حفاة في طريق مزروعة ب ...
- إسرائيل تفخّخ - البيجر - – قاتلة العشرات و جارحة الآلاف في ل ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين بتل أبيب
- بيان مشترك.. لفصائل المقاومة الفلسطينية
- كلمة الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي العمالي في تأبين الر ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28يوليوز 2025
- -الشيوخ- الأمريكي يحبط محاولة بيرني ساندرز لمنع بيع الأسلحة ...
- بلاغ الكتابة التنفيذية للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي
- “الإنسانية” في حوار مع الرفيق جورج ابراهيم عبدالله بالقبيات ...
- بيان الحزب الشيوعي السوداني بشأن بإعلان الحكومة الموازية برئ ...
- بيان حول “شحنة عسكرية جديدة تمرّ عبر ميناء طنجة المتوسط في ط ...
- اليسار والنضال الاجتماعي: من دروس مسيرة كادحي ايت بوكماز


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان – الثورة عدد 94 : الثورة و الشيوعيّة الجديدة – لا الولاء المهين لهذا النظام – هما وسيلة إنهاء الكابوس الطويل للسود و الإنسانيّة ككلّ