احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 7962 - 2024 / 4 / 29 - 01:08
المحور:
الادب والفن
والآن اليكم دفقاً من الآراء المستخلصة و الحكم و الوصايا منها عن تجاربي في الحياة و منها عن توارد الخواطر ، و منها ما استقر في الذاكرة :
- - صلاتك،سفينة نجاتك فأحكمها.
- - العمر رصيد ،فأحرص على ألا تضيع أيامه.
- - الحسنات نهر يجري من أمامك،فلا تحرم نفسك من درره،فقد يكون المطلوب أن تنحنيَ فقط.
- - ما أسعدك،و أنت تسعى في حاجة من غير قادرٍ عليها ، فالسعادة في العطاء لا في الأخذ.
- - لا تربط مصيرك بإنسان آخر ،فهو ليس أنت.
- - الوفاء قيمة عليا ،لكنها نادرة ومفتقدة.
- - حين تقرر مغادرة البحر بلا عودة فلا تخرق سفينتك، فلربما لك عودة لم تخطر على بالك.
- - كنا نستعجل الزمن لنكبُر والآن نشكو من تسارع الأيام ،فما أفضح العدّ التنازلي .
- - أنت ثلاثة لا واحد،أنت كما يراك الناس، وأنت على حقيقتك، وأنت كما ترى نفسك.
- - لا تقف في دائرة الضوء فتكون غرضاً تتناوشك الألسن و العيون .
- - الكلمة أنت مالكها فإذا نطقت بها ملكتك.
- - و أنت تصالح لا تعاتب ،فالعتاب نوع من المحاكمة،بل الصفح الجميل.
- - الصداقة رأسمال،فاحرص على ألا يكون فيا عملة مزيفة.
- نكتفي بهذا القدر صلاتك،سفينة نجاتك فأحكمها.
- - صلاتك،سفينة نجاتك فأحكمها.
- -
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟