فيسبوكيات 66 الحلول موجودة، والأرادة غائبة! أقتراح نأمله عملياً .. ورسالة للفنانيين والمثقفين المصريين.

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)

الحوار المتمدن-العدد: 7890 - 2024 / 2 / 17 - 10:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

غزه الجميلة
كل أجرام مجرمي العالم لن يشوه وجهك،
فأنتي الجميله
نساء غزه أجمل نساء العالم


دولة يعني سيادة


لا تتجسد شجاعتك في تقيم أداء المقاومة،
وأنما في أن تعلن بشجاعة في أي جانب تقف،
هل أنت تقف مع المقاومة، أم مع الأحتلال وعملاؤه.


"اللي بيفكر مابيعملش أي حاجة"
الدكتورة البطلة أميره العسولي
وآخذ يفكر ويفكر، ثم آخذ يفكر ويفكر، ثم آخذ ... المثقفون العرب



الحلول موجودة، والأرادة غائبة!
أقتراح نأمله عملياً ..
أقتراح الحد الأدنى، حال أن الحد الأقصى الحل العسكري، غير وارد عملياً في ظل الأوضاع الحالية للأنظمة العربية، عدا اليمن بألطبع:
هل يبادر ويفعلها النظام المصري، كون مصر هى أولى المهدد أمنها القومي، حال الأجتياح البري لرفح؟!
يمكن للأدارة السياسية لأي دولة، غير خاضعة للأرادة الأمريكية، جزئياً على الأقل، يمكنها من اجل وقف الأجتياح البري لرفح، المؤكد والوشيك، التوجه فوراً بطلب رسمي الى:
١محكمة العدل الدولية.
٢محكمة الجنايات الدولية.
٣الجمعية العامة للأمم المتحدة.
٤مجلس الأمن الدولي.



رسالة للفنانيين والمثقفين المصريين:
ليس هناك أي مكان في خارج هذه المعركة

من خطاب الزعيم الأفريقي احمد سيكوتوري في المؤتمر الثاني للفنانين والمثقفين الأفارقة، روما، 1959.
المناضل الأفريقي الثائر فرانز فانون "معذبو الأرض" ص 167



نصيحة بريئة، "غير ثورية"، من صحيفة مسيحية لحكام الكنغو بعد الأستقلال.


المناضل الأفريقي الثائر فرانز فانون "معذبو الأرض" ص 142


"*المردوعة"!
هل تتحمل المردوعة تهجير 2 مليون من مستوطني الشمال؟!
المردوعة ليست مثل أصحاب الأرض، كما الجبال في تحملهم من أجل أرضهم.

*الأرهاب أمريكا

*كل "متفرج" جبان أو خائن

*أفعلوا شيئاً ..

*أن المستعمر يتجاهل تجاهلاً عجيباً،
أنه أنما يغتني بفضل أحتضار الشعب الذي يستعمره!.

*وفد أسرائيلي يشارك في القمة الأفريقية بأثيوبيا!
كان الوفد قد طرد من القمة العام الماضي بناء على طلب الجزائر وجنوب أفريقيا.

*لأن كل الأمتيازات بألعاصمة، يذهب سكان الريف لأطراف المدن، وتنفجر العشوائيات، وبدلاً من نقل الأمتيازات للريف، ننشأ عاصمة جديدة!

*الكذب أمريكاني!
الحرب الدائرة منذ 4 أشهر حرب أقليمية،
تشمل فلسطين ولبنان واليمن والعراق وسوريا & الأحتلال وأمريكا ودول أوروبية.

*نكته مقاومة
رداً على الأقتراح بنقل المقاومة اللبنانية لشرق الليطاني،
أقترح احدهم: الأسهل نقل الليطاني للحدود اللبنانية الفلسطينية.

*أي أحتلال، أجنبي أو محلي،
ليس له وفقاً للقانون الدولي حق
أسمه "حق الدفاع عن النفس".

*القضاء على كل مقاومة في المنطقة هدف أستراتيجي للأمبريالية الأمريكية التي تصف أي مقاومة للأستعمار أو للنهب الأقتصادي، أرهاباً.

*بعد أقرار الكونجرس 14,1 مليار دولار للأحتلال، قبل أجتياح رفح، هل يمكن لأحد ان يغرق في مستنقع الألهاء عن خلاف بايدن ونتنياهو؟!

*المقاومة الفلسطينية
حركة تحرر وطني
وليست أرهاباً.

*الأدارتان الأمريكية والأسرائيلية
يعملان لدى معَلم واحد.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/

#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل