مريم نجمه
الحوار المتمدن-العدد: 7949 - 2024 / 4 / 16 - 22:47
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
متى يا أرضُ يحكمكِ السلام ؟ من يوميات أبريل 2024
1.
عيد فطر مبارك للجميع , كل عام وأنتم بخير والبشرية كلها بخير وسلام حقيقي ومحبة وإنهاء الحروب والقتل والتهجير والسجون والخطف والظلم ,أولهم فلسطين وسوريا ........ 10 نيسان . أبريل
2.
شو صاير بدمشق أخبار متسارعة ؟
ما بيقدر الإنسان يترك الهاتف "الموبايل" ولا لحظة إلا في مفاجاة ,
خيرًا!؟
3.
قرأنا بالصحف ووسائل التواصل : " تمَّ سحب مادة الإسلام من الدستور التونسي الجديد " . , هذا ما نتمناه لسوريا الجديدة العصرية دولة القانون والمواطنة والحداثة .
4 .
حتى تدخل إيران " الخمينية " على مياه نادي (البحر المتوسط ) الجديد بزفّة من الباب العريض , وبشهادة غربية وعربية ، يجب أن تمر بامتحان اسرائيلي أميركي غربي وبتفويض شعبي حكومي من الخليج للمحيط .
لن نتفاجأ بهذا السيناريو المكشوف , فقد مهدّوا لهذا العرس من ثمنينات القرن الماضي , باشكال وتلاوين وإخراج مختلف كلها فضحت ومفضوحة ..!
5.
هناك أسرار وتفاهمات بين إيران الخمينية " , وأمريكا وإسرائيل غامضة , ما زالت بعيدة الأهداف , وإن تكرّس ظاهرها منذ عقود على الأرض في ساحات العراق سوريا لبنان اليمن وفلسطين ! .
6.
ما راح يتركوا بلادنا صاغ الا مشقّفة ، وما راحْ يتركوا ولا شعب بأرضِه , ولاعائلة في بيتها . راحت مرحلة الطحن والجرش ,
بدأت
مرحلة الهزّ والتنسيف والفصلْ ثم البيع , أوالتخزين ..!؟
7 .
حِكَمْ وأقوال :
- المعرفة بدون حكمة تُدمِّر أصحابها .
- تمتّع بما أنت فيه الآن , بينما تنظر ما سوف يحدث في المستقبل .
- أعلى الفرَس , أسفل الفارِس .
- ما أصدق أقوال الناس قولهم :
نذلان ما اتفقا , شهمان ما اختلفا .
- " السباق بين الكتب الورقية والرقمية .
8 .
الأعلام لعب دوره في حقوق الإنسان مثال : فيتنام وفلسطين وغيرها ...
يتدنّى قراءة الصحف
" التلفاز , له دور إثارة وتحفيز ..
الصحف , تعتمد على العقل والفكر والخيال والهدوء , هنا تكون الديناميكية والشرح أكبر.." .
وسائل التواصل الإجتماعي هي الطاغية لمعظم الأوقات والأعمار , بالرغم من تأثيراتها السلبية على الصحة والجسم وغيره .
9 .
" السباق بين الكتب الورقية والرقمية , لمن الحسم
ألقراءة :
BBC NEWS- الكتب الرقمية أم الورقية , لمنْ تُحسم المنافسة ؟ " .
عربي-
. لا شيئ يعادل الكتاب الورقي الأمتع والأجمل
10 .
ما أوجعنا من شعبٍ , شُرِّدَ ثلاثة أرباعه , وما زال يكتب ويحلم بالحرية ودولة القانون المواطنة والعدالة !
#مريم_نجمه (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟