أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريمة مكي - الحُبُّ لَحْنٌ و الدَّهْرُ مُنْشِدُهُ...














المزيد.....

الحُبُّ لَحْنٌ و الدَّهْرُ مُنْشِدُهُ...


كريمة مكي

الحوار المتمدن-العدد: 7919 - 2024 / 3 / 17 - 12:01
المحور: الادب والفن
    


الحُبُّ نورٌ و القلب موطنهُ،
الحبّ نارٌ و الشّوق موقده،
الحبّ لحنٌ و الدّهر مُنشِده،
الحبّ حظٌّ… و اللّه وحده يَكتُبُهُ،
الحبّ سِحرٌ...ليتك قبل الفوتِ تُدركه،
حافظ على الحبّ و إيّاكَ للنّاسِ تُظهرهُ، فالحبّ سِرٌّ ما إنْ تبوح به حتّى تفقده!!!



#كريمة_مكي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم نبشتُ عميقا في قبر الأحزان!!
- ما أصدق لغة السّماء!
- الحبّ عند مقبرة الحرب!!
- ما أبعد مقابرنا عن مقبرتهم في ʺمجاز البابʺ!!
- اخلعوا نعل الخوف...
- قريبا نقول: سحقنا الاستعمار!!
- أيّهما الأهم: الأنثى في المرأة أم الأمّ (2/3)
- سيعود العُمر إلى صِبَاهْ...♪♪♪
- أيّهما أهم: دور الأنثى أم... دور الأمّ؟؟
- قليلي الأدب: انتهى في تونس وقت اللّعب!!
- حياة لم نعرف أبدا كيف نحياها!!
- لا أنتَ أهلاً...و لا أنتَ فهيمْ!
- رحلة ثورة الياسمين بعد انتظار دام تسع سنين!!
- كفى لنفسك إهمالا!!
- انحدرنا و مازلنا...
- عربيّة عليلة...و في حروفها الدواء!
- تميمة حظ... لكل كاتب!
- وَ لَكُمْ فِي الكِتَابِ آيَاتْ...
- لِمَاذَا تَهْوَانَا هَذِهِ البَلْوَى!؟!
- إلى أفيخاي أدرعي: و أنتم، بالنّووي، العاجزون!


المزيد.....




- بمناسبة مرور 100 عام على ميلاده.. مهرجان الأقصر للسينما الأف ...
- دراسة علمية: زيارة المتاحف تقلل الكورتيزول وتحسن الصحة النفس ...
- على مدى 5 سنوات.. لماذا زيّن فنان طائرة نفاثة بـ35 مليون خرز ...
- راما دوجي.. الفنانة السورية الأميركية زوجة زهران ممداني
- الجزائر: تتويج الفيلم العراقي -أناشيد آدم- للمخرج عدي رشيد ف ...
- بريندان فريزر وريتشل قد يجتمعان مجددًا في فيلم -The Mummy 4- ...
- الكاتب الفرنسي إيمانويل كارير يحصد جائزة ميديسيس الأدبية
- -باب البحر- في مدينة تونس العتيقة لا يطل على البحر
- -طاعة الزوج عبادة-.. فنانة خليجية تشعل جدلا بتعليق
- لغة الدموع الصامتة


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريمة مكي - الحُبُّ لَحْنٌ و الدَّهْرُ مُنْشِدُهُ...