أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بينما كان الحكّام الأمريكيّون يصفّقون للوزير الأوّل و الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّين ، كان الجيش الإسرائيليّ يحوّل غزّة إلى معسكر موت و - يُطلق النار على كلّ من يتحرّك -















المزيد.....

بينما كان الحكّام الأمريكيّون يصفّقون للوزير الأوّل و الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّين ، كان الجيش الإسرائيليّ يحوّل غزّة إلى معسكر موت و - يُطلق النار على كلّ من يتحرّك -


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8055 - 2024 / 7 / 31 - 18:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 864 ، 29 جويلية 2024
https://revcom.us/

بينما كان الوزير الأوّل نتن – النازي ، المدعوّ بنيامين نتنياهو ، يحصل على تصفيق متكرّر من الجلسة المشتركة للكنغرس، كانت الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة المدعومة و المموّلة من الولايات المتّحدة – التي كان نتن – النازي هنا ليرفع رايتها و يدافع عنها – تشتدّ .
و هذه الإبادة الجماعيّة لا تأتى نتيجة إهمال أو عرضيّا بل هي سياسة إجراميّة للحكومة الإسرائيليّة . و مرّة أخرى ، هذه الإبادة الجماعيّة مسلّحة و مموّلة و مدعومة تماما من حكومة الولايات المتّحدة .
و إليكم هنا فقط بعضا من الكابوس الذى يسلّط على الناس في الفلسطينيّين و الفلسطينيّات في غزّة .
أوّلا : مجازر و ترحيل جماعي :
في الشتاء و الربيع الفارطين ، كثّف الجيش الإسرائيلي من قصف كامل قطاع غزّة ، من مدينة غزّة في الشمال إلى خان يونس في الجنوب . و قد قتل أكثر من أربعين ألف إنسان ( و يرجّح أن ّعددا أكبر يوجد تحت أنقاض المباني المدمّرة ) ، و جرح أكثر من تسعين ألف فلسطيني و فلسطينيّة . لقد حوّلت إسرائيل معظم سكّأن القطاع إلى لاجئين مجبرين على إخلاء منازلهم و البحث بيأس عن مكان آمن ليناموا فيه و فرصة الحصول على بعض الغذاء و الماء و المساعدة الطبّية – جميعها يزداد عدم توفّرها . و كان الكثيرون يضعون خيما فوق أنقاض المباني التي تمّ قصفها و تدميرها ، و إكتظّ آخرون في المدارس و المستشفيات و مخيّمات اللاجئين التابعة للأمم المتّحدة التي كانوا يأملون أن تكون آمنة من الهجمات الإسرائيليّة.
لكن ما من مكان آمن في غزّة . فالقصف بالقنابل و المجازر لم يتوقّفا . و في هذا الأسبوع ، أطلقت إسرائيل موجة جديدة من الهجمات العسكريّة ضد هذه المدن شبه المخرّبة ، مجبرة مئات الآلاف على الفرار للمرّة الثالثة أو الرابعة أو الثامنة .
خان يونس و المواصى
يوم الإثنين 22 جويلية 2024، أمرت إسرائيل بإخلاء قسم كبير من خان يونس و حوالي 15 بالمائة من" المنطقة الإنسانيّة"، المواصى . و المواصى شريط طوله 8.6 ميل من الشواطئ المقفرة لا يوجد فيها لا صرف صحّي و لا خدمات صحّية و ما يوجد هو القليل من الحصول على الغذاء و مساعدات أخرى ، و إضطرّ 1.8 مليون إنسان إلى التكدّس هناك . و رغم تصنيفها ك " منطقة إلإنسانيّة " ، وقع الهجوم بصفة متكرّرة على المواصي – بخيام أضرمت فيها النار و أناس بمن فيهم أطفال تعرّضوا إلى القتل .
و قد زعمت إسرائيل أنّ " مجموعة صغيرة " من مقاتلى حماس تجمّعوا هناك ، و أجبرت حوالي 180 ألف إنسان على إخلاء المكان – البعض إلى ما بقي من تلك " المنطقة الإنسانيّة " و آخرين إلى مدن أبعد إلى الشمال ، مضاعفين عذاباتهم إلى حدود التحمّل .
لكنّ الجيش الإسرائيلي لم يُصدر تحذيرا مسبّقا تقريبا . مناضل أبو يونس الذى إضطرّ إلى التنقّل لثمانى مرّات ، أورد في تقرير لجريدة " الغوارديان " : " أعلمتنا القوّات الإسرائيليّة بأمر إخلاء وهي تدخل المنطقة " ، قال . " بالكاد توفّر لنا الوقت لتجميع أغراضنا ، و معظم الناس فرّوا جون أخذ أيّ شيء معهم . أثناء أوامر الإخلاء الأخرى ، كانوا يعطوننا مهلة يوم أو يومين ، بيد أنّه هذه المرّة لم يعطونا مهلة و لا نصف ساعة ".
و في غضون ساعات فقط ، و الآلاف يفرّون و لا يدرون إلى أين ، كانت إسرائيل تشنّ هجوما شاملا على خان يونس ، موقعة الآلاف من المدنيّين في منطقة الحرب . و قد أغارت الطائرات على و قذفت المدافع الإسرائيليّة أزيد من 30 مدينة.
و قد وصف أبو يونس المشهد قائلا : " وجدنا أناسا يركضون ، ساعين إلى الفرار كما لو أنّ يوم الحساب قد حلّ . و كان الرصاص يسقط على رؤوسنا كالمطر ، و أصيب عديد الناس ..."
و مراقب حقوق الإنسان اللأورومتوسّطيّة وصّف هذا بأنّه " تكتيكات حملة تشويه للوقائع من كلّ الجوانب و حرب نفسيّة ، بما أنّ الهجمات العسكريّة على أناس لاجئين قسرا و على خيمهم حدث بصورة مستمرّة في هذه المنطقة لعدّة أسابيع الآن ، و قد نجم عن ذلك آلاف القتلى و الجرحى ".
و واصل التعليق قائلا : " بعد تنفيذ مجزرة جماعيّة متعمدّة هذا الصباح ، شنّ الجيش الإسرائيلي عشرات الهجمات ، و أقام أحزمة ناريّة و قذف بالمدافع المنازل و الشوارع و تجمّعات اللاجئين . فرّ آلاف من هؤلاء الناس إلى شوارع في رعب ، باحثين عن مكان آمن غير متوفّر ... و فضلا عن القصف الجوّي و إطلاق النار من الطائرات المروحيّة ، كان الجيش الإسرائيلي يستخدم بصفة مباشرة و عشوائيّا القذائف المدفعيّة ضد المدنيّين ".
و يوم الجمعة ، ما لا يقلّ عن 129 إنسان قُتلوا ، العديد منهم على يد القنّاصة الإسرائيليّين الذين كانوا ، حسب صحفي تابع لقناة الجزيرة في خان يونس ن " يطلقون النار على كلّ من يتحرّك " .
" أحداث قتل جماعي " تغمر مستشفى الناصر
في اليوم الأوّل من الهجوم (22 جويلية ) جُلب إلى مستشفى الناصر المحاصر سبعون قتيلا فلسطينيّا و مائتي جريح . و وصول مائتا جريح إلى أيّ مستشفى يحدث أزمة لكن الناصر كان بعدُ مكتظّا بشكل يائس و يفقد إلى التزويد فلا وجود لديه لحُقن و لا لمفارش و لا لمواد مطهّرة . و فيما يلى وصف ل " حدث قتل جماعي " في الناصر في 13 جويلية ، و هو يقدّم لنات معنى لما يجرى الآن على الأرجح . ( هذا تقرير للدكتور / الطبيب جويد عبد المؤمن ، تقدّم به ل " أطبّاء بلا حدود " .)
كتب الدكتور عبد المؤمن ، " في كلّ مكان كان الدم منتشرا على الأرض و كان عليّ أن أجثو على ركبتاي لرؤية المرضى على الأرض . و كان المرضى متمدّدين على الأرض في كلّ الأماكن لأنّه لم تعد توجد أسرّة ". و وصف فيض المصابين. أوّلا ، هناك طفلة عمرها ثلاث سنوات بجانب أوليائها المرعوبين :
" كانت تتنفّس ، لذا يجب أن تكون في حالة جيّدة ، إعتقدت . لكن عندما نزعت عنها الضمّادات ، إكتشفت أنّ جانب فخذها الأيسر كان مقشّرا إلى أسفل حدّ العظام . و تحوّلت إلى المريض الموالى : امرأة مغطّاة بالغبار . حين إقتربت منها ، نظرت إليّ و حاولت أن أرسم بسمة على وجهى و أتحدّث معها . كانت تتنفّس بشكل عاديّ – كانت عيونها مفتوحة ، لم أستطع أن أرى الدم في أيّ مكان . لكن لمّا نزعت عنها الضمّادات ، ظهرت قطعة كبيرة من أمعائها ".
و إسترسل في هذا الوصف لأكثر من أربع ساعات .
و في الأثناء ، كانت إسرائيل تزعم أنّ هذا التسونامى من العذابات كان مبرّرا لأنّهم ( حسب زعمهم ) " قضوا على عدّة إرهابيّين ".
دير البلح :
في 27 جويلية 2024 ، بدير البلح بوسط غزّة ، هاجمت الطائرات الإسرائيليّة مدرسة بنات إلى أين لجأ الآلاف . و إدّعت إسرائيل ( بصفر أدلّة ، كالعادة ) أنّ المدرسة كانت " مركز قيادة حماس " . و قتلت ما لا يقلّ عن 30 إنسان و جرحت أكثر من مائة ، غالبيّتهم الطاغية نساء و أطفال . و قد ورد في تقرير لقناة السى أن أن حول المشهد قرب مستشفى الأقصى: الجثامين على أرضيّة المشرحة ، و كان المرضى يعالجون على أرض قاعة الإستعجالي المكتظّة ، و كان هناك جثمان طفل ميّت يحمل كلمة " غير معروف " على بطنه .
و هناك أيضا هجمات على مدينة غزّة في الشمال . إسرائيل توضّح أنّ هجومها بعيد عن أن ينتهى . لذا ، ذات الدائرة من الهجمات العسكريّة المستهدفة للمدنيّين و تضطرّ مئات الآلاف مجدّدا إلى الفرار و الحال أنّهم أناس أنهكهم بعدُ التعب و الجوع و بلغوا حدود تحمّل البشر .
ثانيا : تخوض إسرائيل حربا على الأطفال :
الدكتور مارك بارلموتر طبيب جرّاح أمريكي تطوّع للعمل في المستشفى الأوروبي في جنوب غزّة في ماي الفارط . (1) و قال بارلموتر إلى ساندي مارنيغ التابعة إلى قناة السى بى سى أنّه عالج عديد الأطفال الذين أصابهم قنّاصة إسرائيليّين : " ...أصيبوا بشكل دقيق في الصدر ، لم أستطع وضع سمّاعتى على صدورهم بصورة مناسبة ، و في جانب من الرأس ، في الطفل ذاته ".
و أضاف برلموتر : " لا يُصاب طفل مرّتين خطأ من " أفضل القنّاصة في العالم ". " ( التشديد مضاف )
و واصل فريق السى بى سى الحوار مع أكثر من عشرين طبيبا آخر عملوا في غزّة . و قد ساندوا ما قاله الدكتور برلموتر.
و مع ذلك هذا قسم ضئيل من الصورة المرعبة .
فالأمراض الجلديّة الخطيرة تستشرى ضمن الأطفال اللاجئين في غزّة . و حسب " ميدل إيست آي " :
" في ديسمبر ، أعلنت اليونيسيف أنّ غزّة " المكان الأخطر في العالم للأطفال " . و أشارت اليونيسيف إلى أنّ 14 ألف أو أكثر من الأطفال قُتلوا نظرا لفقدان الماء النظيف ، و الصرف الصحّي الأساسي ، حتّى ورق المرحاض . و أشارت إلى أنّ مئات الآلاف من أطفال غزّة قد جُرحوا بجدّية أو هم مرضى ".
و مذّاك ، صارت الأشياء أسوأ حتّى .
و حسب " الساندى مورنيغ " ، " يحتاج مئات آلاف الأطفال للرعاية الصحّية " و هذا غير متوفّر لأنّ " إسرائيل قد دمّرت معظم مستشفى غزّة ". و مساعى المنظّمات لإخلاء الجرحى أو المرضى إلى بلدان أخرى تُعرقلها إسرائيل في كلّ خطوة. و قال طارق هيلات من منظّمة صندوق إغاثة الأطفال الفلسطيني أنّ منظّمته لم تتمكّن من إخلاء إلاّ 200 طفل . و الآلاف على قوائم الإنتظار ، لكن بما أنّ إسرائيل إستولت على رفح و أغلقت العبور إلى مصر ، الإخلاءات الطبّية هي " تقريبا غير ممكنة " .
و عند سؤاله عن ما يحدث للأطفال المرضى الذين لا يتلقّون الرعاية ، أجاب هيلات : " من المحزن ، الإجابة الواقعيّة هي أنّهم يموتون . رجل مكسورة هنا في الولايات المتّحدة ليست نفسها رجل مكسورة في غزّة . فالرجل المكسورة في غزّة تعنى على الأرجح أنّه سيقع بتر هذه الرجل ، و هذا يعنى أنّ من المرجّح أكثر ستصاب بعدوى بعد البتر ما يعنى أنّه على الأرجح أنّك ستموت ".
إسأل نفسك ، ماذا يمكن أن تكون النيّة من وراء عرقلة إخلاءات الأطفال المرضى من منطقة الحرب ؟ ما هي النيّة من وراء تعريض مئات آلاف الأطفال إلى الخطر الجسديّ للحرب ، و الأمراض و الجوع و كذلك الصدمة العميقة المدمّرة للأرواح عند رؤية أصدقاء و أعضاء من الأسرة و الأولياء مذبوحين و أجسادهم قطّعتها القنابل ، و مزّقتها الأسلحة الأوتوماتيكيّة ، مدفونة تحت البنايات المتداعية ؟
و مرّة أخرى ، هذا ليس إهمالا ، و إنّما مذبحة إباديّة جماعيّة واعيّة .
ثالثا : غزّة معسكر موت :
لعقود منذ أضحت تحت الاحتلال اللاقانوني الإسرائيلي ، غزّة كانت معروفة على أنّها " أكبر سجن عالمي مفتوح " ، لأنّ لا الناس و لا السلع كان يُسمح لهم بالدخول أو الخروج دون تصريح إسرائيلي .
الآن ، مع الغزو الإسرائيلي ، باتت غزّة أكبر معسكر إعتقال في العالم (2) حيث الظروف المفروضة عمدا للحياة اليوميّة تدفع بأعداد كبيرة نحو حافة الموت ، أو أبعد .
وفق مسؤول تنسيق الشؤون الإنسانيّة التابعة للأمم المتحدّة ، 83 بالمئة من غزّة الآن إمّا تحت أوامر الإخلاء ( عرضة إلى الهجوم العسكري ) أو يُعتبر " منطقة لا يجب التوجّه إليها " بالنسبة إلى الفلسطينيّين و الفلسطينيّات ( ما يعنى أنّه يمكن إطلاق النار عليهم عند رؤية وجودهم هناك ). و هذا يعنى أنّ معظم ما يناهز المليوني شخص في غزّة مجبرين إلى التواجد في أقلّ من خُمس مساحة قطاع غزّة .
و الظروف في هذه المناطق " الأكثر أمنا " ، مثل أولئك في معسكرات الإعتقال النازيّة ، تجعل الناس يواجهون موتا بطيئا، و التجويع ، و الأمراض التي لا تعالج و الماء الملوّث و الإنهاك و الإرهاب .
و هذه الظروف المميتة تزداد سوءا . و ورد في تقرير للأمم المتّحدة أنّ إنتاج الماء في غزّة يساوى رُبُعَ مستويات ما قبل الغزو ، نظرا لتدمير إسرائيل لضخّ الماء و خدمات معالجة المياه . و منظّمة الصحّة العالميّة " تخشى منتهى الخشية " الإنتشار الممكن لعدوى عالية من فيروس شلل الأطفال الذى عُثِر عليه في مجارى مياه الصرف الصحّى التي تمرّ عبر عديد مخيّمات اللاجئين و المدن . (3)

حكّام هذه البلاد مجرمون متوحّشون :
كلّ هذا هو ما كان حكّام أمريكا – الديمقراطيّون و الجمهوريّون – يصفّقون له في أروقة الكنغرس .
و إن لم تتحرّكوا لإيقاف هذا ، ستكونون من المتواطئين مع ذلك .
هوامش المقال :
1- After Perlmutter left, on July 2, the IDF closed European hospital completely.
2- في السنوات الأولى من محرقة الهولوكوست – مقتل ستّة ملايين يهودي أوروبي – أجبر النظام النازيّ الألماني اليهود على التواجد في معسكرات إعتقال في ظروف رهيبة : وجبات غذاء تجويعيّة ، لا تدفئة في فصل الشتاء ، و أشغال شاقة قاسية . مات مئات الآلاف بسبب الأمراض و الجوع و الإرهاق في تلك المعسكرات حتّى قبل تطوير النازيّين لغرف الغاز أين جرى قتل الملايين .
3- قبل تطوير تلقيح للأطفال ضد شلل الأطفال أواسط القرن العشرين ، كانت أوبأة شلل الأطفال في الولايات المتّحدة قد قتلت آلاف الأطفال و تركت الآلاف مشلولين . و قد كان شلل الأطفال قد كُنس بدرجة كبيرة في قسم كبير من العالم – بما فيه غزّة – لكنّه الآن يعيد الظهور بسبب الظروف الصحّية الفظيعة المفروضة من قبل إسرائيل .
In This Issue… July 29, 2024
www.revcom.us

Articles in this issue (scroll down´-or-click to read article below):
• BOB AVAKIAN REVOLUTION #67: A Chamber Full of Monsters Cheers on a Genocidal Maniac
• Kamala Harris Is and Can Only Be an Enabler of Israel’s Genocide Against the Palestinian People
A Challenge to Nihad Awad, Lily Greenberg Call, and Everyone:
by Alan Goodman
• While the American Rulers Applaud the Prime Minister of Israeli Genocide, the Israeli Army Turns Gaza Into a Death Camp and “Shoots Anything That Moves”
• Washington, DC: Thousands March Against Congress’s Netan-nazi Rally
• CHICAGO:
Speak-out/Protest Against the Police Execution of Sonya Massey: STOP KILLING US!
From THE REVCOM CORPS For The Emancipation of Humanity, Chicago
• New Statement from Bangladesh:
Down with Sheikh Hasina s reactionary blood-stained regime!
For a fundamentally new liberating society through a real revolution!
By supporters of the New Communism in Bangladesh
• On the New Synthesis of Communism:
There is an urgent need for this new synthesis to be taken up...
from Bob Avakian
• Background: Mass Protests in Bangladesh Against the Government Met with Brutality and Murder
• Five Years Since the El Paso Massacre: Immigrants and Latinos Still Under Deadly Assault in America
• VIDEO:
Andy Zee on Biden Dropping Out... the Craziness That Grips the U.S.... & the Kamala Delusion
• Read This Article From American Doctors: “We Volunteered at a Gaza Hospital. What We Saw Was Unspeakable.”
• From the International Emergency Campaign to Free Iran’s Political Prisoners Now (IEC)
Women Political Prisoners Stage Defiant ProtestPrisoners Lead Fierce Fight Against Rampant Executions
• From Atash/Fire, Journal of the Communist Party of Iran, Marxist-Leninist-Maoist
Let s Stand Against Executions and Repression of Women Fighters!Political Prisoners Must be Released Immediately!
• The Vital Mission of The Bob Avakian Institute at a Pivotal Time in HistoryThe New Communism and the Fight to Raise People’s Sights
from Annie Day, -dir-ector of The Bob Avakian Institute and follower of Bob Avakian
• VIDEO
Messianic Madness for Trump, Delusional Euphoria for Kamala AND THE POSSIBILITY FOR REVOLUTION
Episode 206 of The RNL — Revolution, Nothing Less! — Show
• Resource Page on the Genocidal Assault on Palestine — And Israel as an Enforcer of Imperialism



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 67 : مجلس كنغرس مليء بالوحوش يهلّل ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 64 : الجنون المتنامي و إحتدام الوضع ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 65 : ماذا لو قَبِل ببساطة الديمقراط ...
- بوب أفاكيان – - الثورة - عدد 62 : تجربتى الأولى كمحرّض
- بوب أفاكيان - - الثورة - عدد 63 : الصعوبة التكتيكيّة و الإمك ...
- تتمّة لكرّاس الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة : الديمقرا ...
- - جيش إسرائيل الأكثر أخلاقيّة في العالم - جيش نازيّ إبادى جم ...
- الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة : جو باي ...
- بوب أفاكيان : الشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة و تحدّى المثقّفي ...
- الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة : أربع ح ...
- المساجين السياسيّين الإيرانيّين نموذج الثبات على مقاومة النظ ...
- كيف حوّلت الصهيونيّة اليهود إلى نازيّين : طبيب جسور يفضح توس ...
- بوب أفاكيان : لا وجود لشيء إسمه - الكليانيّة - / - الشموليّة ...
- الديمقراطيّة : مجرّد شكل آخر من الدكتاتوريّة سلسلة مقالات لل ...
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ...
- موجات حرارة عالميّة قاتلة تكتسح الكوكب ... دون ثورة ، قبضة م ...
- هذا الأسبوع في غزّة : تصاعد اليأس و التدمير و إنتشار الأمراض
- مع تخييم إستشراء تهديد الجوع ، الولايات المتّحدة / إسرائيل ي ...
- المؤتمران الماويّان للحزب الشيوعي الصيني و تحريفية دنك سياو ...
- الحكومة الإسرائيليّة تُطلق العنان ل - مستوطنين - عنصريّين مس ...


المزيد.....




- حكومة الحيتان تحاصر المستأجرين لتمرير قانون الطرد بالقوة
- هل يحلق صائد الطائرات الصيني في سماوات إيران قريبا؟
- مقالات الاخبار..اراء فيما حصل وما يحدث، كتاب جديد للدكتور كا ...
- مشاركة الرفيق جمال براجع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي ...
- بيان مشترك من منظمات مستقلة في إيران: معارضة للحرب وللسياسات ...
- تنسيقية الهيئات الغابوية تحذر بشدة من التماطل أو التراجع عن ...
- نداء حزب التقدم والاشتراكية للمشاركة المكثفة في المسيرة الشع ...
- فرنسا تؤجل قرار الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله أقدم سجين ...
- بعد أربعة عقود في السجن... محكمة باريس تحسم مصير جورج عبد ال ...
- بالعاصمة بيكين: نبيل بنعبد الله يلتقي مسؤولين رفيعي المستوى ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بينما كان الحكّام الأمريكيّون يصفّقون للوزير الأوّل و الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّين ، كان الجيش الإسرائيليّ يحوّل غزّة إلى معسكر موت و - يُطلق النار على كلّ من يتحرّك -