أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - المنصور جعفر - في تناقض الجذريين والإصلاحيين















المزيد.....

في تناقض الجذريين والإصلاحيين


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 8051 - 2024 / 7 / 27 - 00:13
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


هذا تأثيل وتمحيص لجزء من الإختلاف والخلاف في دولة السودان بين تيار التغيير الجذري وتيار التغيير الًإصلاحي منذ عام 2019 في أعقاب كسر الحكم الإسلامي وفقد قيادته القديمة للدعم الأمني والعسكري.



1- البداية التاريخية:
لتيار الثورة الشاملة وتيار الإصلاحات الجزئية جذور إجتماعية وسياسية قديمة واشجت الصراعات السودانية والصراعات الدولية لوجود الدولة الحاضرة وأمور وأساليب تسيير أوضاعها الٌإقتصادية السياسية والبلورة الإدارية لإستقلال وتكامل مجتمعاتها، كما إن للخلاف المتسع جذور معاصرة منذ ما قبل عام 1977 واشجت إختلاف فهم عناصر التيارين لطبيعة التحكم الإسلامي وتنوع أساليب مقاومته وتحرير السودان منه أو من جذوره.



2- معالم التيارين:
إزاء قضايا الاستغلال والتهميش والتخلف والبؤس والجهل والأمية والأوبئة والأمراض التي أحاطت بوجود وكرامة دولة ومجتمعات السودان وحقوق الشعب تمايزت قوى السياسة تيارين:

(أ) ضمن تيار التغيير الشامل المتكامل كان الحزب الشيوعي السوداني يرى أن أزمة السودان أزمة شاملة مركبة من أزمات إقتصادية إحتماعية وثقافية سياسية وأن هذه الأزمة تتجلى في تحكم فئات نخبوية حزبية أو عسكرية مسنودة بدعم خارجي في موارد ومعيشة ومصير غالبية السودانيين تحكماً يزيد تناقضات المجتمع والدولة وإبتعادهما عن موجبات الوحدة والديموقراطية والسيادة الشعبية والوطنية على وجود وموارد الحياة وما إلى ذلك من أمور الحرية من الاستغلال والتهميش وترسيخ شؤون المساواة والسلام والتنمية والمعيشة الكريمة.

والقوى الرئيسة في هذا التيار الثورؤ كانت هي النقابات غير المدجنة والحزب الشيوعي وتنظيمات مشروع الثورة الوطنية الديمقراطية وجماهيره المطالبة بحقوق العاملين وبحكم الشعب لمجالات عمله ومناطق سكنه، وفي وحول هذه القوى كثرة من المتكلمين والكتاب والحقوقيين.

وفي كل العهود السياسية لم يكن لهذا التيار سوى نصيب نادر من أمور الحكم والإدارة العامة بل أكثر حياة عناصره جمع وتنظيم لجهود ومطالب الناس ومواجهة للقمع وزهد في الإغراءات ودفاع عن الحقوق وتبشير بمقومات الحرية والعدالة والسلام.


(ب) ضمن تيار الإصلاحات وفي فترات مختلفة وجدت قوتان تتقاربان وتختلفان وهما قوى رجعية شبه إقطاعية تتكلم في أمور الإسلام والأخلاق والتدين كأساس للدولة الفاضلة وقوى حداثوية تتكلم في أمور الإدارة البسيطة والإستثمار والتمويل كأساس لفاعلية الدولة.


العروة الوثقى بين هذين المذهبين المختلفين في الشكل هي الليبرالية بحكم إيمانهما القاطع بحرية التملك والنشاط التجاري.وأن مستوى المعيشة رهين لإجتهاد الأفراد ونجاح إستثماراتهم أو تعلمهم أكثر من كونه نتيجة مباشرة لنظام عام.

تواشج قوتا هذا التيار الإصلاحي مختلف أوضاع تحكم النخب في الدولة ومعيشة الناس إبان الإستعمار القديم ثم بعد إعلان إستقلال السودان فما من حكم حزبي أو عسكري القيادة إلا وكان لهما فيه وجود كثيف رغم تبرئتهم في كل عهد من مظالم العهد الذي سبقه.



3- أهم معالم الخلاف بعد عام 2019:
تأجج الخلاف في عوالم الفعل والكلام السياسي حول طبيعة التعامل مع التحكم العسكري وما إليه بـ:

■ رؤية كثير من الثوريين حل الميليشيات والتخلص من وجودها للأبد،

■ رؤية كثير من الإصلاحيين لأهمية مباصرة أمور دمج وطرد العناصر العسكرية وجدولة ترتيباتها في عدد من الأعوام لتجنب اشتعال حرب جديدة.


حدد هذا الخلاف الاطار العام للصراعات القديمة والمعاصرة حول طبيعة بناء الدولة وكيفية تأسيس بمراعاة لمبادئي وآفاق المساواة بين فئات الناس ومحاسبة كبراء الدولة المتهومين وتحسين مستوى المعيشة ونقل أوضاع المجتمعات من منظومات البؤس والموات إلى منظومة تنمية.





4 - منطق الحل:
منطقباً نجد ان أي حل جزئي لمنظومة أو هيئة كبيرة في الدولة يقتضي حل منظومة أكبر، والمثال الأكبر على ذلك ذلك إن حل "قوات الدعم السريع" وهي ميليشا الجيش أو حل "هيئة العمليات" أو "قوات العمل الخاص" وهي ميليشيا جهاز الأمن والمخابرات كان ولم يزل مشروع حل يقتضي حل قيادة الجيش الذي كونهما، وحل قيادة الجيش بدوره يقتضي حلحلة الجيش نفسه!

كذلك كان حل أمور النيابة العامة والقضاء يقتضي حلهما معاً من جهة عدالة ثورية وحكم شعبي وليس حل أحدهما والإكتفاء بقرار لتغيير رئاسة أحدهما مصدر من جهة إسلامية مثلهما عبر القيادة العسكرية الحاضرة للجيش. أيضاً حل الأزمات المعيشية الرئيسة في الطاقة ومياه الشرب ومدخلات الزراعة وسلع الطعام ومجانية التعليم والعلاج يقتضي حلحلة نظام الملكية التجارية ومعالم وجود ونموء وسيطرة كبراء السوق على امكانات معيشة الناس، وابدال هذه السيطرة بسيطرة الناس على حركة السوق.

توقفت التغييرات التي حدثت بعد ابريل 2019 في حدود تغيير التسميات والأشخاص أكثر من تغيير السياسات وفي حدود تغيير بعض أهداف السياسات دون تغيير غالبية الكوادر التي رسختها، وغي مجالات مهمة تركت الهيئات والسياسات والكوادر كما هي دون أي تغيير.



5- الأسباب الثقافية لقصور التغيير:
في جملة الأمور كانت الجوبكة في هذه الإصلاحات نتيجة منطقية من ثلاثة عوامل هي:

(أ) ثقافة الوجل من التغييرات الكبيرة،
(ب) سيادة أسلوب التفكير الجزئي ،
(ج) رسوخ وازدهار نزعة الكلفتة (= البراغماتية البرجوازية) وتمكنها في التصريحات والمقالات وتفوقها عدداً على أسلوب التفكير المنطقي وجدليات صراعاته الطبقية.


نشأت من هذه العوامل الثلاثة ومعيناتها وغلبت في المشهد السياسي أفكار مباصرة التغيير وأفكار إحداث التغييرات الجذرية بأسلوب "أخوي وأخوك" وأسلوب التركيز على اسقاط الرمز القديم وترك بناء الجديد لاحتهادات النخب،





6- نتيجة الأسلوب الاصلاحي:
بحكم محدودية التغييرات اكتملت حالة أقل من نصف ثورة بل أقل من نصف تغيير سماها الناس "شراكة الدم" وسادت أفكار التلتيق وتلتيق التلتيق وتكرار تجريب السياسات والأساليب الليبرالية الفاشلة مرة بنسبة فشلها القديم إلى شخصيات تم عزلها ومرة بزعم صدور قرارات غيرت هدفها لكن مع إبقاء نقس كوادر السياسة القديمة!

كان أساس هذه الحالة إتجاه عاطفي الأساس نخبوي الكينونة بعدم وقوع مصادمة بين الجماهير الثائرة والجيش تؤدي إلى إزهاق كثير من الأرواح وأن الجيش رغم أن غالبية قياداته من الإسلاميين هو مؤسسة دولة وطنية وإن هزها بعنف يؤدي لزوال الدولة والوطن!

غيب هذا الزعم أو غيب عنه حقيقة أن الجيوش وكل هيئات الحكم والأمن في دول العالم قد تشرذمت قيادتها قليلاً في أول كل تغيير سياسي كبير ثم عادت وانتظمت وبقيت الدول والأوطان وازدهرت ونمت أمورها. وان الخوف من حدوث صدام كثيراً ما أنتهى إلى معارك وحروب تشيب منها الولدان.


في سودان 2019 كان كم مليون إنسان ومعهم قوات الدعم السريع يحاصرون بضعة الاف من العسكريين ومئات من كبراء الضباط في مقر قيادة الجيش، وخوفاً من سفك الدماء وخطر الفوضى تم التوصل بين متزعمي الثوار وقادة الجيش إلى "إحل وسط" من ثم كانت النتيجة خلال الفترات التي تلت ذلك الحل الشكلي تتالي سفك الدماء ثم الإنقلاب على ذلك الحل ثم تراكم وإنفجار التوترات العسكرية وإشتعال حرب تشرد منها وهي في عامها الأول حوالى عشرة مليون إنسان وقتل حوالى مائة آلف إنسان.


7- أساس واحد لخطأ مشترك:
الخطأ الشائع والمشترك بين تياري فئة المهنيين بعد ابريل 2019 أي التيار الثوري والتيار الاصلاحي الليبرالي هو خطأ خلط المراحل. وقوام هذا الخطأ تقديم إجراءات الاصلاح من مكانها الطبيعي كمرحلة ثانية تأتي بعد اكتمال تدمير معالم الحكم والنظام القديم.

فمنذ 2019 وضع أسلوب الإصلاحات في المقدمة أو بمستوى واحد مع أمور التغيير الجذري قبل نهاية مرحلة الحسم والنظافة والقضاء التام والمبرم على معالم المنظومة القديمة وكسر كل هيئاتها ونظافة المكان من الأوساخ والركام المعيقة لبدء البناء.

لعل السبب الاجتماعي الإقتصادي الأكثر أهمية لتقديم الإجراء الثانوي كحل رئيس تجسده "شراكة الدم" هو الخوف (أ) خوف النخبة السياسية الإصلاحية التي قدمته على مصالحها التجارية الخاصة أو المشتركة مع الإسلاميين من الوقوع تحت رحمة الثوريين الأقحاح. وما يرتبط بهذه المصالح من أمور مع الدول الجيران أو المواشجة لأوضاع السودان. (ب) خوف النخبة العسكرية من المحاسبة على الجرائم المتهومة بها.

8 - من الحماس إلى العقلانية:
حماسة بعض الإصلاحيين وحماسة بعض الثوريين إلى تغييرات سياسية وعسكرية فعالة تقتضي منهما وضوحاً أكثر في مسألتين مهمتين وهما:

■ مسألة العلاقات الاقتصادية الداخلية والدولية،
■ مسألة تحكم فئات الكادحين في الدولة بداية من تحكمهم في إدارة موارد وبنى وثمرات مجالات عملهم وفي أمور وموارد وخدمات مناطق سكنهم.

الإوضاحات يجب أن تشمل الأفكار المبدئية والأطر والبرامج والمواقيت والشخصيات وإمكانات الإنتقاد والتصحيح والبدائل. فبدون هذه الإوضاحات يغرق المجتمع السياسي والمجتمع والدولة والدول المواشجة لها في حالة من الإفتراضات والتخمينات والظنون والتصريحات والتفسيرات المعرقلة لكل شيء موجب.



9- الطريق الشعبي إلى العقلانية:
عقل أمور المجتمع والدولة يحتاج إلى تحكم الناس فيها وهم أعلم من النخب بشؤون حاجاتهم وقدراتهم لذا بدون سيطرة الناس على مجالات عملهم وأمور مناطق سكنهم وخدماتها وتحكمهم القاعدي في أمور الدولة بالشكل المشتهر بتسميات "ديمقراطية شعبية" أو "ديكتاتورية البروليتاريا" أو "حكم الشعب" وانجاز تغييرات جذرية في معالم إدارة الحياة والمعيشة بقيت الحماسة سيدة الموقف دون تغييرات فعلية أو فعالة في حياة الناس بل تفاقمت كل الازمات القديمة.

من مجريات الأحداث تبين ان الحماسة وحدها لم ولن تفيد في شيء سواء كانت حماسة من باب التغيير الشامل أو كانت حماسة من باب الإصلاح الجزئي والسياسة الليبرالية التجارة أو حتى حماسة ترقب وانتظار للفرج. وبها أو معها سيستمر كلام النخب في اللت والعجن ومفاضلة سيطرة بسيطرة.



10- معالم السياسة العبثية:
(أ) كثيرا ما يتكرر الكلام عن عبثية دورة قيادة الحكم من يد العسكر إلى يد الأحزاب وهي دورة أساسها ليبرالية الإقتصاد ضمن مثلث من نخبة الأفندية ونخبة العسكريين ونخبة القبيليين والطائفيين تؤدي تحالفات أو صراعات مصالحهم إلى تولي العسكريين زمام الحكم في بعض الفترات وإلى تولي الأحزاب التجارية هذا الزمام في فترات أخرى، وفي الحالتين الشائعتين في العالم الثالث نجد إن الضرر المعيشي على غالبية الناس في كل فترة أوخم من ضرر الفترة السابقة .

(ب) غالباً ما تسيطر الحزبية الباطنة على قيدة الجيش الظاهرة وكذلك تسيطر أجهزة المخابرات على قادة الأحزاب الهشة! وعلى الاثنان يسيطر النفوذ التجاري الداخلي والدولي من ثم سيطرة تجار الأحزاب وتجار الجيش على امكانات معيشة الناس!

(ج) كذلك ضمن السياسة العبثية سيطرة فئة المهنيين وعلاقاتهم المهنية أو التجارية أو الإثنية أو العائلية أو الطائفية أو الحزبية مع كبراء السوق أو مع كبراء المنظومة العسكرية سيطرة تامة على نشاط قيادة الأحزاب وحتى على نفوذ السياسة العسكرية وعلى مؤسسات ومجالات الإقتصاد والإعلام والتعليم والصحة والمجتمع المدني والديبلوماسي و... إلخ



11- المفاضلة الزيف:
مع سيطرة فئة المهنيين على التيار الثوري وعلى التيار الاصلاحي وغالبية أمور المجتمع والدولة العميقة والحكومات الظاهرة وكافة مفاصل الأمور الفوقية ويتبين زيف الكلام الكثير عن ضرورة إزالة الجبروت العسكري وزيف الكلام عن إنهاء فوضى التشاكس الحزبي. ومن ثم زيف المفاضلة في وسائط الاعلام بين عسكريين ومدنيين.

عبثية هذه المفاضلة مواشجة لتبعية فئة المهنيين لأنانيات عالم المال والأعمال التجارية وعلاقاتهم وأرباحهم داخل حدود الدولة أو في العالم. وسيطرة الفئة المهنيين وكينونة مصالحها التجارية على كافة الأمور.نعم، لا فائدة من إبدال سم العقارب بسم الثعابين، وابدال احمد وحاج احمد غض النظر عن لافتات الابدال وعن تبريرات المفاصلة.



12- الخلاصة:
أنه من التناقض المؤدي إلى الهلاك زعم التخلص من ديكتاتورية العسكريين مع إبقاء ديكتاتورية مجالات أخرى مولدة للديكتاتورية المنظومة الليبرالية العسكرية القيادة أو الحزبية القيادة وأهمها ديكتاتورية فئة المهنيين والديكتاتوريتين الأعظم أي ديكتاتورية الطبقة الرأسمالية وديكتاتورية التحكم الأجنبي. إضافة ألى عدد من الديكتاتوريات الإجتماعية والثقافية الأخرى.

انتهى النص



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمن البحر الأحمر
- الحاجة لتصورات مختصرة
- تأثيل الغابة والصحراء
- شقا الليبرالية العلماني والإسلامي
- تأثيل العمال والمحافظين
- ما هو الميزان الصحيح؟
- أهمية تكامل العملية الثورية
- الصوفية والسلام
- تمحيص خفيف لكلام فرزعة الحزب
- رحلة ذهن من العاشات الى التأثيل
- معالم فهم النخبة لوقف الحرب والسلام
- الخراب زاد ضرورة التغيير الجذري في العمل السياسي
- نقطة من الصراع الطبقي في الأحزاب الثورية
- الزراعة، أزمة في أوروبا وإزدهار في الصين
- ضد الماركسية الغربية
- جزء من تأثيل الآيديولوجيا
- النخب والليبرالية أساس للأنانية ونزاعاتها
- إضرار بعض الكلام القومي بالكلام الاشتراكي
- لمحات من تاريخ الإدارة الأهلية
- لمحات من تاريخ الإدارة الأهلية


المزيد.....




- في الذكرى السنوية الخامسة لانتفاضة أكتوبر 2019
- نـــــــداء حزب التقدم والاشتراكية للمشاركة في المسيرة الشعب ...
- الصين الشيوعية تحتفل بعيدها الـ75.. هل تصمد حتى المئوية؟
- تعزية الامين العام لحزب التقدم والاشتراكية محمد نبيل بنعبد ا ...
- تعزية الامين العام لحزب التقدم والاشتراكية محمد نبيل بنعبد ا ...
- ? أخبار الاشتراكي: 1/10/2024
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- تجديد حبس المترجم والصحفي أشرف عمر 15 يومًا
- « أمن الدولة » تنظر اليوم أمر تجديد حبس الصحفي أشرف عمر
- ليلى سويف تدخل في إضراب عن الطعام إحتجاجًا على استمرار حبس ع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - المنصور جعفر - في تناقض الجذريين والإصلاحيين