أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - لماذا سأتخلى عن جنسيتي الإسرائيلية.















المزيد.....



لماذا سأتخلى عن جنسيتي الإسرائيلية.


محمود الصباغ
كاتب ومترجم

(Mahmoud Al Sabbagh)


الحوار المتمدن-العدد: 7988 - 2024 / 5 / 25 - 02:43
المحور: القضية الفلسطينية
    


ناداف غازيت
ترجمة محمود الصباغ
استهلال
"لقد رأيت بأم عيني كيف نجح تصنيع التاريخ وتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم . لعل أشد ما تكون المواقف وضوحاً حين تأتي من "داخل البيت" . ولعل البعض سيفهم الأمر كموقف شخصي ورد فعل عاطفي، بسبب مشاعر الذنب القوية التي تتغلغل في ضمير الكاتب بسبب ماضيه "الصهيوني" كمستوطن عاش على أرض ليس أرضه وفي بلد ليس بلده. وسوف يقال أن هذا سبب نفسي كافي للتمرد على الصهيونية والسياسات الإسرائيلية. غير أن ما يجعل موقف الكاتب أكثر صلابة وموضوعية هو ما نراه في سلوك الجيش الإسرائيلي الوحشي ليس في قطاع غزة فحسب، بل في جميع مدن وقرى وبلدات ومدن الضفة الغربية المحتلة؛ ناهيك عن حالة القمع الشديد للفلسطينيين خلف الخط الأخضر.
عندما يشهد الأفراد الأحداث وتطورات العمليات العسكرية والهجمات على المدنيين والبنية التحتية في قطاع غزة، فسوف يؤثر ذلك بشكل كبير على قناعاتهم ومواقفهم وتمسكهم برفض السلوك الاستعماري للمشروع الصهيوني وتبني موقف أكثر صرامة، ويحثهم على إعادة التفكير بالمنظومة الفكرية- التربوية التي نشأوا عليها. وقد يدفعهم هذا إلى البحث عن فهم أعمق للواقع الذي يعيشه وللعلاقات بين الشعوب والثقافات المختلفة في المنطقة. يمكن أن يؤدي هذا الشعور بالذنب إلى الشعور بالمسؤولية لتغيير الوضع والعمل نحو العدالة والتضامن مع الضحايا والمستضعفين. وعلى ضوء هذا يبين لنا الكاتب الأسباب الوجيهة التي دفعته للتخلي عن جنسيته "الإسرائيلية"
ملاحظة: أضيفت الهوامش لسهولة المتابعة
........
كان من المفترض تواجدي يوم السادس من تشرين الثاني المنصرم في القنصلية الإسرائيلية في نيويورك للبدء في الإجراءات العملية للاستمارة التي قدمتها لطلب التخلي عن جنسيتي الإسرائيلية. وفي صباح ذلك اليوم، واستعداداً للمقابلة، كنت قد انتهيت من كتابة خطاب توضيحي أشرح فيه للشعب الإسرائيلي ولدائرة الهجرة الإسرائيلية أسباب رغبتي في التنازل عن جنسيتي. وأثناء ذلك كانت دولة الفصل العنصري الإسرائيلية وجيشها وجمهور المستوطنين في الضفة الغربية(1) قد ارتكبوا مجازر وفظائع لا حصر لها على مدى الأسابيع القليلة السابقة فقط، فتعرضت المشافي والمدارس والكنائس(2،3،4،5) للقصف وقُتل وجُرح وشُرد آلاف الفلسطينيين. وما مشاهد الإبادة الجماعية(6) التي شهدناها منذ السابع من تشرين الأول الفائت سوى فصل مرعب من فصول الوحشية المطلقة واللاإنسانية للمشروع الصهيوني لاستعمار فلسطين على مدى العقود الماضية، وهو استمرار جليّ للنكبة، وسرقة الأراضي الفلسطينية، وسياسات التطهير العرقي المتواصلة والإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني منذ العام 1948 وقبله(7،8).
في العام 2017، اعتقلت الجيش الإسرائيلي الفتاة عهد التميمي(9) التي كانت تبلغ من العمر 16 عاما آنذاك (يعتبر أمراً شائعاً في إسرائيل تعرض الأطفال الفلسطينيين للاحتجاز والإيذاء الجسدي والجنسي والعقلي(10). ثم عادوا واعتقلوها مرة أخرى في السادس من تشرين الثاني الماضي(11) ليفرجوا عنها بعد ثلاثة أسابيع ضمن عملية تبادل الأسرى)،
أذكر إني بدأت في حضور مسيرات من قبل منظمة "في حياتنا Within Our Lifetime"(12)، حيث سمعت نردين كسواني تتطرق إلى موضوع تخلي الإسرائيليين عن جنسيتهم كوسيلة للمضي قدماً [في النضال ضد السياسات الإسرائيلية الحالية] – ومن يومها لم تفارق هذه الفكرة رأسي. كنت أعيش في نيويورك منذ العام 2012، لكنني نشأت في أسرة إسرائيلية صهيونية، ولا يمكنني الوصف بالكلمات حجم العار الذي غمرني لمشاركة أفراد أسرتي في العنف الصهيوني. ولم يمنعني عدم خدمتي في الجيش الإسرائيلي لأسباب طبية، من تجاهل موقعي كمستوطن. وظللت، مثل ملايين الإسرائيليين، مغيباً -من قبل الدولة ونظامها التعليمي- [عمّا حولي] عن قصد. ولكن هذا لم يمثل لي نهاية العالم؛ فما إن تبدأ في التخلي وعدم الاستماع للبروباغاندة الصهيونية حتى تشعر باللاعودة؛ ويصبح العالم حولك أكثر منطقيةً وتفهماً، وينتابك إحساس قوي مشابه لما سمعته عن أولئك الذين فروا من منظومة العقائد المتطرفة.
على العموم، حددت القنصلية الإسرائيلية أخيراً وبعد معالجة بعض العقبات القانونية، موعداً لي في أيلول وأكدته قبل أسبوع. وفي صباح يوم الموعد، تلقيت إشعاراً بإلغاء الاجتماع بسبب "حادث أمني" في المبنى وحددوا لي موعداً جديداً في 20 تشرين الثاني. ونظراً لأنني كنت أخطط دائماً لإعلان تنازلي عن جنسيتي الإسرائيلية وكنت أعمل على خطاب توضيحي أشرح فيه أسبابي الخاصة، فقد قررت إعلانه على وسائل التواصل الاجتماعي الذي سرعان ما انتشر على نطاق واسع(13). ولسوء حظ إسرائيل، فقد ساهمت حملة الإبادة الجماعية الأخيرة التي شنتها في متابعة رسالتي لأكبر عدد ممكن من المتابعين.
في 20 تشرين الثاني، ذهبت إلى الموعد الذي أعيد جدولته فقط ليتم حرماني من فرصة تقديم طلبي لأنني لا أملك لأوراق تثبت إعفائي من الخدمة العسكرية (لا أملك في الحقيقة أي إمكانية متاحة للحصول على تلك الوثائق). وعلى هذا، ستكون آرائي هنا وسيلة لإلقاء مزيد من الضوء والتوضيح لاختياري هذا السلوك العلني لإعلان التخلي عن جنسيتي ولماذا أشجع الآخرين على القيام بذلك أيضاً.
كثيراً ما سُألت منذ نشر رسالتي كيف استطعت التخلص من الدعاية الصهيونية. وفي حين كنت دائم الظن بميلي إلى اليسار ،فقد كنتُ أجهلُ الكثير. ومن ثم عملتُ على إعادة تعليم نفسي، لا سيما بعد أن قتل دانيال بانتاليو من قسم شرطة نيويورك إريك غارنر(14)، فبدأت في حضور احتجاجات حياة السود مهمة Black Lives Matter. وعلمني الأصدقاء السود الذين كنت متواجداً معهم في ذات الدوائر الاجتماعية -والذين لا أستطيع حقاً رد جميل ما صنعوه معي وتخصيص جزء من وقتهم وجهدهم لتعليمي وتثقيفي في حقل التاريخ الأساسي للشرطة والعنصرية في الولايات المتحدة.
لقد شاهدت أو شاركت في العديد من الاحتجاجات كتلك التي نُظمت في المتاحف(15) في أنحاء المدينة والتي كشفت عن العلاقات المترابطة لآلية القمع، كما تابعت المزيد والمزيد من الباحثين السود والسكان الأصليين والفنانين والمنظمين من أصول مختلفة على وسائل التواصل الاجتماعي. ومن هنا بدأت أفهم العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، و[ضرورة] النضال من أجل تحرر فلسطين ، والشعوب المضطهدة في أنحاء العالم(16).
لقد تعلمت من "أنجيلا ديفيس"(17) عن التضامن مع أهل فيرغسون بولاية ميسوري والفلسطينيين الذين عرضوا على المنظمين أدوات ملموسة للتعامل مع عناصر الشرطة الذين دربتهم إسرائيل. [يشير الكاتب إلى أحداث العام 2014 وإلى دعم الفلسطينيين للمنظمين في مدينة فيرغسون حين وضعوا السكان في ضوء معرفتهم وتجربتهم في التعامل مع القوى الأمنية المتمركزة والمسلحة التي تم تدريبها بواسطة إسرائيل- المترجم]. وتعلمت من "نيك إستيس:(18) عن النفط والأرض والاستعمار الاستيطاني للكفاح ضد خط أنابيب داكوتا. وكانت اللحظة التي فتحت عيني بشكل خاص عندما قرأت كتاب "روكسان دنبار أورتيز"(19) "تاريخ الشعوب الأصلية للولايات المتحدةAn Indigenous Peoples’ History of the United States " ورأيت الأساطير ذاتها التي تعلمتها في إسرائيل تنعكس في الإيديولوجية الاستعمارية الاستيطانية في الولايات المتحدة.
تعلمت أيضا من "هارشا واليا"(20) عن عنف الحدود، ومن "ماريام كابا"(20) عن الشرطة وإلغاء السجون ؛ وما زلت أتعلم من "إيماني باربارين"(21) عن القدرة والإعاقة كخيط يربط جميع أشكال القمع. وكنت محظوظاً عندما تعلمت من فلسطينيين مثل "نورا عريقات"(22) عن الفصل العنصري الإسرائيلي. كما ساعد إسرائيليون آخرون مثل "إيلان بابيه"(23) في تفكيك بعض الأساطير في السردية الصهيونية الموجهة للعالم.
ومن خلال هذا التعلم المتزايد باستمرار وفهمي لدوري كمستوطن في الولايات المتحدة، تمكنت من التفكير وفهم دوري كمستوطن نشأ في فلسطين المستعمرَة والطبيعة المترابطة لنضالات الفلسطينيين، والإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وملايين النازحين والقتلى (24، 25، 26) في جمهورية الكونغو الديمقراطية(27) والسودان(28). وتسليح قوات الشرطة هنا في الولايات المتحدة كما نرى في المثال الصارخ لمدينة الشرطة في أتلانتا (29، 30)- على سبيل المثال لا الحصر من الصراعات الحالية.
تمثل الصهيونية الحديثة، التي ظهرت في أواخر القرن الثامن عشر، مشروعاُ استعمارياً استيطانياً(31) غير أخلاقي ولا أخلاقي وشرير، يتمسك بالأكاذيب(32) والعنصرية(33) والبروباغاندة(34) ودعم القوى العظمى العالمية التي لها مصالحها الخاصة(35) في المنطقة الغنية بالموارد(36).
لا يمكن للصهيونية أن توفر "ملاذا آمنا" لليهود لتناقضها مع القيم اليهودية. ونرى ذلك في الطريقة التي تظهر فيها الحكومة (التي يقودها حالياً رئيس الوزراء الفاشي الإبادي بنيامين نتنياهو) استعدادها لقتل الإسرائيليين والرهائن(37، 38، 39) (الذين قدم بعضهم روايات وشهادات(40، 41)، عن السابع من تشرين وفترة حجزهم(42، 43)، لا تتناسب مع الرواية الإسرائيلية عن السلوك الوحشي الذي لا يرحم واللا معقول لحماس)؛ وكذلك موظفو المنظمات الطبية الدولية والأمم المتحدة أثناء قصف غزة(44، 45). نرى ذلك أيضاً في قمع الاحتجاجات في إسرائيل(46، 47) -الطبيعة التي كان قد انتقدها الفلسطينيون(48). كما نرى ذلك في الطريقة التي تعامل بها إسرائيل الناجين الإسرائيليين من الهولوكوست، الذين يعيش ثلثهم تحت خط الفقر (49)وعليهم أن يختاروا بين الغذاء والضروريات الأساسية الأخرى في بعض الأحيان.
يمكننا الجدال، بسهولة، بأن معاداة السامية تعود بالمنفعة لمجتمع المستعمِرين والمستعمَرة التي تأسست وتم الحفاظ عليها بفضل خوف مستوطِنيها(50). وبالتالي، من مصلحة إسرائيل تأجيج نيران معاداة السامية(51)، مما يجعل اليهود في أنحاء العالم أقل أماناً.
لقد قالها مؤسس الصهيونية السياسية الحديثة، تيودور هرتزل، حين زعم(52) أن أولئك المعادين للسامية "سيصبحون أكثر صدقاءنا ثقة، وأن الدول المعادية للسامية ستكون من أوثق حلفائنا".
....
المصدر:
https://truthout.org/articles/renouncing-israeli-citizenship/?fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTEAAR3g7prLu3vCJv146hEOPBWz4vYfTUqfwqvcjFmOzW4T1zy9Jp3EPGwQPHg_aem_AWLbrSY9DdplOWXlOfCMlQ_idE_ewALJ44TJSSzLjNxV34V4ndFqXQBTBRM39E1CGurivH7qmgvNcMMoTuO_hTiU
....
الهوامش
1. https://www.aljazeera.com/opinions/2023/11/29/a-nakba-is-unfolding-in-the-occupied-west-bank-too
2. https://www.youtube.com/watch?v=HEshXyNXEs4&t=496s
3. https://www.aljazeera.com/news/2023/11/14/israels-attacks-on-hospitals-should-be-investigated-as-war-crimes-hrw
4. https://www.middleeasteye.net/news/israel-palestine-war-bombs-hospitals-schools-blinken-jordan
5. https://www.aljazeera.com/news/2023/10/20/war-crime-israel-bombs-gaza-church-sheltering-displaced-people
6. https://www.thenation.com/article/archive/harvard-law-review-gaza-israel-genocide/
7. https://imeu.org/article/quick-facts-the-palestinian-nakba
8. https://prismreports.org/2023/11/30/why-i-am-renouncing-my-israeli-citizenship/
9. https://www.aljazeera.com/news/2017/12/20/palestinian-ahed-tamimi-arrested-by-israeli-forces
10. https://www.savethechildren.net/news/stripped-beaten-and-blindfolded-new-research-reveals-ongoing-violence-and-abuse-palestinian?s=09
11. https://www.aljazeera.com/program/newsfeed/2023/11/30/palestinian-activist-ahed-tamimi-freed-under-israel-hamas-truce
12. https://wolpalestine.com/
13. https://twitter.com/fiona_lone/status/1721516856429646318?s=20
14. https://prismreports.org/2020/01/13/when-police-kill-black-and-brown-people-family-members-deaths-reveal-heavy-toll-of-injustice/
15. https://hyperallergic.com/329225/decolonizethisplace-demands-removal-natural-history-museums-roosevelt-statue/
16. https://www.ijan.org/projects-campaigns/israels-worldwide-role-in-repression/israels-worldwide-role-in-repression-pamphlet/
17. https://www.haymarketbooks.org/books/780-freedom-is-a-constant-struggle
18. https://www.versobooks.com/products/600-our-history-is-the-future
19.https://www.beacon.org/An-Indigenous-Peoples-History-of-the-United-States-P1164.aspx
20. https://www.haymarketbooks.org/books/1553-border-and-rule
21. https://crutchesandspice.com/
22. https://www.cambridge.org/core/journals/american-journal-of-international-law/article/race-palestine-and-international-law/BFAC419AF622082D82D9D28BCAEE6D72
23. https://www.versobooks.com/products/370-ten-myths-about-israel
24. https://www.democracynow.org/2023/11/10/headlines/7_million_people_in_the_democratic_republic_of_the_congo_are_now_displaced
25. https://apnews.com/article/congo-displaced-migration-conflict-88975c963b3e1c61d7635de00881f4dd
26. https://www.amnesty.org/en/latest/news/2023/10/sudan-civilians-still-being-killed-and-displaced-after-six-months-of-conflict/
27. https://www.economist.com/middle-east-and-africa/2022/06/02/mossad-a-mining-magnate-and-a-mystery-in-congo
28. https://www.reuters.com/investigates/special-report/sudan-politics-darfur-attacks/
29. https://prismreports.org/2023/11/14/stop-cop-city-gilee-palestinian-genocide/
30.-. https://www.commondreams.org/news/stop-cop-city-march
31. https://core.ac.uk/download/pdf/30707675.pdf
32. https://www.aa.com.tr/en/middle-east/israel-lied-about-what-happened-at-oct-7-music-festival-to-justify-genocide-hamas/3058949
33. https://www.huffpost.com/entry/miri-regev-sudan_n_1543079
34. https://www.aljazeera.com/opinions/2023/11/22/watching-the-watchdogs-americas-reckoning-with-israeli-media-manipulation
35. https://www.youtube.com/watch?v=86Nrv5izaTs
36. https://www.planetcritical.com/p/everybody-wants-gazas-gas
37. https://mondoweiss.net/2023/10/a-growing-number-of-reports-indicate-israeli-forces-responsible-for-israeli-civilian-and-military-deaths-following-october-7-attack/?utm_content=buffer550ff&utm_medium=social&utm_source=twitter&utm_campaign=buffer
38. https://electronicintifada.net/blogs/ali-abunimah/israeli-helicopter-shot-civilians-7-october-rave-police-find
39. https://archive.ph/BrCoj
40. https://electronicintifada.net/content/israeli-forces-shot-their-own-civilians-kibbutz-survivor-says/38861
41. https://www.nbcnews.com/news/world/israeli-hostage-handshake-hamas-rcna121852
42. https://archive.is/eHO2t
43. https://twitter.com/thecradlemedia/status/1728913960324509711?s=43&t=4JWF_yrZSv2d09nXj9TVOQ
44. https://www.msf.org/msf-doctors-killed-strike-al-awda-hospital-northern-gaza-palestine
45. https://news.un.org/en/story/2023/11/1143512
46. https://www.independent.co.uk/tv/news/israel-protests-judicial-bill-water-cannons-b2381542.html
47. https://mondoweiss.net/2023/11/first-tel-aviv-anti-war-demonstration-reveals-the-limits-on-protest-in-todays-israel/
48. https://www.independent.co.uk/tv/news/israel-protests-judicial-bill-water-cannons-b2381542.html
49. https://www.jpost.com/opinion/article-729069
50. https://foreignpolicy.com/2010/09/08/how-anti-semitism-helped-create-israel-2/
51. https://orientxxi.info/magazine/how-israel-manipulates-the-struggle-against-anti-semitism,2906
52. https://www.aljazeera.com/opinions/2012/12/24/zionism-anti-semitism-and-colonialism



#محمود_الصباغ (هاشتاغ)       Mahmoud_Al_Sabbagh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ورقة عمل سياسية: خيارات سياسية تجاه السكان المدنيين في غزة. ...
- نظام الذكاء الاصطناعي -لافندر-: كيف تقتل إسرائيل الفلسطينيين ...
- العيش على حساب الآخرين: -يموتوا بستين حفض، المهم تزبط البلد-
- الصرخة الأولى، أو لماذا يبكي الأطفال: تأملات حول ترامب
- المؤتلف والمختلف بين الولايات المتحدة وإسرائيل في السياسات ا ...
- ثقافة الحاجز بين إرهاب العقل وتقنية الهيمنة
- السلوك الاستعماري وصور الإبادة الجماعية في غزة
- السلوك الاستعماري وصور الإبادة الجماعية في غزة
- ازدراء الغرب لحياة الفلسطينيين: كيف يُنسى!
- السلوك الاستعماري في صور الإبادة الجماعية في غزة
- لا مكان للنقد هنا
- جامعة كولومبيا: تمرد هيئة التدريس وتوقيف طلاب مؤيدين لفلسطين
- في ظل الهولوكوست: كيف تحجب سياسات الذاكرة في أوروبا ما نراه ...
- خشية إسرائيل من الحقائق: انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي ال ...
- رسالة من برلين: حول الوضع في ألمانيا في أعقاب هجوم 7 تشرين ا ...
- مصنع الاغتيال الجماعي: من داخل القصف الإسرائيلي المدروس على ...
- -اختراع الشعب اليهودي-/ شلومو ساند: قراءة انطباعية
- حكاية من تحت الأرض عن يافا وتل أبيب: قصص غير مروية عن حدود ا ...
- أكثر من مجرد إبادة جماعية
- مجرد معركة أخرى أم حرب تحرير فلسطينية؟ عملية طوفان الأقصى غي ...


المزيد.....




- ما هي أبرز المواقع العسكرية التي قصفتها إسرائيل في سوريا بعد ...
- المعارضة السورية تعين محمد البشير رئيسًا مؤقتًا للحكومة للإش ...
- موجة تعليق طلبات اللجوء للسوريين تتسع.. دول أوروبية جديدة تن ...
- خضع لعملية جراحية في الدماغ وحالته مستقرة.. الرئيس البرازيلي ...
- أرقام وحقائق عن السوريين في ألمانيا.. بين الاندماج والعودة ل ...
- إيران ترفض اتهام الترويكا لها بعدم الالتزام بالاتفاق النووي ...
- ضد من تتسلح مصر؟-.. خبيرة إسرائيلية تحذر من تهديد قادم من ال ...
- شهدت أكبر انتحار جماعي في التاريخ.. هل تتحول جونز تاون إلى م ...
- الأطعمة الأكثر فعالية في درء خطر مرض الكبد الدهني غير الكحول ...
- الجزائر ترفض منح تأشيرة دخول لمحامي الكاتب بوعلام صنصال


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - لماذا سأتخلى عن جنسيتي الإسرائيلية.