أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبدالرحيم قروي - وأنها لثورة حتى النصر5














المزيد.....

وأنها لثورة حتى النصر5


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7991 - 2024 / 5 / 28 - 17:00
المحور: القضية الفلسطينية
    


نقطة على حرف ضائع بين سطور العلاقات الاجتماعية :
ليعلم كل الاحباب من العائلة أو الأصدقاء أو المعارف انني حين لم ابارك لهم زيارتهم للديار السعودية حجا او عمرة ..... انني لا اكن لهم كاشخاص الا الخير والاحسان والمحبة الانسانية والتقدير . غير أن انسجامي مع مواقفي ومبادءي تجعلني اتحفظ من ذلك لكي لا اساهم باي شكل من الاشكال في تشجيع قيم النفاق والاصطفاف لصالح من يساهم في تشريد الشعوب وتدمير اوطانها ونهب خيراتها وفي مقدمتها شعب اليمن الشقيق سابقا وشعب فلسطين حاليا. نيابة عن اسراءل وامريكا وخدمة لهما من اجل زرع الشقاق والنعرات بين الاخوة في الارحام والوطنية والقومية والاممية في دور خسيس للصهيونية بنوعيها الإسلامية والاسراءيلية . هذه الاخيرة التي تشن حرب ابادة عرقية وقومية على شعب اعزل وبكل اصناف التعذيب والتجويع والقتل للشيوخ والنساء والاطفال وبيع اعضاءهم بعد التنكيل بهم وتدمير منازلهم فوق رؤوسهم وتسوية الارض بما تبقى من جتثهم واشلاءهم بل دفنهم وهم احياء فاي جراءم ضد الانسانية هذه التي لا يماثلها الا ما فعلت امريكا داعمتها علانية وعلى مراى من المجتمع الدولي في الفيتنام واللاووس وقبل ذلك ما فعلته من أبادة عرقية وإثنية للهنود الحمر السكان الأصليين لأمريكا الشمالية بعد أن اغتصبت أرضهم وسبت نساءهم واستعبدت رجالهم ودجنت أطفالهم ......لتنفيد مخططاتها الاجرامية بالوكالة ومثيلاتها كفرنسا وهولاندا وبريطانيا في خلق ودعم نظام الابارتايد في جنوب افريقيا وغيرها من الجراءم ضد الانسانية بكافة انواع الاسلحة المحرمة دوليا . بعد أن هجرت الأفارقة ووظفتهم كسلعة بشرية في سوق النخاسة كعبيد في القرون البائدة ولا زالت تستولي على مناجم الذهب والأورانيوم والفضة والنحاس واجود الأراضي الخصبة لتضمن العيش الرغيد للطبقة السائدة في أروبا واسيا وأمريكا وأستراليا مستخدمة الحكام المستبدين كواقية أمامية لرعاية مصالحها مقابل الفتاة تحافظ به على مناصبها على شكل كراسي مهترئة . والآن بعد أن أفاق العالم من سباته واشتعلت الملاعب والجامعات والشوارع احتجاجا على المجازر اليومية وآخرها محرقة رفح التي شكلت أبشع جريمة انسانية في التاريخ الحديث أمام تواطئ أنظمة الناتو والغرب الأمبريالي المجرم وكل المتواطئين والمطبعين والخونة.وافاضحت كل الأكاذيب والأضاليل والمسرحيات الصهيونية تحت غطاء اللاسامية لمحاصرة المثقفين الأحرار وكل عمليات الفضح والكذب على الحضارة الأنسانية والتاريخ بعد ما تعرض له اليهود من اطرف النازية من اضطهاد عنصري لايساوي حتى عشر ما يتعرض له الفلسطينيون أطفالا ونساء وشيوخا منذ أكثر من سبعين عاما . واحدث إجراما بعد السابع من أكتوبر الذي عرت فيه المقاومة هشاشة الكيان الصهيوني وتبخر أكذوبة الجيش الذي لايقهر..وما جرائم الابادة الجماعية التي تمارس ضد المدنيين في قطاع غزة والضفة الغربية إلا محاولة يائسة وبائسة للتعويض عن الهزيمة أخلاقيا وسياسيا ووما تكبده اقتصادها من خسائر . رغم الدعم الأمريكي وحلف الناتو والأنظمة الرجعية لوجيستيا وماليا وعسكريا يقتطع من فائض القيمة الذي يستلب من عرق العمال والفلاحين والماجورين وصكوك الأيمان من عوائد الأراضي المقدسة سواء لذى المسلمين أو المسيحيين بل وحتى عوائد الطوائف اليهودية الرافضة للكيان الصهيوني الغاشم عبر العالم .
وبه الإعلام مع محبتي الصادقة لكل الاحرار . ومناصري الشعوب ومقاومي مشاريع الذل والعار .



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - تهلا في لكريطينة- او بؤس المتقاعد المغربي
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر70
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر69
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر68
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر67
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر66
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر65
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر64
- في الحياة مايستحق الذكرى6.
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر63
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر62
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر61
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر60
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر59
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر58
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر57
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر56
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر55
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر54
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر53


المزيد.....




- ترامب يتحدث عن تقدم بشأن غزة مع مقتل العشرات في قصف جديد
- رصد مجموعات شبابية يمينية متطرفة في ألمانيا
- هل فيديو قصف إسرائيل لسجن إيفين حقيقي؟ جدل حول الصور التي تظ ...
- فرنسا: ملف التقاعد يشعل الخلافات من جديد فهل باتت حكومة باير ...
- ابن المقريف: والدي بدأ معارضة القذافي بـ3000 دولار وإيمان لا ...
- كيف فشلت إسرائيل في إيران؟
- بين الدعاية والحقائق جدلٌ بين المغردين حول فاعلية ضرب النووي ...
- مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يهدم منازل بمخيم نور شمس
- -ملحمة نارية-.. كمين القسام المركب بخان يونس يتصدر منصات الت ...
- ضغوط داخلية بإسرائيل لإنهاء الحرب على غزة


المزيد.....

- 1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت ... / كمال احمد هماش
- في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / محمود خلف
- الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها / فتحي الكليب
- سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية ... / سمير أبو مدللة
- تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل / غازي الصوراني
- حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية / فتحي كليب و محمود خلف
- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبدالرحيم قروي - وأنها لثورة حتى النصر5