|
ظهور الاميرة سلمى بناني مع الأمير الحسن
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8031 - 2024 / 7 / 7 - 14:23
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أذى ظهور الاميرة سلمى بناني ، وابنها الأمير الحسن ، الى خلط الأوراق خاصة في صفوف ( معارضة ) الخارج ، لتسقط أوراق التوت ، وتعري عن المستوى اللاّثقافي لأصحابها ( ثقافة الزنقة ، وثقافة الزريبة ، وثقافة الحسد ، وثقافة أنا اللّي كاينْ .. لعن الله ثلاثة : أنا ومعي وعندي ) ، وتكشف حقيقة الجميع ، خاصة من استغل الظهور ، بطريقة خسيسة وحقيرة ، وهو يضرب مرة نحو الغرب ، ومرة نحو الشرق ، أي الركوب على مثل هذه الخرجات او الموجات ، للدلو من اجل الدلو ، الذي عرى عن الطبيعة المرضية لهؤلاء ، خاصة وهم يقدمون انفسهم كعارفين بالأمور ، وما هم الا هوامش تعيش في الهامش ، وتنط نحو أي حدث يشغل بال الرأي العام الوطني رغم ضعفه وقلة أصحابه . والمصيبة حين انبرى آخرون ، وهم جهلة لا علاقة لهم ليس بالمعرفة ، فأحرى الادعاء بانتسابهم الى الثقافة البريئة منهم براءة الذئب من دم يعقوب .. فالجميع يتحدث عن قتلها ، وان من اطلق الرصاص عليها احدى اخوات الملك ، ومنهم من ادعى قتلها امام الملك ، وتم دفنها بمقبرة بالقصر الملكي ، ووصفوا خريطة القبر ، بالقصر الملكي ب " الگولف " ، والمعيب الذي اثر على من يسمون نفسهم ب ( الجمهوريين ) ، انهم ينسبون نفسهم الى ( الجمهوريين ) ، لكن غير النظاميين ، وغير المؤدلجين " أيديولوجية " ، وكأن الذي سيسقط النظام الملكي ، هم هؤلاء ( الجمهوريين ) الغارقين فيما بينهم ، في السب والشتم والتنقيص من ( جمهوريين ) اخرين ، لا يفرق بينهم تنظيم ولا أيديولوجية ، وان أساس عيشهم ، السب والشتم في الاخرين ، لانهم جمهوريين غير حقيقيين ، مع العلم انهم ملة واحدة ، كل جماعة أيديولوجية لا يتعدى افرادها شخصين ، حتى ثلاثة اشخاص .. بل وبدأ الكلام في التفريق بين ( الجمهوريين ) فيما بينهم ، عند اطلاق وصف اشباه الجمهوريين ، وبين الملكيين ( التقدميين ) الذين لا وجود لهم على الاطلاق ، شأنهم شأن ( الجمهوريين ) الذين هم اسم بدون مُسمى .. اوهم مجرد تسميات سموها ، لا أساس لها في الواقع الذي ينطق بما فيه .. لقد أدى ظهور الاميرة سلمى بناني ، مرفقة بابنها الأمير الحسن ، الى ارباك الجميع ، خاصة من يدعي قتلها ، ومن يدعي دفنها بالقصر الملكي " بالگلف " ، ومن يدعي نشوب صراع بين الامراء بالقصر الملكي ، من اجل الخلافة ، أي خلافة محمد السادس ، خاصة ويدّعون ان النزاع مُحْتد بين الأمير رشيد ، والأمير الحسن ، وبين الأمير الحسن وعماته ، الذين يرفضن خلافته لأنه ابن ( عدوتهم ) سلمى بناني ، وذهب اخرون الى نسبة الأمير الحسن الى بوليسي من بوليس القصر ، وهناك من تحدث عن لعلعة الرصاص بالقصر الملكي بين الامراء ... لكن الارتباك الكبير ، كان في صف من استغل مرض الملك ، وفقدانه الذاكرة ، ليسرق الدولة ، ويسرق الملك الذي يجهل ما يجري بالدولة ، ويتصرف لصالح مصالحه باسم خدمة مصالح الملك ، التي ذابت مع مصالح سراق القصر ، الذين يتحكمون في الصغيرة والكبيرة ، مشكلين خطرا حتى على مستقبل الأمير الحسن ، بعد الاعتداء على امه ، والاعتداء على اخته ، والاعتداء عليه ، لان الدستور وعقد البيعة ، يجعل منه الوريث الشرعي لخلافة الملك محمد السادس الذي انتهى ، من اليوم الذي سلم فيه الشؤون الأمنية والشؤون السياسية ، ل ( صديقه ) المدعو فؤاد الهمة .. فبسبب ضعف الملك ، وحتى قبل ان يصاب بالمرض ، كانت له ثقة في صاحب من درس معه بالمدرسة المولوية ، الذي بدوره استغل ضعف الملك ، وسذاجته عند الثقة فيه . ومن يومها حصل سرقة الملك ، وسرقة النظام . وعندما مرض الملك الذي فقد الذاكرة ، سيتحرك رئيس " البنية السرية " ، للسرقة الكبيرة للملك الذي يجهل ما يجري بالدولة ، ومنه تم سرقة الدولة باسم الملك الغائب بسبب المرض ، وقبل المرض الغائب في اللهو ، سيما وان صاحبنا يعرف ضعف الملك ، الذي استغله في الانقضاض على الدولة ، ليسود فيها إرهاب الدولة ، والأخطر زيادة ارقام الفقر ، ومعها زيادة الاستدانة من البنوك الأجنبية ، بما البنك الدولي .. اذن . نحن امام انقلاب ابيض ، لان الملك لم يمس ، وهذه الوضعية ، وحتى يستمر هؤلاء المجرمون في سرقة الدولة باسم " البنية السرية " ، سيوزعون المصالح الاستراتيجية بينهم ، عندما نصبوا عليها اتباعهم ، كتعيين المسمى عبد اللطيف الحموشي على رأس المديرية العامة للأمن الوطني ، والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ، وقبل هذا التعيين ، عين المدعو فؤاد الهمة احد المجرمين الذي لبس الهمة كجلابة بسبب ضعفه وخوائه ، سيعين المدعو الشرقي ضريس مديرا عاما للأمن الوطني ، ثم عينه وزيرا منتدبا بوزارة الداخلية ، وبعد ان تمكن جمع ثروة لا يقدر حجمها بالسرقات ، اختلاس أموال مؤسسة الحسن الثاني لرجال السلطة ، أموال وزارة الداخلية ، واموال العمالات والاقاليم .. أموال المديرية العامة للأمن الوطني ، حيث سيتم اغتيال بلفقيه ( گلميم ) الذي كان Pompiste ، ليصبح جالسا على ثورة ضخمة ، طبعا مع ( صديقه ) المدعو الشرقي ضريس ، وهو الذي جاء كمجند في الخدمة المدنية بوزارة الداخلية في سنة 1977 ، حيث كان يسعى السجائر من عند الموظفين ، وينتظر احدهم ان يؤدي عنه ثمن فنجان قهوة .. اذن . كيف تمت سرقة الدولة ، التي كانت انقلابا على الملك محمد السادس الذي فقد التمييز والادراك ، كما كانت انقلابا على الأمير الحسن الوريث الشرعي والوحيد للعرش ، خاصة وان لهم سوابق مع امه الاميرة سلمى بناني ، واساؤوا من خلال الإساءة لامه ، عليه وعلى اخته خديجة كذلك .. فمجيء الأمير الحسن ، هو عودة لامه ، وطبعا ستكون عودة ميمونة ، وعودة اصلاح الخلل الذي حصل مع محمد السادس . كما كان انقلابا مقدما ، على إمكانية تولي الأمير هشام الملك .. وكل هذه الخروقات للدستور ولعقد البيعة ، وخروقات الإساءة للناس ، والمظالم المنتشرة حين ادخلوا المثقفين ، والصحافيين ، والنشطاء السياسيين الى السجون بمحاضر بوليسية مطبوخة .. الخ . ، وهي خروقات مست شخص الاميرة ، حين منعها الجنرال حسني بنسليمان من ولوج القصر بالشمال ، وطبعا كان الجنرال حسني بنسليمان يتصرف بأوامر فؤاد الهمة ، الذي رغم اميته " تمتام " ، فهو يتحكم في مرفق البوليس ، ومرفق وزارة الداخلية من خلال السيطرة على العمال والولاة .. فلنتصور شخص امي بيده البوليس والسلطة معا .. فماذا يمكن الانتظار منه ؟ .. لكن . اين كان الجيش والدرك الذين كانوا يراقبون الوضع عن كثب ، خاصة سكوتهم عن جريمة استعمال مثلي Malaga " نور زينو " في الإساءة لقيم المجتمع المغربي ، وهنا تكون سمعة الجيش قد تضررت ، مثلما تضررت سمعة المغرب ، عندما فرض فؤاد الهمة على الملك اطلاق سراح البيدوفيل الاسباني Daniel Galfan الذي كان محكوما ب 30 سنة سجنا .. لقد ورط البوليس السياسي ، فؤاد الهمة الملك ، في واقعة " إگديم إزيك " ، وفي واقعة " جزيرة ليلى " ، وفي واقعة الاعتراف ب " الحكم الذاتي " في الصحراء ، وورطه في الاعتراف " بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية " ، وبالحدود المتوارثة عن الاستعمار .. كما سهّل عليه وزين له عملية نقل العملة الصعبة ، التي هي ثروة الشعب المغربي المفقر ، الى خارج المغرب لتكدس بالابناك الخارجية .. فباسم الملك ، الجاهل لما يجري بالدولة ، اشتط المدعو فؤاد الهمة ، ومعه المدعو عبداللطيف الحموشي ، في تزوير المحاضر البوليسية ، لإدخال المعارضين والمثقفين والكتاب و اليوتوبرز .. وفاضحي الفساد ، الى السجون ، وكنت واحدا منها ، حين سهر المدعو عبداللطيف الحموشي شخصيا ، وبمعية الوزير المنتدب في الداخلية سابقا المدعو الشرقي ضريس ، وتحت رئاسة المدعو فؤاد الهمة ( صديق ) الملك ، على ادخالي السجن بمحضر بوليسي مطبوخ ومزور عشت كل مراحل التزوير التي كنت اسجلها في حينه .. بل تمادى يعتدي علي ، كمريض بسيكوباطي ، عندما سخر المجرمين عند تكسير يدي اليسرى ، وتكسير ضلع من قفصي الصدري ، كما لعب الدور في عزلي اجتماعيا ، حتى يستفرد بي ، لكن هيهات هل نقارن العصى بالسيف .. فباسم أي قانون يراقب عنواني الالكتروني ، ويقطع الكونكسيون عن منزلي ، يعرقل اشتغالي عندما أكون بصدد تحرير دراسة او نص ، ويحرض المجرمين للاعتداء علي في الشارع ... الخ .. فكل هذه الجرائم يجب الا تمر مرور الكرام ، بل القصاص حق مشروع ، ونحن نقترب منه رويدا رويدا .. اذن . عندما تكالب الجميع على الاميرة سلمى بناني ، وباسم محمد السادس الجاهل لكل ما يجري باسمه ، يكونون قد تكالبوا على الأمير الحسن ، وتكالبوا على الاميرة خديجة . لان ما مس أمهم سيمسهم كذلك ، وبدرجة اكبر .. لذا فان وجود " البنية السرية " ، كان ضد الأمير الحسن في توليه العرش كما ينص الدستور وعقد البيعة ، لانهم يعتبرونه عدوا بسبب امه التي اعتدوا عليها .. لذا فهم فكروا في الخطر القادم عندما تتم مبايعة الملك للعرش ، لأنه لن يترك الاعتداءات على امه تمر مرور الكرام ، طبعا مثلنا نحن الذين ينتظرون مجيء الحسن الثالث ، لمحاكمة المجرمين على الجرائم والاعتداءات التي سلطوا علينا ظلما ... فالقصاص حق مشروع .. نريد المحاكمات ، ولا نريد التعويض .. بل . اين وصلت الجريمة ، عندما يشرف ( صديق ومستشار ) الملك المريض الفاقد للتمييز والتذكير ، المدعو فؤاد الهمة ، مع المجرم مدير البوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، برشّ منزلي بمادة كميائية سامة ، خلفت حريقا في ايدي وفي ارجلي ، وخلفت جروحا صغيرة جعلتني احرك ايدي بصعوبة ، خاصة عندما أكون بصدد غسل اليدين بعد الاكل .. فان ترش الناس بالمادة الكميائية السامة ، وتكرر العمل لعشرات المرات ، مبرمجا الجريمة كخريطة طريق لقتلي ، هو اكبر الجرائم التي يقوم بها المجرمون الذين بيدهم البوليس ، وبيدهم وزارة الداخلية التي على راسها وزير يشاركهم في جريمة القتل على مهل .. الوزير المدعو عبدالوافي لفتيت .. ان تربع الأمير الحسن على عرش الدولة ، هو عودة لامه سلمى بناني ، وعودة ، لا نقول عودة انتقام ، بل عودة نصر ميمون .. خاصة وان لفرنسا الدور في هذه الخرجة ، لان المستهدف منها مدير البوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، ورئيسه المدعو فؤاد الهمة .. فشكرا للرئيس Emanuel Macron ، وشكرا لفرنسا الدولة الديمقراطية في العالم ، التي ترفض الاعمال الشادة ، كسرقة النظام ، وسرقة الملك المريض الذي فقد التمييز والادراك منذ زمان .. وترفض الانقلابات ، كانقلاب مجرمي " البنية السرية " .. اما الجيش كمؤسسة ، فهو مجبر بمقتضى الدستور ، وبمقتضى عقد البيعة ، ان يناصر وينصر الأمير الحسن كملك عصري ، وليس اميرا للمؤمنين . فثقافة الجيش هي ثقافة علوية ، وليست بثقافة اخوانجية .. وباعتبار الجيش ضامن وحدة البلاد ووحدة الارض والشعب ، فمفروض عليه استعمال جميع الآليات للحفاظ على المغرب ، ووحدة المغرب ، ووحدة الشعب .. وعند اقتداء الضرورة ، تسهيل عملية الاستماع الى مجرمي " البنية السرية " وتقديمهم للمحاكمات عن الجرائم التي اقترفوها ظلما في حق الناس ، وعن الاعتداء الذي تعرضت له سلمى بناني ، ومنها تعرض له الأمير الحسن ، وتعرضت له الاميرة خديجة .. فالقصاص حق مشروع ، تنص عليه جميع الشعائر الدينية والدنيوية .. لا بد من المحاكمات .. والله لن تمروا .. وانّ غدا لناظره قريب ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القضاء الإيطالي يصفع وجه المدعو فؤاد الهمة ، ويصفع وجه المدع
...
-
ديمقراطية الدولة المخزنية
-
من له مصلحة في اشعال الحرب بين نظام المخزن المغربي ، ونظام ا
...
-
الموقف الاسباني الألماني من الوضع القانوني للصحراء الغربية
-
مجزرة مليلية الدموية 24 يونيو 2022
-
الانتخابات الرئاسية في الجزائر
-
حين تتسبب الفاشية الإسلامية ، في فوز الفاشية المسيحية .
-
هل سيسقط النظام في المغرب ؟
-
من يعترف بمغربية الصحراء ؟
-
الحكم
-
الشعب الصحراوي ونزاع الصحراء الغربية
-
الأمم المتحدة وحقوق الانسان
-
المغرب الى أين ؟ المحددات المرحلية ، والاحتمالات المقبلة
-
مفهوم الأرض في الفكر السياسي اليهودي الصهيوني
-
( طوفان الأقصى ) وإسرائيل
-
تحليل أسباب ظهور التطرف الديني
-
هل تنجح الجزائر في بناء نظام إقليمي مؤسساتي
-
نتنياهو رئيس حكومة إسرائيل لم يصفع محمد السادس ، وإسرائيل ال
...
-
القضاء الإيطالي يرفض تسليم ادريس فرحان المطلوب من البوليس ال
...
-
حان موعد الرحيل . المنفى ينادينا
المزيد.....
-
هل ستقنعك مميزات آيفون 16 الجديد بالترقية؟.. إليكم نظرة عليه
...
-
سعر خيالي لآيفون 16 في مصر
-
علماء الفلك يكتشفون هبوب رياح حديدية على كوكب -جهنمي-
-
فرقة موسيقية تتقدّم بشكوى ضد ترامب وتتّهمه بتأمين دعم حملته
...
-
ذكاء اصطناعي وأدوات أخرى.. تحذير من ممارسات إسرائيلية في غزة
...
-
كيف تحاول روسيا تعزيز نفوذها في أفريقيا؟
-
هل تحرج إسرائيل واشنطن باستخدامها قنابل أمريكية في مناطق -آم
...
-
وفاة صديق العداءة الأوغندية تشبتيجي المشتبه بقتلها حرقا
-
الانتخابات الأمريكية - هاريس تواجه ترامب فمن سيربح المناظرة؟
...
-
فرقاطة -الأدميرال غولوفكو- تطلق -كاليبر- في مناورات -Ocean-2
...
المزيد.....
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
-
تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1
...
/ نصار يحيى
-
الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت
...
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
هواجس ثقافية 188
/ آرام كربيت
المزيد.....
|