حليمة ابراهيم أمزال
الحوار المتمدن-العدد: 1746 - 2006 / 11 / 26 - 10:55
المحور:
الادب والفن
حين أبصرت فيك جمال القلب..
عشقت فيك الإنسان قبل الرجل،
فاكتشفت أن الله،
وهبك نعمة الفضيلة و الحسن معا...
هكذا أو أكثر أراك..
و هكذا أحس و يحس بك قلبي..
و هكذا أردتك و أحببتك..
حتى أني وجدت نفسي،
أفنى فيك فناءا و لا أروع..
لا أخجل من حبي لك..
لا أستحيي منه....
لأنه ببساطة أقوى مني و منك،
يؤثر في القلب و الروح و الوجدان...
فمتعني الله بك و أدام لي مودتك ..
و ليمنحك من السعادة و الهناء...
أكثر مما أرجوه لنفسي....
فأرجوك ثم أرجوك ...:
اجعلني خاتما في إصبعك،
يوما في غدك لأعيش..
#حليمة_ابراهيم_أمزال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟