معانات المواطنيين في دوائر الدولة

وهبي الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 7864 - 2024 / 1 / 22 - 16:11
المحور: حقوق الانسان
    

ملاحظات حول عمل الموظفين في دوائر الحلة عسى ان تساهم في سرعة ودقة انجاز معاملات المواطنيين وتجاوز المعوقات .
1- الاستخدام المفرط لجهاز الموبايل من قبل الموظفين اثناء الدوام مما يؤثر على وقت ودقة انجاز المعاملات .
2- عدم وجود دليل اوعلامة ترشد المواطنيين للاقسام التي يراجعها وخطوات انجاز المعاملة والمستمسكات المطلوبة يجهد المواطن في انجاز المعاملة .
3- الاسلوب الفض من بعض الموظفين في تعاملهم مع المواطنيين مما يسبب في حدوث مشاكل .
4- ترك مكان العمل بحجج واهية وعدم وجود البديل مما يؤخر انجاز المعاملات.
5- ضعف المراقبة والمتابعة من قبل المدراء لما يحدث في اقسام الدوائر ويمكن تجاوزها ذلك من خلال نصب كامرات المراقبة .
6-وقت الدوام والدائرة مخصص للعمل وليس للعبادة وشرعا عدم موافقة مدير الدائرة على اداء الصلاة فتعتبر باطلة .
7- اللابالية وعدم الشعور بالمسؤولية في احترام الوقت ومعانات المواطنيين يساهم في تأخير انجاز المعاملات بأعذار مختلفة كنقص او عدم صحة الوثائق المطلوبة او عدم وصول المعاملة من الدائرة التي ترسلها او توقف الانترنيت او تمتع الموظف باجازة او دورة تدريبية وعدم وجود بديل .
9- عدم وجود اماكن استراحة كافية تتوفر فيها مستلزمات الراحة من مضلات وكراسي وتكييف لكي يستطيع المواطن ان ينتظر فيها لحين انجاز معاملته .
8- كثرة المعقبين والعلاقات يتسبب في الارباك وتاخير انجاز المعاملات .
10-قلة الخبرة والمهارة لبعض الموظفين يساهم في الارباك وتاخير انجاز المعاملات.

#وهبي_الحسيني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل