أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن - ايت وكريم احماد بن الحسين - الاعلام هو المسؤول عن لاوضاع المزرية















المزيد.....

الاعلام هو المسؤول عن لاوضاع المزرية


ايت وكريم احماد بن الحسين
مدون ومراسل

(Ahmad Ait Ouakrim)


الحوار المتمدن-العدد: 1759 - 2006 / 12 / 9 - 06:42
المحور: ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن
    


تحية امازيغية الى الانسان الذي يحس بالانسانية والمتعايش مع الانسانية بعيد عن الاديولوجية السياسية، العقائدية، الانتمائية الطائفية
....
لقد فتحت الحوار المتمدن هدا الباب للراي للنقاش والحوار الجاد للتوصل الى المقتراحات التي يمكن ان تضمن التواصل والحوار مع كل الانسانية بغض النظر على الاختلافات الثقافية والسياسية ......
-لحوار المتمدن كمؤسسة أعلامية مستقلة استطاعت في هدا الظرف القصير من عمرها ان تكسب الرهان ويترى دلك من حيث ترتيبها العالمي، ويرجع الفضل في هدا الى سياسية الحوار المتمدن والمبنية على الحيادية والجدية والايمان المطلق بمبدا الحوار مع الغير والايمان بالاختلاف في في العقيدة /اللغة/ السياسية / العادات في ظل الاحترام المتبادل بين كل الفصائل سواء كانوا اغلبية او اقلية والايمان المطلق بالحرية الشخصية والدفاع عن اسس حقوق الانسان الموثقة في المرجعية للقانون الدولي لحقوق الانسان كمرجع عالمي. وايمان الحوار المتمدن بدور المراة وفتحه للابواب لخاصة بالنقاش الجدي وابعاد سيا سية الاقصاء والتهميش لان المجتمع له قدمين لا يمكن ان يستقيم الا ادا كان يمشي على قدميه اليمنى واليسرة
فبدون وجود المراة والرجل لا معنى للحياة بل ستكون عدم
و لن يكون الانسان اصلا
فحين نجد ان الدول الغربية التي سبقتنا الى الاقرار بالمساوات بين الرجل والمراة والمساوات بين جميع افراد المجتمع الدولي في الحقوق والواجبات بدون امتيازات قطعت اشواطا جد مهمة في تامين دولها من التطرف والارهاب، واحصن شعبها من التخلف والامية والجهل، بل اكثر من دلك فتحت لهم ابواب المنافسة على الانتاج والانتاجية، في ظل تكافئ الفرص بين افراد الشعب وبدلك قتلت الدولة الحق والكراهية بين افرادد الشعب الواحد بل زادت لتوحيد اوروبا بفضل الحوار والتواصل وتبادل وجات النظر. هدا من جانب ومن جانب اخر
نرى ان الدول الدكتاتورية والمتخلفة بدات في الاونة الاخير في التمزق والانحلال وانتاج العصابات الارهابية على المتوى الوكني او الدولي
والمغرب كنمودج اصبح متهم في اغلب العمليات الارهابية في العالم وحتى مدن المغرب لم تسلم من هده الموجة اد ان مدينة الدار البيضاء تعرضت لهجوم شنيع اودى بعدة ارواح من المغاربة، والاتي اشد اد ان التفرقة والممارسات العنصرية لبعض المسؤولين يدفعون بعض الاطراف الى التشدد في مواقفهم بل الى اقصى التطرف اد نجد اليوم ان بعض الافراد من الامازيغ لا يريدون الحوار اصلا مع اي كان وخاصة ادا كان يدافع عن الاطروحة العربية ونجد ايضا اقصى الجنوب المغربي الدي تشبتوا بالحكم الذاتي وفي المقابل هناك الانفصاليين الدي يعيشون في الدول المجاورة والدي يطالبون بالانفصال عن الدولة الام
وقد اتى هدا الحكم الذاتي لتجربة ولكن اليوم نرى ان اغلب الجهات تتبنى هده الاتجربة للتخلص من المركزية مما سيؤدي الى حتما الى دولة مهددة بالتقسيم عاجلا او اجلا والسبب في كل الدي يحصل وهو عدم الشفافية والانتهازية للحكومة المغربية والبرلمان المغربي الدي يسعون الى تحطيم الدولة من داخلها. اما في الدول المعتبر في طور النمو التي لا تؤمن بالمساوات وتجعل من المواطنين درجات نجد اليوم ما خلقت من مجموعات ارهابية التي اصبحت تهدد المجتمع الدولي سواءا من لهم بالارتباط او المحاييدن على حد السواء.
- مرت اليوم تقريبا ستين شهرا لا اقل ولا اكثر على على انطلاق على أنطلاق الحوار المتمدن ، ومسيرته ومكانته كمنبر يساري - علماني- ديمقراطي ، سعى لتعزيز مفاهيم المساواة والعدالة الاجتماعية وترسيخ قيم حقوق الانسان والمرأة والمجتمع المدني جعل منه منبرا دا مصداقية بين الشباب والكهور ان لم اقل حتى الشيوخ الدي عاشوا الماضي الاليم وعنفه السياسي والثقافي وسياسة الاقصاء ........
نأمل من الحوار المتمدن الاستمرار على خطه وبرنامجه التقدمي الدي يسعى الى تقدم الانسانية في كل بقاع الكرة الارضية بعيدا عن المزيدات الضيقة
ولم نقل هدا الا للاسباب التالية :
للعلم ان الدول المنتمية الى الجنوب التي اصبحت اليوم لا تؤمن بالحوار مع الاخر بسبب الممارسات الدكتاتورية الممارسة عليها من طرف انظمتها وحكوماتها الاستبداية وفي ظل الافلات من العقاب، امام المجتمع الدولي المتحضر الدي يكتفي بالتنديد والتشجيب بدون ان يتدخل لحماية الشعوب المهضومة الحقوق سواءا كانت اقلية او اغلبية على حد سواء.
فاغلب الدول المنتمية الى العالم الثالث تعاني من الحكم الواحد الدي لا بديل له تحت ضغوطات المصالح السياسية والاقتصادية للدول المتقدمة التي لا يهمها الا مصالح الانتهازيين او مصالح بعض الفئات من شعوبهم
امريكا كنموذج تقيم الدنيا من اجل البترول العراقي والشرق الاوسطي حتى تبقى المستغلة والناهبة لخيرات هده الدول، مقابل حماية انظمتها العفنة، وواهم من يعتقد ان امريكا اليوم تحارب في العراق من اجل الحرية والديمقراطية، والعالم الحر اليوم يعلم كل اهداف بوش وحاشية هدا الرئيس الدي لا تهمه لا مصلحة امريكا ولا مصلحة الشعب الامريكي بقدرما يهتم بمصالح الشركات العالمية التي يمتلك اسهما كــ شال وطوطال.
وهده الادارات الاستغلالية لم تفوت الفرصة لخلق اختلافات بدل الاشتغال على نبد الاختلاف وتقريب وجهات النظر بين الشعوب، بل الادارت الامريكية اليوم اوصلت العلاقة مع الشعوب الاسلامية الى عنق الزجاجة هدا من جهة
ومن جهة اخرى فالدول التي تعتبر انها دولة اسلامية دهبت الى اقصى حد التطرف اد انها لم تزد الوضع الا تعقيدا بافكارها الرجعية التي لا تمت الا الدين الاسلامي باي صلة
فالدين يعتبرون انفسهم مسلمين لم تعد لهم اي مناظرة غير حوار الرشاش والتهديد والوعيد بدل الوقوف اما المجتمع الدولي لابراز الاخطاء الفادحة التي ترتكبها امريكا مثلا في حق الشعوب الاسلامية كمثال
مما يعطي انطباعا لدى الغربيين ان الاسلاميين ليسوا الا مقاتيلن ولا يحسون اي لغة الا لغة القتل وسفك الداء
وقمع الحريات، ولقد ساعدة في هده الوضعية الدول الدكتاتورية الاسلامية التي اغمضت العين على ما يقع في دولها من تدجيل للدين الاسلامي الدي اصبح وسيلة كل الانتهازيين والدجالين لشرح الايات القرآنية التي تفسر حسب اهواءهم وطموحاتهم لا مع الطموح الاصلي للدين
وللعلم ان الدين الاسلامي يدكر في اياته
ان الله لم يخلق الانسان عبثا بل وما جعل منهم شعوب وامم متفرقة الا ليتعارفوا ويتواصلوا
ولم يقل ليتحاربوا ويقتتلوا
زد على دلك ان الدين الاسلامي قد وضع في هدا الخصوص في احدى الايات
اد قيل ما معناه
من شاء فاليؤمن بالاسلام ومن شاء فاليكفر به
ادا لمادا يتقاتل الانسان على دين له رب يحميه والوحيد الدي له الصلاحيات لمحاسبة الانسان
وهنا اود ان اطرح سؤال باي حق يحاسب الانسان الدي يعتبر نفسه مسلما الانسان الاخر الدي يعتنق دينا اخرا او لا ئكيا
من اين اتى بالصلاحيات لمحاكمة الغير
وفي ظل الدول التي تعتبر اسلامية نجد ابناء ها يتقاتلون لان كل طرف لا يريد الحوار والنقاش للبحث عن المصالح المشتركة بين الانسانية
مما يلغي جميع الحقوق الفردية والتي تؤدي بطبيعة الحال الى الاقتتال والاغتيالات، والغاء ثقافة الاخر .............
وعلى سبيل المثال ما وقع في افغانستان اي اسلام هدا
مع العلم ان الاسلام ينص في احدى ايت القران بما معناه من قتل نفسا بغير حق كانه قتل الناس جميعا
ومن احيا نفسا كانما احيا الناس جميعا
وهنا نرى انه لم يدكر المسلمين بل دكر الانسان كانسان بغض النظر عن انتماءه. اضف الى دلك دخول الاميين واعداء الاسلام في الحرب المباشرة لتحطيم الاسلام كدين وهم يختفون في الجلباب الاسلامي مما يضيع الفرصة على الشعوب الغير الاسلامية من البحث في اصول هدا الدين اد ان اغلب الغربيين الغير مسلمين لا يعرفون عن الاسلام الا انه الدين الدي يحرم الحقوق على المراة ودين الحكم الفردي ودين العبودية والادلال......
والحقيقة هدا ليس هو الدين الاسلامي،
والدعاة المتواجدون على الساحة الاسلامية الحالية لن يزيدوا الامور الا استفحالا في اطار التكفير احلال دم الاخرين تحت غطاء الدين وان كان الدين بريء من افعالهم الذميمة والمشينة
ان الغرب اللائكي الدي يمتاز بلغة الحوار والعقل والدي يحمي بعض الامة الاسلاميين كما حموا عددا لا يستهان به قديما وحديثا وعلى سبيل الدكر الامام الخميني اين كان يعيش قبل الثورة الاسلامية في ايران
لكن هل استفاد الامام الخميني من التجربة الغربية لا لم يستفد شيئا بل عاش لاوهامه وجازا الشعب الايراني بالمشانق الجماعية اهدا هو الاسلام؟؟؟؟
وادا اخدنا الدول التي تعتبر جمهوريات بالاسم وان كانت المملكات الجمهوريات في اغلب الدول العربية وعلى راسها الجمهورية السورية التي يصح ان نسميها المملكة الجمهورية كمثيلتها المصرية والليبيا والتونسية والقائمة طويلة
ادنا لما نتكلم نحن في المغرب او السعودية عن الجمهورية
وكما يقول المثال التونسي
«لي يبدل اللحية بلحية اشتاق لي الاثنتين »
والقطيعة الشعبية مع انظمتها تكون بالوساطة احيانا كما في المغرب
فالقطيعة بين الشعب المغربي ونطامه كان بسبب تعسف الحكومة المغربية على الشعب وخير دليل على دلك سنوات الرصاص والجمر وادا كان النظام في عهد المغفور له الحسن الثاني يغض النظر على الخروقات الجسيمة في حق المغاربة ادت بالبعض بان يقول انه لن يغفر الحسن الثاني اما الله
اما في اغلب الدول العربية الاخرى فلا تختلف عن المغرب وان كانت المملكة المغربية سباقة الى انشاء لجنة للمصالحة والانصاف وهده الاخيرة التي لم تكن في المستوى المطلوب في نظر الحقوقيين البعيد عن الحكومة والمعتقلين الدي عبروا عن استيائهم من هده الهيئة التي خيبت امالهم .
واليوم نرى ان القطيعة التي تمارسها الشعوب العربية مع انظمتها وحكوماتها ربما ستزداد ادا لم تتغير الحكومة وتفكر بالحلول الحقيقية للمشاكل التي تتخبط فيها هده الشعوب التي اصبحت اليوم في الدول العربية اقل قيمة من قيمة الكلاب الغربية
وفي العقد الاخير برزت عدة اذاعات يمكن ان نقول انها تحاول الوصول الى قلب المشاهد العربي المقهور، والتي تعبر شيئا ما عن طموحاته لانهاء حالة الحرب التي تتوزع في العالم الثالث هدا الحقل لخاص بالتجارب للسلاح للدول الصناعية. ونجد في المقابل اذاعات اخرى على الجهة المضادة تحاول قدر امكانياتها بزع فتيل الحقد والكراهية بين الشعوب لاختلاف الاديان او اللسان وحتى في دولة واحدة هناك م يحاول اشعال نار التفرقة بين الامازيغ والعرب في المملكة المغربية والدولة الجزائرية اما ليبيا فالامازيغيون قد وصل بهم السيل الزبا واصبحت حالتهم تندر بالخطر القادم ويعتبرون القنبلة الموقوتة القابلة للانفجار في اي لحظة .
اضف الى دلك التعتيم عن الاوضاع السيئة التي تفرض على الامازيغيين في الدول المغاربية مما يجعل الوضع لا يبشر بالخير ادا استمر الوضع على حاله
والاقصاء الممارس ممن يعتبرون انفسهم اوصياء على الشعوب والمغرب الاقصى كمثال فالاداعة المغربية تساهم مساهة خطيرة في غرس الكراهية بين الامازيغي والعربي وتتناسى ان كلاهما ليس الا انسان له حريته في الاختارات العقادئة ولم تكن له الخيار ان يولد من اباء عرب او امازيغ.
اما من الناحية الدينية فاغلب المستسلمين لا يعرفون من دينهم الا الصلاة والحج والصيام فقط ويتناسون ان الدين هو المعاملة ولا صاية فيه والامة الدين يحالون تدجيل الدين ليتماشى مع طموحاتهم السياسية الاستنزافية وتبجيل بعض الاشخاص على اعتبارات اصولية محضة ......
مما خلق جماعات اكثر شراسة وعنفا وتشددا على رفض الافكار النير والرفض للحوار المباشر مع الغير عل اساس ان كل من لا يتماشى معها في منهجها يستحق الموت لانه كافر .
مما ساهم في خلق جماعات لم تكن من قبل وتعتبر اغلبيتها رجعية في افكارها لان اغلبية وسائل الاعلام في الدول العربية /الامازيغية / العربية / الفارسية لم تقم الا بزعم افكار معادية للشعوزرع بدور التفقرة من اجل مصالح سياسية ضيقية ضاربين بعرض الحائط بكل الروابط اللغوية والدينية والاخلاقية بل وحتى الانسانية منها مما خلق جماعات اقل ما يمكن ان يقال عنا ارهابية سادية فاشية
وبدلك تكون وسائل الاعلام قد ساهمت في ترسيخ لا حوار ولا للاختلاف مما ينتج عنه ان وسائل الاعلام لم تكن هنا الا لتكرس التطرف وثقافة العداء وتعزيز النزعات الدينية والقومية المبنية على اسس هشة تمتاز بالعنصرية وسياسية الاقصاء.
واليوم نرى ان الحوار المتمدن كمؤسسة أعلامية مستقلة قد اخد المبادرة ليكون منبر لأشاعة ثقافة الحوار وإحترام وجهات النظر المختلفة بين المكونات السياسية والفكرية و الاجتماعية في العالم العربي وأن يخفف من حدة وجهات النظر المختلفة والمتصارعة ويدفعها للتحاور و الاعتراف المتبادل فيما بينها او للعمل مع بعضها البعض
وفعلا فان هدا المنبر قد لمسنا منه انه حقا منبر يحتضن كل الافكار وبابه مفتوح للتعبير عن وجهة النظر بعيدا عن المزايدات في كل الميادين وان كان يشتغل بجهد كبير في ظروف اقتصادية داتية لان الدول المعنية ليس لها اي غيره على اوطانها لتاييد ومساعدة مثل هدا المنبر الدي قل ما يجود الزمن بمثله في الدول العربية /الامازيغية/ الاسلامية .....
وان ما اريد ا اقترح على القراء الكرام وبعض الكتاب هو التجاوب والتناظر للوصول الى الهدف الاسمى الدي تتوخاه البشرية الا وهو نزع السلاح وانهاء الحروب والاشتغال على ما يمكن ان يرجع بالخير والنماء والتقدم لسائر البشرية
اما والحالة الحالية فلا اعتقد ان الحرب العالمية الا قدمة في الطريق ولا اعتقد ان هده الحرب ستترك اي حياة على وجه الارض اد انها ستاتي على الاخضر واليابس وربما تقضي على الحياة على وجه الارض.
هنيئا للحوار المتمدن بمناسبة احتفاله بذكرى مرور خمس سنوات على إنطلاقه،ولا يمكنني ان اتكلم على تقيم مسيرته ومكانته كمنبر يساري - علماني- ديمقراطي ، يسعى لتعزيز مفاهيم المساواة والعدالة الاجتماعية وترسيخ قيم حقوق الانسان والمرأة والمجتمع المدني، لان اي كلام في هدا الاتجاه سيكون حكما غير عادل لان المنبر اصبح اشهر من النجوم في السماء ولا يمكن التكهن حتى بقراءه لان هناك من يطلع على الحوار المتمدن عن طريق الاصحاب الدي يستخرجون المواضيع بالطباعة. ادن لا يمكن ان نقول ان العداد المتواجد يعطي الرقم الحقيقي لزوار الحوار المتمدن لكن يقرب الرقم فقط لان هناك من يطالع الحوار المتمدن بطريقة الاصحاب ادن ربما يكون العدد المشار اليه لا يصل الى العدد الحقيقي مع فائق التقدير والاحترام الى كل الساهرين على الحوار المتمدن والى كل كتاب ه وكاتباته الافاضل الدي نكن لهم جميعا الاحترام والتقدير رغم الاختلاف في الراي ووجهات النظر مع البعض كما اشكر كل القراء الافاضل الدي يساهمون في التعريف بهدا المنبر الغني والثري بكتابه واسرة تحريره



#ايت_وكريم_احماد_بن_الحسين (هاشتاغ)       Ahmad_Ait_Ouakrim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انسانية الانسان المفقودة
- الخطاب القديم المتجدد عبر الازمنة المغربية
- نعم لقطع الاعناق لا لقطع الارزاق
- الشر بالشر والباديء اظلم الم يحن الوقت لتغيير هدا الشعار
- الانتخابات القادة اي افق؟؟
- المضحكات المبكيات في مغرب اليوم
- الاوباش في البرلمان المغربي
- لقد حان الوقت يا شيوخ الاحزاب للرحيل عن سماءنا
- الضحك على ذقون المغاربة بمدينة تارودانت
- الصحافة المغربية في مهب الريح
- الاحزاب الهرمة في المملكة المغربية
- التريخ يعيد نفسه بالمملكة المغربية
- ربما يكون الخلاص على ايادي النساء
- السياسيون يلوثون كل شيء يضعون فيه ايديهم القذرة
- متاشدة العاهل المغربي ليضع حدا لمأساة اسرة ايت وكريم الحسين
- الطفولة المشردة بالمملكة المغربية
- من يحمي النصابة في المملكة المغربية
- المدينة الفاضلة
- الكابوس الوردي
- احتضار المجتع المدني بالمملكة المغربية


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن - ايت وكريم احماد بن الحسين - الاعلام هو المسؤول عن لاوضاع المزرية