أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وفكرية 254















المزيد.....

هواجس ثقافية وفكرية 254


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8063 - 2024 / 8 / 8 - 23:34
المحور: الادب والفن
    


إذا أردت أن تدخل أرض الثقافة والفكر عليك بقراءة الأساطير وخاصة ملحمة جلجامش العظيمة.
إن قراءة الاسطورة ستمنحك إطلالة رائعة على المعرفة، وستفرش لك الأرض بالأزهار، بالدخول والانفتاح على الثقافات الإنسانية الأولى، وعقل وتفكير الإنسان الاول، وبساطة وعيه أو فهمه لواقعه وعالمه، وتحصن عقلك من الغيبيات الفارغة، وتجعل تماسكك المنطقي صلبًا وفيه حكمة.
في كل إسطورة يجب أن يتوفر إله أو نصف إله أو إله من ضلع إله.
وللبطل الأسطوري قدرات خارقة تتجاوز قدرة البشر العاديين، ومن أنف وحشوات أذن وأسنان الأسطورة خرج الدين ورقص، بعد أن طور نفسه عبر تطوير إلهه من الشكل البسيط إلى الشكل المعقد، ليأخذ شكلًا رمزيا متعاليًا يناسب تطور عقل الإنسان ويمنح كل فصيل بشري أو قبيلة بشرية أو تجمع بشري الحماية اللأزمة للبقاء.
إن الأسطورة والدين حاجات ضرورية، فيهما إله، إله قوي يعطي الناس إحساس بالأمان والراحة النفسية للقلوب الثكلى الضعيفة كرد على الخوف وخاصة الموت.
الأسطورة، عدسة مكبرة عن الدين، كلاهما خرجا من السيد الطوطم.

عندما سئل المؤرخ التركي تنار أكجام عن سبب اهتمامه بهذا القدر في إثبات ضلوع تركيا في الإبادة؟
أجاب مراراً:
إن وظيفته تحتم عليه تثقيف الأجيال الجديدة، وهو إنْ كان يدرك أن التاريخ في منطقة الشرق الأوسط لم يصبح تاريخاً بعد وإنما هو حاضر، فهو مقتنع بأن تركيا لا يمكنها الوصول للديمقراطية ما لم تواجه ماضيها.
"لا ينبغي أن يكون قول الحقيقة فعلاً يستحق الثناء أو عملاً شجاعاً ومثالياً، بقدر ما ينبغي تحويله إلى فعل يومي عادي".
قالها أكشام قبل أشهر قليلة عند استلامه لجائزة أرمنية مرموقة مهدياً الكثير من عمله إلى صديقه الأرمني هرانت دينك الذي قُتل عام 2007، "فقط لأنه أرمني".

إن العثور على كتاب جميل متعة هائلة بالنسبة لي، أنه فرح غامر.
إنه التعويض عن الغربة.

لماذا جئت؟
الوقت تأخر كثيرًا، الأزهار ودعت الربيع.
أما كان الأجدى أن تبقى غيمة أو وردة حمراء، على امتداد الأرض والسماء.
لماذا جئت؟
الجرح لا يزال نافذة مفتوحة على الضوء، يتلألئ في وحدته.
وفنجان قهوتنا هناك لا يزال مملوءًا، يسكن على ضفاف شرفتنا، يرتشف بقايا الصمت.
وأغانينا تدندن في وحدتها.
الا تعلم أن الحب لا يزهر إلا في الحقول، وعلى ضفاف الأنهار البكر، وفي أوائل تفتح الورد.
أما زلت تذكر المطر عندما كان ينقر على النافذة؟
ما الذي جاء بك إذًا؟ لماذا جئت؟ أي قدر حملك فوق الرياح والضوء وأعادك ثانية؟
آه، لو أنك بقيت بقعة ضوء بعيدة!

هل هناك علاقة بين الكلمة والسلطة؟ وأيهما ولد قبل الآخر؟ ما هي التقاطعات والتفارقات بينهما؟
هل العلاقة بينهما تفارق على طول مسارهما أم هناك تقاطع وافتراق؟
الكلمة سلطة بيد السلطة، خرجت منها لتصبح هي مالكة الحقيقة مع الأيام.
الكلمة هي منبع كل شيء في الحياة، ممكن تأخذنا إلى الموت، وممكن أن تبني في داخل كل واحد منّا بيتًا مزينًا بقيم الجمال والخير والمحبة.
الكلمة لم تكن بريئة منذ أن وجدت، ولن تكون كذلك في المستقبل. وكل حياتنا مركبة على دعائم الكلمة واتجاهاتها وتعدد انتماءاتها.
للكلمة اتجاهين، موقفين، اتجاه يحكم العالم منذ أن وجد العنف، واتجاه آخر لم يولد بعد.

في السابق كنّا نظن أننا الحزب الصحيح، والأخر كان يظن أنه الحزب الصحيح، وهذا الدين يظن نفسه هو الدين الصحيح، وذاك الدين يظن نفسه أنه الدين الصحيح والحقيقي، وهكذا هو كل شيء في واقعنا.
نعتقد أننا نملك الحقيقة بينما الأخر غبي أو عاجز أو مشوش أو نكرة لأنه لم يدخل في جنة تفكيرنا الطهوري.
لا نريد أن يكون بيننا تمايز أو خلاف، نكره الخلاف أو التفكير المختلف.
كنّا ولا زلنا نرجم بعضنا من موقع أننا الأنقى والأفضل والأرقى فكرًا وممارسة وسلوكًا، بينما الأخر لا يرقى إلى مستوانا العقلي والفكري والسياسي.
لا زلنا ندور حول أنفسنا في ذات الدائرة، إلى هذه اللحظة لم نكتشف أن الحقيقة كذبة كبيرة، وأن الحقيقة كتلة عقد وأمراض، فيها نرجسية عالية، فوقية، واحتقار، نمتع أنفسنا بها بينما الأخر محروم منها.
لا زلنا نمنح أنفسنا الغرور والفوقية ونمنعها عن الأخر، لهذا لم يكن بيننا حوار أو أخذ وعطاء، أغلبنا كان ولا يزال يعتقد أنه من نسل الآلهة، وأنه في السماء إلى جوار الله وأنبياءه، بينما الأخر في الجحيم يكتوي بناء جهله وتخلفه وغباءه وعدم فهمه وإدراكه لما نتمتع من جمال المعرفة.
الحقيقة مفهوم غامض، مفهوم نائم في الأبدية المظللة، يحتاج إلى مفاتيح لفتحه، ولكن في المقام الأول يحتاج إلى شريكين ليدخلوا فيه، من أجل البقاء في صوامعته.
إسال أي زوجين عن علاقتهما، بالعموم وليس الجميع، سيقول كل طرف أنه ملاك بينما شريكه حمار، هذا نتاج خراب الأثنين، لأن أحدهما لا يريد أن يرى الجمال في الطرف الأخر، ولأنه متمترس في ذاته، منكمش على ذاته، بينما شريكه لا يقدر مقامه المبجل.

النقد هو إضافة نص جديد للنص الأصلي.
النصوص متحركة، متبدلة، متغيرة مع حركة النقد وارتقائه وقدرته على التفكيك.


إذا أردت أن تدخل أرض الثقافة والفكر، عليك بقراءة الأساطير، وخاصة ملحمة جلجامش العظيمة والألياذة والأوديسة.
إن قراءة الأسطورة ستمنحك إطلالة رائعة على المعرفة، وستفرش أمامك الأرض بالأزهار، وستساعدك على الدخول أو الانفتاح على الثقافات الإنسانية الأولى
وسيعرفك كيف كان يفكر الإنسان الأول، وعلى تكوينه النفسي والسلوكي، وكيفية إدارته لعقله، وشكل حياته، مأكله ومشربه، وبساطة وعيه أو فهمه لواقعه وعالمه.
بهذه المعرفة، تحصن عقلك من الغيبيات الفارغة، وتجعل تماسكك المنطقي صلبًا وفيه حكمة.
في كل إسطورة يجب أن يتوفر إله أو نصف إله أو إله من ضلع إله.
وللبطل الأسطوري قدرات خارقة تتجاوز قدرة البشر العاديين، ومن أنفه وحشوات أذنه وأسنانه الأسطورية خرج الدين ورقص،
بعد أن طور الإنسان نفسه عبر تطوير إلهه من الشكل البسيط إلى الشكل المعقد، أخذ هذه الإله يلبس الرموز، وأصبح شكلًا رمزيا متعاليًا، يناسب تطور عقل الإنسان ويمنح كل فصيل بشري أو قبيلة بشرية أو تجمع بشري الحماية اللأزمة للبقاء.
إن الأسطورة والدين حاجات ضرورية، فيهما إله، إله قوي يعطي الناس الإحساس بالأمان والراحة النفسية، ويمنح القلوب الثكلى الضعيفة طاقة حماية كرد على الخوف وخاصة الموت.
الأسطورة، عدسة مكبرة عن الدين، كلاهما خرجا من السيد الطوطم.

بمجرد أن تخرج من رحم أمك بأيام، سيتم تقديمك قربانًا مخصيًا للمقدس، لتنال رضاه وكرمه ورموزه، من خارج، وستتعمد بالرغم عنك.
ستدخل تلك الأرض المحرمة عليك دخولها، ليس من داخل، هذا محال، وستبقى خارج، سيغلفك، بل سيحنطك، وستبقى مومياء طوال حياتك تأكل وتشرب وتتناسل ذاتك الميتة.
ستدخل الدين سواء كان إبراهيميًا، كاليهودية أو المسيحية أو الإسلام، أو أي دين آخر، من آيل إلى رع إلى الطوطم، وإن الخروج منه صعب للغاية.
لا يَظُنَّنَّ أحدكم أنه يستطيع أن يرتد.
هذا محال.
إن اختراق تلك الرموز لخصوصيتك مكتمل، ولا رجعة عنه.
أنت منتهك، مخترق، ربما ستكمل هذه الأمر بسعادة بالغة أو ستتذمر في كلا الحالتين.
أنت لست أنت.

عندما تموت الدولة أو تتشوه يموت الوطن.
أصبحنا دول فاشلة، الطبقة السياسية الحاكمة والمعارضة يد بيد في تدمير ما كان يسمى، الوطن.
على ماذا يعول الإنسان في بلادنا بعد أن يرى ويشاهد ما يجول حوله من خراب ونهب ودمار بيد الدولة أو السلطة او الحكومة، الأسم ليس مهمًا.
طبقة اللصوص لا ذمة لهم ولا ضمير، ولا يمكن أن يكونوا موضع احترام أو ثقة.
عندما يطالب شعب ما الانتداب، وكان قبل سبعين سنة قد حاربه وأخرجه من أرضه، يكون قد وصل إلى مرحلة فقد فيها كل صلة بالمكان. فقد الأمان على بيته وعمله وأمواله وأولاده، وفقد الثقة في القضاء وفي الدولة ومؤسساتها، ولم يعد يشعر بالحماية النفسية والفعلية.
أليس معيبًا أن يأتي الرئيس الفرنسي إلى لبنان ويضع ربطة عنق سوداء على عنقه في اشارة إلى حزن دولته على هذا البلد المنكوب ورئيس الدولة المنكوبة يضع ربطة عنق زرقاء؟
وعندما يقول أن المساعدات ستذهب للناس مباشرة، أي ليس للحكومة فهذا مؤشر على أن هؤلاء الساقطين ساقطين سياسيًا وأخلاقيًا، وإن الصرامي في وجوههم لا يعيبهم، وأولهم حسن نصر الحاكم الحقيقي للبنان وبقية الساقطين.

حضارة قائمة على هدف واحد هو الإبقاء على الله كرمز لبقاءها.
في هذه الأثناء فرت العصافير من سماء بلادي إلى أطراف أخرى من عمارة العالم. بالتأكيد إنها تزقزق في مكان ما، تطير بعيداً عنا، تسخَرُ من الألوان الداكنة والوجوه الرمادية النافرة.
ربما تمر من حولنا، بالقرب منّا، بيد أنها لا تحط على أشجارنا وجداولنا.
تطير في أهداب السماء الواسعة، تسرح وتمرح وترحل سريعًا إلى مكان انزلاق الضوء الشفيف والألوان الفضفاضة والمبهجة من أجل إعلان بوحها للفضاء الواسع والجمال والتمدد.
فتحت فمي مرة أخرى من أجل تمرير غروية الوجع وحرارته عبر اللسان والفم، أحّسست بالوحدة للحظات وبالحرية أيضاً، قلت لنفسي:
ـ لقد ثملوا مني. شبعوا. لن يهتموا بي بعد الآن.
لقد تركوني لينشغلوا بغيري، لا شيء يشغلني الآن إلا البحث عن استراحة الألم التي ترافقني وتبحر في مرافئ حياتي. وجهي يلتصق بي، مرتقياً سلالم المنفى والغربة.

في السابق كانت الأرض أمام نافذة البيت خلاء وجمال وفضاء رحب، يطل الفتى عليها ويتأمل الحقول والبراري العذبة الممتدة على مدى النظر.
صلته بها كانت تضفي على روحه إحساس عذب بالحياة والطبيعة والأُنْسٌ.
لم يكن يخاف الغربة والتشرد والضياع والهجرة.
والحياة امتلاء وسكن ووطن وانتماء.
اليوم، يعيش الإنسان المعاصر تمزق وبحث حديث عن موطأ قدم. فالأرض لم تعد تلك الأرض، ولم يعد الوطن وطنًا ولا المكان يتسع الكائن الممزق.
فما بين الولادة والموت يتأرجح بين الغربة العميقة والاغتراب الأعماق.
من نحن في هذا الزمن؟

ثقافة الغزو تكمن في تكويننا النفسي, في أعماق أعماقنا, في اللاشعور الجمعي لحضارة منطقتنا. إنها معشعشة فينا, ولم نخرج منها على الأطلاق.
لم يطرأ أي تغيير موضوعي أو ثقافي للخروج من هذا النفق.
ثقافة الغزو تكمن في الأذهان, كيف يمكنك الوصول إلى الثروات بأسرع وقت ممكن دون أن تبذل جهدًا أو تفكيرًا أو تعب وراء ذلك. إن تفضل نفسك على الأخرين مهما كانت الوسائل.
الكثير من الذين يقررون السفر, يضعون في حسبانهم المرابح, لهم ولأولادهم, دون أن يخطر في بالهم المصاعب التي سيسببونها لتلك البلدان التي سيفتحونها سلميا.
ستسرق وظيفة ابن البلد التي ستلجأ إليه, زوجته, ابنته, بيته, مستقبله, وستتحول إلى نقمة عليه وعلى ثقافته وحضارته وحياته.
هل يرضيك هذا؟

هل حافظ الاسد منتج سوري؟ في أي خانة نضعه؟ حضاري مثلا؟ من أين جاء؟ هل ينطبق عليه أي تحليل سياسي أو نفسي أو اجتماعي. ابن ماذا هو؟ هل هو ابن مدينة, قرية, جبل. من أين جاءت عائلة الاسد؟ بمعنى, حتى لو كان أكبر همجي في التاريخ لا يمكنه ان يدمر دولة فيها 23 مليون نسمة.
أليس البيت, القرية, الدين, المذهب, منتج لهذه السقطات التاريخية؟

الاندماج, هو سطو على الذاكرة لإعادة إنتاج ذاكرة أخرى, سواء بالقوة المجردة أو الترغيب.
جميعنا, اولئك اللذين جئنا إلى الغربة, نخسر ذاكرتنا سواء أردنا ذلك أم لا.
والأنظمة الاستبدادية تسعى جاهدة على محي ذاكرة المجتمع لانتاج ذاكرة متناغمة مع عقل المستبد عبر وسائل وأدوات متعددة ومتنوعة.
هناك دول أبادت شعوب كاملة من أجل السيطرة على ذاكرتها, وهناك من يجبرها اقتصاديًا على محي ذاكرتها.
الذاكرة مأساة الإنسان في الاتجاهين, للقاتل والمقتول.

لا يمكن للفكر المجرد وحده أن يصل إلى جوهر الوجود. إن وعي الإنسان, وعي شقي, لا يمكنه أن يصل إلى معرفة كنه الحياة بالعقل المجرد.
حاجته للإمتلاء, حاجة اللاوعي, تدفعه لتجاوز ما هو موجود, لهذا أنه بحاجة للاسطورة, الفن والأدب, الشعر تحديدًا والدين, ليتناغم مع هذا الكون ويلحق فيه.

الديكتاتور لا يموت, إنه يتجدد كالبقرات السمان تبع ماركيز.
الديكتاتور يتقمص ذاته مع اعلان كل موت, ويعود إلى الحياة بالرغم انه ميت



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية وفكرية ــ 253 ــ
- هواجس نفسية وأدبية وفكرية 252
- هواجس أدبية ودينية ــ 251 ــ
- هواجس أدبية 250
- هواجس أدبية 249
- هواجس أدبية وفكرية 248
- هواجس عامة 247
- هواجس ثقافية وسياسية 246
- هواجس متنوعة 245
- هواجس متعددة 244
- هواجس عامة 243
- هواجس وتأملات 242
- تأمألات 241
- هواجس الديمقراطية والعبودية ــ240 ــ
- هواجس وتأملات 239
- قراءة في كتاب آرام كرابيت 238
- تأملات ثقافية وسياسية 237
- تأملات في الثقافة ــ 236 ــ
- هواجس وتأملات في الشأن العالمي ـ 235 ـ
- هواجس الديمقراطية 234


المزيد.....




- التمثيل الضوئي للحد من انبعاثات الكربون
- الفيلم الوثائقي -الخنجر- يشارك في مهرجان الظاهرة السينمائي ا ...
- “ثبتها الآن وفرح أطفالك” تردد قناة MBC 3 للأطفال على الأقمار ...
- -شظايا رسومات- معرض جماعي لـ9 فنانين تشكيليين بطنجة
- تراجع الإيرادات السينمائية بأميركا.. هل فقدت دور العرض بريقه ...
- “نزلها الآن” تحديث تردد كراميش 2024 على النايل سات وعرب سات ...
- “الحلقـة كاملـه HD” مسلسل قيامة عثمان الحلقة 174 مترجمة للعر ...
- من الستينيات إلى اليوم.. كيف جسدت السينما الفلسطينية شخصياته ...
- سنجاب عالق يفوز بجائزة التصوير الكوميدي للحياة البرية لعام 2 ...
- أول رد للمخرج عمر زهران بعد اتهامه بسرقة مجوهرات شاليمار شرب ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وفكرية 254