أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر56















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر56


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7921 - 2024 / 3 / 19 - 00:40
المحور: الارشيف الماركسي
    


أصول الفلسفةالماركسية
الجزءالثاني
تأليف جورج بوليتزر، جي بيس وموريس كافين
تعريب شعبان بركات
الحلقة السادسة و الخمسون
المادية التاريخية
تابع

3– قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج في الاشتراكية
بين الاشتراكية والشيوعية قرابة قوية: وهي ملكية وسائل الإنتاج الاجتماعية الجماعية. ويدلل قانون الاشتراكية الأساسي تماما على هذه الصلة المستمرة بين مرحلتي الشيوعية إذ أن هدف الإنتاج، في المرحلة الأولى، هو سد الحاجات إلى أقصى حد، ليس هناك سد "كجدار الصين" بين المرحلتين. ومع ذلك تتخذ الملكية الإجتماعية أشكالاً متعددة , فقد رأينا أنه يوجد، في الاشتراكية كما تحققت في الاتحاد السوفياتي صورتان للملكية الاجتماعية. ولا يمتاز المجتمع الشيوعي فقط بعدم وجود التعارض بين الطبقات، بل يمتاز أيضاً بزوال هذه الطبقات تماما. فليس هناك، إذن، سوى صورة واحد للملكية الاجتماعية، وهي ملكية الشعب الجماعية بأكمله، نرى أنه يوجد اختلاف بين مرحلتي الشيوعية، ليس في المبدأ الذي يشرف على توزيع المنتوجات فقط , بل في علاقات الإنتاج التي يجب عليها أن تساعد على نمو قوى الإنتاج بشكل يمكن من نشر الرخاء بين كل الناس. غير أنه، كي تتغير علاقات الإنتاج، يجب أن تكون قد تغيرت قوى الإنتاج أولا. وهذا ما نعلمه.
فهل تجري الأمور هكذا بالنسبة للاشتراكية؟ أجل! لأن قانون الترابط الضروري بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج هو قانون شامل يصح في جميع طرق الإنتاج بدون استثناء. ولهذا فأن الفعل المتبادل بين علاقات الإنتاج وقوى الإنتاج هو الأساس الموضوعي للانتقال من الاشتراكية إلى الشيوعية. ولا يمكن لأي شيوعي أن يعتقد غير هذا فيقول بان المجتمع الاشتراكي ينتقل إلى الشيوعية في أية لحظة ! نعلم أن علاقات الإنتاج الجديدة ,وهي علاقات نعلم أن علاقات الإنتاج الجديدة، وهي علاقات اشتراكية، هي الواقع للأساسي لنمو قوى الإنتاج. غير أن علاقات الإنتاج، فيما يتعلق بالاتحاد السوفياتي، تمتاز بأنه يوجد. إلى جانب ملكية الدولة،. وهي ملكية الشعب بأكمله، الملكية الاشتراكية الكولخوزية: إذ يملك الكولخوز منشآته ومبانيه وإنتاجه.
الصورة الأولى للملكية تتفق تماما وطابع قوى الإنتاج، إذ تستطيع الدولة الاشتراكية، كما يشهد الواقع، أن تقوم بالأعمال الهائلة كري الصحاري وتحويل مناخ المناطق القاحلة! بينما الصورة الثانية للملكية لا تستطيع القيام بذلك تماما: فلنفرض أن كولخوزا يريد كهربة الأعمال الزراعية كالتراكتورات والآت جز صوف الأغنام وحلب الأبقار، الخ... لا شك أن المصلحة تقتضي بناء مركز كبير لتوزيع الكهرباء يمد أربعة أو خمسة كولخوزات بالكهرباء بدلا من بناء مركز صغير لا يمد سوى كولخوز واحد يكلفه مصاريف باهظة. فإذا لم يقم الكولخوز بالانضمام إلى الكولخوزات المجاورة، كان ذلك سبباً في عدم بناء المركز الكهربائي. يعني هذا أنه لا يمكن استخدام التقنية سواء كان في العلم الحياة الزراعية أو في الآلات الزراعية، لمصلحة الكولخوزات الصغيرة. وأن كانت هذه التقنية قد نمت وتطورت بفضل علاقات الإنتاج الاشتراكية . ولقد علمنا ماركس أن قوى الإنتاج لا تنمو إلا في حدود علاقات الإنتاج. وليست الشيوعية عبارة عن تنظيم لقوى الإنتاج. بل هي تتطلب منا دراسة علاقات الإنتاج، أي دراسة الاقتصاد. غير أن الملكية الاجتماعية الكولخوزية التي أتاحت نمواً هائلاً للزراعة الاشتراكية تبدو كأنها عائق في وجه نمو قوى الإنتاج في القرية فيما بعد. وازدهار الزراعة وتربية المواشي ضروريان لازدياد سلع الاستهلاك، أي لبناء الشيوعية. يجب إذن أن تتسع الملكية الاشتراكية الجماعة، وأن تجتمع لكولخوزات من جديد لتكون كولخوزات أكبر. وألا تعيق علاقات الإنتاج – أي الكولخوز – التي ساعدت قوى الإنتاج حتى الآن ازدهارها ويبدأ النزاع بينهما. وهكذا تبقى علاقات الإنتاج مطابقة لطابع قوى الإنتاج.
وليس هذا كل ما في الأمر. فطالما أستمر تنقل السلع – بواسطة الشراء والبيع – بين القرية والمدينة، أمكن للكولخوزات أن تبيع إنتاجها. وأن تتصرف كما تشاء بدخل هذا الإنتاج. ليس من السهل إذن التنبؤ بعملياتها. ولهذا يستحيل تعيين نسبة دقيقة بين إنتاج وسائل الإنتاج ووسائل الاستهلاك، في الوقت الذي يزداد فيه إنتاج وسائل الاستهلاك، ووضع مخطط كامل للإنتاج حسب إحصاء لمجموع الحاجات.غير أن هذا الإحصاء أساسي إذا أردنا الانتقال إلى الوفر في المنتوجات. ولهذا فأن تنقل السلع "البيع والشراء" ربما أصبح عائقا لنمو قوى الإنتاج حسب المخطط الموضوع لها. وعلى العكس فإن وجود نظام للتبادل بواسطة العقود بين الدولة والكولخوزات يساعد على هذا التخطيط ويعود بالفائدة على الكولخوزيين الذين يتلقون من الدولة المنتوجات التي هم بحاجة إليها بكميات أكبر وبأسعار ارخص.
وهكذا يكون الفعل المتبادل بين علاقات الإنتاج وقوى الإنتاج، أي الجدلية الداخلية لطريقة الإنتاج، أساس التغييرات التي تحدث. غير أن قانون الترابط الضروري، في المجتمع الاشتراكي، يمكن أن يشق طريقه دون أن تعمل الطبقات الرجعية للوقوف في وجه خدمة لمصلحتها. فليس هناك تعارض بين الطبقات. مصلحة العمال والكولخوزيين الطبقية إذن هي في نمو قوى الإنتاج، وزيادة الإنتاج، والإنتقال إلى الشيوعية والرخاء. ولهذا يمكن ألا يؤدي الخلاف- النسبي – بين علاقات الإنتاج وقوى الإنتاج إلى نزاع، كما يمكن للتناقضات أن لا تتطور إلى تعارضات شريطة أن تتبع سياسة عادلة قائمة على علم التناقضات.
ولا ينتهي الأمر، في النظام الاشتراكي، عادة إلى النزاع بين علاقات الإنتاج وقوى الإنتاج، لأنه يمكن للمجتمع أن يوفق في الوقت المناسب، بين علاقات الإنتاج المتأخرة وبين طابع قوى الإنتاج. يمكن للمجتمع الاشتراكي أن يفعل ذلك لأنه لا يضم، في داخله، طبقات في طريق الزوال يمكن أن تقف في وجه ذلك، لا شك أنه سيوجد في المجتمع الاشتراكي أيضاً قوى متأخرة لا تدرك ضرورة تحويل علاقات الإنتاج، غير أنه من السهل القضاء عليها دون أن يؤدي الأمر إلى النزاع .
أما الدولة السوفياتية فهي بدلا من أن تكون عائقا لتحول علاقات الإنتاج كالدولة الرأسمالية، لأنها تعكس مصالح العمال والفلاحين المتحدين، فتقف في وجه تأثير قانون الترابط الضروري، فأنها تتخذ جميع الإجراءات المفيدة لتشق أمامه الطريق وتسرع في تحول علاقات الإنتاج. وهنا يظهر دورها الضخم في انتقال الاشتراكية إلى الشيوعية. "فالشيوعية، كما يقول لينين ,هي سلطة السوفيات مع كهربة جميع البلاد" إذا كانت الدولة ليست عائقا في وجه التغييرات الضرورية بل تشجعها فأن الانتقال من الاشتراكية إلى الشيوعية – على عكس الانتقال من الرأسمالية إلى الإشتراكية – لا يحدث بصورة مباغتة. ومع ذلك فهو تغيير نوعي في علاقات الإنتاج، لأننا سننتقل بواسطته من صورتي الملكية إلى صورة واحدة، ومن مجتمع ذي طبقتين إلى مجتمع لا يعرف الطبقات. غير أنه انتقال نوعي بالتدريج بتراكم الجديد وزوال القديم تدريجيا.
يجب أن نقول للرفاق الذين يتحمسون للانفجاريات أن القانون الذي يسيطر على الانتقال من النوعية القديمة إلى نوعية جديدة بواسطة الانفجارات لا يمكن تطبيقه دائما فقط على تاريخ نمو اللغة بل كذلك لا يمكن تطبيقه دائما على ظواهر أخرى اجتماعية تتعلق بالأساس... فهو ضروري لمجتمع منقسم إلى طبقات متناحرة. وليس هو ضروريا فقط لمجتمع لا يضم طبقات متناحرة .
لا يشترط الانتقال من الاشتراكية إلى الشيوعية قلب حكم طبقة على يد طبقة معارضة، والانتقال من الغد إلى القطب المعارض، بل يشترط زوال الفروق بين طبقتين بالتدريج، فليس هناك أي داع لأن يحدث ذلك بالانفجار. فحيث لا يوجد تعارض بين الطبقات لا يعود نضال الطبقات محرك التاريخ.
ليس هناك إذن محرك قط، ومن الخطأ الاعتقاد بذلك.
أن مصلحة العمال هي في الانتقال إلى الشيوعية بالاعتماد على قوانين الاقتصاد. هناك إذن فئة واعية من المجتمع تمثل قوى الطليعة الجديدة، بينما هناك عناصر رجعية، بسبب العادة أو أي عامل آخر، لا تدرك ضرورة تغيير علاقات الإنتاج فتعيق بذلك التغير وتمثيل القوى القديمة، محرك التاريخ هنا أيضاً هو إذن النضال: النضال بين قوى التقدم هذه والقوى المحافظة، بين الجديد والقديم.
ليس الانتقال من الاشتراكية إلى الشيوعية قصة غرامية . ولهذا كان النقد والنقد الذاتي القوتين الحقيقيتين اللتين تدفعان بالمجتمع السوفياتي: نقد من أجل الوصول إلى تغييرات حقيقية، موضوعية، مباشرة، ونقد ذاتي لأن النضال بين القديم والجديد يجري أيضاً داخل الفرد نفسه، ولأنه يجب استئصال آثار الرأسمالية الباقية في وعي الناس.
لا يجري النضال في مجتمعنا السوفياتي، حيث زالت الطبقات المتعارضة، بين القديم والجديد، ومن ثم، لا يجري التطور من الأسفل إلى الأعلى، بصورة نضال بين طبقات متعارضة أو بصورة هزات كما هو الحال ففي النظام الرأسمالي بل في صورة نقد ونقد ذاتي هو القوة الحقيقية المحركة لنمونا، وهو سلاح قوي بين يدي الحزب. وهذا ضرب جديد من الحركة ونموذج جديد للنمو وقانون جديد جدلي .
ترى أن الظروف الذاتية في الانتقال إلى الشيوعية ليست أقل أهمية منها في بناء الاشتراكية، وأن تأثير الأفكار والوعي الاشتراكي على الظروف المادية عظيم.
يجب على كتابنا ورسامينا أن يحاربوا الرذائل والأخطاء والظواهر السيئة التي توجد في المجتمع، وأن يظهروا في الشخصيات الايجابية رجال من مثال جديد في روعة كرامتهم الإنسانية فيعملوا بذلك على تكوين أخلاق وعادات في أساس مجتمعنا خالية من الجروح والشرور التي ولدتها الرأسمالية... نحن بحاجة إلى أمثال جوجول وشتشدرين سوفياتيين الذين يحرقون بنار هجومهم كل ما في الحياة من سلبي وفاسد وميت، وكل ما يعيق حركة التقدم إلى الأمام. Dip notlara dikkat
إذا ما قدرنا مهمة الدولة السوفياتية ومهمة الأفكار في الانتقال من الاشتراكية إلى الشيوعية، أدركنا أن هذا الانتقال لا يمكن أن يتم بنجاح بدون القيادة السياسية والفكرية التي ينهض بها حزب العمال السوفياتيين، مسلحاً بالنظرية العلمية، يجب على الشيوعيين أن يكونوا أكفاء لتحمل المسؤوليات المتزايدة: هذه الضرورة التاريخية تعكسها القرارات الجديدة التي اتخذها، في تشرين الأول سنة 1952 الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفياتي.
تابع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر55
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر54
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر53
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر52
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر51
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر50
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر49
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر48
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر47
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر46
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر45
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر44
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر43
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر42
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر41
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر40
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر39
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر38
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر37
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر36


المزيد.....




- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر56