أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ايت وكريم احماد بن الحسين - السلاطين والامراء الرجعيين














المزيد.....

السلاطين والامراء الرجعيين


ايت وكريم احماد بن الحسين
مدون ومراسل

(Ahmad Ait Ouakrim)


الحوار المتمدن-العدد: 1770 - 2006 / 12 / 20 - 09:34
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


معايا سلاطين عادة ولوكس
وملوك بتتجرجر فىالبوكس
عمم وطراطير وطواقى
بخلاء وحاتم مش طائى
دقون لطاف ودقون بتعض
وجنرالات شنباتها تخض
معايا ناس مش زى الفل
مستأنسه وأدمنت الذل
مطلع من قصيدة أوطان قديمة ...... وشعوب للبيع للشاعر عمرو حسني
المنشورة على العنوان التالي http://www.manalaa.net/node/41250

تحية لزمننا الرذي
تحية ذلية و هوانية لكل الاستبداديين والطغاة في العالمين المسميين العربي والاسلامي
اما بعد في هدا الوقت الدي يشهد فيه العالم التكل للقوة الحية والقى والاقتصادية للغرب نجد في هدا الالم الغريب مخلوقات ابث الا ان تثشبت بسياسية التفرقة والانقسام من اجل مصالح ذاتية نرجسية بعيد عن كل الاعراف والاخلاق السياسية والدينية والانسانية، هده المخلوقات التي نبثت بين ظهرينا بدون سابق اعلام الا اعلان وتتحكم في رقابنا المستانسة بالصفعات والانحناء، مند الجاهلية العربية وسياسية العبيد تتكرس وان اخدت حلات جديدة ولكنها اكثر استغلالية من الامس
فالعبيد في الدول المسمات الاسلامية والعربية والتي لا تجمعهم بالاسلام الا الاسم المتشابه، من شرق الكرة الارضية الى مغربها نجد امراء للمومنين وكل على مدهب وكل منهم على اسلام لا يشبه هدا يحرم والاخر يحرم
والكل يحمل كتاب واحد هو القرءان الذي يفسر على اهواء السلاطين بنباهت الفقهاء الذي يصدرون فتاوي متناقضة من فقيه الى اخر
مما يذل على ان الدين هدا الافيون الطاغي على الشعوب والدي اذلهم بدل ان يرفع من قيمتهم كانسان فضله الله على سائر المخلوقات
لكن الواقع يكرس قانون غريب لا اخلاق له به كرسوا سلطة النيابة عن الله في الارض وتريع محاكمة البشر لاخيه البشر على النوايا العقائدية.
ان الدول او الكائنات العربية والاسلامية التي تؤمن بمبدا الدين كشريعة للدولة، والتي لا تطبق منه الا القوانين الرادعة لمخالفهم واقصى الفقهاء في الميدان الدين على الصعيد العربي الاسلامي وفرض سلطة القوة بدل من سلطة العلم التي نجد ان كل الديانات الربانية الموجه للبشر تحت على استخدام العقل والتشاور علميا ونبذ منطق العنف والعنف المضاذ. لكن لسلاطين العرب والمسلمين وامراءهم رايا اخر فقد يصل الاختلاف في شكل طرح قضية ما الى اعلان الحرب واجازات القتل وسفك الدماء من اجل فكرة تافة، ومنهم من يعلن الحرب على العالم اجمع لان الباقي من البشرية لا يستحقون العيش في هدا الكون، ورغم ان ما يعرف الكل ان الاسلام او المسيحية واليهودية قد حرمت سفك الدماء البشرية بدون حق
والنتيجة ما آلت اليه اليوم الوضعية في افغانستان والعراق والجزائر والتفجيرات التي تقام هنا وهنالك من كل بقاع العالم التي لم تعد مستامنة لا على ممتلكاتها ولا عن حياتها اذ اصبحت كل الدول تعيش في حالة تاهب قصوى ضد التيارات الارهابية سواء التي تدعي الاسلام كدين او المرتزقة الدي يودون الانفصال عن دولة ما ...........
على اي هده الوضعية الهجينة التي اتت بافكار ظلامية ورجعية والتي تقاوم التقدمية في الانسان.
لو ان الناس تعاملوا مع الدين معاملة شخصية بين الفرد وبين ربه، هل ستقع هذه الحروب المذمرة لانسانية الانسان؟
هل ستصل الاوضاع الاقتصادية الى هذه الحالة المزرية التي اصبح فيها الجوع والامراض في أعلى مستواه في تاريخ البشرية؟
لو وفرت هذه الدول تلك الاموال المستنزفة في الحروف والاقتتال المجاني من اجل فكرة مجنون من الغرب او الشرق على حساب مصالح شخصية ضيقة لاستنزاف خيرات دولة من اجل الفرد الواحد ليعيش العبث والفساد في هده الارض الممنوحة لسائر البشرية بدون استثناء، هل سيكون وضعنا الحالي انذاك في هذه الحالة التي اصبح فيا الانسان اقل شئنا من بعض الحيوانات في بعض الدول
ولذكر الحيوانات التي تعيش بالغريزة فقط فهي اكثر حنانا من بشرية اليوم التي تدعي انها اسمى المخلوقات على وجه الارض. فالانسان الفاقد لانسانيته الحقة والذي يتستر باقنعة مزيفة تحت شعار السياسية من اجل مصالح الفرد او المجموعة، اي مصالح هاته التي تقصي الاخر بدون موج حق؟ هل يتقبل الاخر الذي اقصى الغير ان تطبق عليه تلك النواميس مستقبلا ام انه سيتور ضذها؟
حين يصبح التفكير الانساني نرجسيا وانانيا وهدا الفكر الدي يؤدي ثمنه الانسان ككيان بسب الافكار الرجعية التي يريد البعض ان يفرضها بقوة المال او قوة السلاح ومنطق القوة
كم من ديكتاتور مرة من هذا العالم ؟ وكم من مناضل مات تحت التعذيب من اجل الافكار التي تريد بالانسان الرقي؟ والدكتاتوريات التي مورست مند سنين في هذا العالم الدي اصبح اليوم مرتعا للاميين والرجعيين وللفاقدين للحس الانساني؟
عالم مجنون كل يدعي الاصلاح والتقدمية في الظاهر ويخفي وراءة افكاره المقيتة والمسمومة لاستعباد الانسان هدا الكائن الذي فضله الله على سائر الكائنات المتواجدة فوق الأرض.
لكن هل سيستفق هؤلاء الامراء والسلاطين والملوك والرؤساء لدول العاليمة لوضع حد لهذا الوضع الشاذ في تاريخ البشرية
لا اعتقد مادام بعض رموز السادية وحاملي الافكار التعصيم من الخظاء والمدعين بانهم اسياد البشر في دولنا العربية والاسلامية« حسب الزي واللغة والعادات المثوارثة»
ولنا امل كبير في الشعوب المضطهد على الصعيد العالمي بالقيام بثورة هادئة كالاضراب العام للعالم ضد هذه المخلوقات التي تسوقنا الى حتفنا قبل الاوان.
الارض للجميع
والحياة للكل
والدين لله
المضطهد الامازيغي بقرية الدعارة
ايت وكريم احماد بن الحسين



#ايت_وكريم_احماد_بن_الحسين (هاشتاغ)       Ahmad_Ait_Ouakrim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليوم العالمي لحقوق الانسان
- الاعلام هو المسؤول عن لاوضاع المزرية
- انسانية الانسان المفقودة
- الخطاب القديم المتجدد عبر الازمنة المغربية
- نعم لقطع الاعناق لا لقطع الارزاق
- الشر بالشر والباديء اظلم الم يحن الوقت لتغيير هدا الشعار
- الانتخابات القادة اي افق؟؟
- المضحكات المبكيات في مغرب اليوم
- الاوباش في البرلمان المغربي
- لقد حان الوقت يا شيوخ الاحزاب للرحيل عن سماءنا
- الضحك على ذقون المغاربة بمدينة تارودانت
- الصحافة المغربية في مهب الريح
- الاحزاب الهرمة في المملكة المغربية
- التريخ يعيد نفسه بالمملكة المغربية
- ربما يكون الخلاص على ايادي النساء
- السياسيون يلوثون كل شيء يضعون فيه ايديهم القذرة
- متاشدة العاهل المغربي ليضع حدا لمأساة اسرة ايت وكريم الحسين
- الطفولة المشردة بالمملكة المغربية
- من يحمي النصابة في المملكة المغربية
- المدينة الفاضلة


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ايت وكريم احماد بن الحسين - السلاطين والامراء الرجعيين