|
الفصل 2 _ خلاصات متنوعة للنظرية
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8011 - 2024 / 6 / 17 - 12:08
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
1 المشكلة الأساسية ، وحلها غالبا ، في العلاقة بين الكلمات والأشياء ؟!
العلاقة بين الكلمة والشيء ، أو بين الدال والمدلول ، اعتباطية ويتعذر تحديدها بشكل موضوعي ودقيق . الكلمة المفردة مكون صغير ، وجزء ، من اللغة والثقافة . الشيء جسم ، أو عنصر أو مكون وجزء صغير ، من الطبيعة والكون . بالتصنيف الثنائي لا يوجد حل للمشكلة ، وتلك خلاصة الثقافة المشتركة بين الفلسفة والعلم في القرن 20 . لكن ، وبعد الانتقال من التصنيف الثنائي ، الكلمة والشيء أو الدال والمدلول وغيرهما ، إلى التصنيف الثلاثي مثلا ، وما بعده ( الرباعي والخماسي والعشري ) يتغير المشهد والموقف في الشكل والمضمون بالتزامن . مصدر الخطأ ، في ثنائية المكان والزمن . تصحيح الخطأ ، يكون بالانتقال إلى ثلاثية المكان والزمن والحياة . .... فكرة ثانية ، جديدة أيضا ، وليست أقل أهمية لحل المشكلة : الماضي ثلاثي البعد والمكونات ، وليس ثنائيا فقط ، مكان وزمن وحياة . المستقبل أيضا ثلاثي : مكان وزمن وحياة . والحاضر أيضا ثلاثي : مكان وزمن وحياة . .... خلاصة مكثفة وجديدة : فكرة السبب والنتيجة التقليدية ، والحالية أيضا ، ليست خطأ بالكامل بل ناقصة وتحتاج للتكملة بالضرورة . الموقف الثقافي العالمي الحالي ، الموروث والمستمر ، من فكرة السبب والنتيجة يعتبر أن الحركة الموضوعية للواقع ( أو الكون ) أحادية ومفردة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل وعبر الحاضر فقط ولا شيء آخر ! هذا الموقف ناقص أو خطأ ، ويحتاج للتكملة . الموقف الجديد ، والمتكامل : الحاضر يأتي من الماضي ومن المستقبل ومن الحاضر أيضا . الماضي يأتي من المستقبل والحاضر معا . المستقبل يأتي من الماضي والحاضر معا . الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية بطبيعتها ، مزدوجة بين الماضي والمستقبل ، أيضا بين الحياة والزمن _ وفي كلا الاتجاهين بالتزامن . العلاقة بين الماضي والمستقبل ، يتعذر فهمها إلا بدلالة العلاقة بين الحياة والزمن . وهذه الفكرة جديدة أيضا ، ولازمة لفهم المشكلة الحقيقية المركبة والمعقدة بطبيعتها . الخطأ الحالي المشترك ، والموروث ، سببه الموقف الثنائي أو التصنيف الثنائي : مكان وزمن فقط . يلزم استبدال هذا الموقف والمنطق الثنائي ، بالمنطق والتصنيف الثلاثي . ثنائية المكان والزمن مصدر الخطأ ، العلاقة الحقيقية ثلاثية ( بالحد الأدنى ) بين المكان والزمن والحياة . وهذه الثلاثية ، الطبيعية ، تقابل الثلاثية الجديدة اللغوية أو الرمزية : الحاضر والماضي والمستقبل . بكلمات أخرى ، المجموعة الأولى الطبيعية ، الحقيقية والمناسبة : مكان وزمن وحياة . المجموعة الثانية الرمزية ، اللغوية والثقافية : حاضر وماض ومستقبل . وهذه الخلاصة 2 للنظرية الجديدة . .... خلاصة 3 للنظرية الجديدة أو الخلاصة المشتركة
المشكلة في تمثيل ، وتخيل ، السيارتين والحركتين بالتزامن ؟! في حركة العمر المزدوجة ، بين تزايد العمر بدلالة الحياة وتناقص بقية العمر بدلالة الزمن ، يذهب تفكيرنا مباشرة نحو الأسهل : الأحادية . نتخيل أنفسنا في إحدى السيارتين ، وهذه الفكرة الخطأ والمشتركة . حركة العمر تمثل ، وتتمثل ، بالحركتين معا بالتزامن . هذه مسالة صعبة جدا ، حتى على مستوى التخيل . تحتاج هذه الفكرة ، وتستحق ، المزيد من الاهتمام والمناقشة . 1 _ يتزايد العمر بالتزامن ، مع تناقص بقية العمر . 2 _ تتناقص بقية العمر بالتزامن مع تزايد العمر ، يتعذر فصلهما . لنعد إلى السيارتين ، او الطائرتين : بين دمشق وحلب ، والعكس بالتزامن بين حلب ودمشق . أو بين باريس ولندن ، والعكس بالتزامن أيضا بين لندن وباريس . هذه الفقرة أساسية لفهم مشكلة الزمن ، والحاضر خاصة ، ومشكلة فزياء الكم أو مشكلة قوانين فيزياء الكم _ تناقض القوانين الفزيائية المعروفة . هذه الفقرة هامة ، وضرورية ، لفهم مشكلة فيزياء الكم خاصة . .... خلاصة 4 للنظرية اليوم ، وكل يوم ، جديد بالفعل ؟ اليوم ، اللحظة أو القرن وغيرها بلا استثناء : يوم الزمن جديد بطبيعته ، يأتي من المستقبل والخارج إلى الحاضر . يوم الحياة أيضا جديد ، لكن بالعكس يأتي من الماضي والداخل . بينما يوم المكان قد يكون جديدا ، وقد يكون مكررا بالحاضر المستمر . هذه خلاصة مكثفة جدا للنظرية الجديدة ، وتكشف اختلافها بالفعل . .... توجد خلاصات عديدة ، ومتنوعة ، ناقشتها سابقا وهي منشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ ن الموضوع . 2 عندما فهمت الفكرة ، حركة الحاضر ثلاثية البعد والاتجاه أيضا ، اعتقدت أن دوري انتهى . ويكفي أن أناقش الفكرة في الوسط الثقافي ، نعم الوسط الثقافي لا السوري فقط بل العربي ...المصري واللبناني والخليجي والمغربي ، لا فرق . هذا كنت أفكر ، وأعيش . ما أزال أعتقد ، أن الوضع الطبيعي للبشر على المستويين الفردي والاجتماعي ، بالتزامن ، يتحقق عبر الإيجابية والتعاون . خيبة الأمل ؟ إنها عبارة مخففة ، وفاقدة للمعنى . أنا مصدوم بالكامل ، درجة الوعي في الثقافة العربية يقارب الصفر . .... لنتخيل ، صيغ النظرية المتعددة وكلها منشورة على الحوار المتمدن ، لنتخيلها في الإنكليزية أو الفرنسية أو الألمانية أو الإيطالية ، الاسبانية ، الروسية ، اليابانية ، الصينية ، حتى التركية أو الفارسية أو العبرية ؟! هل كانت لتنبذ النظرية وكاتبها ، كما هو الحال وبعد سبع سنوات ؟ أعرف ، ومتيقن أن الجواب لا ، وكلا قاطعة . فقط ، في الثقافة العربية وحدها هذا الجنون ، والمرض العقلي الشامل . وخاصة في سوريا ، هذه البقعة المنهوبة على الكوكب . أغلب القراء لا يعرفون ، أن لي ثلاث مجموعات شعرية ، مخطوطات : أشباه العزلة 1992 _ 1994 . نحن لا نتبادل الكلام 1998 _ 2002 . بيتنا 2006 . المجموعات الثلاثة ضاعت ، وفقدت بالكامل . أعرف المستوى الأدبي ، والفني ، الذي كتبت فيه المجموعات الثلاثة .... لا يشكل ثورة شعرية بالطبع ، لكن بالمقابل ، ليس مستوى المجموعات الثلاثة اقل من مستوى أي شاعر _ ة حي في العربية . خلاصة ما ارغب بكتابته بصراحة وشفافية : في الثقافة العربية السائدة خلال القرن الماضي ، وهذا القرن أسوأ ، وبلا استثناء يذكر بحسب تجربتي الشخصية ، توجد حالة ومعممة : " المقارنة الحسود " بتعبير ريتشارد سينيت وترجمة حسن بحري . 3 لماذا هذا التكرار ؟ هدف 1 : شهادة على العصر بالفعل ، والدرك الذي انحدرت إليه بلدان العروبة والإسلام ، على كافة المستويات _ الثقافية خاصة . هدف 2 : نفسي ، ونوع من فشة الخلق لا أكثر . هدف 3 : وهو الأهم ، رسالة حقيقية للأجيال القادمة ، والقارئ _ة في المستقبل . لا أعتقد أن الانحدار ممكن أكثر ، لا يوجد خلف ، أو تحت ، مستوى العيش السوري _ على المستوى الثقافي خاصة _ سوى كوريا الشمالية ( الديمقراطية بحسب الاعلام السوري وأشباهه ) ! وأفغانستان وايران ربما ، نحن القاع . 4 يمكن لأي قارئ _ة متوسط ، فوق مستوى الغباء الصريح ، فهم فكرة النظرية الجديدة خلال ساعة : الموقف الثقافي العالمي الحالي ، والسائد منذ منتصف القرن الماضي ، يعتبر أن الحركة الموضوعية للواقع ( والكون ) أحادية ومفردة وخطية : تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر . هذا الموقف يشبه عبارة لا تقربوا الصلاة ، ناقصة . توجد حركة ثابتة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر . ولكن هذه الحركة جزء من الحركة الكلية للواقع ، أو الكون . الحركة المعاكسة ، والتي تبدأ من الحاضر إلى الماضي دوما ، والتي تنكرها أو تجهلها نظرية الانفجار الكبير والثقافة السائدة بالعموم ، هي الأوضح وأول ما اكتشفته سنة 2018 . فعل قراءتك الآن ، يتحول إلى الماضي مباشرة ، وليس إلى المستقبل . هذا البرهان وحده ، يكفي لنقض نظرية الانفجار بالفعل . بكلمات أخرى ، حركة الحاضر ثلاثية البعد والاتجاه والنوع : 1 _ حركة الحياة ، وتمثلها نظرية الانفجار بالفعل وهي صحيحة ولكن لا تكفي ، وتبدأ من الماضي إلى المستقبل دوما . تتمثل الحركة الأولى ، حركة الحياة ، بحركة التقدم بالعمر . 2 _ حركة الزمن ، تعاكس حركة الحياة بطبيعتها ، وتبدأ من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر ، وقد اكتشفها الشاعر رياض الصالح الحسين . تتمثل الحركة الثانية ، حركة الزمن أو الوقت ، بتناقص بقية العمر . 3 _ حركة المكان ، تحدث في الحاضر المستمر دوما . لكن لا نعرف بعد لماذا ، وكيف ، وإلى متى...وغيرها من الأسئلة الجديدة . .... هل لهذه الرسالة أي أثر ؟ لا أعتقد . .... ملحق تلخيص 1 للنظرية الجديدة
من أين يأتي اليوم الحالي ، وإلى أين يذهب وكيف ؟ وهل لليوم الحالي نوع واحد أم أن له أكثر من نوع ؟ ناقشت هذا السؤال سابقا بالمقارنة بين نظرية الانفجار الكبير والنظرية الجديدة ، وأكرره لأهميته وفائدته التوضيحية . وهو يشكل حلقة مشتركة ، وشبه مجهولة إلى اليوم ، بين الفلسفة والفيزياء ؟! 1 في نظرية الانفجار الكبير يأتي اليوم الحالي من الماضي ، ويذهب إلى المستقبل ، عبر الحاضر وباتجاه واحد . لكن هذه النقطة المهمة ، مشكلة الحاضر ، تهملها النظرية وتتغافل عنها . بالإضافة لذلك ، نظرية الانفجار الكبير تهمل طبيعة الماضي والمستقبل أيضا ، كما تهمل تعريفهما وتحديدهما . بكلمات أخرى ، تتجاهل نظرية الانفجار الكبير طبيعة الحاضر ، وكيف يتشكل ومن أين يأتي وإلى أين يتجه وما هي أنواعه وحركاته المتنوعة ! هذا بالإضافة إلى إهمال الماضي والمستقبل ، طبيعتهما والعلاقة بينهما . 2 اليوم الحالي بدلالة النظرية الجديدة ؟ اليوم الحالي ثلاثة أنواع : 1 _ يوم الزمن يأتي من المستقبل ، ثم يتحول اليوم الحالي إلى الماضي . 2 _ يوم الحياة يأتي من الماضي ، ثم يتحول إلى المستقبل . 3 _ يوم المكان يأتي من الحاضر المستمر ، ويبقى في الحاضر. .... مناقشة الحالات الثلاثة : 1 يوم الزمن هو الأوضح ، وقد اكتشفه الشاعر السوري رياض الصالح الحسين ، بشكل غامض وغير مفهوم بعد ( الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس ) ...وهذه الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . يوم بعد الغد الزمني كمثال ، أو بدلالة الزمن ، هو بالتأكيد في المستقبل . وبعد ثلاثة أيام سوف يصير هو اليوم الحالي ، ثم يتحول ليوم الأمس ، ويستمر في نفس الاتجاه ...حتى الأزل ( من المستقبل إلى الماضي ) . 2 يوم الحياة يعاكس يوم الزمن بطبيعته ، والمشكلة قد تكون لغوية ومنطقية فقط ( في حالة الزمن فكرة ) ، أو تكون مركبة ، وفيزيائية أيضا في حالة ( الزمن طاقة ، وله وجوده الموضوعي والمستقل عن الوعي ) . يوم الحياة مباشر ، ويقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . يتمثل يوم الحياة بتقدم العمر ، من الماضي إلى المستقبل . بينما يتمثل يوم الزمن بالعكس ، بعملية تناقص بقية العمر . 3 يوم المكان يختلف عن يوم الزمن ، وعن يوم الحياة ... مثال مباشر مدينة لندن ، أو أي مكان آخر ، هي نفسها بدلالة المكان قبل مئة سنة ، وفي اليوم الحالي ، وبعد مئة سنة ( يتغير الزمن والحياة فقط ) . وهذه الفكرة أيضا ، يمكن للقارئ _ة اختبارها وتعميمها بلا استثناء . ( هذه الأفكار ناقشتها سابقا بشكل تفصيلي ، وموسع عبر نصوص عديدة ومنشورة على صفحتي بالحوار المتمدن لمن يهمهن _م الموضوع ) .
مثال تطبيقي كيف يتحرك الحاضر ، بدلالة اللحظة ؟!
تتكشف اللحظة بدلالة المجموعة الثالثة الحاضر المستمر والماضي الجديد والمستقبل الجديد ، بشكل دقيق وموضوعي ، وبشكل منطقي وتجريبي بالتزامن . الحاضر بدلالة نظرية الانفجار الكبير خط مفرد وبسيط ، يبدأ من الماضي إلى اليوم الحالي ، إلى المستقبل . واللحظة واحدة ، ولا فرق بين لحظة الزمن أو الحياة أو المكان . هذا الموقف خطأ ، أو ناقص على الأقل ويحتاج للتكملة . أعتقد أن موقف النظرية الجديدة يتضمن موقف نظرية الانفجار الكبير ، من الحاضر واللحظة ، ويكمله بأنواع الثلاثة ( حاضر الزمن وحاضر الحياة وحاضر المكان ) بشكل مناسب منطقيا وتجريبيا بالتزامن . .... توجد صيغ أخرى للنظرية الجديدة ، سابقة خاصة ، لكنني أعتقد أن هذه الخلاصات الثلاثة مناسبة ، وكافية .
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيزياء الكم مشكلة معلقة ، خلال هذا القرن أيضا ؟!
-
مقدمة 2 للفصل الثاني _ عدة صيغ للنظرية الجديدة
-
خلاصة الفصل الأول _ مقدمة الفصل الثاني
-
ملحق خاص بمشكلة الزمن ، وفيزياء الكم
-
لماذا يصعب تحديد مشكلة فيزياء الكم ، وقوانينها الغريبة ، إلى
...
-
المخطوط الجديد 2 ، مشكلة فيزياء الكم
-
المخطوط الجديد 2 ، الفصل 1
-
حلقة مشتركة ، بين علم نفس الأصحاء وبين مشكلة فيزياء الكم
-
تهدئة العقل ، مهارة مكتسبة وضرورية ....
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 24
-
المنطق بوصفه مشكلة ثقافية ، عالمية ...
-
خلاصة المقدمة ( الأفكار التي سأناقشها خلال الفصول التالية )
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 1 _ 6
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 6
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 5
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 4
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 3
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 2
-
مقدمة المخطوط ( الكتاب ) الجديد 1
-
خاتمة المخطوط ( عشر أسئلة حول الزمن ) ...
المزيد.....
-
تحقيق CNN بمقاطع فيديو في درعا ومخاوف العلويين في حمص
-
المعارضة السورية المسلحة تتقدم بسرعة وتتجه الى دمشق.. هل بات
...
-
7 علامات تحذيرية لضعف الدورة الدموية الخطير
-
كيف تؤثر جودة العلاقة مع الوالدين على الرفاهية عند البلوغ؟!
...
-
-الغارديان- توافق على بيع -أقدم صحيفة تصدر يوم الأحد- في الع
...
-
مشاهد لفك حصار الإرهابيين عن طلاب الأكاديمية العسكرية في حلب
...
-
مكانة قطر تتعزز في بريطانيا
-
كييف بدأت مساومة ترامب: مستعدون لإبرام اتفاقية مع روسيا
-
صحوة عقلانية أم انتهازية سياسية: لماذا يريدون حظر أيديولوجية
...
-
انقلاب كوريا الجنوبية – ماذا يجري؟
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|