رؤية جديدة وتوضيحات قد تكون الحل لألغاز القرآن

شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 7993 - 2024 / 5 / 30 - 18:22
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

جميعنا يعرف أنَّ هناك اشياء في القرآن تجعلها ليس فقط تتعارض بل تتناطح مع نظرية نشوء الأسلام في مكة… منذ فترة تعرفت على متمكن في التوراة واللغة العبرية ومتمكن في اللغة العربية أيضاً, وهو الأستاذ شك ويقين المعروف بأبو يوسف وهو مؤلف كتاب الترجمة القرآن للغة العربية ( لا تتعجب فالكتاب متوفر في موقع أمازون وإذا قرأتَه ستفهم القرآن حقاً) وفي الكتاب توضيح لسور كاملة وكلمات لا زالت مُغلَقة على المفسرين حتى أنهم بتفسيرهم وصلوا لحد التعارض والتكفير, وذلك بسبب جهلهم بأصل الكلمة, الآيات والسور.
كذلك للسيد شك ويقين قناة على اليوتيوب والتيك توك بأسمه وفيهما يقدم القصة الحقيقية لِمَن يُدعى محمد, يبين كل شيء بالأدلة والبراهين… نعلم جميعاً إن السردية الدينية تقوم على سرد متقطع مختلف عليه في كل التفاصيل من اسم محمد الى سنة ميلاده والوحي وحتى القرآن والأحاديث.
أقول كل شيء في السردية الإسلامية مبني على السردية القصصية لكن الأستاذ شك ويقين يقدم أدلة أركيولوجية كثيرة من عملات نقدية إلى أسماء المواقع في الشام الذي يؤمن ابو يوسف بان مُحمَد هو اسم لاهوتي وهناك اكثر من شخصية تمثلت بهذا الاسم … قد يبدوا لك تخبطاً وتعتقد ذلك لكن لا تنسى إنكَ حُفِظت قصة مضى عليها مئات السنين والناس تعتقد بصحتها … لكن السؤال , أهي صحيحة؟
كنصيحة لكل المهتمين بمعرفة حقيقة الإسلام والى ايّ دينٍ تتبع أو بالأصح فرقة من أي دين هي انصح بقراءة كتاب الترجمة العربية للقرآن وتصفح قناة الأستاذ شك ويقين على اليوتيوب وقناته على التوك توك بالإضافة إذا كان لديكم حساب تويتر فهو يقدم اجوبة للكثير من الأسئلة العالقة حول الاسلام ومن ضمنها لماذا ليس هناك ذكر لمكة والكعبة قبل عام 800 ميلادية ؟…
تقبلوا تحياتي
هذه ليست دعاية بل دعوة للتعمق لمعرفة أساسيات كثيرة في الإسلام من بينها العقيدة نفسها دمتم بخير


رابط كتاب الأستاذ شك ويقين
https://www.lulu.com/spotlight/shak

#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل