أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير دعيم - عَيْلبون














المزيد.....

عَيْلبون


زهير دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 8000 - 2024 / 6 / 6 - 14:21
المحور: الادب والفن
    


عيْلبونْ
تفرحُ بِعُمّادِكِ يارَتنا
وتبتهجُ السُّنونْ
وتزرعُ الأيامَ إيمانًا تذّرُهُ
في العُيونْ
وحُلمًا يُشقشِقُ ، يُبرعمُ
أبدًا يكونْ
يحكي حِكايةَ مجدٍ
وقصيدةَ وجدٍ
لا تعرفُ الظّنونْ
وتروحُ ترقصُ على وَقْعِ حُبِّكِ
غنّورةٌ حنونْ
والأب شادي يقطرُ عَبَقًا
يقطِفُ حَبَقًا
يرشّه فوق رأسِكَ وآدمَ ولمى
في هناء ورُكونْ

عَيْلبونْ
يا قلعةً تهادتْ
يا بلدةً تسامتْ
بصليبِ مَنْ غلبَ المَنون
وكتب بدمهِ الثّمينِ قصيدةً
تُحيي ، تصونْ :
كلَّ من عَشِقَ المحبّةَ
والحياةَ والسُّكونْ

عيْلبونْ
تفرحُ بِعُمّادِكِ يارَتنا
وتبتهجُ السُّنونْ
ويزهو بكِ آلُ أبو زهيّا زهوًا
يُطاول أطرافَ الجُنونْ



#زهير_دعيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمل لا يعرفُ الذُّبول
- ألف تحيّة ليركا وأهلها
- ننتظر الميلاد يا غالي !
- طلّاتو أحلى طلّة
- بداية جميلة لشريف حيدر في عبلّين تُبشّر بالخير .
- لقد ضربْتُهُ !!!
- قراءة في قصة : تعالوا نحكي سَوا ولد - بنت للكاتب : ساهر زهير ...
- المرأة النّصفُ الأجمل
- أُحبُّ أنْ أعيشَ
- وانتهت المعركة الانتخابية وبدأ العمل
- سبعون
- روحٌ رياضيّة
- يا ليتَنا بَقينا هناك
- ننتظرعامًا يُلوّنه السّلام
- همس وبخور
- الرّاعي الجديد
- رنِّمي يا سما
- صورة ميلاديّة
- ليلة الميلاد
- مهلًا يا انسان


المزيد.....




- -ريغريتنغ يو- يتصدّر شباك التذاكر وسط إيرادات ضعيفة في سينما ...
- 6 كتب لفهم أبرز محطات إنشاء إسرائيل على حساب الفلسطينيين
- كفيفات يقدّمن عروضًا موسيقية مميزة في مصر وخارجها
- عميل فيدرالي يضرب رجلًا مثبتًا على الأرض زعم أنه قام بفعل مخ ...
- انقطاع الطمث المبكر يزيد خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائ ...
- إشهار كتاب دم على أوراق الذاكرة
- مثنى طليع يستعرض رؤيته الفنية في معرضه الثاني على قاعة أكد ل ...
- المتحف البريطاني والمتحف المصري الكبير: مواجهة ناعمة في سرد ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير دعيم - عَيْلبون