آرون

عبد صبري ابو ربيع

الحوار المتمدن-العدد: 7902 - 2024 / 2 / 29 - 18:07
المحور: الادب والفن
    

الى روح الطيار البطل آرون بوشنيل الذي احرق نفسه من اجل فلسطين وغزة
عبد صبري ابو ربيع – شاعر الجنوب – العراق
آرون والنار عليك برداً وسلاما
وانت خير من قام بلعنتهم وقاما
وانت في قبرك والنار عليك وساما
وانت الفذ البطل الهماما
ستبقى خالداً والدهر ما ناما
وروحك ترفرف دوماً حماما
سلامٌ عليك ابداً حياً وقياما
من اجل فلسطين النار يا آرون ضراما
بوجه المتخاذلين والمجرمين انتقاما
الموت للصهاينة وامريكا انعداما
فما نامت عيون الجبناء واهل الغدر لئاما
سلي يا غزة ابن المسيح كيف كان اعتصاما
ولكِ الاحرار في كل مكان صوتاً واحتراما
دامت لكِ البطولات رجالاً شهاما
To the soul of the heroic pilot Aaron Bushnell, who burned himself for the sake of Palestine and Gaza
Aaron
Abd Sabri Abu Rabie - Poet of the South - Iraq
Aaron and hellfire, may you be cool and safe
And you are the best of those who cursed them and they rose
You are in your grave, and fire is a badge upon you
You are the inimitable hero
You will remain immortal and eternity will never ---sleep---
And your soul always flutters like a dove
May peace be upon you forever
For the sake of Palestine, fire, Aaron Dharma
In the face of those who neglect and criminals, take revenge
Death to the Zionists and America is non-existent
The eyes of cowards and treacherous people have never slept
Ask, O Gaza, son of Christ, how was the sit-in?
Free people everywhere have a voice and respect
May the championships last for you, gallant men

#عبد_صبري_ابو_ربيع (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل