أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - شيعي الكراسي كونوا احراراً














المزيد.....

شيعي الكراسي كونوا احراراً


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8075 - 2024 / 8 / 20 - 12:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يا شيعة الكراسي أن لم يكن لكم ديناً فكونوا احراراً في دنياكم ولا تلهثون وراء الارهاب ترجون رضاهم وتسعون إلى العيش معهم اذلاء حقراء !

هناك حقيقة لم تهضم بعد .... ولم يقتنع بها شريحة واسعة جداً جداً جداً من سياسينا .... والكثير من مجتمعنا الشيعي .... وهي أن الارهابيين بكل أطيافهم ومشاربهم السياسيين - سنتهم وشيعتهم - لا يحترمون الشيعي ولا يقيمون له أي وزن خصوصاً شيعة العراق فهؤلاء عندهم صفويون عملاء لإيران والغرب !

مهما فعلت للسنة ... بل حتى لو قبلت أرجلهم ومسحت احذيتهم لا يرضون عنك ولا يميلون إليك يقفون بوجهك ويهدمون مشاريعك ويسقطون كل ما يمت إليك بصله ....

هذا هو عدوكم فمالنا نراكم تدغدغون مشاعرهم وتتقربون إليهم !!! إلا تتعضون بإيران التقريب والوحدة الاستسلامية فماذا جنا نظام الخميني من التقريب والوحدة غير صرف الأموال ووضعها في غير محلها ؟؟؟ !!!

المجتمع العربي بفصائله الإرهابية متعطش لدماءكم ، المتطرفين منهم يقتلونكم ، والمعتدلين (أن وجدوا) يثقفون ضدكم ويسعون إلى أن تكونوا خدما عندهم وجنوداً في جيوشهم يأمرونكم كيفما شاءا ومتى ما أرادوا !!!

اكسبوا الشيعة فو الله أن في كسبهم والتقرب إليهم والوثوق بهم له خيراً لكم بألف مرة من أن يميل شخصاً واحداً من السنة إليكم ....

لا يقف معكم ويساندكم ويدافع عنكم إلا مكونكم ومن تنتمون إليه ... أما الغرباء فهؤلاء يتركونكم ولا يقفون معكم إلا حينما تقتضي مصالحهم ، ولا خير في علاقة أن بنيت وطالت ومحورها المصالح ....

***********

حقيقة :

لا يساند ويدافع عن السياسيين الشيعة إلا المكون الشيعي ... وكذلك الحال مع السنة والكرد ...

***********

نصيحة :

خير لسياسي الشيعة أن ينالوا رضا الشيعة ودعمهم من أن يلهثوا وراء الارهاب لأن في الأول قوة وعزة ، وفي الثاني ضعف وذل ومهانة ....

************

نشر مشعان الجبوري على حسابة بمنصة اكس ما نصه ( خارجيتنا غاضبة من قول - السفير البريطاني بالعراق - انه تلقى تهديدات من الميليشيات ومن نصحه لمواطنيه بعدم زيارة العراق لاغراض السياحة؟
‏السؤال:هل هناك من ينكر وجود الميليشيات في العراق وتهديدها من تريد؟
‏رد الخارجية وأحزاب السلطة يؤكد انهم مهتمون بسمعة العراق وليس بالحقيقة التي هي ما قاله السفير! ) ... انتهى !
علقت عليه بالقول :
هذا يكذب بما هي عادة سيدته ... هو وبدعم من دولته جعل المليشيات ذات سطوة وقوة على العراقيين الابرياء وهو حليفهم يجالسهم ويستمع اليهم ويستمعون اليه بظلهم وبسبب سياستهم اتجاه المليشيات اصبح العراق غابة يعيث فيه الغرباء فساداً وظلماً وسرقة ... جعل بريطانيا تبتلي باسوء ما ابتلينا به !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يكسب السياسي المكون الشيعي
- العراق منبع التشيع
- قصة بلا مصدر
- الماضي حينما يخالف العقل
- شركاء الفساد يهادنون بعضهم البعض
- نحن امام خيارين لا ثالث لهما
- التعافي من بعض الامراض
- الحل لقضية المرجعية السياسية
- قتل العلماء النووين العراقيين
- امريكا تستحق الشكر والامتنان
- ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة
- المشعانية انعكاس للعملية السياسية
- المالكي يتحمل ما حدث للشيعة
- نقطة سوداء في تاريخ التشيع
- الفهم الصحيح لمقولة المسيح
- مدينة باراجنار اولى بالاهتمام
- مزقوا حديثة لان يذكر معاوية بسوء
- دفع ايران تعوضيات مالية للعراق
- علم الامام حضورياً
- الايام يداولها الله بين الناس


المزيد.....




- كيف رد ترامب على سؤال حول ما إذا كان سيتدخل في نزاع إسرائيل ...
- وزراء خارجية الخليج يبحثون الهجمات الإسرائيلية على إيران
- الصحة الإيرانية تعلن ارتفاع عدد القتلى جراء الهجمات الإسرائي ...
- ترامب يتوجه إلى قمة مجموعة السبع في كندا مع توقعاته بتوقيع ا ...
- -القناة 14- العبرية: انتشال جثمانين آخرين من تحت الأنقاض في ...
- السودان.. مقتل وإصابة 35 نازحا في قصف شنته -الدعم السريع- عل ...
- معهد -سيبري-: عصر انخفاض عدد الأسلحة النووية في العالم يقترب ...
- ماكرون يدعو ترامب لاستخدام نفوذه لوقف التصعيد بين إسرائيل و ...
- عراقجي: النار التي أشعلتها إسرائيل قد تخرج عن السيطرة
- ما المنشآت الإيرانية الحيوية التي استهدفتها إسرائيل؟ وما أهم ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - شيعي الكراسي كونوا احراراً