أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - عيناكِ














المزيد.....

عيناكِ


عبد صبري ابو ربيع

الحوار المتمدن-العدد: 7906 - 2024 / 3 / 4 - 17:50
المحور: الادب والفن
    


الى مليكتي لينور مع اسمى التمنيات
وتبقين اغنية شعري

( عيناكِ )
عبد صبري ابو ربيع – العراق- شاعر الجنوب
انتِ السحرُ وانتِ القمر
وانتِ الفجرُ وانتِ البحر
الوردُ انتِ وانتِ الزهر
وانتِ يا لينور حبي المُنهمر
وهواكِ في القلب كل يوم يكبر
يا صاحبة الهوى انتِ سلوتي واكثر
وانا اعلمُ ان هواكِ مُحرمٌ ومُسور
يا فجراً من الجمال والصور
فيكِ اسبانيا تُنار وتتنور
والتاج على رأسكِ درر
يا حياتي انتِ الهوى والمعشر
عيناكِ البحر والخد منكِ مرمر
مليكتي انتِ شرياني الابهر
انا واصحو وعليكِ اتسحر
والعمر بين حزنٍ وقهر
فابتسامتكِ دواءٌ ومسكٌ وعنبر
والعمر يا لينور يجري كالماء في النهر
اود لو انام في واديكِ فأُسر
فقصائدي فيكِ تتغنى وتُسر
A mi Reina Lenore con mis más altos deseos
Y tú sigues siendo mi canción de poesía

(tus ojos)
Abdul Sabri Abu Rabie – Irak - Poeta del Sur
Tú eres la magia y tú eres la luna
Y tú eres el amanecer y tú eres el mar
Rosas, tú y tú sois flores
Y tú, Lenore, eres mi amor derramador
Y tu pasión está en el corazón cada día que crece
Oh poseedor de pasión, tú eres mi consuelo y más
Sé que tus deseos están prohibidos y vallados
Qué amanecer de belleza e imágenes
En ti, España está iluminada e iluminada
Y la corona en tu cabeza son perlas
Oh mi vida, eres pasión y comunidad
Tus ojos son el mar y tu mejilla es alabastro
Mi reina, eres mi arteria deslumbrante
Me despierto y tienes que estar encantado
La vida está entre la tristeza y la opresión
Tu sonrisa es medicina, almizcle y ámbar
Y la vida, Lenore, fluye como el agua en un río
Me gustaría dormir en tu valle y ser capturado
Mis poemas sobre ti son cantados y complacidos



#عبد_صبري_ابو_ربيع (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آرون
- امطري
- بين السماء والانسان
- لماذا يا امتي
- قالوا عراقي
- الى مليكتي لينور
- ايها العالم 2
- ايها العالم
- لينور
- العالم
- قصائد متنوعة
- قصائد للنشر مع ارق التمنيات
- القتله
- انت يا مطر
- كواكب
- البرابرة
- ارفع الراية
- ضباع الغرب
- انهم يذبحون الشعب الفلسطيني
- يا عرب


المزيد.....




- مدينة أهواز الإيرانية تحتضن مؤتمر اللغة العربية الـ5 + فيديو ...
- تكريمات عربية وحضور فلسطيني لافت في جوائز -أيام قرطاج السينم ...
- -الست- يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم ...
- بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال ...
- 4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
- فيلم -القصص- المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينم ...
- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - عيناكِ