الدراجات النارية

وهبي الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 7872 - 2024 / 1 / 30 - 22:58
المحور: حقوق الانسان
    

ازدادت في الاونة الاخير الحوادث التي تسببها الدراجات النارية لعدم وجود ضوابط قيادةً الدراجة وللسيطرة على ذلك يجب :-
1- تحديد الجانب الايمن من الشارع في جميع مناطق لسير الدراجات.
2- ترقيم جميع الدراجات اسوة بالسيارات لغرض تسهيل المتابعة .
3- ان يكون بحوزة السائق اجازة سوق تأهله للسياقة وحسب الضوابط وشروط السياقة ومنها العمر والحالة الصحية والنفسية والعقلية .
4- تحديد عدد الركاب على كل دراجة اضافة لسائقها .
5- وضع ضوابط لاستيراد الدراجات من حيث المتانة والحجم والمنشأ.
6- محاسبة سواق الدراجات المتهورين في السياقة والذين يقومون باعمال بهلوانية في الشوارع والتفحيط والصالنصات المحورة التي تزعج المواطنيين وتسبب لهم الذعر والارباك .
7- ايجاد ساحات خارج المدينة لغرض تفريغ طاقات الشباب الذين يرغبون في سياقة الدراجات باساليب مختلفة .
8- تحديد سرعة السياقة داخل المدن اسوة بالسيارات لتفادي الحوادث.
9- تحديد اماكن وكراجات لوقوف الدراجات في المراكز التجارية والمستشفيات والاماكن العامةً.
10- نشر الوعي بين سواق الدراجات وخطورة استخدامها بصورة غير صحيحة ومما تسببه من ازعاج للمواطنين من خلال وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي للحد من الحوادث .

#وهبي_الحسيني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل