أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 209 – انتفاضة الطلبة في امريكا - ملف خاص – الجزء الرابع















المزيد.....

طوفان الأقصى 209 – انتفاضة الطلبة في امريكا - ملف خاص – الجزء الرابع


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7966 - 2024 / 5 / 3 - 14:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

مقابلة أرمين غاسباريان – انتفاضة الجامعات الأمريكية – الجني خرج من القمقم

أرمين غاسباريان
كاتب ومذيع ومؤرخ وناشر روسي مشهور

أجرى المقابلة الصحافيان:
الكسندر بورونوف
دينيس رودوميتوف
موقع ukraina.ru الإخباري الروسي

29 أبريل 2024

اندلعت احتجاجات حاشدة مؤيدة للفلسطينيين في حرم الجامعات الأمريكية. ويطالب المشاركون فيها إدارات الجامعات بالتوقف عن قبول التبرعات من شركات الدفاع وغيرها من الشركات المرتبطة بإسرائيل. وخلال الأسبوع الماضي، اعتقلت الشرطة 500 متظاهر.

سؤال – أرمين، ما هو العامل الذي أدى إلى تفاقم هذه المشاعر وتكثيفها، منذ أن بدأت الاحتجاجات في أكتوبر الماضي، ولكن الآن فقط تم اللجوء إلى اعتقال المشاركين فيها؟

جواب – الدافع كان نشر مواد عما يحدث في قطاع غزة. لأنه عندما تجد جثث 300 قتيل وأيديهم مقيدة، فهذا هو تعريف جريمة الحرب. وهذا لا علاقة له بأي حرب ضد الإرهاب وكل الأمور المعلنة الأخرى.

أمر مختلف عندما يتحدث العالم العربي أو بعض قنوات الجزيرة أو RT-Arabic أو وسائل الإعلام الروسية عن هذا الأمر. ولكن عندما تبدأ Fox News أو CNN بالحديث عن ذلك، فهو شيء آخر. هذه بالفعل حقيقة مسجلة ببراءة اختراع. وبطبيعة الحال، تحول العرب القادمون من فلسطين إلى تكتيكات مختلفة. وقد أثار هذا، بالمناسبة، استياءً هائلاً في إسرائيل. والسبب هو، ليس التحقيق في الجريمة المرتكبة، ولكن حقيقة أن شخصا ما تجرأ على الحديث عنها. وبما أن إسرائيل لن تضع حداً لكل هذا، فإن هذه الاحتجاجات سوف تستمر وتنمو.

فكل من نتنياهو وزيلينسكي يتمسكان بالسلطة ولن يغادرا. ولم أسمع أحداً يهدد إسرائيل بالعقوبات. لأنها ابنة العاهرة، التي تستطيع أن تفعل أي شيء.

بالنسبة لنتنياهو، هذا أمر سيئ لأنه لأول مرة منذ سنوات عديدة، ظهرت مشاعر معادية للسامية. والشيء السيئ في المشاعر المعادية للسامية هو أنها تشبه إخراج الجني من القمقم، ولا يمكنك إعادته مرة أخرى لاحقًا.

لقد تحدثت مع الإسرائيليين، كما تعلمون، لديهم أيضًا موقف غريب جدًا. فمن ناحية، هم غير راضين عن وجود نتنياهو. إنهم لا يحبون حقيقة حدوث احتجاجات في الولايات المتحدة. ومن ناحية أخرى، فإنهم يواصلون ترديد هذا الشعار القائل بأنهم يحاربون الإرهابيين.

أقول لهم، انتظروا، أنتم تفجرون المباني السكنية، وقد فجرتم بالفعل العديد من المساجد. وما علاقة كل هذا بالحرب على الإرهاب؟ يبدو أنكم ستجعلون الأرض محروقة هناك، وتقتلون كل من تستطيعون الوصول إليه وتدمروه بالكامل. هذه جريمة حرب. ولكن انطلاقاً من السيناريو الكرواتي، عندما قُتل الصرب في عام 1995، اعتاد المجتمع الدولي أن يغض الطرف عن جرائم حلفاءهم. وفي غزة سيتكرر نفس المشهد تمامًا.

سؤال – هل يمكن مقارنة المساعدات التي خصصتها الولايات المتحدة لأوكرانيا وإسرائيل؟ كان زيلينسكي يصرخ لفترة طويلة قائلا: دعونا نغلق سماءنا تماما كما هو الحال في إسرائيل.

جواب – لن يغطي أحد السماء بنفس الطريقة التي غطوها فوق إسرائيل. لقد تم تقديم المساعدة، ولكن الشيطان يكمن في التفاصيل. إن الاقتصاد الأوكراني، بعبارة ملطفة، في حالة سيئة في الوقت الحالي. والجميع يعترف بهذا. كيف ستسدد هذا القرض الذي حصلت عليه؟ ماذا ستفعل بالضبط؟

ثانياً، حسناً، هذا ليس حتى رأي علماء أو خبراء السياسة الروس. كتبت صحيفة نيويورك تايمز عن هذا أنه لا فائدة. ويبدو أن الروس ما زالوا يسحقون القوات الأوكرانية. ومن الناحية النظرية، هذا الدعم لا يغير شيئا. لأن امتلاك السلاح لا يكفي على الإطلاق. يجب أن يكون هناك جيش حيث سترسل هذه الأسلحة.

إذا كان الإرهابيون من فيلق "آزوف"، اللواء الهجومي الثالث، لا يريدون القتال، فسوف ينتشر هذا عاجلاً أم آجلاً بين الجميع. وهذا بالضبط ما حدث في "أوشيريتينو". تم ضرب القوات الأوكرانية بالنعال . لماذا؟ لأنهم تعرضوا لخسائر كبيرة. لقد تم إرسال المجندين الجدد الذين لم يكونوا جاهزين. لم يكونوا معنويا مستعدين للقيام بذلك.

وهذا لا يشبه الأحداث التي وقعت قبل مائة عام، عندما جاء "نيستور ماخنو"** إلى المستوطنين الألمان** والمستوطنين اليهود وقال: حسنًا، أنتم تغلقون جهة الشمال، أنتم تغلقون جهة الغرب. بخلاف ذلك، سيأتي سلاح الفرسان بقيادة "أندريه شكورو"**، وسننتهي جميعًا في منطقة غولياي بولي(بلدة تقع حالياً في مقاطعة زاباروجي في نطاق الحرب حاليا - المترجم ). حسنًا، لقد حفروا الخنادق هناك بطريقة ما. وعندما إقترب منهم شكورو، رأى المدافع الرشاشة وفكر في عدم وجود سبب لضربهم وجها لوجه.


بعد كل شيء، كان "شكورو" محاربا خلال الحرب العالمية الأولى، مشهورا جدا. وهذا لا يبرر كل ما فعله خلال الحرب الأهلية، وخاصة ما فعله خلال الحرب العالمية الثانية، عندما كان في الحقيقة يحارب رجال المقاومة مع الجيش الألماني. ولكن الآن في هذا العصر، تغير كل شيء، أليس كذلك؟ الآن لا يهم الطائرة بدون طيار أنك متحصن هناك في مكان ما، أليس كذلك؟ ولا يهم القنابل الموجهة أيضًا، ولا يهم المدفعية الروسية أيضًا. الآن يتم القتال حسب مبدأ مختلف قليلاً.


علاوة على ذلك، فإن استخدام جميع أنواع (دبابات) "أبرامز" و"تايغر" وغيرها تسبب قصة بائسة، لأن الروس يشعرون بالمرارة في مثل هذه اللحظات. وعندما يشعر الانسان الروسي بالمرارة، فهذه كارثة حقيقية. إنها كارثة. حينها عليك أن ترغب في إتخاذ وضع دفاعي. هناك، كان من السهل على ماخنو" أن يجمع المستوطنين الألمان واليهود، حيث قال لهم، اسمعوا، "شكورو"، لقد قاتل ضد الألمان، وهو لا يحب الألمان، سيعاقبكم بشدة. يمكنكم التأكد من هذا. لأن جيش المتطوعين بأكمله لا يحب الألمان. وقال لليهود حسنًا، اسمعوا، هؤلاء قوزاق، هل يجب أن أذكركم بما فعلوه هناك في شمال القوقاز أثناء الغارات؟

أي أنه يحفز الناس على الدفاع عن أنفسهم. ما الذي يحفز زيلينسكي؟ تعبئة غير محدودة؟ أشاهد مقاطع الفيديو المتعددة. عندما بدأ كل هذا، كان يتم نشر مقطع فيديو واحد كل بضعة أيام. عندما كان يظهر، نعم، شاهده الجميع و اعجبوا به. هكذا قام الألمان بدفع الناس للعمل في ألمانيا. والآن، كم عدد مقاطع الفيديو هذه التي ينشرها موقع Ukraina.ru يوميًا؟ هذه موجة لا نهاية لها.

الأشخاص غير المتحمسين ليس لديهم ما يفعلونه هناك، من حيث المبدأ. بالطبع، يمكنك تحفيزهم، يمكنك الحفاظ على مفرزة. ولكن عاجلاً أم آجلاً قد تسقط قذيفة عليهم.

لكن أسوأ ما في الأمر هو أنهم يعتقدون بصدق أن أسلحة الروس تنفد بالفعل، في غضون ثلاثة أيام على الأكثر. وبعد ذلك خرج "بيستوريوس"(وزير الدفاع الألماني) وقال، كما تعلمون، إن الروس ينتجون أكثر مما يمكنهم استخدامه، وأنهم ما زالوا يكدسون في جميع المستودعات.

ويجب أن تعترف، نعم، عندما تجلس، ويتم قصفك طوال اليوم ويوما بعد يوم، وأعصابك متوترة بالفعل. ولذلك يقولون، اسمع يا ميكولا، يستغرق الأمر يومًا أو يومين على الأكثر، وسوف تنفد ذخيرتهم بالتأكيد. لكن هذا شيء، وعندما تجلس في الخنادق عام 1919، إذا وصلت إليك الصحيفة، فسيكون ذلك خلال ثلاثة أشهر. وأنت لا تعرف ماذا يحدث. والآن يقوم كل فلاح في المناطق النائية بمتابعة تيك توك. ويرى كل هذه التصريحات.

نشرت صحيفة واشنطن بوست قصة حول جندي أوكراني أخذ مراسلًا لرابوتينو وقال له، اسمع، دعنا نقرر الآن، إذا جاءت الآن من الروس قذيفة ومزقت ساقك، فهل يجب أن يتم سحبك للخارج أو إطلاق النار عليك ؟ حسنًا، لقد اعتقد المراسل بصدق أن هذه مجرد دعابة من قبل الجندي. لكننا نفهم جيدًا أن هذه ليست دعابة. أن هذه هي السخرية الحقيقية في الخطوط الأمامية. وكل شيء على الاطلاق يتخلل مثل هذه المشاعر.

ولذلك فإن هذه الأسلحة الأمريكية لن تفعل الكثير. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن هذه هي الشريحة الأخيرة من المساعدات. ويفهم الأمريكيون جيدًا أيضًا أنه كان هناك بالفعل هجوم أوكراني مضاد واحد، ولكن بالشكل الحالي، ما الذي يضمن نجاح الهجوم الثاني بالتأكيد؟
الجيش الروسي – لدينا بالفعل جيش مختلف تمامًا. بعد كل شيء، نكرر دائما نفس القصة. نحن دائمًا نخوض القتال ثم نبدأ في تعلم كيفية القيام بذلك. لم تكن هناك حملة عسكرية واحدة تصرفنا فيها بشكل مختلف. انتهى بنا الأمر إلى الاستعداد بالفعل، على سبيل المثال، لهزيمة جيش كوانتونج الياباني. وفي البداية نحن مجبرون على التعلم طوال الوقت. لذلك حدث هذا مرة أخرى نتيجة لذلك. وأصبح هذا الجيش مختلفا تماما. من خلال التدريب القتالي، والمزاج، وفهم المهمة، وما إلى ذلك.

ومن الواضح أنه لن يقول بلينكن ولا سوليفان ولا كيربي ذلك بصوت عالٍ. لكن هم يتلقون تقارير من مخابراتهم. ويرون ما يحدث هناك.

سؤال – لماذا تعتقد أنه كان هناك توقف من جانب الولايات المتحدة ولماذا لم يتم إقرار شريحة المساعدات لفترة طويلة؟

جواب – كما نعلم الآن، فقد قرروا إرسال صواريخ ATACMS، دون الإعلان عنها. حسنًا، هذه مرة أخرى ممارسة أمريكية تقليدية. كان ترامب بحاجة، بما أنه يريد أن يكون مرشحاً وحيداً عن الجمهوريين، إلى كسب أصوات الصقور. ويبدو أن هذا جزء من اتفاق حزمة المساعدات مع جونسون. إنهم لا يهتمون بعدد الأشخاص الذين يموتون في أوكرانيا. حسنًا، هذه ليست ألاباما، وليست ميسوري، وليست بوسطن، وليست ديترويت، أليس كذلك؟ حسنًا، لقد فكروا، حسنًا، دعونا نرسلها، بغض النظر عن مدى تأثيرها على النتيجة النهائية. حسنًا، على الأقل سنكسب أصواتا انتخابية. لأنه سيكون هناك الكثير من الأمور التي ستحدث في الانتخابات الآن.

ستكون إسرائيل هناك، وتايوان ستكون هناك، وأوكرانيا ستكون هناك، وتراجع التصنيع في أوروبا سيكون هناك. سيكون هناك الكثير من الأشياء. وكل هذا سوف يبدو وكأنه حزمة واحدة. علاوة على ذلك، كما نتذكر، فإن المرشحة الرئيسية، وغير المرشحة الرئيسية، والمنافسة الرئيسية لترامب في هذه الانتخابات التمهيدية، هي هذه المرأة غير السارة نيكي هايلي، التي جعلت من دعم "أوكرانيا" استراتيجيتها الرئيسية. أي أنها تحدثت كثيرا عن هذا. لا يتعلق الأمر بحقيقة انخفاض احتياطياتنا النفطية، ولا يتعلق بحقيقة أننا أضفنا خلال عهد بايدن 10 تريليونات إلى الدين الخارجي. يتعلق الأمر بأوكرانيا. وبطبيعة الحال، يجب على ترامب الرد على هذا.

وبما أننا نتحدث عن ترامب، أذهلني زيلينسكي، الذي بدأ يشرح ما إذا كان مستعدًا للعمل مع ترامب. حسنًا، كما يقولون في زابوروجي، أنت تبحث في المكان الخطأ. ربما تحتاج إلى التفكير فيما إذا كان ترامب مستعدًا للعمل معك بعد كل ما أنجزته.

سؤال – وفي الختام، لا يسعني إلا أن أسألكم عن ذكرى حادثة تشيرنوبيل. لقد مرت 38 سنة. إلى متى قد تستمر ذكرى هذه المأساة، في ضوء الهجمات التي تشنها القوات الأوكرانية على محطة زابوروجي للطاقة النووية؟

جواب – حبة الدواء هذه تصلح فقط لمن كانوا في سن واعية نسبياً في ذلك الوقت. أولئك الذين ولدوا بالفعل في منتصف التسعينيات، بالنسبة لهم، ليس من الواضح على الإطلاق ما هو هذا، أي نوع من أسطورة العصور القديمة العميقة، مثل، نير التتار المغول. عندما بدأ هؤلاء الحمقى في قصف محطة زابوروجي للطاقة النووية، اقترب مني الشباب وسألوني ماذا يمكن أن يحدث بشكل عام؟

أقول، يمكن أن يكون الأمر مؤلما في العديد من المناطق، هناك ما يعادل 15 هيروشيما، تخيل كبداية. الشباب لا يفهمون ذلك، لأنهم نشأوا وهم يشاهدون سينما هوليود، حيث يحدث شيء سيء، وبعد ذلك ستكون هناك بالتأكيد نهاية سعيدة.

لكن العديد من الشباب بدأوا يفهمون بشكل أفضل ما كان يحدث بعد أن فجر الأوكرانيون محطة كاخوفكا للطاقة الكهرومائية.

دعونا ننظر إلى هذا الوضع من وجهة نظر أي شخص عادي. هناك أربع محطات للطاقة النووية في أوكرانيا. الروس يسيطرون على واحدة. اشرح لي ، لماذا يطلق الروس النار على المنطقة التي يسيطرون عليها إذا كان بإمكانهم إطلاق النار على المنطقة التي لا يسيطرون عليها؟

أي أننا شياطين للغاية لدرجة أننا نريد إطلاق النار والتسبب في انهيار محطة زابوروجي للطاقة النووية، والتي، كما تعلمون، تقع على أراضي منطقة زابوروجي، والتي، وفقًا لدستور الاتحاد الروسي، هي جزء من روسيا، وبالتالي سيعاني مواطنونا من ذلك. لا، أنا لا أزعم، بالطبع، أن مثل هذا الفعل الشيطاني ربما يكون مفيدًا لنوع من أفلام الرعب. لكن لا يوجد شخص عادي سيفعل هذا.
********
ملاحظات من المترجم:

**(نيستور ماخنو 1888-1934 – زعيم سياسي وعسكري أوكراني. منظم وقائد الحركة الثورية والتحررية في جنوب أوكرانيا خلال الحرب الأهلية 1918-1922، يصنف من الفوضويين ومعاد لليهود).

**(أندريه شكورو 1887-1947 ضابط من القوزاق الروس، حارب ضد الألمان في الحرب العالمية الاولى وحارب ضد الثورة وهرب بعد إنتصار الجيش الأحمر. عاش في باريس وفي أثناء الحرب تعاون مع هتلر ضد بلاده واعدم بعد الحرب).

**(مستوطنون ألمان - كان جزء كبير من الألمان الروس من المستوطنين الزراعيين (المستعمرين الألمان)، أقاموا مستوطنات في روسيا منذ زمن القيصر وعلى غرارهم كانت هناك مستوطنات زراعية لليهود في أطراف الامبراطورية).



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 208 – انتفاضة الطلبة في امريكا – ملف خاص – الجز ...
- طوفان الأقصى – 207 – انتفاضة الطلبة في امريكا - الجزء الثاني
- طوفان الأقصى 206 – انتفاضة الطلبة في امريكا - ملف خاص – الجز ...
- طوفان الأقصى 205 – كيف استغل الكونغرس الاشتباك الإيراني-الإس ...
- طوفان الأقصى 204 – انتفاضة الجامعات الأمريكية وإتهامها بمعاد ...
- طوفان الأقصى 203 – مارك لينش – رد الفعل العربي القادم
- طوفان الأقصى 202 – د. جوزيف مسعد - التاريخ يكرر نفسه
- طوفان الأقصى 201 – مقابلة مع إيلان بابيه - المشروع الصهيوني ...
- طوفان الأقصى 200 - عامي ايالون – دولة فلسطينية أو الهلاك
- بمناسبة ذكرى عيد ميلاد لينين ال 154 – نظرة جديدة لثورة أكتوب ...
- طوفان الأقصى 199- يوفال هراري – نهاية اسرائيل بطريقة شمشون – ...
- ألكسندر دوغين - الهند تعتزم تكرار الحيلة الصينية
- طوفان الأقصى 198- هل نشهد تغييرا في الموقف الروسي من القضية ...
- طوفان الأقصى197 – الرد على الرد – ملف خاص
- طوفان الأقصى 196- الرد الإيراني – ما له وما عليه – ملف خاص – ...
- طوفان الأقصى 195- الرد الإيراني – ما له وما عليه – ملف خاص – ...
- نتائج السياسة الإصلاحية - في الذكرى الـ 130 لميلاد نيكيتا خر ...
- طوفان الأقصى 194- الرد الإيراني – ما له وما عليه – ملف خاص – ...
- طوفان الأقصى 193- الرد الإيراني – ما له وما عليه – ملف خاص – ...
- طوفان الأقصى 192- الرد الإيراني – ما له وما عليه – ملف خاص – ...


المزيد.....




- -بلطجي الإسماعيلية-.. شرطة مصر تكشف ملابسات فيديو لشخص يضرب ...
- مستشار سابق للرئاسة الأوكرانية يوجه سؤالا محرجا لسيرسكي عن ا ...
- القضاء التونسي يقرّ حكماً ابتدائياً بسجن الغنوشي وصهره 3 سنو ...
- بوتين في الصين.. تقارب جديد غير مسبوق
- مقتل شخص وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي لمخيم جنين
- مصر.. إصابة 6 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة النارية خلال حفل زفاف ...
- برّا وجوّا.. حزب الله يكشف تفاصيل 13 عملية شنها ضد القوات ال ...
- غروسي يأمل بمواصلة مناقشة مسألة محطة زابوروجيه مع بوتين
- الإدارة الأمريكية تعتبر تعزيز العلاقات بين روسيا والصين -تحد ...
- استشهاد قيادي بارز في كتيبة جنين بقصف إسرائيلي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 209 – انتفاضة الطلبة في امريكا - ملف خاص – الجزء الرابع