أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - الإسلام هو القاسم المشترك















المزيد.....

الإسلام هو القاسم المشترك


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 1752 - 2006 / 12 / 2 - 09:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في عالم اليوم يحتل علم الإحصاء Statistics مركزاً متقدماً بين العلوم الاجتماعية لأنه يساعد القائمين على إدارة شؤون البلاد أو التعليم أو الصحة أو أي مجال أخر، على معرفة الحقائق على أرض الواقع وعلى التنبؤ بما سوف تكون عليه الأوضاع بعد فترة من الزمن. وتمكنهم هذه المعلومات من رسم السياسات المناسبة والتوسع في الخدمات بما يلائم المتوقع في المستقبل. ولكن هذا العلم المهم يكاد يكون مهمشاً في كل البلاد العربية والإسلامية، لأنه ليس من العلوم التي أوصى بها السلف. فالسلفيون لا يملون من تريد المقولة المشهورة "أطلبوا العلم ولو في الصين" ولكنهم لا يُفصحون عن تعريفهم للعلم. فالعلم في مفهومهم هو علم الشريعة والقرآن، وما غير ذلك فهو من العلوم الفاسدة التي قتلوا من اجلها المعتزلة والفلاسفة وأهل الكلام.
وإذا نظرنا إلى الإحصاءات التي قامت بها المنظمات العالمية أخيراً، نجد أن البلاد العربية والأسوية تحتل المؤخرة في بصات التقدم نحو مستقبل مشرق. فإذا أخذنا الأمية في فئة الكبار مثلاً فهناك اليوم 771 مليون أمي بالعالم، ثلاثة أرباع هذا العدد يعيشون في اثني عشر قطراً، هي: المغرب، مصر، الهند، الصين، بنغلاديش، باكستان، نيجيريا، اثيوبيا، إندونيسيا، البرازيل، إيران، والكونغو (الشرق الأوسط، 10 نوفمبر 2005). ونلاحظ هنا أن ستة أقطار من الاثني عشر هي أقطار إسلامية، وقطران بهما أعداد كبيرة من المسلمين، هما الهند التي يكون المسلمون فيها أكبر أقلية دينية، ويصل عددهم إلى أكثر من مائة مليون مسلم، ونيجيريا التي يسكن شمالها المسلمون البالغ عددهم حوالي 50 مليوناً من مجموع السكان الكلي الذي يقدر بحوالي 130 مليوناً. والجدير بالذكر هنا أن عدد الأميين في الشمال أكثر منه في الجنوب لأن الشمال المسلم يضع العراقيل أمام تعليم البنات، ويفضل تحفيظ القرآن للصبيان في الكتاتيب بدل تلقينهم العلوم الحديثة في المدارس.
وإذا أخذنا البلاد العربية نجد نسبة الأمية فيها في ازدياد مضطرد، ففي آخر تقرير أعدته منظمة "الأليسكو" التي يتكون مجلسها التنفيذي من وزراء التربية العرب، أفاد التقرير أن أعداد الأميين الذين يزيد سنهم عن 15 سنة في تزايد مستمر في العالم العربي خلال ثلث القرن الماضي اذ ارتفعت من خمسين مليوناً في السنة 1970 الى 61 مليوناً في السنة 1990 ثم الى 70 مليوناً حالياً أي بمتوسط يزيد عن 35 في المئة من السكان فيما يقل المتوسط العالمي عن 19 في المئة) (رشيد خشانة، الحياة، 17 يناير 2005). ونسبة الأمية في النساء ضعف النسبة في الرجال. وتنفق البلاد العربية 1.25 بالمائة فقط من الناتج القومي على التعليم (مايا مشلب، الشرق الأوسط، 30 سبتمبر 2005).
وفي الهند خلصت لجنة، يرأسها قاضي المحكمة العليا المتقاعد راجندر ساشار ( إلى إن مؤشرات التعليم والفقر في بعض الولايات الهندية اظهرت ان المسلمين يأتون في مرتبة بعد طبقة المنبوذين الهندوس – وهي أدنى طبقة. يشكل المسلمون نسبة 13 بالمائة من تعداد سكان الهند (1.1 مليار نسمة) ويساوي عددهم جملة تعداد سكان باكستان، التي انفصلت عن الهند قبل نحو 60 عاما. وأظهر التقرير كذلك العدد الكبير من النزلاء المسلمين في السجون الهندية بمختلف الولايات. ففي ولاية مهاراشترا الغربية، على سبيل المثال، يشكل المسلمون نسبة 10.6 بالمائة من النزلاء ونسبة 32.4 بالمائة من المتهمين والذين ينتظرون المحاكمة. ويظهر التفاوت بين المسلمين والمجموعات الاخرى في مجال التعليم ايضا. إذ تبلغ نسبة التعليم وسط المسلمين 59 بالمائة مقابل 65 هي نسبة التعليم في الهند، وفي المتوسط يبقى التلاميذ المسلمون في المدرسة لفترة متوسطها ثلاث سنوات وأربعة شهور مقارنة بأربع سنوات، وهي المتوسط العام في البلاد. ويعمل كثير من المسلمين في القطاع غير الرسمي، مثل البناء ونظافة الشوارع، فيما يقل عددهم في القطاع العام) (سوميني سينغوبتا، الشرق الأوسط، 30 نوفمبر 2006).
وكل البلاد الإسلامية بلا استثناء تقيم مسابقات سنوية بين الأطفال لتحفيظ القرآن وتقدم الجوائز للذين يحفظون ويرتلون القرآن، ولكن لا تقيم أي من هذه الدول مسابقات للأطفال في العلوم الطبيعية مثل الهندسة وعلم الأحياء أو الكيمياء، لتشجعهم على تنمية مواهبهم في هذه العلوم المفيدة لهم ولأوطانهم.
ورغم تشدق المسلمين بأنهم خير أمةٍ أُخرجت للناس، نجد أن نسبة الفساد في اليبلاد العربية والإسلامية تفوق جميع دول وجنسيات وديانات العالم الأخرى. ففي التقرير الذي أصدرته المنظمة العالمية للشفافية، ومقرها في ألمانيا، في العام الماضي، نجد أن السودان احتل المرتبة 144 في دول العالم بالنسبة للنزاهة وانعدام الفساد الإداري، وشاركه في نفس المرتبه الصومال. والجدير بالذكر أن السودان هو الدولة العربية الوحيدة التي تحكمها حكومة إسلامية أتت إلى الحكم بالقوة وبقصد تطبق الشريعة الإسلامية. والصومال الآن يقع جزء كبير منه تحت سيطرة المحاكم الإسلامية التي تطبق الشريعة وتقطع الأيدي وتعدم الشباب الذين يتفرجون على مباريات كرة القدم على التلفزيون. أما فلسطين التي تعاني من الحصار الإسرائيلي والفقر المدقع فقد احتلت المرتبة 107 في دول العالم في النزاهة الإدارية. وليبيا التي تمتلك ثروة عظيمة من صادرات البترول قد احتلت المرتبة 117 وتلتها الجزائر في المرتبة 97 (إيلاف 19 أمتوبر 2006).
ومع أن كل الدول العربية والإسلامية التي لا تملك ثروة بترولية تعاني من الفقر وانحطاط المستوى المعيشي، نجد رجال الدين يشجعون الناس على كثرة الإنجاب ويحرّمون تحديد النسل. فالصين والهند، رغم التقدم العلمي الذي احرزاه مؤخراً ورغم انتعاش اقتصادهما الذي أصبح يعتمد على التكنولوجيا، نجد أنهما يشددان على تحديد النسل بينما تنادي الدول العربية والإسلامية الفقيرة بزيادته. ففي منشور صدر حديثاً في العراق من مكتب المرجع آية الله العظمي الشيخ صالح الطائي وتحت عنوان "استحباب كثرة الانجاب" نجده يقول (قد حرّم الشيخ المفيد الطوسي العزل وهو إخراج الآلة عند الإنزال وإفراغ المني خارج الفرج ، وتتعدد مصاديقه في هذا الزمان بوسائل منع الحمل. إنّ كثرة الانجاب بابٌ للرزق ودرء للمفاسد وسبيل إلى إحراز الدعاء والاستغفار من الأبناء. ولا اعتبار للدراسات والأقوال التي تبعث الرعب من كثرة الانجاب، وذلك للفيض الإلهي والمدد الغيبي للمسلمين والسعة في ارزاقهم المنظورة وغيرها) انتهى. فليتكاثر المسلمون الفقراء في انتظار أن يأتيهم المدد الغيبي من السماء كما أمد الله بني إسرائيل بالمن والسلوى، كما تقول التوراة. ونسبةً لهذا التشدد الأعمى والتمسك بآراء السلف دونما أي أعتبار للحاضر والمستقبل، نجد أن أعداد الأميين في ازدياد في العالم الإسلامي رغم المحاولات المحدودة في زيادة عدد المدارس لأن زيادة المدارس لا تواكب القفزات الجنونية في ازدياد النسل.
وفي مصر التي يزيد سكانها سنوياً بنحو 1.3 مليون نسمة حيث يبلغ عدد المواليد السنوي مليونين و750 ألف نسمة، في حين يبلغ عدد الوفيات نحو 400 ألف فقط، اعتبر نواب الإخوان المسلمين في البرلمان المصري منحة أميركية بقيمة 40 مليون دولار لتنظيم الأسرة في مصر بأنها مخطط أميركي إسرائيلي مشترك لضرب تنامي السكان تحت مقولة الانفجار السكاني، وحذروا من أن ذلك يخالف الشريعة الإسلامية. وشن سيد حزين نائب الإخوان هجوماً حاداً على الاتفاقية، وقال إن تنظيم الأسرة أمر لا نختلف عليه لأن لكل أم ظروفها ولكن تزايد النسل نعمة من الله وعلى الدولة أن تنميه لا أن تحجبه، وليكن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعوتة إلى {زيادة} النسل ليباهي بأمة الإسلام يوم القيامة، هو دليلنا الإرشادي في هذا الموضوع) (الشرق الأوسط، 24 مارس 2005). فمصر الصحراوية التي تعتمد في عذائها على القمح المستورد من أمريكا، ويسكن أكثر من مليون من أهلها في مقابر القاهرة مع الأموات، يجب أن تزيد في النسل حتى يباهي النبي بهم الأمم يوم القيامة. هل الأمة التي تعيش في الفقر والجهل والمرض وتسكن المقابر هي الأمة التي يمكن أن يباهي بها النبي الأمم المتطورة التي بلغت من الرقي ما نراه الآن؟ وتسود مثل هذه الأفكار في جميع الدول الإسلامية من بنغلايش إلى باكستان ومن إندونيسيا إلى السودان. ولأن أغلب الدول الإسلامية تعتمد على المعونات الخارجية نجد أن مستوى الخدمات الصحية والتعليمية في انخافض عاماً بعد عام لأن موازانات هذه الدول لا تستطيع أن تستوعب الزيادة المضطردة في السكان. ومع ذلك ينعق الشيوخ كل يوم بالأحاديث التي تُحرّم منع الحمل وتشجع على زيادة النسل.
وإذا نظرنا إلى الدول العربية والإسلامية اليوم نجد أننا إذا استثنينا إندونيسيا وماليزيا اللتين دخلهما الإسلام عن طريق التجارة والهجرة، فإن جميعها قد دخلها الإسلام بقوة السيف وما زالت كلها تُحكم بقوة البندقية من عصابات أسرية أو جنرالات عسكريين يدعمهم وعاظ السلاطين الذين يخدرون الشعوب الجائعة بالأحاديث والآيات التي تقول " أطيعوا أولي الأمر منكم" و " من مات وليس في عنقة بيعة مات ميتة الجاهلية". وحتى يتسنى لوعاظ السلاطين تخدير الشعوب وحملها على طاعة أولي الأمر، لا بد أن تظل الشعوب جاهلةً، ولذلك يصادر رجالات الدين في جميع البلاد الإسلامية الكتب والمجلات والتمثيليات ويفرضون التعتيم على عقول الناس بحجة أن الكتب تفسد عقول الشباب، كما قال الذين حاكموا سقراط قبل آلاف السنين. فإذا أخذنا الجامع الأزهر مثالاً نجد أنه يصادر كل ما ينتقد السلطة السياسية وإن لم يمس الدين من قريب أو بعيد. وفي بعض الأحيان يصادرون ما يكتب زملاؤهم في الأزهر، وكأنما شيخ الأزهر أحرص على الدين من الشيوخ الذين صادر كتبهم. فمثلاً قد صادر الأزهر:
• الإسلام وأصول الحكم للشيخ علي عبد الرازق، لأنه أنكر دور الخلافة في الإسلام ووقف ضد طموحات الملك فؤاد في أن يكون خليفة المسلمين بعد انهيار الخلافة العثمانية
• جهد الدين الإنفرادي لمحمد بن جابر، لخروجه عن الذوق العام
• استحالة ظهور المسيح الدجال لمصطفى عيسى لأنه يعارض المعلوم من الدين بالضرورة
• ملامح النصوص الأدبية في العصر الحديث للدكتور عبد الحميد علي، عميد كلية اللغة العربية في جامعة الأزهر بالزقازيق، بحجة أن الكتاب خارج عن حدود المألوف في الشعر والأدب (فلا خروج عن المألوف بالنسبة للأزهر)
• "القرآن والمرأة" للكاتبة أمينة ودود، باللغة الإنكليزية.
• "الإسلام والمرأة دراسة لحالة إيران" للكاتبة جمالة أفشار، باللغة الإنكليزية
• كنز الأسرار في استحضار الجن وصرف العمار للفيلسوف والطبيب الإسلامي ابن سينا
• كتاب "في الشعر الجاهلي" لطه حسين
• ومنعوا نشر ثلاثة أبحاث جامعية بقسم فلسفة عين شمس لأنها تسيء للإسلام وتطرح موضوعات إلحادية
• وأصدر الأزهر تقريراً من 255 صفحة عن كتاب "عشق النساء" لأحمد الشهاوي. قالوا في تقريرهم إن الكاتب عبث بالقرآن والأحاديث الشريفة، وعرّضوا حياة الكاتب للخطر لأنه عبث بالقرآن ويُعتبر مرتداً
• "مدعو النبوة في التاريخ" لوليد طوغان لأنه ينكر ماهو معلوم من الدين بالضرورة ويطعن في الخلافات الأموية والعباسية.
• كتاب "التحكيم" للكاتب الشيعي أحمد راسم النفيس، لأن الكتاب حسب زعمهم، يسيء للرسول والصحابة
وهذا غيض من فيض من الكتب التي صادرها شيوخ الأزهر. وتتكرر نفس المأساة في الأردن والسودان واليمن والسعودية وباكستان والمغرب والجزائر وغيرها من الدول الإسلامية
وإذا أخذنا الوثنية في عالم اليوم فإنا نجدها محصورة في بعض الدول الإفريقية وفي جميع الدول العربية والإسلامية التي يتمسح مسلموها بأبواب وحيطان ضرائح الأولياء ويؤمنون بأن باب الضريح يمكنه أن يحقق أمانيهم ويزيل عنهم المرض. ويُضحّي كثير منهم بدمه لحماية أضرحة الأولياء كما يحدث في العراق ومصر والسودان والمغرب والهند وباكستان حيث يموت المئات من الشيعة والسنة كل عام في تفجيرات أضرحة الفريق المناويء. وإذا فجر أحدهم ضريحاً في بلد مسلم يفجر المسلمون كنيسة في المقابل، رغم أن الكنيسة تُعتبر بيتاً من بيوت الله والضريح قبر لبشر. فالولي والإله متساويان عند المسلمين.
أما التفجيرات والإرهاب في عالم اليوم فقد أصبحت محصورة في اليبلاد الإسلامية فقط. وكل التفجيرات التي حدثت مؤخراً في أوربا وأمريكا قام بها مسلمون. فما هو القاسم المشترك بين باكستان وبنغلاديش وإندونيسيا ومصر وتركيا واليمن والسودان والصومال والمغرب والجزائر ونيجيريا ,وإيران وأفغانستان؟ فلا الإثنية تجمعهم جمعياً ولا اللغة ولا الموروث الثقافي ولا العادات. إنه الإسلام وأيدولوجية السيف والطاعة العمياء. الأيدولوجية التي تمتلك الحقيقة المطلقة وغيرهم يمتلك السراب. الأيدولوجية التي تؤمن بأن من ليس معنا فهو ضدنا ويجب تصفيته جسدياً، الأيدولوجية التي تختصر المرأة في عضوها التناسلي وتجعلها عورة يجب سترها. ومن هذه الأيدولوجية ينبع الجهل وتنبع الكراهية والتفجيرات.



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 2-2 تعقيباً على عبد ...
- أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 1 -2
- مفردات الجنس عند العرب
- أسطورة العدل الإلهي
- الإسلام يذل المرأة
- أسماء الله الحسنى
- هل نصلب البابا أم نصلب المنطق لننصر النبي؟
- ردود أفعال المسلمين على خطاب البابا بنيدكس السادس عشر
- الحب.. والجنس.. والإسلام 2-2
- الحب..الجنس..والإسلام 1-2
- تنبؤ القرآن
- المسلمون والإسلام: كلاهما يُسفّه الحياة
- تعقيباً على أحمد صبري السيد علي 2-2
- تعقيباً على أحمد صبري السيد علي 1-2
- المقدس ....ماهو ومن قدّسه؟
- أمثلة من المنطق الأعرج في الخطاب الديني
- سُحقاً للأديان
- لا قيمة للإنسان عربياً كان أو مسلماً
- الأزهر وأنصاف الحقائق
- لقد أخطأ الشيخ نهرو طنطاوي


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - الإسلام هو القاسم المشترك