|
هل حقا ان فرنسا ايدت الحكم الذاتي بالصحراء الغربية ؟
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8050 - 2024 / 7 / 26 - 15:49
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ان تأييد فرنسا لحل الحكم الذاتي ، هو اعتراف واضح بمغربية الصحراء . -- فهل فرنسا العضو الدائم بمجلس الامن ، التي تشارك في صياغة القرارات الأممية ، وهي من يدعو الى التمسك بالمشروعية الدولية ، اعترفت بمغربية الصحراء مباشرة ، رغم ان القضية لا تزال بيد مجلس الامن ، وبيد الجمعية العامة للأمم المتحدة ، التي تدرجها ضمن المناطق المحتلة ، وحلها يستوجب فقط حل الاستفتاء وتقرير المصير ؟ -- وهل الجزائر التي تكون قد ادانت هذا القرار الفرنسي ، المتعارض مع المشروعية الدولية ، ووصل موقفها حد التهديد ب ( الحرب ) .. الحرب مع منْ .. رفضت وترفض القرار الفرنسي ، التكملة في نسخته لقرار Pedro Sanchez ، الذي لم يجد من يؤيده بالساحة السياسية الاسبانية ، غير قيادة الحزب ( الاشتراكي ) وليس قواعده ، لان الدولة الاسبانية تتمسك بالمشروعية الدولية ، وظهر هذا في الرفض القاطع الاسباني " لاعتراف " Trump بمغربية الصحراء مباشرة دون ذكر الحكم الذاتي ... -- اذا كان قرار Donald Trump ، رغم انه مناورة سياسية ، وليس موقفا قانونيا ، قد ذهب ادراج الرياح ، مع الإدارة الديمقراطية التي تركز على مجهود المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، Stefan de Mistura ، وعلى الأمم المتحدة .. -- واذا كان قرار Pedro Sanchez الأحادي الجانب ، قد ذهب ادراج الرياح ، لأنه كان قرارا خارج الحكومة التي يعطيها الدستور سلطة السياسة الخارجية ، وخارجا عن سلطة الملك الذي يعطيه الدستور سلطات اكبر في ابرام الاتفاقيات والمعاهدات الدولية ، وطبعا فملك اسبانيا لا يحكم بمفرده ، لكنه يحكم بحكومة الظل التي تتكون من الأجهزة والجيش ومن الساسة الكبار ... الذين يتحركون من وراء الستار ، أي مثل اعتراف Trump ، يكون قرار Pedro Sanchez ، قد احتضر لوحده ، سيما ان الموقف النهائي للاتحاد الأوربي من قضية الصحراء الغربية ، ينتظر حكم محكمة العدل الاوربية ، بخصوص الاتفاقيات التي تم ابرامها في المجال الفلاحي والتجاري والصيد البحري ، بين النظام المخزني المزاجي والبوليسي ، والاتحاد الأوربي ... --- فان اعتراف فرنسا العضو الدائم العضوية بمجلس الامن ، وهي من عارض ( اعتراف ) Trump بمغربية الصحراء ، الاعتراف بمغربية الصحراء ، يكون انقلابا غير مدروس ، في الوقت الذي زاد اهتمام مجلس الامن بها ، ولا تزال الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتبرها من المناطق المحتلة ، التي تستوجب فقط حل الاستفتاء وتقرير المصير .. ففرنسا هنا تكون قد تصرفت ضد اختصاص الأمم المتحدة ، التي وحدها تقرر الحل اللازم تنزيله في الصحراء الغربية . هذا من الوجهة العامة .. لكن هل حقا ان فرنسا اعترفت بمغربية الصحراء ، وبالحكم الذاتي ، بعد تخليها عن المشروعية الدولية التي شاركت في صياغة كل قراراتها ، منذ اول قرار سنة 1975 .. الجزائر عبرت عن الغضب . لكن هل يعقل ان تتخذ فرنسا قرارا " استراتيجيا " من هذا النوع ، من دون صدور بيان سياسي عام في هذا الموقف ، سواء من طرف فرنسا المعنية بقضية الصحراء الغربية ، او من المغرب العضو الأساسي في نزاع الصحراء الغربية . فحتى الآن نرى فقط الغضب الجزائري ، ولغة التهديد ب ( الحرب ).. لكن الجزائر لم توضح للرأي العام الفرنسي ، ولا لمجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة ، ولا للاتحاد الأوربي الذي ينتظر صدور قرار محكمة العدل الاوربية في نهاية الصيف ، او مع بداية الخريف ، يحدد بجلاء الوضع القانوني للاتفاقيات المبرمة بين النظام المزاجي البوليسي المخزني ، وبين الاتحاد الأوربي . فكيف لفرنسا التي تنتظر صدور هذا القرار ان تتصرف ضده ، أكان حلا في صالح تأكيد مغربية الصحراء ، ام كان حلا داعيا لتبني المشروعية الدولية التي هي الاستفتاء وتقرير المصير .. فإلى الآن الوضع ضبابيا ومبهما ، وليس هناك ما يفيد بهذا الموقف الفرنسي ، المتعارض مع قرارات مجلس الامن التي صدرت في الموضوع ، والمتعارض مع قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة ، التي تعالج قضية الصحراء الغربية ، ضمن اللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة .. أي ان الأمم المتحدة تعتبر الوضع القانوني للصحراء ، بالوضع المحتل ، وحله يبقى فقط حل الاستفتاء وتقرير المصير .. فالى الآن ، فلا فرنسا أصدرت بيانا في الموضوع ، تُعرّف بموقفها الرأي العام الدولي .. و لا النظام المزاجي البوليسي المخزني والطقوسي ، اصدر بيانا رسميا بهذا الاعتراف الفرنسي ، الذي إنْ حصل فعلا ، يكون سابقة عن اعتراف Trump بمغربية الصحراء من دون تنزيل الحكم الذاتي ، وسابقة ستحدث ضجة وزوبعة بمجلس الامن ، الذي اصبح عضو به الذي هو فرنسا ، يعترف بمغربية الصحراء .. ففرق بين الاعتراف الفرنسي ، وبين اعتراف مجلس الامن بمغربية الصحراء ، لان في تواجد الولايات المتحدة الامريكية ، وروسيا والصين ، وبريطانيا العظمى ، يجاهرون بالمشروعية الدولية ، التي تعني مع الموقف الفرنسي الجديد هذا ، فقط خلط الاوراق ، لإطالة النزاع ، واستنزاف المنطقة ، وابتزاز الأنظمة السياسية المتصارعة .. وهنا لا ننسى ان الجمعية العامة للأمم المتحدة ، اعتبرت في قرار لها 34/37 ، الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، بالممثل الشرعي الوحيد للشعب الصحراوي ( الجواب على دخول النظام المغربي لوادي الذهب في سنة 1979 ) .. وهو القرار الذي صوتت له فرنسا ، وكل الدول أصحاب الفيتو بمجلس الامن ، بالإيجاب .. اذن . بما ان فرنسا لم يصدر عنها ما يفيد اعترافها بمغربية الصحراء ، وتطليقها للمشروعية الدولية ، والموقف الفرنسي هذا ، يعتبر من القرارات الاستراتيجية لقصر L’Elysée ، والمؤثر داخل وخارج مجلس الامن .. وبما ان النظام المزاجي البوليسي المخزني الطقوسي ، لزم الصمت ، ولم يصدر عنه ما يفيد حقيقة الموقف الفرنسي الجديد .. وفي الحالتين معا ، الفرنسية والمغربية ، يلزم الامر صدور بيان تفصيلي في الشأن .. يبقى التعامل مع القرار بموقع الحيطة والحذر .. لان ليس هناك ما يفيد بحصول الموقف الفرنسي ، أي موقف الدولة الفرنسية .. لانه قد يحصل كما جرى مع إسرائيل ، ان يردد وزير من الوزراء ، بدعم حل الحكم الذاتي ، لكنه موقف يخص الوزير ، ولا يخص الحكومة ، كما لا يخص الدولة .. فهل اعترفت إسرائيل بمغربية الصحراء ، حتى تعترف بها الدولة الفرنسية ؟ والى الآن ليس هناك ما يفيد بصحة القرار الفرنسي ، لانه اذا تأكدت صحته ، يعني انه موقف لل Elysée ، وبالتتابع ل Matignon ، ويكون النظام المزاجي البوليسي المخزني والطقوسي ، قد حقق قفزة نوعية جد مهمة في تاريخ صراع الصحراء الغربية . بل ان الاعتراف الفرنسي إنْ حصل ، سيكون اهما بكثير من اعتراف Trump المخدوم ، ومن اعتراف Pedro Sanchez الأحادي الجانب . لان ما سيعقب الاعتراف الفرنسي هذا ، بداية تآكل نزاع الصحراء الغربية بالاستفتاء وتقرير المصير ، وبداية ظهور المواقف على خطى الموقف الفرنسي الذي يعتبر المغرب بالحديقة الخلفية .. ومرة أخرى . لم يصدر حتى الآن ما يفيد اعتراف الدولة الفرنسية بمغربية الصحراء ، و Emanuel Macron تقدم بطلب لفتح مقر لحزبه الأول " الى الامام " بمدينة الداخلة ، وليس بفتح قنصلية فرنسية ، مثلما تبخر فتح قنصلية أمريكية بنفس المدينة ، وتبخرت معها خمس مليارات دولار ، وعد Trump بتقديمها الى النظام المزاجي البوليسي ، خاصة وان لعابه يسيل فقط على الدولار واليورو .. اذن . من اين للنظام الجزائري ان يأتي بخبر الموقف الفرنسي بالاعتراف بمغربية الصحراء ، في ظل صمت الدولة الفرنسية ، وفي ظل صمت الدولة المزاجية البوليسية المخزنية .. وعندما يزبد ويرغد النظام الجزائري ، من الموقف الفرنسي الغير المعلن عنه ، والغير المحتفى ( احتفال ) به من قبل النظام المزاجي .. ويهدد باستعمال العنف ، وربما تصل اللغة المستعملة الى اعلان ( الحرب ) ، يكون النظام الجزائري قد اخطأ الموعد ، ورمى به في متاهات التفسير الانقلابي ، الذي يعتبر نزاع الصحراء الغربية من اختصاص الأمم المتحدة ، تباشره كما تباشره ، دون ان يفرض عليها ومن هامش الاختصاص ، الوضع القانوني للصحراء الغربية .. اذن . مع من يريد النظام الجزائري الحرب .. خاصة وان القضية موضوع النزاع ، هي ملك ومن اختصاص الأمم المتحدة وحدها دون غيرها .. فاي حل لنزاع الصحراء خارج الأمم المتحدة ، هو حل مرفوض ، لانه يتعارض مع المشروعية الدولية التي تنص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير، ولا تنص على دولة الجمهورية العربية الصحراوية ، التي اعترف بها الملك محمد السادس في يناير 2017 ، واصدر قرارا في هذا الشأن امام العالم ، عندما اعترف بالقانون الأساسي للاتحاد الافريقي .. واصدر ظهيرا وقعه بخط يده ، يقر فيه بصحة الاعتراف ، الذي نشره بالجريدة الرسمية للدولة العلوية . عدد 6539 / يناير 2017 . فالاعتراف بالدولة الصحراوية ، لم يناقشه لا مجلس الامن ، ولا الجمعية العامة للأمم المتحدة . بل رغم اعتراف النظام المزاجي البوليسي المخزني بدولة " الجمهورية العربية الصحراوية " في يناير 2017 ، فلا مجلس الامن ، ولا الجمعية العامة اهتما بالحدث ، لأنه خارج سياق المشروعية الدولية ، التي تعني الاستفتاء وتقرير المصير . فالحاصل ان العالم الذي تجاهل بالمطلق حل الحكم الذاتي ، الذي طرحه النظام المزاجي البوليسي المخزني في ابريل 2007 ، هو نفس التجاهل لقيه محمد السادس عندما اعترف بالدولة الصحراوية امام العالم .. اذن . لماذا الرمز ، او التلويح ب ( الحرب ) ، والنظام الجزائري يعتبر نفسه غير معني بنزاع الصحراء الغربية ؟ بل ان النظام الجزائري ، يعتبر انها ملك ومن اختصاص الأمم المتحدة ، تباشر حلها بالطرق التي تراها كفئة ، لتفادي الاصطدام ، والعنف بالمنطقة ، حفاضا على السلم الدولي .. ولو لم تكن قضية الصحراء الغربية ، رأس ومحور السياسة الاستراتيجية للنظام الجزائري ، هل كان لها ان تهدد ب ( الحرب ) ، اذا كان حل نزاع الصحراء الغربية ، مرده الأمم المتحدة التي تعتبر السلطة الوحيدة ، التي تملك اختصاص النظر في حلها ؟ . فعندما يهدد النظام الجزائري بالعنف وب (الحرب) ، اذا لم تكن الحلول ترضيه ، فهذا تفسير واحد لا اثنان ، ان النظام الجزائري هو المتسبب في الوضع المعرقل للحل ، خاصة عندما يريد فرض وجهة نظره ، لحل النزاع الذي يفضي بها ، ان تعود جزائرية غير جزائرية .. اذن . النظام الجزائري ، وعلى عظمة لسانه ، غير معني بنزاع الصحراء الغربية ، وانه لا يهتم بها اطلاقا ، الا من زاوية القانون الدولي ، وزاوية الأمم المتحدة .. اذن . على النظام الجزائري الخضوع للمشروعية الدولية ، التي تنطق بها قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ القرار الشهير 1514 الصادر سنة 1960 .. اما ان يهدد النظام بالعنف الذي يصل الى اعلان ( الحرب ) ، فهذا دليل ساطع ان نزاع الصحراء الغربية ، هو نزاع بين النظامين المتقابلين ، النظام المزاجي البوليسي المخزني الطقوسي ، ونظام مخزن عسكر الجزائر .. لان الأساس من الصراع الدائر منذ سنة 1962 تاريخ استقلال الجزائر ، هو صراع حضاري أيديولوجي فلسفي ، أي صراع مفاهيم وثقافات متناقضة ، تؤسس لوجود احد الأنظمة دون غيره ، لان كل نظام يعتبر نفسه المعني ، من اجل الوجود الحضاري الأيديولوجي والفلسفي ، بين ثقافتين متناقضتين ، بعد ان افتخرا بالانتساب الى الحضارات المتصارعة دوليا ، ثقافة المعسكر الاشتراكي ، وثقافة المعسكر الرأسمالي .. وامام افول ثقافة الاتحاد السوفياتي السابق ، اكيد سيصبح الاتباع الذين كانوا يملئون الفضاءات بالشعارات ، مجرد اقزام تستعمل للإيفاء بالغرض ، سيادة النموذج ( الاشتراكي ) او سيادة النموذج ( الرأسمالي ) .. وعندما تيتّم النظامين ، النظام المزاجي البوليسي المخزني والطقوسي العلوي ، والنظام المخزني العسكري الجزائري ، من جهة بتعرية الأنظمة على حقيقتها ، ( الاشتراكي ) و ( الرأسمالي ) ، اصبح الصراع بين النظامين ، بمثابة الصراع الوجودي التي تهدده العديد من الملفات ، أساسها ملف نزاع الصحراء الغربية ، لان من سيكسب صراع الوجود ، أي صراع الحضارة ، سيكسب صراع الأرض والحدود .. وللاختصار . اذا كانت فرنسا قد غيرت من مواقفها من ملف الصحراء الغربية ، ولا اعتقد ذلك ، لان فرنسا لم تصدر بيانا الى الرأي العام الدولي في الامر.. واذا لزم النظام المزاجي الصمت ، ولم يصدر عنه ما يفيد صحة او نفي الخبر ، فان الحدث يبقى مجرد خبر دون مصداقية ، للتعجين ( عجينة ) ، وخلط الأوراق بمزيد من الضبابية التي تغلف القضية .. وحسب تصورنا وفهمنا لما يروج له ويروّج له ، فمن الصعوبة بمكان ، ان تعترف فرنسا بمغربية الصحراء ، وهي لعبت دور الرفض المطلق لاعتراف Trump بها .. كما انها كعضو دائم العضوية بمجلس الامن ، وبيده سلاح الفيتو ، ويتحكم في قرارات مجلس الامن ، وفي قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة .. سيكون الاعتراف الفرنسي ، ماساً بالمشروعية الدولية ، وبمصداقية مجلس الامن ، ومصداقية الجمعية العامة للأمم المتحدة .. كما ان الحسم القطعي في النزاع ، يعتبر مضرا بمصالح فرنسا ، ومعها دول الفيتو ، والدول الاقتصادية كألمانيا بالجمعية العامة للأمم المتحدة .. ومرة أخرى . كيف يتم معالجة النزاعات الجغرافية في دول المحيط ، أي الدول الضعيفة بالاستفتاء وتقرير المصير المؤديان الى الاستقلال ، في حين تتم معالجة قضايا الاثنيات ، والاعراق ، والقومية ، والتيارات الوطنية الشوفينية .. بحل الحكم الذاتي الذي لا يؤدي الى الاستقلال ؟ فهل حل الحكم الذاتي يعد اوربيا ، واميركيا ، وبريطانيا ، واسبانيا .. في حين ان الاستفتاء وتقرير المصير المؤدي الى الاستقلال ، هو افريقيا وأسيويا وعربيا ... الخ .. ولو لم تكن المسألة مسيسة ، لماذا رفض الاتحاد الأوربي وامريكا وبريطانيا ، نتائج الاستفتاء الشعبي ب La Catalogne ، رغم ان التصويت على الدولة الكتالونية كان شعبيا ؟ .
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأوراق الملعبة
-
هل ممكن انتظار حرب بين النظام المخزني المزاجي البوليسي المغر
...
-
بلادي صحروك جففوك
-
آخر خلفاء بني أمية .. أنت .. ميتا ..
-
حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي
-
هل صحيح ان النظام البوليسي المغربي ، يشترط على نظام العسكر ب
...
-
ظهور الاميرة سلمى بناني مع الأمير الحسن
-
القضاء الإيطالي يصفع وجه المدعو فؤاد الهمة ، ويصفع وجه المدع
...
-
ديمقراطية الدولة المخزنية
-
من له مصلحة في اشعال الحرب بين نظام المخزن المغربي ، ونظام ا
...
-
الموقف الاسباني الألماني من الوضع القانوني للصحراء الغربية
-
مجزرة مليلية الدموية 24 يونيو 2022
-
الانتخابات الرئاسية في الجزائر
-
حين تتسبب الفاشية الإسلامية ، في فوز الفاشية المسيحية .
-
هل سيسقط النظام في المغرب ؟
-
من يعترف بمغربية الصحراء ؟
-
الحكم
-
الشعب الصحراوي ونزاع الصحراء الغربية
-
الأمم المتحدة وحقوق الانسان
-
المغرب الى أين ؟ المحددات المرحلية ، والاحتمالات المقبلة
المزيد.....
-
الجيش الإسرائيلي: من -المرجح جدا- مقتل الناشطة الأمريكية بني
...
-
لأول مرة منذ ثلاث سنوات.. تراجع التضخم في ألمانيا دون 2 بالم
...
-
بعد عام على كارثة -دانيال-.. عدسة RT تتابع إعادة إعمار درنة
...
-
لجنة أممية خاصة بسوريا: لا بد من إزالة عواقب العقوبات على ال
...
-
هل سيتابع الكرملين مناظرة ترامب وهاريس؟ بيسكوف يرد
-
مصر ترد على أنباء القبض على قاض كبير
-
أوكرانيا تطلب من أستراليا معدات عسكرية خرجت من الخدمة
-
رئيس الوزراء الأوكراني يكرر -دعوة- روسيا إلى المفاوضات
-
الصين تدعو لوقف الضغوط الأمريكية على شركاتها
-
لوكسمبورغ تسمي الدول القادرة على لعب دور حقيقي في حل الصراع
...
المزيد.....
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
-
تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1
...
/ نصار يحيى
-
الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت
...
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
هواجس ثقافية 188
/ آرام كربيت
المزيد.....
|